Yassine Heima

21 نقاط السمعة
23 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
آسف عن التأخر في الإجابة فقد كنت في كهف لا قلم و لا حاسوب هل شاركت في سباقات المدمار يوما ؟؟ تخيلي نفسك أنت الأولى فلحظة ما وصلتي عند الأخير و بدأت في تحقيق مسافة دورة عن الثاني ألن تمري على الأخير و الرابع و الثالث و الثاني ؟؟ نعم هو كذلك و خلالها ستعرفين كل واحد كيف يفكر و مدى طموحه...
...
>لنفترض أنا و أنت من الأغنياء هل كنت ستكشف مصادر دخلك؟ لا، لكن عدم إعلاني عليها لا يعني أنها مصادر غير شرعية. أتفق معك في التهرب الضريبي لأنك من الفئة الغنية التي استثنيتها بحكم أن ثروتك جمعتها من أعمالك الخاصة بالإجتهاد و الطموح الكبيرين لكن من في الجهة الأخرى هم نفسهم من وضعوا الضرائب كي يكسروا تقدم أناس أمثالك القادمين من الخلف. ليبقوا محتكرين على قمة الهرم. العقدة تتجلى في الطبقة المتوسطة و الفقيرة لنبقى في مثالنا السابق و لنأخذ
لقد أتممتها للتو
نعم لكن الوقت ليس هو الزمن
أتظن ذلك ؟؟ أنا لم أسأل عن أهمية الحاضر, بل عن مكانه وسط الزمن. سترى بأن لا وجود له هناك فقط ماضي و مستقبل حاضران في كل الأوقات. أما الحاضر فهو يتعايش معك يحل أينما تواجدت و يرحل أينما رحلت, يبدأ بولادتك و ينتهي عند موتك. فيبقى ماضيك ذكرى و ما خلفته من وراءك يتصرف فيه المستقبل.
>أعرف الأمر الوحيد الذي أطلب تقبله هي أفكاري مهما كانت غريبة ومنفره ومزعجة لنها أفكار بالنهاية وأعلم بقرارة نفسي ما أن تقال ستذهب ولن تعود ولكنها تتشبث بي فقط لأنه لم يتم تقبلها....أعرف ماذا أريد أن يتم تقبله فيّ ولكن كيف؟ ...هنا تزحزحت فكرة تقبلي لأفكارك ليس لغرابتها أو لشيء من هذا القبيل, و إنما مخافة أن تفقديها و تمسي غير متشبتا بك بعد ذلك 😅. أولا: >كيف لنا ألا نعرف أنفسنا؟ حسب معتقدي فلا أظن أنه لا يمكننا ألا
يمكن أن نسميه قلق إيجابي يحسسنا بما هو آت و إلى ما ستؤول إليه نهاية البداية.
إذا فأنت تشعرين بالقلق حيال موعد الموت ؟؟ آسف عن التأخر في الرد 🙏
> الحياة اختبار، لذا إن علمت أن حياتك ستنتهي خلال شهر وأنت تعمل كمعلم مثلا هل يشغل بالك عملك؟ أم تسارع لتعد نفسك لما هو آتٍ. أنا لا أظن أن رضيعا سيسارع ليعد نفسه لما آت, لأنه بكل بساطة لا يعي أنه قد يموت بعد شهر. ما أحاول توضيحه هنا أنه لو قدر علينا الله أن نعلم ميعاد وفاتنا فسيكون ذلك من اللحظة التي نخرج فيها للحياة أو على الأقل عند الفترة التي سنعي فيها مالنا وما علينا, و ليس
أو لأنه لا يؤمن بحياة أخرى غير هاته التي يحياها.
أحسنت...كلام صائب.
نعم أنت على حق إذا و فقط كان الأجل غير محدد, و العكس غير صحيح.
