كل عام يمضي يضيف لنا ولخبراتنا الشخصية والعملية، مشكلات، تحديات، وأحيانا صدمات تغير مفهومنا حول شيء معين، شاركونا ماذا تغير لديكم من منظور ما بين العام الماضي والحالي؟
ما الذي تعلمته من العام الماضي وتريد معالجته هذا العام؟
لقد تغير مفهومي حول المرأة وتعلمت ان الجميع لا يهمه إلا مصالحه وأموره دون النظر لأي أبعاد إنسانية تخصه ولكني رغم هذا لن أتغير وستظل المشاعر الإنسانية وأبعادها هي المحرك الرئيسي لحياتي ..
فهمت أن الوقت معلم جيد وأنه لا يعطي فرصة تانية..
تعلمت ان الوحدة المؤقته هي نقطة الرجوع إلي عالم الاستئناس بمن يستحق ان يدخل عالمنا .
تعلمت ان القرب من الله هو المنجي الوحيد من كل شر و هو البركة في الرزق والعمر .
لقد تغير مفهومي حول المرأة وتعلمت ان الجميع لا يهمه إلا مصالحه وأموره دون النظر لأي أبعاد إنسانية تخصه ولكني رغم هذا لن أتغير وستظل المشاعر الإنسانية وأبعادها هي المحرك الرئيسي لحياتي ..
هل تقصد هنا طه أنك أدركت أن الجميع لا يهمه إلا مصلحته بصرف النظر إن كان رجل أو امرأة؟
فهمت أن الوقت معلم جيد وأنه لا يعطي فرصة تانية..
على العكس أرى أن الوقت هو أكثر ما في حياتنا يعطينا فرص دائمة، ولكن نحن من نحدد إذا كنا سنستغلها أم لا
هل تقصد هنا طه أنك أدركت أن الجميع لا يهمه إلا مصلحته بصرف النظر إن كان رجل أو امرأة؟
أتمنى أن يكون هذا قصدك يا طه @Taha_Saad أنا مازلت أتذكر نقاشنا حول مشكلة طموح المرأة بالنسبة إليك التي مازلت لا أجدها مشكلة إلى الآن ولكن ما علينا. أتمنى حقا أن تتغير نظرتك لتكون أكثر إيجابية هذا سيفيدك أنت في حياتك في المقام الأول.
نعم هذا ما أقصده جميع البشر بصرف النظر رجل أو امرأة. للمعلومة أنا لا اكره المرأة و علاقتي معهن سمن على عسل. انا احب المراه حبا كبيرا هي كائن خلق ليجعل حياة الرجل جميلة و هادئة، يجد معها الراحة من متاعب الحياة و صراع الوجود في الخارج، لا ينكر إلا مريض نفسي أهمية المرأة في حياته و لكن النسوية فسدت فأرغمنا بالإبتعاد عنها و العيش ضد الطبيعة البشرية.
بالنسبة إلي المراة الطموحة قد تكون متربية و لكن طموحها سيجعل حياتنا جحيم فهي أخطر النساء لأن خطرها لا يعلمه الكثير من الناس
المراة الطموحة لا تقنع لا تفرح و دائما تفكر و تخطط فتسقط في فخ أنها نصبح خبيثة إنتهازية و عديمة الإحساس فالطموح شيء يتغذى بالقوة و العقل و لن نجد في صاحبه فرحة او حنان فانا احذر من المراة الطموحة هي قنبلة ستنفجر في أي وقت. لكن المراه التي تساعدني على طموحاتي فهنا تختلف.
تغيرت عندي عادة التفكير والتخطيط المسبق، وبناء الخطط طويلة الأمد، وتعلمت أن تدبير الله وا يساق لنا من الأقدار قد يغير كل الخطط والرغبات، وأن لا أخطط واتمسك بمسار معين فهذا سيكون أفضل
من العام الماضي تعلمت أهمية التوازن بين العمل والحياة الشخصية. واجهت العديد من التحديات المهنية التي استهلكت وقتي وجهدي، مما أثر على حالتي النفسية والعاطفية. هذا العام، أود أن أركز على ترتيب أولوياتي بشكل أفضل، بحيث أخصص وقتًا للراحة والنمو الشخصي بجانب التزاماتي المهنية.
كذلك، أدركت أهمية اتخاذ القرارات بحذر أكبر وعدم الاستعجال في بعض المواقف. العام الماضي شهد مواقف دفعتني للتفكير مرتين قبل اتخاذ خطوات كبيرة، وأريد أن أواصل تطوير هذه المهارة في العام الجديد.
التعليقات