تشهد الساحة العالمية لتكنولوجيا الإتصالات والمعلومات إندماجا بينهما بما تقدمه كل يوم من طفرات تتأرجح بين الثورة الصناعية الرابعة ومستهل الثورة الصناعية الخامسة ولكن توجد تهديدات تحيط بنا مابين قرصنة إلكترونية، وحروب الفيروسات الإلكترونية الفتاكه والسطو على البيانات والمعلومات، وقد يمتد إلى سرقة بنوك ومنظمات مالية عالمية ، أوالإطلاع على معلومات أجهزة أمنية ومايمثله من خطر على الأمن القومى للدول والمنظمات والأفراد وهذا ما أسفر عن ظهور مصطلح جديد يدعى " الأمن السيبرانى " ومصطلح البيانات ذات الحجم الكبير ليس

البيتكوين والإيثريم من ضمن العملات الرقمية، ولكن الكثير من الدول لا تقنن ذلك، والبنوك المركزية لا تتعامل بها، فهل يجيىء اليوم الذى نعترف بأهميتها، وهل سيطفو على السطح عملات رقمية أخرى تأخد الطابع الرسمى، أصدرت أمريكا مؤخرا الدولار الرقمى، فهل دول من الشرق الأوسط ستصدر مثل ذلك مستقبلا . وفتح ذلك آفاقا لتعدين العملات الرقمية، فهل يمكن أن تحل العملات الرقمية محل الدولار وتنافسه فى التجارة الدولية العالمية، ومعضلة أخرى تتمثل فى أطر التحاسب الضريبى، والأمن السيبرانى ضد القرصنة الإلكترونية

من منا لا يتمنى الوفر فى التكلفة ، كلنا بالطبع أليس كذلك! ولكن هل الوفر فى التكلفة قد يكون توفيرا خبيثا ؟!

ثمة علاقة قوية بين الإدخار والإستثمار على مستوى الفرد والجماعة مفصلة إلى الأفراد والمنظمات والمجتمعات، فالإدخار وقود الإستثمار، زاد الدخل زاد الإدخار، زاد الإدخار زاد الإستثمار ، زاد الإستثمار زاد الدخل وهكذا .... حلقة مفرغة من التوالد والعمل المستمر، غير أن بيئة الأعمال المالية والإقتصادية تواجه تحديات جسام أبرزها الركود التضخمى، فالسلع عالية الثمن بالرغم من إنخفاض الطلب عليها، والتضخم الإقتصادى لا يستطيع أحد أن يكبح جماحه، والحاجات متعددة والموارد محدودة عدا الموارد الطبيعية التى خلقها الله فى الكون كالشمس

شهدت أزمة الغاز الأوروبية تفاقما باستيراد أكثر من ١٠٠مليار متر مكعب فى خلال ٦ أشهر ولجأ الشعب الألمانى للحطب كمصدر للوقود تحسبا للشتاء ، وينخفض منسوب روافد بعض الأنهار مثل انخفاض منسوب المياه فى نهر الراين بألمانيا ، وكذلك نهر الدانوب والتايمز مما يشكل تحديات جسيمة لقطاعات التجارة والنقل والصناعة ، مما يسفر عنه زيادة الطلب على البترول وزيادة تكلفة النقل وبالتالى زيادة أسعار السلع والخدمات وأزمات جديدة فى سلاسل الإمداد العالمية. فهل ستنفرج هذه الأزمات عما قريب أم أن

لا شك أن التجارة الإلكترونية أصبحت واقعا ملموسا ندركه جيدًا، ومع تداعيات ظهور نظارات الواقع الافتراضي أصبحنا كمستهلكين لدينا إمكانية المفاضلة بين بدائل متنوعة قبل اتخاذ القرار الشرائي ومعاينة السلعة ولمسها وتجربتها عبر نظارات الواقع الافتراضي، وليس ذلك للعميل وحسب بل يمكن للمنتج استغلال ذلك في عمل تصميمات جديدة للمنتج بما يتوافق وأذواق العملاء التي تتغير كل يوم وتتوق أذواقهم للتجديد والتنويع ،كما يمكن للعميل أيضا تجربة الملابس ومقاسها وتناسق ألوانها ، كذلك يمكن المشترين خاصة النساء من تجربة مستحضرات

ما مستقبل الذكاء الإصطناعى فى المجالات الطبية، هل يمكن أن يحدث تطور طبى يسبق التطور الحالى ؟

ما علاقة تحليل بيستل بوضع الإستراتيجيات فى منظمات الأعمال؟

يكثر الحديث عن القرار فى أنه الإختيار بين عدة بدائل فلا قرار إلا بالإختيار ، فهل إتخاذ القرار كلمة مرادفة لصنع القرار ؟

نعيش اليوم عصر التقدم العلمى الذى لا نظير له مقارنة بالقرون السابقة، ولكن ينبغى طرح التساؤل التالى هل تطور مسار العلم عن ذى قبل، وهل للعلم علاقة بالتكنولوجيا ؟

يكثر الجدل فى هذه الآونة مصطلح الذكاء الإجتماعى، والذكاء العقلى، وبالرغم من وجود الأخير عن بعض البشر إلا أنهم أخفقوا فى تحقيق نجاحاتهم فى الحياة ، ترى لماذا ؟! ، وأيهما أفضل الذكاء الإجتماعى أم العقلى ؟

كثر الجدل حول الإعلان الإلكترونى والدعاية الإلكترونية فهل من فرق بين المصطلحين مع ذكر أمثلة ؟

هذا المصطلح الجديد تردد على مسامعنا ، لكن ماذا تعرف عنه، وهل يمكن وجوده في وطننا العرب؟