عمرو جمال

أهلا بك حيث أكسر القواعد، اتجرأ على المألوف، لا لأثبت شئ، فقط أتسلى.

178 نقاط السمعة
12.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يبدو أنك تبحثين عن شريكات للمشاركة في مشروع تصميم UI/UX باستخدام فيجما، من الجيد أنك تسعين لتوسيع خبراتك وتعلم مهارات جديدة في هذا المجال. في حال كنت تبحثين عن شريكات للمشاركة في هذا المشروع، ابحثي عن منتديات أو مجموعات عبر الإنترنت متخصصة في مجال التصميم والتطوير وقدمي استفساركِ وطلبكِ هناك، يمكنكِ الانضمام إلى مجموعات في LinkedIn أو Facebook أو Slack التي تتعلق بمجال تصميم الواجهات وتبادل اهتماماتكِ وطلباتكِ هناك، قد تجدين فرصة للتعاون مع مصممات أخريات من خلال المشاركة في
مرحباً، أنا سعيد بمشاركتك هذه فالنقاش حول الاختلاف في الآراء فعلاً، كما قال جوان ستيوارت، "مادامَ العقل البشري لم يَبلغ مُستوى الكمال، فمن المُستحيل إدراك الحقيقة إلاّ عن طريق الاختلاف." هذه العبارة تشير إلى أنه من الصعب أن نصل إلى فهم شامل للحقيقة طالما أن قدرات العقل البشري لا تزال غير مكتملة، والطريقة الوحيدة لاكتشاف وفهم جوانب جديدة من الحقيقة هي من خلال تباين وجهات النظر والآراء. بالفعل، الاختلاف في الآراء والأفكار يدفعنا للتفاوض والمناقشة والتحليل، ويمكن أن يساعدنا في
مرحبًا هاجر، يسعدني أن أساعدك في إنشاء خطة تسويقية لمشروعك في مجال الاكسسوارات اليدوية، قومي بدراسة سوق الاكسسوارات اليدوية واكتشاف الاتجاهات الحالية والطلب الموجود، ابحثي عن المنتجات والأساليب التي يتطلبها الجمهور وما هي الصيحات الحالية في هذا المجال، حددي الفئة التي ترغبين في استهدافها مع منتجاتك، هل ترغبين في استهداف النساء أو الرجال أو كلاهما؟ هل تستهدفين فئة عمرية محددة؟ انظري إلى خصائص فئة العملاء المحتملين واستندي إلى ذلك لتطوير استراتيجية تسويقية، قومي بدراسة المنافسين الحاليين في سوق الاكسسوارات اليدوية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. من الأفضل أن تتواصل مع Unity Ads مباشرة للحصول على إجابة دقيقة بشأن إمكانية التسجيل وسحب الأرباح في السودان باستخدام حساب بنكي سوداني بالدولار الأمريكي. يعتمد ذلك على شروط وقوانين Unity Ads وعلى سياسات التحويل المالي والبنوك المحلية في السودان. قد يكون هناك قيود أو تحديات قد تواجهك في عملية السحب، ولذا فإن الاتصال المباشر بالشركة سيوفر لك معلومات أكثر دقة ومحدثة حول هذه المسألة.
عقلية رواد الأعمال هي عقلية مميزة، تبحث عن العمل حتى ولو لم يكن من حبراتها وتبدأ بإنتاجه والعمل فيه، نتميز نحن رواد الأعمال برؤية قوية للمستقبل، حيث تمكننا هذه الرؤية من تصور فكرة مشروعنا والرؤية الكبيرة لما يمكن أن نحققه في المستقبل، كما أننا نركز على الأهداف الطويلة المدى ونعمل على تحقيقها. وعلى عكس الشائع يا صديقي بمقولة "رأس المال جبان" إلا أننا نحن رواد الأعمال مستعدين لمواجهة المخاطر وتحمل التحديات والصعاب ونجازف في اتخاذ القرارات الجريئة ونعمل مع الفشل
أتفق معك جدًا أ. أحمد فالكثير من المشاريع في عالمنا العربي قامت على يد رواد حرفيين وليسوا دارسين وبالفعل نجحت مشاريعهم.
أعتقد أن هذه ليست فضيحة، فكلنا نعلم أن فيسبوك وباقي وسائل التواصل الاجتماعي تتجسس علينا، ستكون موجة انتقادات تؤدي لتقنين بعض القوانين بخصوص الخصوصية وتنتهي
لا، عدم الرغبة في العمل ضمن فريق مكون من بنات ليس بالضرورة يعتبر عملاً غير مهني واحترافي، الشخصية الخجولة هي جزء من طبيعتك ولا يجب أن تشعر بالضغط أو الإلتزام بالعمل ضمن فريق يحتوي على أعضاء يجعلونك تشعر بالتوتر أو عدم الراحة.
أهلًا بك يا صديقي في عالم المال والأعمال، حيث الربحية هي صاحبة الكلمة والأخيرة، أعتقد أن جوجل لم تخطئ بفعلها من ناحية مالية، جوجل تهدف للربح، وقرارها لن يؤثر على سمعتها إنها شركة عابرة للقارات وتمتلك العالم يا صديقي
كالعادة يا صديقي، الحرية مليئة بالمغامرات، الفشل تارة، والقيام تارة، وهذه هي فلسقة العمل الحر، أنت تواجه المخاطر وحدك، بلا أمان، هل ستستطيع أن تبحر؟ أنا عن نفسي بدأت أفقد دفة السفينة، ولست أدري إلى أين السبيل.
