Sara Rafek

86 نقاط السمعة
7.61 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الأزرق والأبيض والأسود
من الأشياء الآخرى التي تنصح بها الطبيبة النفسية سوزان بابل لتجنب الاخبار السيئة وكيف التعامل معها هي: الحد من نسبة الأخبار السيئة, أي محاولة البعد عن مصادر الأخبار السيئة المحيطة بك وتجنبها. ممارسة تقنيات تهدئة النفس مثل اليوجا أو تمارين التنفس أو ممارسة التأمل لأنها تساعد الشخص أن يكون أكثر مرونة في استقبال الأخبار السيئة. وجود أشخاص حولك للتحدث معهم وإعطاء لك الدعم الكافي. اكتشاف أنشطة جديدة للقيام بها أو العمل على تطوير الذات بحيث أن تكون مشغولاً عن الاستماع
كان كانط يرى أن الفن هو عمل حر يتميز بالإرادة الحرة وكسر القواعد وعندما نقيد الفن ونضع له قواعد سيتحول الفن إلى عمل تجاري بحت وليس فناً لأنك تقيد الفنان والفن ما هو إلا وسيلة للتعبير عن ذات الفنان و البيئة المحيطة به. بخصوص استغلال القضايا لغرض تجاري، لو نظرنا لها بمنظور آخر، فسنجد أن ذلك أمر غير أخلاقي لأنهم لا يهتمون بالقضية بل بالمنافع المادية، ليس هناك مشكلة في مناقشة القضايا عبر الفن بل المشكلة تكمن في تفضيل القضية
اعتقد المشكلة هنا بدأت عندما وضع الفن في إطار دور إصلاحي وتوعي، ثم وضع قيود على صناع العمل، فمثلا أسوأ ما فعلته السينما النظيفة هي أنها جعلت الجمهور يرى الفن بمنظور أخلاقي وجعلت الجمهور يطلب زيادة القيود على المحتوى الفني ومناقشة القضايا عبر الفن بسب غياب مصداقية الإعلام، والعامل الثاني أيضا فهو عامل تجاري، فمثلا اليوم الموضوع الشائع هو حقوق المرأة، فيستغل المنتجون الأمر ولا يقبلون سوى سيناريوهات عن تلك القضايا لكسب قاعدة جماهيرية والربح إنتاجياً.
عندما تتحول الذكريات إلى ندوب هنا تظهر مشكلة، لأن الأمراض النفسية توجد بسبب ندوب السابق ربما تظهر بشكل طفيف أو بشكل خطر على هيئة اكتئاب واضطرابات وهنا عليك زيارة مختص لمعالجة الندوب الناتجة لكن ليس كل الذكريات لعنه بل بعض الذكريات تكون دروسا نتعلم منها، الماضي بشكل عام يشكل حاضرنا من حيث تكوين الشخصية والهوية، لكن علينا أن نعي بالمشاعر والصفات السيئة التي اكتسبناها من الماضي كي لا تقيدنا.
