كيف أحصل على الردمك الخاص بمؤلفاتي الشخصية قبل عملية النشر : الإيداع القانوني وشكرا.
كيفية صناعة المحتوى الهادف.
في ظل ما تشهده وسال التواصل الاجتماعي من فوضى معرفية على مستويات عديدة ، الأمر الذي أرخى بظلاله على انتشار بعض المحتويات التافهة التي لا تنير عقلا أو توقد شعلة وسط العتمات ، والعجيب أنك تجد رواد هذا النوع من المحتوى يحظون بدعم لوجيستيكي ومادي كبير من طرف مؤسسات وجهات مختلفة همها الوحيد تلويث عقول وأرواح الناس أو إن صح القول طمس معالم الذوق الرفيع من واقع الأفراد والجماعات . ماذا الإجراءات العملية المقترحة لتجاوز هذه الانتكاسة المجتمعية ؟ وكيف
قف على ناصية الحلم وقاتل
إياك أن تتخلى عن ذرة واحدة من حلمك فإما أن تحققه أو تهلك دونه ، أن تهلك معناه أن ترضى بأي هدف عابر قد تجد نفسك يوما ما قد أخذت إلى ساحته دون حب ، في حين تكون قد واريت حلمك الثرى إلى الأبد .
بين الحق والقوة.
الغش ضعف لك وللناس، ومثله الطمع والبغض والكذب والنميمة ، وعلى عكسها الصدق والعفة والقناعة والأمانة والصفح ، فهذه كلها قوة وخير لك ولإخوانك من الناس ....إنك لن تصدق مع نفسك حتى تحب الكون محبتك لنفسك، وعندئد تعرف أن المحبة وحدها هي القوة التي لها الحق والحق الذي له القوة .
"علم غزير لا يعتمد على ضمير ، لايعدو أن يكون خرابا للنفوس"، ما رأيك بهذه المقولة؟
علم غزير لا يعتمد على ضمير ، لايعدو أن يكون خرابا للنفوس.
مقطع سردي مقتطف من روايتي التي تحمل عنوان "لصوص أبرياء"
يرن هاتف موسى بعد أن وصل القطار إلى العرائش ، رقم مجهول يتصل ، يتردد في الإجابة إلا أن إصرار صاحب الرقم دفعه إلى فك طلاسم الخط ، فياليته لم ينتبه إليه وترك الرقم يرن هادئا ثم انصرف من تلقاء نفسه . إنها الرصاصة التي اغتالت كبرياءه . فتح الخط ، صوت نسائي يحدثه . - من معي ؟ - الأجدر أن لاتعلم من معك ، أريد أن أحدثك بما يقع الآن في منزلك. تنهد وانتفض الغضب من بين يديه