Rayan Abdulrrhman

Content Strategist يمكنك أيضًا اضافتي على لينكدان لتبادل المعارف https://www.linkedin.com/in/rayan-content-strategist-blogger/

127 نقاط السمعة
77.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حسنًا، شكرًا لك :)
فيدباك ثمين جدًا... فور التعديل والتنقيح... ممتنة للغاية :)
أنا إنسان فالبطبع أكون قد شعرت بالندم أو ساشعر به في اللحظات التي أدرك إنها مرت دون الاستفادة منها ربما أو عمل شيء ما كان سيكون له مردود إيجابي على مستقبلي أو ربما حتى الارتباط بالشخص الصحيح إلى آخر القائمة. فساشعر بالندم طالما إني أعيش في هذا الكون ولدي عداد حياة مستمر. أما إذا كان ذلك الشعور بالندم مفرط فإنه لا محالة له مردود سلبي على سلوكياتنا وحياتنا ككل إن لم نعدل ونزيل ذلك الشعور. فكل شيء زائد عن حدة
هناك حد فاصل بين رائد الأعمال والمستقلين. فإذا تجاوز رائد الأعمال هذا الحد أصبح مستقلا وبالمثل إذا تجاوز المستقل هذا الحد أصبح رائد أعمال لذلك تجد الكثيرون يختلط عليهم مثل هذه المفاهيم فرائد الأعمال شخص لديه فكرة لنقل منتج أو خدمة تسد ثغرة ما في السوق مما قد ينتج توسع في السوق بينما المستقل بسبب هذه الفكرة يستطيع اكتساب مهارات جديدة حتى يقضي احتياجات السوق الجديدة. وأكثر ما يميز رائد الأعمال عن المستقل هو حرية الوقت وإدارته والأهم توظيف من
تنعكس شخصية الكاتب وطبيعة بيئته على ما يكتبه من أفكار وبالطبع قد يؤثر ذلك سلبا أو إيجابا على القاريء دون أن يدري أحيانا أو هو على علم بذلك. فقد تجد شخصا ما مثلا يحب قراءة الأدب الإنجليزي بينما لا يلق بالا لما يكتبه العرب من روايات. قرأت منذ فترة تعليقا لكاتب نظرية الفستق مشيرا إلى أنه لا يقرأ للكتاب العرب فهو لديه ميل أكثر لقراءة الكتب الأجنبية دون فرز والاطلاع مجالات مثل العلوم وهكذا. ولديه أسبابه بالتأكيدالتي أعرب عنها بأقرب
الإجابة تعتمد كليًا على المنطقة التي تعيش فيها ومدى اهتمام الناس بهذه الدورات، ففي النهاية هي عبارة عن بيزنيس إذا كان صاحب الدورات التدريبية يجب الأشخاص مهتمين بتلّقى الدورات والحصول على شهادات فإنه بالتالي سيُتابع على نفس النهج والعكس صحيح. أيضًا يعتمد على متطلبات الشركات، إن كانت تعتمد هذه الشهادات أكثر من الشهادات أونلاين. في اعتقادي هنالك نوعين من الشركات ومن الأشخاص. في نوعية أصبحت تعتمد على الكورسات أونلاين أو اليوتيوب وتُحسّن من مهاراتها وتصقلها، وأرباب الشركات لا يحتاجون إلى
أولًا بالتوفيق لصديقك في بداية طريقه نحو التدوين وتحقيق أهدافه المالية منه. التدوين كأي مهارة تتطلب خلق عادة الكتابة والقراءة بصورة مستمرة، كل. يوم. دون. انقطاع. فنصحك أياه بأن يتأني لتقوية مهاراته الكتابية واللغوية. ليست بالنصيحة السديدة التي وجههتها له. فإذا أراد أن يقوّي تلك المهارة عليه أن يبدأ الآن، حتى ولو كان لا يعرف أي شيء. مهارة التدوين والكتابة لا تتعلّم إلّا بالممارسة والصبر عليها. وينبغي عليه ممارستها يوميًا دون استثناء. بدأت التدوين منذ 7 شهور، وقبلها كنت أعمل
مقال موفق جدا.. أنا أيضا أشاركك نفس الاهتمامات من ناحية اللغات. أحب تعلم اللغات كثيرا. واميل أكثر إلى اللغة الإنجليزية باعتبارها الآن اللغة الطاغية على جميع اللغات الأخرى. غير إني أحب اللغة العربية حبا جما. وحتى أكون على إطلاع دائم بهاتين اللغتين فإني أقرأ للكتب العريقة في اللغة العربية مثل كتب الجاحظ مثلا أو بعض الكتب في مجالات ليست لها علاقة لا بالشعر أو الروايات أو حتى التنمية الذاتية. وبالمثل أطلع على كتب وبرامج وبودكاست باللغة الإنجليزية. هذه النشاطات امارسها
بل على العكس أن ممتنة لهذا التعقيب الثري... أنا أنشر هنا لإثارة النقاش والتفاعل فيما بيننا نحن كتّاب المحتوى.. ممتنة لك مرة أخرى :)
