نرى اليوم الكثير من الشباب يتجهون الى مجال التداول بشكل واعي او غير واعي من منطلق الربح السريع والمختصر، فهل مجال التداول مربح فعلا للفرد العربي؟ اطلعنا على تجربتك او قراءتك
هل مجال التداول مربح فعلا للفرد العربي؟ اطلعنا على تجربتك او قراءتك
فهل مجال التداول مربح فعلا للفرد العربي؟ اطلعنا على تجربتك او قراءتك
الصراحة العديد من الشباب في محيطي وأخي من بينهم اصغر مني دخل للمجال بدون اي خبرة فيه واليوم يحققون ارباح جيدة في فترة قصيرة ومع تزايد الخبرة الأرباح تزيد، وأنا تحفزت للدخول للمجال، في الوقت الحالي يحقق دخل أكثر مني من المجال فقط، كل مجال يتطلب خبرة في البداية كنت متخوفة من المجال ومستبعدة العمل فيه لكن بعد رؤية نجاحاتهم تحمست للأمر.
هو مجال غير مضمون الربح لكن مشوق، علينا تعلمه اكثر والتعلم فيه وسيكسب مكانة في وسط الشباب العربي في الفترات القادمة أكثر.
الصراحة العديد من الشباب في محيطي وأخي من بينهم اصغر مني دخل للمجال بدون اي خبرة فيه واليوم يحققون ارباح جيدة
لا أظن أن الأمر بدون خبرة أو الأمر فقط حظ . ليست لدي تجربة في التدوال لكن أظنه من أصعب المجالات الأمر لا يقتصر على الدراسة هناك العديد من العوامل التى تحدد نجاح الشخص مثل معرفة كيفية إدارة رأس المال و عدم الطمع وأيضا التداول بأموال حقيقية نفسه صعب . هناك العديد من الأشخاص ينجحون في التدوال في الحساب الوهمي ويكونون ناجحين لكن الحساب الحقيقي يخسرون .
أصبح مؤخرا العديد يتجه إلى شركات التمويل يدفع مبلغ مالي على حسب المبلغ الذي تريده هناك حتي 100k$ وإن نجحت تصبح تتدوال بأموال الشركة وتأخد نسبة من الأرباح .
حسب رأيي الشخصي أظن نسبة قليلة جدا فقط من تنجح في المجال أغلب الأشخاص في مواقع التواصل الإجتماعي هدفهم بيع الدورات لذالك يبدأ يريك كم هو غني حتى تصدقه ويبدأ ببيع الدورات .
حسب رأيي الشخصي أظن نسبة قليلة جدا فقط من تنجح في المجال أغلب الأشخاص في مواقع التواصل الإجتماعي هدفهم بيع الدورات لذالك يبدأ يريك كم هو غني حتى تصدقه ويبدأ ببيع الدورات .
هذا من معتقدي كذلك، لكن تعليقي كانت بعدها تغيرت نظري للمجال في الفترة الأخيرة من شباب في محيطي، أخي ، ابن عمي ، ابن خالتي، زملاء أخي والعديد من هم في سن العشرين حتى 26 سنة، الصراحة بعد حديثي معهم ورؤية النتائج التي حققوها تغيرت نظرتي للمجال.
أنا لا أتحدث من واقع المروجين للدورات وغيرها هؤولاء الشباب هم كذلك في بداية الطريق منه من بدأ بالفعل وحقق نجاح وهو يسحب الآخرين معه بطريقة مجانية لا مدفوعة ولا شيئ وأنا شخصيا شهدت على ذلك، لهذا تفاجأت من المجال.
مجال التداول وخصوصا الإلكتروني
مليئ بالإحتيال .. فيرجى الحذر
لايوجد دخل وربح سريع .. فقط فرص وظروف تؤدي لارتفاع سهم ما ..
لطلما اعتبرته كذلك، في مقالة قرأتها قبل مدة، يقول الكاتب ان التداول مجال خبرة لا يمكن فيه النحاج الا بعد سنوات طويلة جدا من الفشل والمحاولة، وان سبب الدولارات الاولى التي يجنيها الاشخاص في بداية التداول هو مجرد تقنية جذب تصطاد بها مواقع التداول الناس حتى تتمكن منهم..لكن بمجرد ادمانهم على المال السريع سوف تجرهم الى مالا يحمد عقباه.
