مصحة س.أ للأمراض النفسيه و العقلية


التعليقات

يالطيف .. مسكينة .. كانت ضحية الجهل المجتمعي وتفضيل الذكر .. قصة حزينة ومؤسفة .. وكأننا لا نزال في العصر الجاهلي .. أفضل ما نستطيع أن نستخلصة من هذه القصة .. ضرورة عدم التمييز بين الجنسين .. فإن كنا نخاف من ضعف الفتاة .. علينا أن نقويها .. بدل أن نحبسها نعلمها وندربها ونعرفها على نماذج البشر في الحياة كي تتعلم كيف تحمي نفسها من الاستغلال وتدفع عن نفسها الأذى .. لطالما حث الإسلام على فضل الأنثى وكيف أن من كانت بكره أنثى فليستبشر بالبركات ومن كان عنده ثلاث بنات وأحسن معاملتهن وتربيتهن كنّ له وجاءً من النّار وفي سورة الكهف لما ورد في الآية الكريمة {فأرادنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه زكاة ً وأقرب رُحماً} كُتب في التفسير أنها كانت بنتاً ..

للبنت شأن عظيم في الإسلام لكن مسألة تفضيل الذكور في كل الشعوب حاصلة { زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين }

نلاحظ كلمة البنين ..

إذا عانى أي شخص من مثل هذه التفرقة أو سوء المعاملة لابد أن يراجع أخصائي نفسي أو لايف كوتش حتى يعلمه مهارات تساعده على عدم التأثر بالسلبية وكيف يغير الكلام السلبي الذي يُحدث به نفسه لأنه اعتنقه تلقائياً للتواجد في هكذا جو .. وفي حال ما كان عنده إمكانية ماديّة هناك مواقع مجانية تعرض خدماتها للمساعدة

اللّه يصلح الأحوال ويحمي الجميع

اللهم امين

اعان الله كل ذي حمل على حمله فمسؤولية التربية و التثقيف مسؤولية عظيمة

هل هذه الرسالة حقيقية أم أنها قصة من نسج خيالك؟!!!

سمعتُ كثيرًا عن رسائل المنتحرين قبل رحيلهم، وكذلك رسائل على جدران المصحات النفسية، أعطيتُ الموضوع أهمية لدرجة جعلتني حاولتُ أنا وزملائي الوصول والتصوير ولكن لم نحصل على تصريح.

أما تلك الرسالة فهي أقسى شيء قرأته ولا أتخيل أنها حقيقية !!

هي من نسج خيالي ولكن بالطبع يوجد مثلها على ارض الواقع ولكن ما زال القليل يتجرأ للكتابة عن الامه

كم من أشخاص حولنا يقتلهم أقرب الناس لهم ،قبل إن يقتلهم المجتمع المحيط ،هذه الفتاة المسكينة قتلها والدها برفضه لها وقتلتها والدتها بحرمانها من حنانها ،ثم جاءت المعلمة وفعلت ما فعله الاب والام ، وكانت النهاية المتوقعة لحياة بائسة كهذه الانتحار ، فى النهاية هولاء جميعا سيعاقبهم الله على جريمتهم فى حقها الاب والام أنهم لم يراعوا أمانة ابنتهم،فلقد قال الرسول "كلكم راع ومسئول عن رعيته" ، وتلك المعلمة ستدفع ثمن خيانتها لرسالتها التى يجب إن تكون رسالة تربية وحب لا تنمر

اصبتِ القول

هل هذه الرسالة حقيقية؟

سواء أكانت حقيقة أم لا، فإني لا أعي كيف يمكن أن يتعامل والدين مع ابنتهم بهذه الطريقة! وهل ما زال هناك تفريق بالجنس من ناحية الذكر أو الأنثى!

إن الإسلام وضع حقوق للمرأة وهناك حقوق على الوالدين أمام أبنائهم وليس فقط العكس، لذلك لو كان هناك مثل هذين الأبوين والمعلمة فأعتقد أنه يجب أن تُخصص مصحات نفسية لهم وتأهيل نفسي قبل أن يربو أبنائهم بهذه الطريقة وليس مصح نفسي للأطفال.

للاسف نحو لا نتعمق بالحقوق و الواجبات

و الاهل لا يعلمون انهم يمكن ان يكونوا عاقين بأولادهم

هذا رابط لعشرة مواقع مجانية لطلب المساعدة في حال الأزمات النفسية

هذه الاضافة رائعة للغاية ومفيدة للجميع .

ما اجملك

يستحق النشر فعلا


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.5 ألف متابع