مرحبًا بك نورا.... النقاط التي ذكرتيها أساسية للغاية في كتابة المحتوى الفعّال والحصري 100%. وفعلًا استخدام الصور المتعلقة بالموضوع من المرجح لها أن تدفع بالقاريء لمواصلة القراءة. فهنالك أكثر من 60% من الباحثين في الآنترنت بصريون وينجذبون سريعًا لأي محتوى بصري. فمراعاة النقاط التي ذكرتيها في تعليقك في كتابة المحتوى يساعد كاتب المحتوى على جذب حضور القاريء واهتمامه لما تقوله له. تنتطبق هذه القواعد على جميع أنواع المحتوى. شكرًا على إثراء الموضوع وبارك الله فيك. ممتنة جدًا لك... :)
نعم.. كلامك 100% صحيح.. إن كنت فريلانسر فإنّ المرحج في بعض الأحيان أن يُعطيك صاحب المشروع جميع العناصر المهمة للكتابة فما عليك في هذه الحالة إلّا البدء في الكتابة، أحيانًا يحصل عكس ذلك تمامًا.... بينما إن كنت صاحب مدونة وتريد كتابة مقالك دون الإعتماد على كاتب محتوى،، فأعتقد هذه الخطوات مهمة جدًا للمعرفة المبدئية بأصول كتابة المقال... ممتنة جدًا للإضافة الثرية. :)
تفاجأت أنا أيضًا.... هذه الحقيقة على أية حال... ممتنة جدًا لتعليقك أسماء :)
إضافة في غاية الروعة شكرا لك 👌 لهذا أشرت إلى تسليم النتائج المرضية للعميل على أنها نتيجة نهائية هي ثمار تطبيق جميع المهارات الأساسية والالتزام بفهم العميل وتطيبق ما يقوله هو لكي تتحصل أنت وهو إلى النتيجة المتطلبة من المشروع. ومنها إلى استمرار العمل مع نفس العميل فضلا عن زيادة العملاء ومنها إلى الحصول على الخبرة المطلوبة. أظن أننا ككتاب محتوى ندور حول حلقة عميقة للغاية المراد منها هو تحقيق سعادة العميل وسعادتنا أيضا. ممتنة للغاية من مشاركاتك المثمرة😊
صباح الخير منير. أرجو أن تكون بخير. أنا أعتمد بشكل كبير في content strategy على إنشاء محتوى مُنشىء في الأول من الجمهور أو ما نسميه الuser-generated content بما أني مسبقًا قد حدّدت مكان الجمهور ومن هم (B2B business owners) سيكون من السهل التفاعل معهم في بيئتهم. عادة أطرح سؤال لأجد الإجابة منهم ومن ثم أعمل على بحث الكلمة المفتاحية المناسبة للسؤال وتحويره لعنوان يتضمن الإجابات التي شاركوني بها. وبعد إنشاء المحتوى يمكنك إرساله لكل من شارك في الإجابة على السؤال
مرحبًا منير... ممتنة للغاية للمشاركة المثمرة التي حظيتُ بها من قبلكم. من وجهة نظري العالم كله اليوم موجود أونلاين. ربما يبحثون عن محتوى مثمر أو ترفيهي لتقضية وقتهم. أو محتوى قيّم لتعليمهم شيء جديد عن الأزمة أو محتوى مثمر يتوقع ما بعد الأزمة. يمكنك القول أن: - الألعاب: كcontent strategist كيف يمكنك إنشاء لعبة متطورة تساعد جمهورك على تقضية وقتهم والاستمتاع باللعبة. -متجر لبيع منتجات جمهورك المستهدف في أشد الحوجة إليها اليوم في ظل هذه الخدمة. - تطبقيات: توصيل طلبات،
بكل بساطة أنا لا أستخدم أي من الأدوات التجارية هذه... مهمتك كمدوّن قبل كل شيء هو أيصال المعلومة القيّمة للجمهور المستهدفة (كُلنا يتفق على هذا) خوارزمية قوقل تعمل بكل بساطة على تجميع الصورة الكلية للمقالة من حيث الكلمات التي تتكرر بشكل مستمر والمترادفات، هذا يعني أن كل الكلمات تعمل ككلمة مفتاحية. فمثلًا... هب أنك تريد كتابة مقال عن أضرار السكر من المعروف أن كلمات مثل السكر، جرام، كليو جرام، الفواكه، سكر الفواكه..الخ. ستجدها في المقالة. فحتى يحدد قوقل مدى الفائدة
أولًا: مبارك عليك مقدّمًا إنشاء المدونة ولعلها تكون من أهم المدونات التي تقدّم فائدة للزوّار الموجه لهم بالمحتوى. ثانيًا: عليك تحديد نقاط مهمة لتنتقل مباشرة لوضع خطة فيما إذا كنت تريد الربح من المدونة أم لا. والأسئلة هي: - نوع المحتوى المقدّم - الفئة المستهدفة - دراسة السوق - المنافسون ثالثًا: ضع خطة المحتوى للمدونة من حيث: - المحتوى الذي ستقدّمه - كم مرة في الأسبوع - عدد الكلمات للمقال رابعَا: إن كنت تريد الترويج للمحتوى ونشره على مواقع التواصل
ليست سياسة قويمة من الشركات على ما أظن فقد كان بالإمكان توفير هذه الأدوات للموظف لسهولة تحويله لنمط العمل عن بعد. وتحفيزه للالتزام بالرقابة الذاتية...
