بتجربتي الشخصية في إستعمال visual studio code فالبرمجة أسهل طريقة لتبسيط الكود داخله هو بإستعمال extension: material ui الذي يبسط هيكلة المشروع ككل بإستعمال الايقونات المخصصة كما يعدل على الالوان و المسافات داخل الكود.

في الحقيقة أختلف مع رأيك ... فلا أضن أنها ترتبط بكون المرء رجلا أو إمراة بل بشخصية المرء و درجة أهتمامه بتلك العلاقة ... مثالا على ذلك فإنفاصل بعد خيانة سيكون سهلا على الخائن و مؤلما للذي تم خيانته. أتمنى أن فكرتي إتضحت.

بسيط و يلبي الغرض ... الوان جميلة و متناسقة ... فقط حاول تغيير خط الشعار ليكون معاصر و ملائما للمجال ... حاول ان تدرس بعض الاعمال الاخرى كي تجد تصميم تجربة مستخدم UX أفضل و مواكب لوقتنا الراهن.

سأوضحها بمثال ... ما رأيك بمنتج ثمين كشوكولاتة فاخرة كعينة مجانية ... سيعود توزيعها بالمجان بدرجة اكبر بالسوء على الشركة

أتفق مع كلامك يا ياسر، طالما نحقق النتيجة المرجوة فكل الوسائل متاحة.

شخصيا أعتقد أن ال MVP يناسب المنتجات الرقمية والمادية على حد سواء، وهو يسمح لك بتحقيق توازن بين التكلفة والوقت وتحسين المنتج بناءً على ردود العملاء قبل الاستثمار في التطوير الكامل. أما عن خطوات تطويره فيمكن إختصارها في هذه النقاط: تحديد الفكرة: حدد فكرة منتجك وتأكد من أنها تحل مشكلة حقيقية للعملاء. تحليل السوق: دراسة السوق وفهم احتياجات العملاء وتحديد الفرص والتحديات. تحديد الميزات الأساسية: حدد الميزات الأساسية الضرورية للمنتج الأولي واستبعاد الميزات غير الضرورية. التصميم: قم بتصميم الواجهة وتجربة

إتاحة الرصيد للسحب على منصة مستقل بعد أسبوعين يُعتبر إجراءً احترازيًا يُستخدم في العديد من المنصات الحرة عبر الإنترنت. يتم تطبيق هذه المدة لعدة أسباب: التحقق من الصفقات: يتطلب التحقق من أن الصفقات تمت بنجاح وأن العميل راضٍ عن الخدمة المقدمة قبل إتاحة الرصيد للسحب. حماية الأموال: يُحمي هذا الإجراء الأموال المودعة من قبل العميل حتى يتم التحقق من تنفيذ الخدمة ومطابقتها لمتطلبات العميل. حماية الطرفين: يُساعد في تفادي الاحتيال والنشاطات غير المشروعة من قِبَل البائعين أو العملاء. خلال هذه

في الحقيقة أنا أعتز بالمثل القائل "القناعة كنز لا يفنى" هذا لا يعني أن لا أسعى لأحقق مبتغاي و لكن أن أستمتع و أرضى بما بين يدي الآن، لا أن أتجاهله.

مرحبًا شهاب الدين! مبارك لك بدء العمل الحر كمطور فلاتر. لا يمكنني إعطائك نصائح تقنية حول المجال و لكن إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في رحلتك كمطور حر: بناء سمعتك: قم ببناء سمعتك من خلال تقديم عمل مميز وجودة عالية. يمكنك إنشاء مشاريع مفتوحة المصدر والمشاركة في المجتمعات البرمجية لزيادة رؤيتك وتواجدك. تحديد اختصاصك: حدد مجالك المفضل في تطوير فلاتر واعمل على تطوير خبراتك في هذا المجال لتصبح خبيرًا فيه. التواصل والشبكات: تواصل مع مطورين آخرين وشارك في المجتمعات

الai عموما سيقلص من مناصب العمل حتى في المجال التقني ... هذه نقطة متعارف عليها و آوانها آت عاجلا ليس بآجل ... لكن الشخص الذي سيعتكف في أساليبه التقليدية هو من سيجد نفسه في هذه النقطة ... Overflow ai سيكون مخصصا اكثر للتقنين ... و إجاباته يمكن ان تكون معقدة لغير التقنيين لذا فأنا كتقني يمكنني المسابقة نحو هذه الاداة و التمكن فيها و إستطاعت مواكبة مطالب السوق.