بالضبط أستاذة خلود ..
التداول هي مستويات متعددة المخاطر ..
إحد الأنواع هي الأشد ضررا وتسمى بالأدوات الإستثمارية عالية المخاطر .. ولكنها تحقق نسب ربح عالية ..
أنا أنفقت اموال متوسطة .. على الاستثمار الإلكتروني .. لكنني لم أجني شيئا .. بل خسرت أموالي التي تعبت فيها فقط
هناك إعتقاد بدأ يرسخ عندي .. بأن هذه المنصات يتم التلاعب بها ولاتعكس العرض والطلب الحقيقي ..
لذلك لاأنصح أحدا لديه القليل من المال في الدخول في هذا المجال ..
هذا المجال يحتاج لشخص لديه مال فائض ومستعد لإمكانية خسارته
٩٠% من أشكال التداول مجرد قمار و رهان.
هذه معلومة لن يعترف بها سوى قلة...
اتحدث وفي جعبتي خبرة ٢٠ عام بكل مجالات التداول. والاستثمار الحقيقي .
وكالعادة أحب أن احكي قصة واقعية:
Bankman
شاب امتلك جميع أدوات النجاح التي يحلم بها أي متداول.
فريق عمل متخصص بكل الخبرات الاقتصادية.
ومعلومات سرية بالجملة. وصول لمبالغ مالية غير محدودة واستدانة بدون أي فواءد وحتى انه يملك منصة التداول بكاملها FTX
[ رجاء لا يخبرني احدكم أن صديقه يملك معلومات او خبرات اكثر من فريقه ]
ومع ذالك رهانه كان خاطء والسوق اطاح به وسحقه ( للاسف الاموال التي كان يلعب بها -< يتداولها >- كانت أموال عملائه ).
أنا اتحدث عن تبخر ٨ مليار دولار ...
نصيحتي الاولى والاهم.
اشتري فقط ما يمكن أن تتملكه بشكل حقيقي.
كمثال انا اشتريت اسهم بشركة اتصالات. الاسهم مسجلة باسمي واذهب كل عام لحضور الاجتماع السنوي واقوم بالتصويت على الميزانية... غير هذا يكون مجرد رقم بشاشة شركة الوساطة. وسيتبخر عاجلا او اجلا
- خلال عام واحد اجمالي الاموال المتبخرة بسبب افلاس المنصات هو ٢١ مليار دولار. لذالك لا تثقو بأي منصة.
اتحدث وفي جعبتي خبرة ٢٠ عام بكل مجالات التداول
لماذا استمررت في المجال مادام الأمر كذلك، هل يحق لنا أن نسأل ؟ خصوصا وأنك تعلم جيدا خفايا هذا الأمر وتقول :
انا اشتريت اسهم بشركة اتصالات. الاسهم مسجلة باسمي واذهب كل عام لحضور الاجتماع السنوي واقوم بالتصويت على الميزانية... غير هذا يكون مجرد رقم بشاشة شركة الوساطة. وسيتبخر عاجلا او اجلا
- خلال عام واحد اجمالي الاموال المتبخرة بسبب افلاس المنصات هو ٢١ مليار دولار. لذالك لا تثقو بأي منصة.
لا بد من توضيح نقطة. انا كتبت " غير هذا "
المقصود. بدون التأكد من الملكية الحقيقية. فالمنصة مشبوهة وافلاسها يعني اختفاء اموالك واسهمك ...
أما لو الملكية حقيقية. فإفلاس منصة التداول لن يؤثر عليك...
نعود الان لسؤالك:
لماذا استمررت في المجال مادام الأمر كذلك، هل يحق لنا أن نسأل ؟
انا بدأت تعليقي بجملة
٩٠% من أشكال التداول مجرد قمار و رهان
الأن انا اتعامل فقط مع ال١٠% المتبقية والتي تعكس فكرة التملك.
طبعا خلال مسيرتي تعاملت مع ال٩٠% المتبقية وبمجرد أن تتكشف الحقيقة كنت اخرج. وفي جعبتي خبرة ورأي اشاركه ضد كل من يروج للمنصات والاساليب المزيفة.