ذكرتني بحديث رسول الله ﷺ (خير الأعمال أدومها وإن قل)، فعلًا البدء بمهام صغيرة، لمدد طويلة سيؤدي بك لبناء العادة الصحية التي تريدها، وهنا تأتي عظمة الإنسان، إذ الإنسان رهين ما يفعل، فإن كانت عاداتك كلها عظيمة فأنت شخص عظيم.
عزيزتي خلود، إنه لنص أدبي عميق، تتجمع فيه رونقة اللغة، مع عمق المعاني، وكيف أنها تداعب المشاعر بشكل قوي، حقًا أحببت هذه المساهمة. ولكن عودة لنقاشها أهلًا بكِ يا أختاه في عالم من المتناقضات المملة، والمثيرة في نقس الوقت، حيث الأمل الذي يبدو أمرًا سعيدًا هو نفسه الحزن والحسرة والسبب في الألم. هذه الدرامية الحياتية هي ما تجعل الدنيا ممتعة رغم آلامها، حياة مليئة بالعنفوان، وعنفوانها هو سر متعتها
هاتفي أندرويد ومعي منذ عامين ولم يعطل مرة.
أرى أنها حمية سامة، لأنها ستجبرك لامحالة على الالتزام بها طوال عمرك، وإلا سترجعين تكسبين وزنًا ثم تضطرين للعودة للحمية مرة أخرى. من وجهة نظري فالأفضل هو اتباع أسلوب تأكلين كل الأطعمة التي تطبخينها في البيت بشكل عادي ومتوسط وتكثرين من البروتين بالتوازي مع الإكثار من الرياضة
وهما ما يجعلان الحياة ذات مزيج ممتع ومميز
أجل مخاطرة، ولكنها ليست مخاطرة بالمال، وما تهتم به الشركات هو الربحية أكثر، لذلك المخاكرة بالمال تثنيهم عن الكثير من العمل.
أنا معك في هذا الأمر 100% بل ربما ألف بالمئة، ولكن لا أعتقد أنّ ببحثك عن التعليقات والمراجعات عن هذا التطبيق أنّك تتبحّر جداً بقراءة التعليقات الإيجابية، إنّك تبحث عن شخص يقول التطبيق مزيف وغير مفيد وتريد تكراراً لهذا التعليق لتتجنّبه، تريد أن يقول لك معلومة أو أي شيء يثبت لك أنّهُ يجب أن تبتعد. الفكرة أنك تبحث عن تعليقات تبدو صادقة، لذلك قولك بعدم أهمية الأمر هو قول عجيب.
بالطبع هي طريقة رائعة لكن وحدها ستفشل، فأنتي تحتاجين للتحدث عن نفسك ومهاراتك، وتحتاجين لاستراتيجية التسويق بالمحتوى، وغيرها الكثير من الاستراتيجيات.
أوليس التفكير في الراتب يؤدي إلى التفكير في العمل يا عمرو؟! لقد قلتها وبكل سهولة التفكير في الراتب سيؤدي للتفكير فيما ستفعلينه بهذا الراتب، مما يأخذ بيدك لأحلام اليقظة في الاستمتاع بحياتك التخيلية.
كيف سيغشون إن كانت اسئلة الامتحانات فقط لدى المسؤولين في التعليم؟ هل تقصد بأن هنالك من يسرب الامتحان منهم؟ لا أعرف كيف سيغشون صراحةً، أنا قلت تعبيري تهكمًا على قرار منع الإنترنت ليس أكثر. هذه الخدمات لا تعمل إلا من خلال الإنترنت يا صديقي يمكنك استخدامها محليًا داخل بيئة العمل عن طريق ربط الأجهزة ببعضها من خلال شبكة بين الأجهزة في الشركة.
كل ما تقوليه أتفق معك فيه، نقطة نقاشي هي أن project 92 لا يعتبر منافسًا ولن يعتبر منافسًا، وليس لأن بعض المستخدمين استخدموه فهو بهذا صار منافسًا، تحديد إذا كان يستحق أن تهاف منه تويتر أو لا يعتمد على أرقامه وتأثيره الاجتماعي.
التكنولوجيا لها عامل يا إيمان، التكنولوجية هي التي أنتجت لنا النظم الاقتصادية التي استعبدت الإنسان مثل الرأسمالية والشيوعية. لست ضد التكنولوجيا بالطبع، لكني ضد الإعجاب بها
حتى أولئك الذين يضعون دراسات الجدوى يا آية لا يملكون مهارات عالية، كما أن مصداقية دراساتهم لا تتعدى ٥٠٪، راجعي مقالي عن عدم جدوى دراسات الجدوى، من هنا وستفهمي وجهة نظري:- https://io.hsoub.com/go/147296
أ. أحمد أنا وأنت نعلم لماذا يمكن لإنسان أن يوافق على العمل في ظروف صعبة، إنها الحاجة، الموظف أجل وافق، ولكنه لم يوافق بمحض إرادته وإنما تحت وطأة الحاجة، وهنا إرادته معيوبة وليست حرة، وبحسب القانون فالإرادة المعيوبة لا يعتد بها.
شكرًا لك على مشاركتك والتحدث عن الخوف وكيفية التعامل معه. أرى أن الخوف مغذيًا بالأفكار السلبية والظنون، بمعنى أنني يجب أن أحاول فهم الموضوع أو الموقف الذي يثير الخوف بشكل أكثر واقعية، فقد أجد أن الخطر الذي أخاف منه ليس بالحقيقة مهولًا كما تخيلته. وأيضًا قد يساعدك تعريض نفسك للموقف المخيف بشكل تدريجي وبحذر، كيفية التعامل معه. أيضًا نحاول تغيير الأفكار السلبية المرتبطة بالموقف المخيف، بأن نبحث عن جوانب إيجابية في الأمر ونحاول إيجاد أسباب مقنعة لوجوده في حياتنا، قد