تسنيم اسماعيل

http://www.goodreads.com

133 نقاط السمعة
185 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا، لم يترجم بعد
جميلة
أما عن الاستمتاع بالقراءة لا أدري، لكن لم اكن احبذ الاستيقاظ باكراً لكن بعد معاناة طويلة لاكتساب هذه العادة، لا اعرف كيف كنت أعيش بدونها، لكن سأكرر حاول أن تقرأ عن أمور تثير اهتمامك، لا تبدأ بالكتب المعقدة، اقرا لاجل المتعة وحسب
الفكرة هنا ليست بالموقع لكن بالانترنت ككل، أعني لافرق إن توقفت عن استخدام الفيس بوك لعدة ساعات لكنه بدلته بالغوغل بلس أو تويتر او اليوتوب.
بالمتوسط تحتاج 21 يوم لاكتساب عادة جديدة، كما أن تغيير عاداتك القديمة يتطلب وقتا أكبر. كل ما في الأمر أنك بحاجة للوقت، لا تتوقع أنك ستكف عن استخدام الفيسبرك نهائيا بعد أن كنت تستخدمه عدة ساعات باليوم، ابدأ بخطوات بسيطة كأن تتوقف عن تصفح الانترنت قبل النوم، ثم بعدها بأسبوعين تتوقف عن استخدامه في الصباح وهكذا >هل كلما زادت الفائدة قلت المتعة؟ وحينها تزيد صعوبة اكتساب العادات الصحيحة؟ لا هذا ليس صحيح، عليك فقط اختيار كتب أو روايات تعجبك، إن
هناك مشاكل صغيرة وكبيرة ومستعصية ومشاكل كبيرة جداً مستقبلية أحاول تفاديها وحلها جميعاً تحتاج للوقت وللصبر، ليس وكأنني أجلس بدون أن أفعل أي شيء، بل أحاول جهدي في حل كل شيء بأسلوب نهائي، المشكلة أنني عندما أشاهد فلم أو أدرس مثلاً أفكر في هذه المشاكل وأشعر بالقلق منها، لا أستطيع أن استمتع بأي شيء، عقلي يفكر بهذه المشاكل تلقائياً ويدخلني في دوامة من القلق والعصبية
>المشاكل الّتي لا يكون حلّها بيدك ، هذه لا تضعها في قاموس مشاكلك ، بل ضعها في قاموس المهملات الّذي يشمل السّلبيات أيضًا. سلة المهملات أصبحت ممتلئة، وأحاول تفرغتها، فكما قلت يوجد الكثير من المشاكل المستقبلية على الطريق
هذا امر مرعب، لا اعرف كيف سأستطيع النوم بعد قراءة كل هذا
ولديك بعض الاسماء السريعة: عمر مسكون يوتوبرز سوري يصور المواقف الحياتية بأسلوب طريف مبالغ فيه. كان لمحمد بازيد المخرج السوري شعبية واسعة لكنه فقدها بعد فضيحته الأخيرة علا سليمان طالبة سورية مقيمة في المانيا لمتشوراتها وكلامها شعبية واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي
لديك عبد الرحمن دندتشي مقدم برنامج حمصوود، يوتوبرز سوري ينقد المسلسلات السورية بأسلوب فكاهي مميز، كان لهذا البرنامج تأثير كبير لكن فقد بعضاً من شعبيته بسبب اراءه السياسية. ثم مهند ملك مؤسس مبادرة الباحثون السوريون وعالم الخلية المقيم في ألمانيا من المؤثرين والمشهورين في مواقع التواصل الاجتماعي وربما الاكثر تأثيرا، يكتب عن كل مايتعلق بتطوير مجتمعنا. وايضاً إحدى الشخصيات المفضلة بالنسبة لي شذا الخليل دكتورة هندسة طاقة كهربائية مقيمة في المانيا تساعد الطلاب السوريين في الحصول على المنح الدراسية.
حسناً هذا معتقد غريب بالفعل :)
أعتقد حتى لو كان الذكاء عامل وراثي فقط ولايمكن تطويره، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بالذكاء إن لم تصقله بالمعرفة. لنفترض أن هناك جاهل ومتعلم، للأول نسبة IQ أعلى من الثاني، لكن ماذا سيفيده هذا إن لم يكن متعلماً بالأصل؟ لن تفيده قدرته على التعلم بسرعة إن لم يتعلم بالأصل.