الان تذكرت أول حرب اقتصادية أعلنتها كانت ضد مشروع تسويق هرمي انتشر بالجامعة عام ٢٠٠١
بعدها ظهرت شركات الفوركس والمعادن ومندوبيها المتخفيين في سوريا ... طبعا تعلمت وتاجرت والاهم انني كنت اتعمق بطريقة عملهم ... ومنهم تعلمت سؤالي الاول. انا الان املك ١٠٠٠٠٠٠ ين ياباني بالمنصة وارغب أن يحولوها لي. طبعا جوابهم انهم فقط يتعاملو بحوالات الدولار. صديق لي كان يشتري ذهب بمنصة اخرى. واخبرهم انه سيكون بزيارة لبلدهم ويرغب بسحب الذهب. طبعا لا يملكو ولا غرام. كلها منصات تختفي وتظهر باسم جديد. وعندها اصبحت العدو الاول لشركات الفوركس
ثم ظهرت أول شركة مساهمة بسوريا ( شركة موبايل ) وتملكت اول سهم حقيقي ...
بدأت بتأسيس منتدى اقتصادي وشاركت مجموعة من المؤتمرات - صرافة اسلامية و تأمين ووو
انطلق البورصة السورية ... كنا نربح بشكل كبير جدا رغم بدء الحيتان الكبار بابتلاع السوق... لكننا دافعنا بقوة باسم صغار المستثمريين ... لدرجة اننا كنا على وشك رفع قضية ضد مستثمرين قطريين ...
كأن تعليقي اصبح طويل ... ونسيت الجواب
١- حبي للاقتصاد بشكل عام وقرائة ومناقشة ميزانيات الشركات
٢- حالة الرضاء الكبيرة على نفسي عندما اساعد احدهم بتجنب حالة نصب
٣- الربح طبعا
بكل تأكيد يا خلود. قد أشعر ببعض الاستغراب من السؤال أصلًا؛ حيث أن الفرد العربي يمتلك الكثير من الفرص التي تؤهّله لهذا العالم، بالإضافة إلى أن المسألة لا تتوقّف على موقف الفرد ودولته أو مجتمعه. ويبرز ذلك في ضوء العديد والعديد من الأشياء، أهمّها التقنيات المتوافرة في الوقت الحالي، والتي تسهّل كلًّا من:
- الحصول على المعلومات التقنية اللازمة.
- تسهيل التواصل مع ذوي الخبرة والمعرفة في المجال.
- إتاحة المحتوى التعليمي بصورة أسهل من أي وقتٍ مضى.
لكن أهم شيء هو توافر الرغبة في التعلّم، وامتلاك أهم أدوات الالتزام، لأن دخول مجال مثل هذا بدون سابق معرفة أو خلفية علمية جيّدة قد يودي بمستقبل الفرد إلى أبعد ممّا يتصوّر.
. قد أشعر ببعض الاستغراب من السؤال أصلًا؛
علي هنالك أنواع من التداول، علاوة على ذلك قد لا ينجح الكل في الاستفادة من التداول، ألا يقال بأنّ 95٪ أو أكثر من المتداولين قد يفشلون. الامر ليس بالسهل.
هنالك من هو مربح وهنالك قد يكون مكلف و محفوف بالمخاطر مثل التداول اليومي.
لكن أهم شيء هو توافر الرغبة في التعلّم، وامتلاك أهم أدوات الالتزام، لأن دخول مجال مثل هذا بدون سابق معرفة أو خلفية علمية جيّدة قد يودي بمستقبل الفرد إلى أبعد ممّا يتصوّر.
الخبرة هي أهم شيء لينجح المتداول، وإلا سيفشل المتداول وإلا سيكون مصيره الانتحار مثلا فعل متداول قبل عام عندما أقدم على الانتحار بسبب تطبيق "روبن هود" الخاص بتداول الأسهم
حيث أن الفرد العربي يمتلك الكثير من الفرص التي تؤهّله لهذا العالم، بالإضافة إلى أن المسألة لا تتوقّف على موقف الفرد ودولته أو مجتمعه. ويبرز ذلك في ضوء العديد والعديد من الأشياء، أهمّها التقنيات المتوافرة في الوقت الحالي، والتي تسهّل كلًّا من:
- الحصول على المعلومات التقنية اللازمة.
- تسهيل التواصل مع ذوي الخبرة والمعرفة في المجال.
