رضوى حسني

53 نقاط السمعة
31.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الهرم الذي أقصده هو شعوري بمعنى أنه يصف حالة النجاح والفشل عموما التي يمر بها الإنسان بغض النظر عن التفاصيل. يعني مرات يشعر الإنسان أنه في قمة شعوره بالنجاح، والتأثير الإيجابي على من حوله، ومرات أخرى يشعر بالفشل، والاستسلام.
أعتقد ان السيناريو اختصر الكثير من مساحة دوره، حتى أنه لم يقدم تفسيرات عن لماذا يريد افناء البشرية وما الذي أوصله لهذه الدرجة من الجنون وما السلاح الذي أراد استخدامه في تدمير البشرية؟
أعتقد أيضا أنه سم؛ لأن موتهما حدث في نفس المكان فبالتأكيد السم موجود في هذه المنطقة، كما أن هذه الأعراض تصاحب حالات التسمم.
هل يستطيع العاملين بالعمل الحر تحديد مهام كاتب المحتوى؟ أعتقد لا، فكثيرًا ما يرى الشخص طالما أنه كاتب محتوى فيستطيع أن يصنع المحتوى التسويقي دون الحاجة لتعلم مهاراته. تلخيصًا لما أقصده.. كل كاتب محتوى تسويقي هو كاتب محتوى إثرائي، وكل كاتب محتوى إثرائي ليس بالضرورة أن يكون كاتب محتوى تسويقي فالأمر يتطلب بعد الدراسة للسوق، والجمهور المستهدف، وأساليب الكتابة المتبعة.
أجد إعلانات وظائف تطلب معرفة لقواعد السيو، واستخدام الوورد بريس، وأدوات وبرامج معينة وغيره، هل يجب على الكاتب الإلمام بكل ذلك، فضلاً عن اصحاب مواقع تطالب الكاتب بمواضيع لا علم له بها تماماً. رغم أن المحتوى التسويقي أكثر تخصصًا، ويرتبط أكثر بوسائل التواصل الإجتماعي إلا أن هذه المتطلبات هي أساسية بعض الشئ، وتمر على كل كاتب محتوى في بداية عمله؛ لأن الكاتب لا يجب أن يكون مقتصرًا على نوع معين ككتابة منشور احترافي دون تعلم مبادئ الكتابة الإبداعية، وخصوصًا المقالات.
لكن لدي إضافة بسيطة وهي أن الجمهور في زمننا الحالي فترت رغبته في قراءة المحتوى المكتوب ولا أعتقد أن عامة الناس يستطيعون التمييز بين المحتوى القيم والمحتوى العادي. في السنوات الاخيرة أصبح المحتوى المرئي أكثر تأثيراً وبعدها أصبح المحتوى المرئي المختصر مرغوباً بشكل أكبر. برأيي أن المحتوى لن ينتهِ يومًا حتى لو فترت رغبة شريحة ما في التفاعل مع محتوى معين، فالمقصود أن تكون الوكالة قادرة على صناعة المحتوى بكل أنواعه ليس فقط المكتوب، والأفضل لو تطورت الوكالة مع الوقت
ولو أن أحدهم يعيش باحدى الدول المتقدمة في أوروبا؟ كثيرًا ما أسمع أن أوروبا للعيش الآدمي، وضمان الاستقرار المعيشي لا للاستثمار.. ما رأيك؟
أتذكر ذلك الموقف أيضًا، وكل ما راودني حينها - رغم أن الهدف من فعلته هو التسويق للشركة، واستهداف المزيد من العملاء - هل هذا حقًا كان نفس رد فعله تجاه الموظف عندما استيقظ، وواجهه؟
بالضبط، الموضوع معقد ومرتبط، وليس الانسان دخل فيه حتى أن المبدع لن يحد أبدا من قدرته على الإبداع؛ ربما ببساطة لا يدرك أصلا حدود، وحجم إبداعه
هل ممكن أن تخبرني عن حالة مؤسستك اليوم، وماذا تتنبأ عمومًا لهذا المجال مستقبلًا؟
شبهت القول بالمثل المعروف " صاحب بالين كداب" وصدقيني لو كنت تمسكت يومًا ببال واحد، أو حملت بطيخة واحدة لم أكن لأنجح بالشكل الذي أنا عليه الآن؛ رغم أن ذلك بالطبع آخرني على فعل أهم الأمور لدي؛ لكن لا زالت الفرصة أمامي، الفرق الوحيد فقط بين الآن، وأمس هو أني امتلك الآن القدر الكافي من المرونة، والخبرة. وبالطبع الأمر يختلف من شخص لآخر تبعًا لطريقة التفكير، والتعامل مع الأمور، فالبشر إما يفضلون العمل على مهمة واحدة مع توفير كامل التركيز
بالطبع الأمر، الموضوع نسبي تمامًا
لدي أكثر من كاتب مفضل؛ ولكن أول ما خطر على بالي الآن هي د. نوال السعداوي.