الأطباء النفسيون يقولون إن من الأخطاء الذي نقعا فيها دون وعي هو أن ندخل في علاقة بعد انفصالنا، لأنك حينها تكون غير مستقر نفسيا وليس لديك مشاعر حقيقية وربما لديك مشاعر للزوج السابق أو هناك فراغ عاطفي أو حنين لشعور الحب ذاته وهنا تظلم نفسك والشخص الآخر معك وربما لن تنجح العلاقة الجديدة بسبب ذلك. من الأشياء المهمة للتخلص من حب سابق هم: عدم قمع مشاعرك بل تكلم عن مشاعرك دائما سواء سلبية أو إيجابية. إعطاء لنفسك الوقت الكافي للتعافي،
تعريف السعادة في علم النفس هي نتائج شعور تختلف نسبيا على حسب قدرات ودوافع الشخص، أي تغيير مفهوم السعادة لدينا يتغير مع دوافعنا، فمثلا ونحن صغار كنا نشعر بالسعادة عندما نشترى حلوى لأن حينها كان هذا دافعنا، ربما الآن لن تتأثر لو قمت بشراء تلك الحلوى لكنك من الممكن أن تشعر بالسعادة عندما تشتري هاتفا جديدا تخطط لشرائه منذ فترة، لذلك نحن من نتحكم بسعادتنا، ومن الخطأ أن نحصر السعادة في شيء واحد لأن حينها سيصيبك الاكتئاب إن لم تحققه
المسؤولية لا تقع علينا في الأشياء والمواضيع التي ننشرها على الإنترنت وحسب، بل أيضا يجب علينا توعية الجيل القادم حول أضرار استخدام الإنترنت، وكيف يؤثر علينا سلبياً سواء اجتماعيا أو نفسياً, فمثلا علماء النفس يقولون إن إدمان الإنترنت وخاصة عند الشباب يؤدي إلى رهاب اجتماعي واغتراب مما يجعل الشباب منفصلين عن الواقع، فاستخدام الإنترنت لمدة طويلة تؤدي إلى فقدان التواصل وعدم امتلاك مهارات التعبير عن الذات مما يجعله يفقد الثقة في نفسه، وأيضا من الجوانب التي تؤثر هي تعامل الأسرة
أحيانا يصور لنا العقل الأمور بشكل أكبر من حجمها، فنكثر من التفكير فيها ونتخيل كل السيناريوهات السيئة التي من الممكن أن تحدث وتتغاضى عن السيناريوهات الجيدة مما ينتج التوتر والقلق، لكن بعد ذلك نجد أن الأمر بسيط ولم يكن هناك داع للتوتر، ربما ذلك بسبب أنك شخص انطوائي أو لديك عدم ثقة في نفسك، فاضطرابات القلق تظهر غالبا على شكل خوف مفرط ومستمر من المواقف اليومية وأحيانا تصل إلى نوبات الهلع لكن في هذه الحالة، فأنت تحتاج للذهاب لمختص لأن
أهم شيئا هو البعد عن التواصل الاجتماعي الذي أصبح بؤرة للأخبار السلبية، فنحن نقوم بالتقليب على صفحات التواصل الاجتماعي بوعي ودون وعي، فيمر أمامنا العشرات من المنشورات والتي في الأغلب تحمل أخبارا سيئة، وهذه عادة سيئة أطلق عليها الباحثون النفسيون التقليب الجهنمي، نسبة للأضرار التي من الممكن أن تقع علينا بسبب تلك العادة مثل الاكتئاب، اضطرابات قلق، اضطرابات مزاجية وغيرهما، فقد قرأت دراسة من قبل كانت تقول أن من يتابعون الأخبار السيئة يعانون من أضعاف الضغط النفسي الذي يعاني منه
التزييف في خلق السعادة هو لأمر خطير، يجب على المرء ملاحظته ليتوقف عنه لأن ذلك الشعور المزيف بالسعادة ما هو إلا ستار للاكتئاب الحقيقي، لذلك أحيانا نقع في فخ السعادة المزيفة ونكون في الأصل مكتئبين لكننا لا نعلم. بخصوص إدمانك للتكنولوجيا حتى ولو كان مفيدا، حاولي أن تقللي منه لأنه من الممكن أن يكون له آثار سلبية أخرى لم تلاحظيها بعد، فالتوسط شيء جميل، فمثلا أنا مدمنة شراء كتب وأدركت ذلك مؤخرا، فأصبحت أراقب نفسي، وعندما أجد أن لدي هوسا
والأهم في كل ذلك كما قال الفيلسوف لاوتسو إن نراقب أنفسنا باستمرار ونلاحظ التغيرات التي تحدث لنا، لأن من الممكن أن يكون الإنسان يحقق أهدافه في الحياة ويعمل وينجح لكنه مدمن شيء غير واع بأضراره عليه، وربما يكون مصاب بالاكتئاب بسببه لذلك مراقبتنا لصحتنا النفسية بالأخص هي الأهم, والفكرة أيضاً أن نتحرك ونفعل شيئا باتجاه ذلك، أي لا نكتفي بالملاحظة فقط لأن أحيانا يكون المدمن واعيا بإدمانه والأضرار التي تقع عليه لكنه يستسلم للحالة لمجرد أنها الوسيلة الأسهل.