إتاحة المحتوى التعليمي بصورة أسهل من أي وقتٍ مضى.
لكن أهم شيء هو توافر الرغبة في التعلّم، وامتلاك أهم أدوات الالتزام، لأن دخول مجال مثل هذا بدون سابق معرفة أو خلفية علمية جيّدة قد يودي بمستقبل الفرد إلى أبعد ممّا يتصوّر.
اسمع لي أن أختلف معك وبشدة بالغة ياعلي، الواقع العربي والمواطن العربي غير مهيأ إطلاقا لهذا المجال، وهو مجال مصمم للمواطن الغربي القادر على تحمل تقلبات السوق والدخول في مناقصات مختلفة الخطورة، ولنكن دقيقين، هذا المجال مصمم تحديدا للمواطن الغربي متوسط الدخل، وتعلم جيدا ان الدخل المتوسط عندهم هو دخل مرتفع جدا عندنا، فإذا كان متوسط دخل الفرد في امريكا شهريا مثلا هو 4000 دولار فهذا مالا يحققه الموظف المتوسط عندنا في عام كامل.
حتى الاستثمارات المستقرة نسبيا والناجحة في سوق العملات الرقمية والذهب والفضة تحتاج الى رأس مال معقول حتى تنجح، ولا يمكن للاستثمار ب 1 دولار ان يجلب لك مليون دولار كما تروج مواقع الفوراكس مثلا، هذا ضرب من الجنون المعلب .
لا نختلف في أن المعلومات اليوم اضبحت متاحة للجميع وأصبحت إمكانية التعلم مفتوحة أمام الجميع، لكن المال لا يأتي الا بالمال والخبرة ، والمال يحتاج الى سوق ، ونحن لا نملك المال، ومن يمتلك المال لا يمتلك السوق، لذلك نجد رواد الاعمال العرب يتجهون للسوق الخارجية فهل هم اغبياء مثلا. قطعا لا
فهل مجال التداول مربح فعلا للفرد العربي؟
نعم يعد تداول العملات مربح في أكثر الأحوال ، الكثير من الشباب تتوجه بتجاه تتداول العملات الرقمية ويكون الأم أكثر جدوى وربحاً من وظائف كثيرة .
أما لكيفية البدء في المجال فيفضل اختيار حساب تداول مناسب لقدرات المالية وهو يكون بمثابة وسيلة الاتصال مع جميع الأفراد ويمكننا من البيع والشراء ، بعد ذلك نتوجه لاختيار منصة التي سيتم العمل عليها ومن هذه المنصات المشهورة الفوركس ، ومن ثم تحديد استراتيجة التداول المناسبة .
وغالباً لا يكون التداول سهلاً ، فهو يحتاج لتعلم ومعرفة لكيفة إدارة المخاطرة وكيفية استغلا الفرص في السوق المالية . فغالباً ما يفرق الناجح عن الفاشل في المجال هو استغلال الفرص فهو الذي يؤمن الربح ، والذي يضمن النجاح الاستمرارية في التعلم ليصبح الأمر سهلاً
شخصياً لم أجرب ولكني في مرحلة فضولية لتجريب
فغالباً ما يفرق الناجح عن الفاشل في المجال هو استغلال الفرص فهو الذي يؤمن الربح ، والذي يضمن النجاح الاستمرارية في التعلم ليصبح الأمر سهلاً
هنا اجد نفسي امام سؤال اراه مهم جدا، وهو مدى حقيقية الفرص الموجودة اولا؟، ثم هل هناك فعلا فاصل حقيقي بين الفرصة والحظ هنا؟
لا اتحدث عن التداول في البورصات الحقيقية ، لأني اعلم جيدا انها لا تقوم على حظوظ مهما ادعينا ذلك، بل هي في النهاية استراتيجيات وفرص مدروسة جديا، لكن المواقع لا أراى انها تنطبق عليها نفس الفكرة، خصوصا ان مواقع التداول الان اصبحت تتكاثر بشكل رهيب جدا، ومنها ماهو غير معروف الجهة اصلا .
يتجه الكثير من الشباب اليوم إلى مجال التداول لأسباب مختلفة، بما في ذلك الرغبة في الحصول على الأرباح السريعة والكبيرة، الرغبة في التغلب على الظروف الاقتصادية الصعبة، الطلب الشديد على الإنترنت للمعلومات الخاصة بالتداول.