كل الجوانب التي ذكرتيها صحيحة حفصة! اضف إليها من واقع تجربتي! المحتوى الأجنبي هو عبارة عن توليد لأفكار ومن ثم تكتب هذه الأفكار وتصمم أو حتى تسجل ، المهم أنها أصبحت قابلة للاستهلاك من قبل القاريء... هذه الأفكار تؤخذ من مصادر رئيسية أبحاث..الخ فهنالك حركة تسري من جانب الأبحاث... بالنسبة للمحتوى العربي، هو عبارة عن نسخ ولقص لذلك المحتوى الموجه لفئة معينة وتوجيهها لفئة تتحدث لغة أخرى... ولكي لا يحدث هذا (أو بالأحرى يحدث العكس ) يجب أن يتجه كتّاب
أطروحة جميلة جدًا.... هذا صحيح، فمن واقع تجربتي مع المشروع الجديد الذي أطلقناه قبل خمسة أشهر، شرعنا في نشر خدماتنا مع من يحيط بنا أولًا من الأقارب والأصدقاء. وبالتأكيد هم من ساعدونا في نمو وتطوّر عملنا فإذا كان لديك منتج أو خدمة ينبغي عليك البدء بنشرها وتقديمها لمن حولك أولًا. وهم بذلك سيساعدونك دون أن تدري بمشاركة هذه الخدمة أو المنتج مع من حولهم وهكذا يأتي تناقل التجربة بين العملاء لتوصيتهم لآخرين للشراء منك!
هذه المشكلة بديهية جدًا... المدّون: يقع في ورطة ما بين تحقيق ما يريده كافة الناس (والذي يسميه جمهوره)، وما بين جمهوره حقًا (حفنة من الناس ستنجذب إلى محتواه وتتابعه). إذا رأيت الميديا من كل الجوانب... الجمهور دائمًا ساخط، دائمًا يريد ولا يتكفي من الاحتياجات التي تأخذ في التصاعد يومًا بعد يوم. وهذا ما يجعل صانع المحتوى يميل إلى خلق محتوى يرضيهم فقط دون الالتفات إذا كان ذلك من شأنه أن يقلل من المستوى الذي يهوي إليه أم لا، صانعو المحتوى
مرحباً واثق يمكنك إرساله لي للمراجعة وإبداء الملاحظات، raymaki2015@gmail.com
لا أعتقد... هنالك العديد من الانطوائيين حققوا نجاحات كبيرة للغاية في الحياة، أقرب مثال بيل غيتس، بينما عندما نرى من زاوية أخرى للانفتاحيين مثل صاحب شركة آبل رحمه الله ستيف جوبز من أبرز الانفتاحيين الذين حققوا انجازات جبّارة. مما يقودنا إلى الجزم بأن سمات شخصيتك لن يشكل أي عائق في تحقيق أي إنجازات في الحياة. الشخصية الإنطوائية هي أنواع كثيرة، والأنطوائية تتأرجح ما بين الإنطوائية الشديدة التي يمكن تصنيف صاحبها بأنّه شخص مريض يعاني من مرض معين يجعله يحب الاختلاء
نقطتي التي أود تفسيرها لك، أنّ بالرغم من أنّ بعض البنوك الالكترونية العالمية تفرض حصاراً ولديها شروطاً لا تقبل التفاوض، إلا أنّ هنالك بدائل أخرى للأخذ بها لتحويل أموالك ومساعدتك في قيام مشروع بالإنترنت. هذه البدائل ستتوسع بشكل كبير تدريجياً مثل البتكوين،، هل فهمت؟
أن كانت دولتك لديها مشكلة في البي بال لما لا تمنح مواقع مثل أب ورك، خمسات،مستقل أحقية سحب الأموال والتعامل بالبتكوين. دولتك ليست متخلفة وإنما الأنظمة البنكية الإلكترونية تتبع شروطا صارمة فيما يخص بعض الدول لا سيماوأن كانت هذه الدول تعاني من الحروب . فدولة مثل دولتنا السودان مثلا قد فرضت عليها العقوبات الاقتصادية منذ عام 1990 إلى وقتنا هذا وازدادت هذه العقوبة أكثر في الآونة الأخيرة بسبب التدهور الأمني للبلاد ولكن قبل يومين رفعت أمريكا بعضا من العقوبات نظرا