يسعدني أنك قمت بمناقشة الموضوع من هذه الزاوية، وللأسف كلما زاد التطرف في المجتمعات كلما انحدرت، ومن هنا يولد العنف والغضب وعدم الانفتاح وتقبل الآخر، فبرأيك كيف يمكننا التعامل معه وما دورنا للحد من التطرف؟ كيف نصل للوسطية؟
سواء كان يمثل أو غير واع، إذا لاحظنا الأمر يجب علينا التحدث معه لنرى ما الأمر كي نساعده سواء كان مكتئباً في الأصل أو غير واع لتوعيته بالأمر، ورغم أن المدمن غالبا ينكر إدمانه أو يوافقك الرأي لكنه يتهاون به، لكن برأيك كيف يمكننا أن نتعامل معهم في هذه الحالة سواء الإنكار أو التهاون؟
يخطئ البعض في فيهم قواعد السيو ويعتقدون أنه مجرد حشو من الكلام في المقال إلا إنه غير ذلك، فمن الأشياء المهمة التي تجعل مقالك متوافقا مع معايير السيو وفي ذات الوقت إبداعي، هم: كتابة محتوى إبداعي سلس، سهل فهمه وقراءته وأحبذ استخدام اللغة البيضاء لأنها تكون بسيطة وسهلة على الجميع ويمكن الإبداع بها أيضاً. محاولة عدم الإسهاب بحيث إن لا يكن المحتوى محشو بالكلمات ولا يكن طويلا فينفر منه القارئ. استخدام صور تليق بموضوعك اختيار العنوان وكلمات الرئيسية بدقة وحكمة
لذلك يجب على من حوله إرشاده، فمثلا الصديق الذي كنت أتحدث عنه، لم يأخذ الخطوة بنفسه بل مَن حوله هم الذين ظلوا لوقت طويل يقنعونه بالذهاب لمختص حتى ذهب لمختص فعلاً وأكتشف ذلك. المفتاح هو الطريقة والأسلوب الذي نتحدث به معهم وكيف نقنعهم فعلاً بالذهاب لمختص.
لا أختلف معكِ في ذلك، فالنرجسية درجات لكن كل ما أقصده أنه لا يمكن أن نحكم عليهم بالأشرار، لأن هناك من بينهم مَن يحاولوا منع أنفسهم من إيذاء الآخر، وعلى كل حال مهما كانت درجات النرجسية, يجب عليهم أن يذهبوا لمختص للعلاج لأنه مرض في النهاية وحتى ولم يؤذ لكنه لديه القابلية لذلك وهذا خطر بالطبع.
Worst Roommate Ever يحكي عن أغرب رفقاء للسكن قاموا بأفعال غريبة، وكيف أننا ننخدع بالمظاهر، حيث إن الإنسان الطيب الحليم من الممكن أن يكون في الأصل قاتل https://suar.me/Lj8By Inside the Mind of a Cat يحكي عن كل شئ يخص القطط وفي الحقيقة ملئ بالمعلومات التي لم أكن أعرفها. https://suar.me/n97XM
تختلف أساليب التعبير من شخص لآخر، هناك من يستطيع التعبير عما بداخله ببراعة عن طريق الحديث وهناك من يحب التعبير عن طريق الكتابة أو الموسيقى أو الرسم وإلخ... والذين لا يستطيعون التعبير عن ما بداخلهم عن طريق الكلام، يعانون من صعوبة ذلك لأن هذه لغة تواصل العالم، فدائما لا يكونون في حالة صمت ربما صمت خارجي لكن بداخلهم ثرثرة وغضبا كثير في عقولهم ولن يهدأ العقل ويتمتع بالصمت إلا في حالة التعبير عن ما يدور بداخله لذلك أجد أن ذلك
