ماضي، فمستقبل، ولا وجود للحاضر ضمن الزمن. حينما تتأمل في صحة كلامي،إعلم أن تأملك هذا يلعب بين الماضي و المستقبل.لذلك لا تأخذ كلمة "مستقبل" بذالك المفهوم الأدبي، فهذا الأخير أصبح ماضيك بعد قراءتك للجملة...إذا أين هو الحاضر ؟؟؟؟؟
أنا لم أسأل عن أهمية الحاضر, بل عن مكانه وسط الزمن. سترى بأن لا وجود له هناك فقط ماضي و مستقبل حاضران في كل الأوقات. أما الحاضر فهو يتعايش معك يحل أينما تواجدت و يرحل أينما رحلت, يبدأ بولادتك و ينتهي عند موتك. فيبقى ماضيك ذكرى و ما خلفته من وراءك يتصرف فيه المستقبل.
أفكار
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
التعليقات