كلامك في الصميم بوركت عليه لكن لدي تعليق في طرحك هذا: 7. العادات الدينية: تشمل الصلاة والصيام وقراءة القرآن جزءًا من الحياة اليومية للكثير من الأفراد. فرأيت أن لديك مغالطة بين العادة الدينية في الثقافة العربية ... و بين العبادات المفروضة علينا كمسلمين! يمكننا أن نذكر مثال أن الإحتفال بالمولد النبوي هو عادة دينية عربية لا تعود على أي فرد بسوء ( المولد النبوي الشريف ليس بعيد للمسلمين) و لكن لا يمكنك إعتبار ركن من أركان الإسلام الخمس أنه عادة

شكرا على هذا الموضوع يا نورا، شخصيا، أعتقد أن الاعتماد على العينة المجانية في الترويج قد يكون فكرة جيدة للإظهار بجودة الخدمة أو المنتج. لكن يجب أن نكون حذرين عندما نعتمد عليها بشكل كامل، خاصة إذا تضمنت تكاليف عالية أو عمل طويل المدى. قد لا يكون من المناسب الاعتماد على العينة المجانية عندما: تحتاج الخدمة أو المنتج إلى موارد كبيرة ولا يمكن تقديمه بشكل مستدام على المدى الطويل. يكون هناك خطر فقدان الوقت والجهد بدون تحقيق قيمة ملموسة أو تحقيق

موضوع مهم يا علي شكرا لطرحك له، شخصيا هذه بعض النقاط التي تجعلني كعامل حر لا أتقدم لمشروع معين: الوقت : إذا كان المشروع يتطلب جدولًا زمنيًا ضيقًا للغاية أو يتعارض مع التزاماتي الحالية، فقد يكون من الصعب عليّ تقديم عرض. الموضوع والمحتوى : قد تكون بعض المواضيع أو المحتويات مخالفة للقانون أو لمبادئي و ديني، وبالتالي قد لا يكون من المناسب التورط فيها. الصراحة والشفافية : قد ترفض تقديم عروض لمشاريع تحتوي على نوايا غير شفافة أو غير صادقة.

في الحقيقة نعم ، أعتقد أن تأطير المهل الزمنية طريقة فعالة خاصة في وقتنا الراهن ... و لكن هذا يعتمد و بشدة حول الإشراف الواعي لتحديد هذه المدة ... وضع مهلة غير منطقية لعمل مهول سينتج عنه و ببساطة أضرار جسدية و نفسية للعامل ... لذا يجب على المسؤول تحديد المهلة الزمنية بدقة مع مراعات العمال.

بالنسبة للمنافسة مع ChatGPT، يعتمد ذلك على طبيعة المشاكل التقنية التي يتم حلها. قد يكون لدى Overflow AI ميزة في مجال حل المشاكل التقنية بشكل أكثر دقة وملاءمة بفضل بنية البحث الدلالي وتوفر مجتمع Stack Overflow لسدّ الفجوات. كمبرمجين، قد تكون استخدام خدمة Overflow AI مفيدة لتوفير حلاً سريعًا وموثوقًا للمشاكل التقنية. يمكن استخدام ChatGPT لأغراض أخرى مثل الإنشاء الإبداعي والتفاعل العام مع اللغة، لذلك قد تختلف الحاجة وفقًا للسيناريوهات والاحتياجات.

أظن أن هذه معضلة نسبية ... و تعتمد بشكل كبير حول شخصية الفرد و إرادته ... من شخص يقتنع بمحيطه و أحداث حياته ... و شخص يسعى دائما "للمثالية" رغم وعيه و وعينا التام ان الكمال للّه.

شخصيا استعمل موقع monkeytype لمساعدتي على تدريب يدي لأفضل إستراتيجية للكتابة الفعالة ... يمكنك البحث حول مواقع أخرى يمكن أن تكون بسيطة أكثر.

ببساطة، عن نفسي أفضل البقاء في المنزل، وعدم الخروج في النهار إلا للضرورة القصوى، أخرج فقط في أوقات ليلية أين تنخفض درجات الحرارة قليلا، العديد من الأزمات الصحية والتنفسية قد تنجر عنها إرتفاع هذه الحرارة خاصة في شهر جويلية الذي يعتبر من أرح الأشهر على الإطلاق على الكرة الأرضية.