والتداول يمكن أن يكون مربحاً للشخص العربي كما يمكن أن يكون مخاطرة، كل هذا يعتمد على الخبرة الشخصية للتداول، الإدارة المالية الصحيحة، التحليل الجيد، الأداء الجيد للشركات التي تداول فيها، الإدارة الجيدة للمخاطر، والشكل الذي يعمل به في التداول.
وأظن أن كل شيء في عالمنا أصبح يشبه التريند حتى العمل تجده كتريند فتجد الكثير يرد أن يجرب ومنهم من يريد التجربة فقط لأجل التجربة وغيرهم فقط لأنه رأى شخصاّ أخر حقق الكثير فيه ويتناسى ما عليه فعله وتعلمه وإدراكه قبل خوض التجربة.
ألا ينتابك الفضول حول هذا الامر ولو سمحت لك الفرصة هل تخوضين التجربة؟
وأظن أن كل شيء في عالمنا أصبح يشبه التريند حتى العمل تجده كتريند فتجد الكثير يرد أن يجرب ومنهم من يريد التجربة فقط لأجل التجربة وغيرهم فقط لأنه رأى شخصاّ أخر حقق الكثير فيه ويتناسى ما عليه فعله وتعلمه وإدراكه قبل خوض التجربة
بالفعل لقد اصبح المال ترندا ضخما جدا اليوم، وكل ما يتعلق به من عمل، وظيفة، تعلم، تخطيط، ربح ..الخ اصبح كل شيء يدور في فلك المال، ولا يهم ان كان ما يقال صحيحا ام تلفيقا، المهم انه يستقطب الجميع ويمكن شراءهم بالتكهنات، ومن بين هذه التكهنات التداول .. يريد اصحاب اليوتيوب اليوم ان يجعلوا الكل متداولين او مبرمجين، او رواد أعمال، ليس حبا فيهم او في المهنة ،بل شراءا لهم بما يرغبون به.
هل التوعية يمكن أن يكون لها دور للحد من ذلك الخطر الجاهل الذي يواجهنا؟ ام كيف يمكننا تخفيف ذلك التأثير برأيك؟
هل التوعية يمكن أن يكون لها دور للحد من ذلك الخطر الجاهل الذي يواجهنا؟ ام كيف يمكننا تخفيف ذلك التأثير برأيك؟
طبعا التوعية ونشر الثقافة والتوجيه الصحيح هو الحل لا محالة، لكن في هذا المجال بالضبط أعتقد بأن التوعية وحدها غير كافية، لأن الكثير من الأشخاص يحبون أن يتعلموا دروسهم بالطريقة الصعبة والمؤلمة، لذلك سيحتاج البعض أن يتركوا لخيبات التجارب وان يصدمو مع الواقع قليلا ليدركوا ان هذا مجرد هراء.
التوعية وحدها غير كافية
برأيي المشكلة ليست في عدم كفاية التوعية، بل في وسائلها ووصولها إلى الناس، فإذا حذرت أحدهم من خطر ما الطبيعي أنه لن يلقي بنفسه في ذلك خطر مع علمه به، ولكن أحياناً يكون دور التوعية ضعيفاً ووصولها محدود وهنا الحل يكون بتعزيز هذه التوية وتطويرها واستغلال وسائل متنوعة كالإعلام والتعليم والإنترنت والحملات المجتمعية والإرشادية، أما ترك الناس ليقعوا في المشاكل ليس حلاً بكل تأكيد .
برأيي المشكلة ليست في عدم كفاية التوعية، بل في وسائلها ووصولها إلى الناس، فإذا حذرت أحدهم من خطر ما الطبيعي أنه لن يلقي بنفسه في ذلك خطر مع علمه به، ولكن أحياناً يكون دور التوعية ضعيفاً ووصولها محدود وهنا الحل يكون بتعزيز هذه التوية وتطويرها واستغلال وسائل متنوعة كالإعلام والتعليم والإنترنت والحملات المجتمعية والإرشادية، أما ترك الناس ليقعوا في المشاكل ليس حلاً بكل تأكيد .
لم تكن التوعية وحدها كافية في حل أي مشكلة في الحياة العملية والعادية. الأمر يحتاج جهود وتكاثف كل الجهات حتى الحكومية منها.
