في ظل ما تشهده وسال التواصل الاجتماعي من فوضى معرفية على مستويات عديدة ، الأمر الذي أرخى بظلاله على انتشار بعض المحتويات التافهة التي لا تنير عقلا أو توقد شعلة وسط العتمات ، والعجيب أنك تجد رواد هذا النوع من المحتوى يحظون بدعم لوجيستيكي ومادي كبير من طرف مؤسسات وجهات مختلفة همها الوحيد تلويث عقول وأرواح الناس أو إن صح القول طمس معالم الذوق الرفيع من واقع الأفراد والجماعات .

ماذا الإجراءات العملية المقترحة لتجاوز هذه الانتكاسة المجتمعية ؟ وكيف تولد المحتويات الهادفة وترى النور في ظل افتقار أصحابها للدعم المادي مقارنة بالفئة الأولى ؟