لكن لا أظن أن تلك التوبة و التعبد ستقبل عند الله لأنها تحمل نوعا من النفاق, رغم أن هذا ما سيحدث في الواقع. في الكثير من الأحيان أجلس لوحدي و أتفكر, هل نعبد الله لأننا نخاف عقابه أم لأنه الإله الواحد الأحد و خالقنا و الأحق بالعبادة و الخضوع ؟؟
إن شاء الله
-ماذا يحدث بعد جمعه ؟؟؟ -سهل جدا.سأقوم بإنفاقه, لأن هذا ما نفعله نجمع المال لننفقه - لا لا أقصد كيف و فيما ستنفقه ؟؟ - لا أدري.. أنا لن أقول أنني سأصرفه على نفسي و على عائلتي أو سأستثمر فيه أو التبرع و ما إلى غير ذلك, كما أنني لا أقول العكس لأنني حقا لا أعرف. لكن ما قد أفيدك به أن الطريقة التي جمعت بها ذلك القدر من المال و التجارب التي مررت بها خلال ممارستك لهذا الفعل, هي
مرحبا صديقي, أحسنت...كلام محدود و صائب. خاصة في العالم العربي, يكون نمط التربية تقليدي و ذلك لضعف المعرفة بالسلوكيات الفكرية و العاطفية التي يمر بها الجنس الآخر طوال فترات نموه و كيفية التعامل معها. لذلك نجد الأباء يركزون في تربيتهم على الأبناء و العكس صحيح.
إذا في هذه الحالة أنت ترفضين المخطئ...بدافع إصراره على إرتكابه للخطأ, أي تكراره للعديد من المرات. بالتالي لم يعد يملك حق إعطائه فرصة اخرى, بمعنى أن الإختيار بين رفض الخطأ أو المخطئ عائد إلى نوعية الخطأ...صحيح؟؟؟
هل ستعطين لزوجك الفرصة العاشرة لخيانته بك ؟؟؟ و هل تستطيعين وصفه بالوفي بعد ذلك ؟
تأنَّ ولا تعجلْ بلومِك صاحِبًا *** لعلَّ له عذرٌ وأنت تلومُ من هذا البيت الشعري قد يبدأ رأيي حول أطروحتك,حقيقة الأمر أنه لا يمكننا أن نعاتب شخصا ما على خطأه من المحاولة الأولى فما بالك أن ننسب ذلك الخطأ لشخصيته أو خصاله. فالأخطاء لها أسبابها, لكن ما إن يغلب الكم على النوعية. يصبح ذلك الخطأ من العادات السيئة للشخص مع العلم أن هذه الأخيرة ظاهرة كانت أو خفية هي من تخول لنا معرفة الطابع الحقيقي لشخصية الفرد. إذا فالإختيار بين
صراحة نوع من هذه المقالب خطير جدا...لكن علينا أن نوضح نقطة مهمة, و هي كالسؤال الآتي. إلى أي حد تصل صداقتك بشخص ما؟؟ فعلى ذلك الحد يمكنك أن تحدد المزاح اللائق و الذي سيرضي كلا الطرفين. فأصدقاء الطفولة ليسوا هم أصدقاء الدراسة الجامعية و ليسوا هم أصدقاء العمل. حقيقة إن سألتني عن أصدقائي_بكل ما تحمله الصداقة من معنى_ ...سأخبرك أن لدي ثلاثة فقط. و هم أصدقائي في الطفولة و الجامعة, لقد كنا أبناء حي شعبي(الحومة). الآن كل منا يعمل في
أحسنت القول...هذا الرد الذي كنت أود قراءته. فالطموح هو ذلك المحفز أو الدواء الذي يبقينا واقفين ضد الصعاب و متمسكين بأهدافنا, لكن نجد له أعراض جانبية تأتي من سوء الإستعمال أو تناول جرعات زائدة.
جيد
السلام عليكم ... حقيقة الموضوع جميل كما أنه يحمل جانب مظلم و مبهم لحمله الكثير من الاحتمالات و النقذ. ... من وجهة نظري, رأيي يلعب بين الجانبين, كيف ذلك ؟؟ حسنا أنا سأخبرك. لنأخذ - القمار - كمثال سيء عن تأثير التكلفة الغارقة في استهلاك وقتنا و مالنا و كذا في بعض قراراتنا. اذا فمن الغباء الاستمرارية بممارسة هذا العمل و استنزاف المزيد من كل شيء. لكن ماذا عن التكاليف التي ننفقها من أجل الدعم الدراسي لأبناءنا أو الأخرى التي
تماما...