أستطيع أن أتفهم ما تعنيه من واقع تجربة مشابهة؛ ولكن هل حاولت أن تبدئي أنت بإطلاع الرؤساء على الآلية التي اعتمدتيها في أداء المهمات المطلوبة منك طالما هم لا يسعون وراء التقييم، والمتابعة؟
بالتأكيد كل فكرة إبداعية هي نتاج لفكرة أولى، أو نتاج لثورة، ورفض للفكرة الأولى، وحتى لو تصالحنا مع وجودها بالماضي، وتأثيرها على ما وصل إليه الحاضر لا يعني أنها مازالت صالحة للتفعيل، والاستخدام.
العديد من مدراء يلعبون دور الآمر والناهي دون التقرب لمعرفة كيفية عقلية الموظف، هذا من شأنه أن يؤخر الموظف وحسب أعتقد أنك وضعت يديك على أهم نقطة في هذا الموضوع، وهي مرونة التعامل مع الموظفين، فكل موظف كما ذكرتِ يتمتع بعقلية مغايرة لغيره، وهذا الدور الرئيس في فهم سيكولوچية كل فرد منهم.
بالمقابل أنا كمرؤوس يضايقني كثيراً عدم معرفة ررؤسائي بالعمل حجم المشاكل التي أمرّ بها، لعدم وجود متابعة من قبلهم لأدائي إلا من خلال ما يرونه كنتائج ولا يعرفون ما واجهته حتى وصلت النتائج إليهم بشكلها الذي يرونه بالنهاية. قد يكون هذا نابعًا من ثقتهم الكاملة بك، وانتمائك للمكان، وبما تبذلينه من مجهود إلا أن الأمر مرهق فعلًا.
ما أقصده أيضا هو المسرح اليوناني باعتباره مهد المسارح
بداية، لما يجب بالأصل الاهتمام بنقل المسرح اليوناني لدينا؟ المسرح أهم الفنون، وفكرة الاقتباس لا تلغي أن تكون الروايات، والنصوص عربية، العبرة بالقيمة الفنية التي يقدمها
بالعكس صفية لو ما انتشر الموضوع، وفُضح المتحرش ما نُشرت التوعية بين الناس، ويمكنك ملامسة ذلك واقعيًّا فما سنت القوانين، وعدلت العقوبات إلا بعدما قررت الناجيات التحدث بصوت عالي، والدفاع عن حقوقهم حتى باتت جريمة التحرش بالفعل الموصم لصاحبها لدرجة الإجرام. أما ما يتعلق بنفسية الطفل، أو الفتاة كل ما هما بحاجة إليه هو التصديق، والدعم النفسي. وهذا دور الأهل فمن بيده أن يحمي الطفل سوى والديه؟!
أعتقد أن نقلي لشئ ما - وإن اختلف مع ثقافتي - هو بدافع اهتمامي بهذا الشئ، والرغبة في ممارسته؛ لذا ربما لم يكن أحدهم مهتما يومًا بالمسرح، وربما أيضا كان له وجود لم يذكر، أو ضاع مع الكتب القديمة.
قد تفتح الاضطرابات العقلية القدرة على التعبير عن النفس بصورة أكثر صدقاً وجرأة، قد تحفز الشخص على الإبداع، لكنها لا تخلق الموهبة في شخص عديم الموهبة، ولا تزيد القدرة على الإبداع عند المبدعين. كذلك تلعب دورها في إنهاء حياة الفرد المبدع؛ ما لم يحاول هو جاهدًا أن يتعافى من هذا الاضطراب، وينجح.
كنت أعتقد يا رضوى أن الاضطراب العقلي قد يفتح لدى الكاتب القدرة على التعبير دون خوف من ظوابط مجتمعية أو سياسية. وقد يجعل العقل قادر على التفكير خارج الصندوق كما ذكرت. لكن هذا لا يمنع أن أمام كل مثل من الأمثلة التي ذكرتيها، يوجد كُتاب مبدعين قادرين على الجمع بين الموهبة، والتمتع بصحة عقلية جيدة. أتفقك معك تمامًا
تعبت حقا.. سئمت جميع محاولاتي الفاشله في الحصول على عمل في مجتمع تملؤه المساومات! اهذا حقا ما نحن عليه الان! الم يعد هناك انصاف وتقدير لتلك السنين التي قضيت بالدراسه للحصول على ورقه ضننا من خلالها اننا قد نضمن حياة كريمه لانفسنا في نهايه المطاف هل متأكدة من أن السبب واحد في كل محاولاتك السابقة للحصول على وظيفة؟ فمن رأيي، ومن واقع خبرتي المهنية ما يفصل بين المتقدم على الوظيفة، وبين صاحب العمل إلا السيرة الذاتية، والمؤهلات، والمهارات التي يتمتع