عليكِ الذهاب لطبيب مختص لأن الأمر مهم فعلاً، وحتى تستطيعين الذهاب للطبيب وأتمنى يحدث هذا قريبا، يمكنك تناول الكثير من الأسماك لأنها تساعد على تنشيط الذاكرة، كما يمكنك أخذ فيتامين أوميجا 3 الذي يساعد أيضاً على تنشيط الذاكرة، لكن على كل حال وفي أي حال، يجب أن تذهبي لطبيب مختص، ومحاولة تجنب المشاكل الفترة الحالية لأن في الأغلب هذا يحدث نتيجة للمشاكل والضغوطات التي عليكِ، فيجب عليكِ زيارة الطبيب ولا تستهينين بالأمر لأن فيما بعد ستكون النتائج أكثر خطورة لو
لا أحب أن أسير وراء الموضة التي من الممكن ان لا تناسبني بل المعيار الأول والأهم لي هو الراحلة كما ذكر علي، لا يهمني الحقيقة شيء في الملابس سوى الراحة، لأنني إذا لم أرتح لها لن أرتديها، ثم يأتي بعد الراحة الألوان والبساطة وبالطبع أيضا لا أحب أن أنفق الكثير من المال على قميص وأنا من الممكن شراؤه من مكان آخر بسعر أقل، لست من الأشخاص التي تحب شراء ملابس كثيرة على أي حال، لأن بالنسبة لي الملابس ما هي
هناك أسباب أخرى تؤدي إلى فشل جمع الصداقة بمشروع عمل وهم: عدم الجدية والتكاسل والاعتماد على الشخص الآخر. غياب التفاهم الذي يؤدي في النهاية إلى مشاكل في الصداقة نفسها محاولة كل شخص أن يفرض سيطرته على الآخر، وهنا الأنا تلعب دورها. في الحقيقة حاولت الكثير من المرات أن أجمع العمل بالأصدقاء خصوصا أن مجالي يعتبر معظم من يعمل به أصدقائي ألا إنه فشل الكثير في المرات ولم ينجح ألا مرتا ونجاح المرتين كان بسبب الجدية، التفاهم، المشاركة وعدم التكاسل.
الوهم أحياناً يكون الوسيلة المقربة والأفضل لنا لإشباع رغبتنا ومشاعرنا إلا أنه قد يكون فيما بعد سبب مأساتنا عندما ندرك أننا كنا نعيش في وهم كل ذلك الوقت، تذكرت فكرة كهف أفلاطون وهو باختصار شديد، أن عندما يعيش الإنسان في عالم أو حالة معينة يظن أنها الحقيقة ثم يدرك أنها وهم وأن الحقيقة غير ذلك فيصيبه الجنون. الحب شيء جميل جدا لكنه أحيانا يكون مؤلما وأحيانا يصيبنا الفراغ العاطفي ونتوهم بحب أشخاص لكننا في الحقيقة لا نحبهم، لذلك يجب علينا
أرى أن كل شخص في الحياة موجود لسبب حتى ولو بسيط، ربما لا نلاحظ سبب وجودنا لكن هناك سبب من الممكن معرفته لو دققنا في حياتنا وما حولها، هل أنا موجود هنا لإتمام شيء جديد في مجالي؟ هل أنا هنا بسبب إسعاد الآخرين؟ هل أنا هنا بسبب احتياج شخص ما لي؟ وربما تكون موجودا لتكون صوت الآخرين أو أعين للآخرين، وربما تتعدد الأسباب أيضاً. فقد اختلفت مفاهيم الحياة من شخص لآخر، فمثلا من أقوال الفلاسفة عن الحياة المقربة لي: يقول
أحب الإضافة على كلامك ايضاً يا علي, بأن الشخص الذي يعاني من اضطراب الشخصية النرجسية ليس شريراً كما تتصورين، بل يمكن أن يكون شخص طيب جداً، لقد تعاملت مع شخص كان يعاني من ذلك ومعاملته معي كانت لطيفة، كان يعرف أنه مريض وكان يتابع مع مختص وكان هناك تقدماً كل فترة، لكن من الممكن أن يكون شديد العصبية وعنيد تجاه موضوع معين أو فكرة معينة وبالأخص حول ذاته ولديه قابلية الإيذاء لمن يعاديه لكنه لن يؤذي أصدقائه، كما لم يؤذني،