كم من حلمٍ قُتل في صمت، وكم من حريةٍ خُنقت تحت وطأة كلمة أو نظرة؟ لماذا نمنح الآخرين سلطة على أرواحنا؟ وهل يستحق صمتنا أن يُكلّفنا حياتنا؟
الخوف من كلام الناس هو سجن بلا جدران، يلبسنا أقنعة لا نرتاح لها، ويغيبنا عن ذاتنا الحقيقية.
كيف نكسر هذه القيود؟ هل نبدأ بالتصالح مع أنفسنا ورفض الخوف من الأحكام؟ وما دور من حولنا في تمكيننا لنكون أحرارًا بحق؟
لنحيا لأنفسنا، لا لأنين الآخرين.
لا تدعوا خوف كلام الناس يُسلبكم حقّكم في الحياة والحرية. التحرر يبدأ من الداخل، ومن ثم من حولنا. شاركونا تجاربكم:
هل واجهتم مواقف تحدّيتم فيها هذا الخوف؟ كيف كان أثر ذلك على حياتكم؟
التعليقات