إنها مقولة لنيتشه، و هنا المقصود بالجنون ليس تلك الحالة المرضية و إنما خرق سلطة العادة.
ما يفهم من مقولة نيتشه هو أن الأصل في السعادة الحكمة.
لكن ما لا أفهمه، إن هنالك علاقة سببية بين لحظات السعادة في الجنون و التي تكون أحيانا و بين أن نظل سعداء في حكمتنا، فكيف تحقق الأولى الثانية؟
إذا كنا سنكون سعداء في جنوننا فلماذا نعود إلى الحكمة؟
ما الذي فهمته أنت من مقولة نيتشه؟
و ما الأصل في السعادة برأيك، الجنون أم الحكمة؟
التعليقات