فما فائدة التوعية إذا كان هناك أشخاص يجسدون وباءاّ ينتشر بالجسد دون توقف ويجعلون الناس يصدقون ما يحدث وربما يستشهدون بتجارب قد نجحت في المجل وإن كان نجاحها مبني على دراسات وتحليلات وما إلى ذلك وليس عشوائياّ؟
الأمر يشبه تماماّ الطفل الذي كلما حذرته من خطر ما تجده يقترب منه ليجربه ويصر على ذلك. لكن لو حجبت عنه الأمر أو ضبطته بمعايير معينة لن يفعل. أليس كذلك؟
الأمر يشبه تماماّ الطفل الذي كلما حذرته من خطر ما تجده يقترب منه ليجربه ويصر على ذلك. لكن لو حجبت عنه الأمر أو ضبطته بمعايير معينة لن يفعل. أليس كذلك؟
تقصدين التدخل القانوني من الحكومات .. حتى هو ليس كافياً وتتبع كل أولئك المخالفين وضبطهم وحجبهم عملية تستغرق وقتاً طويلاً وهي كالسرطان الذي كلما قطعته نما مجدداً، لذلك إلى جانب التدخل الحكومي كما أشرتي تعزيز دور التوعية لإنشاء أشخاص واعين لا يلقون بأنفسهم إلى الضرر أمر مهم جداً .
من المهم مواجهة هؤلاء المخادعين بأساليبهم، إلى جانب استشهادهم بتجارب وتحليلات، يمكننا الاستشهاد بتجارب فاشلة واحصاءات ولقاءات مع المتضررين كجزء من التوعية وحتى تكون أكثر إقناعاً للجمهور .
طبعا التوعية ونشر الثقافة والتوجيه الصحيح هو الحل لا محالة، لكن في هذا المجال بالضبط أعتقد بأن التوعية وحدها غير كافية، لأن الكثير من الأشخاص يحبون أن يتعلموا دروسهم بالطريقة الصعبة والمؤلمة، لذلك سيحتاج البعض أن يتركوا لخيبات التجارب وان يصدمو مع الواقع قليلا ليدركوا ان هذا مجرد هراء.
صحيح يد واحدة لا تصفق لوحدها. ربما نحتاج لتكاثف من كل الجهات لمحاولة ضبط ذلك التشرد الإلكتروني الذي يصيب الكثير.
وأظن أن كل شيء في عالمنا أصبح يشبه التريند حتى العمل تجده كتريند فتجد الكثير يرد أن يجرب ومنهم من يريد التجربة فقط لأجل التجربة
اتفق مع رأيك وفاء، ولهذا بعض الأحيان يفشل التداول وتعود على الفرد بالخسارة أكثر من الربح، لعدم توفر الخبرة أو اختيار مجال غير مناسب لمجرد أنه تريند أو آخر نجح به، ولو فكرنا في سبب النجاح للآخر سيحون عكس هذه الأسباب وذو خبرة بالمجال، وبناءً على دراسة مُفصلة. اعتقد ما أقصده يقع تحت مسمى الإنتقاء.
هل صادفت مثل تلك التجارب ممن هم حولك؟
ألا ينتابك الفضول حول هذا الامر ولو سمحت لك الفرصة هل تخوضين التجربة؟
نعم التداول مربح ولكن لابد أم يكون عن علم وقد سمعت أن تعلمه يحتاج إلى سنتين او اربعة على ما أذكر. وكذلك هو يحتاج وقت طويل لابد للفرد أن يخصصه لكي يتعلم اصول التداول وحتى لا يقع في خسارة.. وكذلك يمكنك الاستثمار و التداول في الاسهم فيمكن الاستثمار باي مبلغ كان و اي مبلغ تريدينه لكن بالنسبة لتحقيق الارباح فأعتقد أن هذا الامر يعوداللشخذ المتداول فقط و حسب مهارتهه التداولية و مهاراته في التحليل و دراسة السوق و الاسهم و استخدام المؤشرات و الاستراتيجيات. ولكن بعض منصات التداول قد تقوم بعمليات احتيال و هذا ما رأيته عند أحد أصحابي فالحذر واجب عند الدخول إلى هذا العالم.
التعليقات