في الحقيقه أشعر من المحبط بأنني عمري ثمانية عشر دون فائدة في الحياة
نرى أطفال الغرب وهم مثل عمرنا لديهم هواية ومهاره قويه في أمر ما مثلا كنت أشاهد فتاة تعزف في الشارع عمرها ١٠ سنوات ربما ويساعدها الناس لديها محتوى وماهره
أرى فتيات جامعيات لديهن مشروع خاص بدأن به
اتابع فتى عبر انستغرام يقوم بعمل إعلانات للمطاعم ويأخذ أجرا ولديه محتوى وهو في الخامسة عشر
تعلمت الرسم لوحدي من الانترنت لم لم ينظر احد بأن يحضر لي اقلاما خاصه للرسم او الإهتمام بتسجيلي بدوره لم لا يهتمون الآباء بهواياتنا كالغرب؟ ربما الآن رسامه ماهره حسنا عكل تركت رسم ذوات الأرواح حتة قبل أن أبدأ بداية قويه وأصبح ماهره كالفنانين
ولكن إذا أمن الطبيعي وصول الفرد بعمر ١٨ عاما هكذا دون أي إنجازات وأمور يتقنها
كيف اربط المواضيع ببعضها 😆
المهم اذا اردت فتح مشروع هذه السنه في سنتي الجامعيه الاولى بم تنصحني أتمنى لو كنت مشغولة لدرجة ان احضر طرودا يأخذها شركة التوصيل على كل أنا لن اعمل بتخصصي لأنني عديمة الفائدة فيه ولا اتخيل نفسي اعمل فيه ..
ناحية أخرى أتظنون أنه هنا يتشدد الآباء مع أبنائهم أي أنظر للغرب أولادهم في عمر ال١٨ أو العشرين يكون لهم حرية منفتحين اكثر عن العالم بينما نحن..أنتظر لا تفهمني خطأ
فالأسلام حفظ أسر المسلمين وكلنا نعرف أن أسر الغرب يمكن ان تتفكك ولكن ماذا لو كان أهالينا وسط التعامل 🤏🤷 اذا ماذا تقترح علي مشاريع لابدا فيها
أنا فقط تزعجني فكرة ان أكون بعمرال١٨ دون فعل شيء
التعليقات