نمر بفرص ضائعة على الأفل ولو مرة واحدة في العمر، بعضنا يغتنم الأمر ويحاول الاستفادة منه بتجنب أسباب ضياع تلك الفرصة والبعض الآخر يبالغ في تقدير فرصته الضائعة مما يؤثر على حياته الاجتماعية والعملية، فكيف برأيكم يمكننا التوقف عن المبالغة في تقدير فرصنا الضائعة؟