هل تتصل لطلب موعد للزيارة؟ اذكر لنا الآداب التي تحرص على مراعاتها عند زيارة منزل أحدهم من عاداتنا أن نتصل قبل الذهاب إلى أي كان، هذا أعتقد أنه يعزز قيم الإحترام بين الأسر والأقارب فلا يمكن التنبؤ بحالهم وظروفهم، لكني لا أخفي إنزعاجي من بعض العائلات التي تأتي على حين غرة ودون أي إستئذان، أعتقد أننا في عصر التقنية وأبسط شيء مكالمة هاتف تجعل المرء يرتب نفسه ويحضرها لاستقبال الضيف بالقدر الذي يليق به. أما وإن هذه ليست قاعدة عامة

صحيح، صفة الطفولية وإن كنت لا أزال أحتفظ بها إلا أنني لا أستعملها مع أي كان، ولا أظهرها للجميع، فقط أكون عفويا مع الأشخاص الذين أحبهم وأكن لهم إحتراما ومكانة كأصدقائي وأبناء عمومتي فأكون على سجيتي، لذلك لا أعتقد أني تعرضت للإنتقادات بخصوص هذا الأمر لأني لا أظهر هذه الصفة مع هذا الصنف من المجتمع لأن الإنتقاد معهم طبيعي جدا.

نعم، ليس شرطا أساسيا، لكن يستحب وينصح بأن تتعلم قواعد التصميم العامة وهي ثمانية، وتعرف عن نظريات التصميم المشهورة لتكوِّن في عقلك الحس الإبداعي لتفكر كمصمم جيد، وتخلق تلك الرغبة والشغف في التصميم، بعيدا عن التصميم من أجل العمل والمال، فالإستمرارية في هذا المجال تحتاج إلى شغف وحب وإتقان.

تحدثت عن تحربة شخصية، ففي بعض الأحيان حينما نتعرض لعنصرية ما قد ننفعل نتاج غضب وهستيريا، وتارة أخرى أكون رزينا وأرد بطريقة عادية، وفي كلتا الحالتين لا يجب علينا أن نغضب يمكننا أن نستنكر هذه المواقف دون أن نبذل جهدا من طاقتنا ونؤثر على نفسيتنا، يجب علينا أن نكون أكثر قابلية لتجاوز هذه الضغوطات، وفي النهاية أنا مع سن قوانين تحارب هذه الظاهرة وتودع مرتكبي هذه الجريمة في السجون عبرة لغيرهم.

إيجاد العميل الأول يعتمد على إستراتيجيتك في التسويق لنفسك ولمعرض أعمالك، حينما نتحدث عن مجال التصميم ففي الغالب التسويق لمعرض الأعمال يلعب دورا كبيرا في إيجاد العملاء، حينما لا يسعنا إيجاد عميل ثاني وثالث على الأقل يمكنك الإحتفاظ وكسب ثقة العميل الأول فحتما سيطلب منك خدمة ثانية وثالثة ويعيد الإسنثمار فيك وفي خدماتك، لذلك أنصح كثيرا بضرورة كسب العملاء من خلال مهارات عديدة كالتفاوض والتواصل الفعال معهم، فإن لم تجده اليوم وجدته غدا.

فليقولوا ما شاؤوا وليظنوا ما شاؤوا، لست مجبرة على التبرير لأحد عن مشاعرك ولا عن كينونتك الداخلية، الأقارب اليوم يحبون أن يكونوا حزءا من أي حديث علينا لكن أتجدينهم حينما تحتاجينهم؟ هذا هو السؤال المهم، فإن كنت مستعدة لتخسري وقتك، وطاقتك في التبرير لشخص ليس مهتما بحياتك، هم فقط يتذكرونك حينما يلتقون بك قومي بسياسة المراوغة معهم في الحديث وكوني كالأصم لا يسمع سفاسه الأمور. بطبيعة الحال لست أشجع بكلامي هذا على هجر الأقارب أو قطع الصلة بهم، فصلة الرحم

ربما يجب علينا أن نتحدث في الأمر بشيء من المنطق بعيدا عن العاطفة الجياشة، بالنسبة لي حينما أكون في المواصلات العامة أحب أن أجلس في مكان محترم وهادئ دون إزعاج من أحد، أترك مكاني حينما أكون قادرا على النهوض للشخص المسن أو المريض بإرادتي الشخصية لا أحب أن يتم إحباري على فعل أمر لا أرغب بفعله، البعض ينظر إليك بنظرة إستحقار حينما لا تترك مكانك لكبار السن والحوامل، لكن ما أدراهم بالظرف الذي أعاني منه، إنه سوء ظن مزعج، أما