آسف عن التأخر في الإجابة فقد كنت في كهف لا قلم و لا حاسوب هل شاركت في سباقات المدمار يوما ؟؟ تخيلي نفسك أنت الأولى فلحظة ما وصلتي عند الأخير و بدأت في تحقيق مسافة دورة عن الثاني ألن تمري على الأخير و الرابع و الثالث و الثاني ؟؟ نعم هو كذلك و خلالها ستعرفين كل واحد كيف يفكر و مدى طموحه...
0
>لنفترض أنا و أنت من الأغنياء هل كنت ستكشف مصادر دخلك؟ لا، لكن عدم إعلاني عليها لا يعني أنها مصادر غير شرعية. أتفق معك في التهرب الضريبي لأنك من الفئة الغنية التي استثنيتها بحكم أن ثروتك جمعتها من أعمالك الخاصة بالإجتهاد و الطموح الكبيرين لكن من في الجهة الأخرى هم نفسهم من وضعوا الضرائب كي يكسروا تقدم أناس أمثالك القادمين من الخلف. ليبقوا محتكرين على قمة الهرم. العقدة تتجلى في الطبقة المتوسطة و الفقيرة لنبقى في مثالنا السابق و لنأخذ
>أعرف الأمر الوحيد الذي أطلب تقبله هي أفكاري مهما كانت غريبة ومنفره ومزعجة لنها أفكار بالنهاية وأعلم بقرارة نفسي ما أن تقال ستذهب ولن تعود ولكنها تتشبث بي فقط لأنه لم يتم تقبلها....أعرف ماذا أريد أن يتم تقبله فيّ ولكن كيف؟ ...هنا تزحزحت فكرة تقبلي لأفكارك ليس لغرابتها أو لشيء من هذا القبيل, و إنما مخافة أن تفقديها و تمسي غير متشبتا بك بعد ذلك 😅. أولا: >كيف لنا ألا نعرف أنفسنا؟ حسب معتقدي فلا أظن أنه لا يمكننا ألا
> الحياة اختبار، لذا إن علمت أن حياتك ستنتهي خلال شهر وأنت تعمل كمعلم مثلا هل يشغل بالك عملك؟ أم تسارع لتعد نفسك لما هو آتٍ. أنا لا أظن أن رضيعا سيسارع ليعد نفسه لما آت, لأنه بكل بساطة لا يعي أنه قد يموت بعد شهر. ما أحاول توضيحه هنا أنه لو قدر علينا الله أن نعلم ميعاد وفاتنا فسيكون ذلك من اللحظة التي نخرج فيها للحياة أو على الأقل عند الفترة التي سنعي فيها مالنا وما علينا, و ليس
-ماذا يحدث بعد جمعه ؟؟؟ -سهل جدا.سأقوم بإنفاقه, لأن هذا ما نفعله نجمع المال لننفقه - لا لا أقصد كيف و فيما ستنفقه ؟؟ - لا أدري.. أنا لن أقول أنني سأصرفه على نفسي و على عائلتي أو سأستثمر فيه أو التبرع و ما إلى غير ذلك, كما أنني لا أقول العكس لأنني حقا لا أعرف. لكن ما قد أفيدك به أن الطريقة التي جمعت بها ذلك القدر من المال و التجارب التي مررت بها خلال ممارستك لهذا الفعل, هي
تأنَّ ولا تعجلْ بلومِك صاحِبًا *** لعلَّ له عذرٌ وأنت تلومُ من هذا البيت الشعري قد يبدأ رأيي حول أطروحتك,حقيقة الأمر أنه لا يمكننا أن نعاتب شخصا ما على خطأه من المحاولة الأولى فما بالك أن ننسب ذلك الخطأ لشخصيته أو خصاله. فالأخطاء لها أسبابها, لكن ما إن يغلب الكم على النوعية. يصبح ذلك الخطأ من العادات السيئة للشخص مع العلم أن هذه الأخيرة ظاهرة كانت أو خفية هي من تخول لنا معرفة الطابع الحقيقي لشخصية الفرد. إذا فالإختيار بين
صراحة نوع من هذه المقالب خطير جدا...لكن علينا أن نوضح نقطة مهمة, و هي كالسؤال الآتي. إلى أي حد تصل صداقتك بشخص ما؟؟ فعلى ذلك الحد يمكنك أن تحدد المزاح اللائق و الذي سيرضي كلا الطرفين. فأصدقاء الطفولة ليسوا هم أصدقاء الدراسة الجامعية و ليسوا هم أصدقاء العمل. حقيقة إن سألتني عن أصدقائي_بكل ما تحمله الصداقة من معنى_ ...سأخبرك أن لدي ثلاثة فقط. و هم أصدقائي في الطفولة و الجامعة, لقد كنا أبناء حي شعبي(الحومة). الآن كل منا يعمل في
السلام عليكم ... حقيقة الموضوع جميل كما أنه يحمل جانب مظلم و مبهم لحمله الكثير من الاحتمالات و النقذ. ... من وجهة نظري, رأيي يلعب بين الجانبين, كيف ذلك ؟؟ حسنا أنا سأخبرك. لنأخذ - القمار - كمثال سيء عن تأثير التكلفة الغارقة في استهلاك وقتنا و مالنا و كذا في بعض قراراتنا. اذا فمن الغباء الاستمرارية بممارسة هذا العمل و استنزاف المزيد من كل شيء. لكن ماذا عن التكاليف التي ننفقها من أجل الدعم الدراسي لأبناءنا أو الأخرى التي