هل يُبالغ في تقدير أندريه تاركوفسكي ؟
أولاً: أحسدكم لوجود هكذا معرض، في آخر مرة كنت فيها بمعرض كتب كان علي الاختيار ببن الكتب العسكرية والتاريخية الروسية أو الكتب الدينية الإيرانية وبنفس السياق تذكرت موقفا حدث معي منذ سنتين، عندما قرأت مقالا عن معمارية سورية اصدرت كتاب يتحدث عن إعادة اعمار حمص، وكيف ستساعد العمارة بحل الخلافات الطائفية بين سكان المدينة، الكتاب صادر من دار نشر أجنبية وكان هناك الكثير من الضجة الإيجابية حوله، وعندما ذهبت لشراءه من مكتبتها وجدت أن سعره يبلغ ال 24000 ليرة سورية
تذكرتها، لا أتذكر القصة لكني اتذكر قراءة هذه السطور
أنا مع تقليل الأضرار بأي شكل، لكن لنواجه الأمر عندما تم تشريع الدعارة في هولندا ارتفعت نسبة هذه الصناعة من 5% لتصبح 25% من الاقتصاد الهولندي، وبالمثل فاعتقد أن مثل هذه الدمى ستأجج بمزيد من الرغبة للأشخاص البيدوفيليين، وخصوصاً خارج أسوار السجن أو عندما يخرجون منه، وبالتالي ستزداد أعداد الاعتداء على الأطفال، كما اننا لا نعرف إن كان الجنس هو كل مايريده البيدوفيلي، ماذا لو كان لاعتدائهم على الأطفال أسباب اخرى تختلف عن تفريغ الرغبة الجنسية؟ حينها لن يكون لهذه
هناك انتماء جديد ظهر بين الصفوف الشابة في العالم الغربي تحت مسمى الـglobal citizen اي المواطن العالمي، لكن وللأسف أعتقد أن هكذا أقكار لن تصل لنا قبل 50 سنة على الأقل
أحداث الرواية في الألفية الجديدة، وتجري أحداث الرواية ليلة واحدة فقط، كما أن أحداث فندق العشاق تدور بين المديرة والخادمتين، ولم يتناول الجنسية كموضوع جذب، فهو ليس الهدف من الرواية، أما إن كنت تبحث عن رواية ذات بداية تتالى فيها الأحداث لتصل نقطة الذروة ثم تجد الحلول في النهاية، حسناً هذه الرواية ليست من هذه النوع فهي مجرد أحاديث ليلة وأحداث بلاسبب وأحداث معلقة وأحداث خيالية نوعاً ما، مع نهاية مفتوحة وغريبة، لكني أنصح بقراءتها، ممتعة ولها أجوائها الخاصة، كما
الفكرة هنا أكبر من فكرة الوطنية على الطريقة الأمريكية أم الوطنية على الطريقة الألمانية، بل هي فكرة الوطنية الحقيقية والصحيحة، من الممكن أن يكون السؤال والجواب بين شخصين من بلدين مختلفين.
أفكر بالإنجاب لأصبح غنياً "فالولد بتجي رزقتو معو" أمزح فقط :D ومن الأهم أن نسأل لم تفكر بالانجاب إن لم تكن ناضج سلوكياً ومرتاح نفسياً ومقتدر مالياً
>هل يحارب الإلحاد ، أم يدعو له ؟! على الأقل سيعود هذا البرنامج بالنفع لفئة ما، ولن تضيع تكاليف الإنتاج سدى وبالنسبة للمقدم، والمحتوى، باعتبار أن عمر خالد هو أحد الشخصيات المئة الأكثر تأثيراً في البلاد العربية فهو "منا وفينا"، بما معناه أن الشباب العربي معجب به ومتقبل له ولكلامه وأن مستواه من مستوى متابعيه، لا تتفاجىء، قد تعتقد أن المحتوى غبي لكن صدقني أستطيع جلب أكثر من 100 شخص مذهول بهذا المحتوى وبهذه المعلومات
>عمرو خالد كغيره ممن يحاولون تأويل الكتب السماوية لتتوافق مع ما يقوله العلم مما يعرّضهم للإحراج في معظم الأوقات. لطالما تسائلت كيف سيبدو الأمر إن انقلبت الآية، وحاول أحد العلماء البحث عن معادلة رياضية، أو قانون طبيعي بعد قراءته سطر من كتاب "سماوي" ما!! أعتقد أن البحث بين معاني وتأويلات اللغة العربية سيكلفه وقتاً أطول من البحث عن الصياغة نفسها، هذا إن وجد شيئاً كذلك.