قدمت منصة يوتيوب سابقاً العديد من المبادرات التي تتعلق بالمحتوى التعليمي، بما في ذلك إنشاء صندوق تمويل بقيمة 20 مليون دولار لصانعي المحتوى الذين يقدمون مقاطع فيديو تعليمية، وقوائم تشغيل خالية من التوصيات لموضوعات علمية وفنية . منذ عدة أيام أعلنت شركة جوجل عن تقديم مجموعة من المزايا الجديدة للمبدعين وللمؤسسات التي تستخدم خدمته في التعليم. و أوضحت شركة جوجل عبر تقرير لها عبر موقع The Verge التقني أن أولى تلك الميزات في يوتيوب هي "مشغل فيديو " قابل للتضمين

لفت نظري هذا الخبر عند تصفحي للأخبار، إذ كانت ثروة مارك زوكربيرج تزيد عن 124 مليار دولار أمريكي بعد استفادته من نمو أسهم شركته في أواخر سنة 2021 ، و لكن خلال الأشهر الماضية انهارت ثروة الملياردير بشدة واستمرت بالهبوط بعدها وبشكل مستمر حتى الآن. في الوقت الحالي، تقدر ثروة زوكربيرج بحوالي 52 مليار دولار، أي أنه قد فقد حوالي 72 ملياراً من الثروة منذ يناير الماضي، وقد كانت الخسارة الأكبر في فبراير بعد فشل الرهان على الميتافيرس وأن الشركة

" إن لم تدفع حق المنتج فأنت هو المنتج " ، إنها مقولة ذُكرت في الفيلم الوثائقي The Social Dilemma الذي يوضح الكثير من الكوارث التي تُحدثها مواقع التواصل الاجتماعي ونحن غافلين عنها . مواقع التواصل الاجتماعي ليست مجانية فنحن المنتج لهذه المؤسسات الضخمة، التكلفة التي يدفعها المستخدم هي بياناته وخصوصياته وأسراره التي تجعله صانع محتوى يتفاعل ويتواصل، في المقابل تتناول شركات التقنية كافة هذه البيانات وتحليلها، والربط بين المعلومة ومعلومة أخرى عن طريق أدوات متخصصة في التحليل والدمج، و

في كل مؤتمر يسعى جينسون هوانق رئيس شركة Nvidia للتأكيد على أشياء مهمة أولاً: رسومات الألعاب الحالية لا تعمل بشكل صحيح ثانياً: أكبر عقبة تواجهها منظومة الألعاب Gaming هي CPU الإبداع بالأمر أنه في كل مؤتمر يستطيع أن يأتي بسبب ودليل مختلف ليدعم كلامه و هذا ما لاحظناه في مؤتمر GeForce Beyond الذي حدث في 20/9/2022 حيث تم الإعلان عن كروت الشاشة العليا من سلسلة RTX 4000 بضعف أداء الجيل السابق . أولاً: رسومات الألعاب الحالية لا تعمل بشكل صحيح

بالتأكيد جميعنا نعاني من أزمات المرور التي لا تنتهي، أتذكر بأيام الجامعة كان الطريق يستغرق ساعات رغم أنه يستغرق ربع ساعة أن كان الطريق خاليًا، وبالتأكيد ينتج عنه ضياع الكثير من الوقت، والتأخر عن أداء المهام التي قد تكون حياة أو موت. في الآونة الأخيرة تحاول معظم شركات تصنيع السيارات إنتاج سيارة أجرة طائرة ، وكانت ألمانيا هي أكبر المنافسين في هذا المجال و خاصة شركة ليليوم حيث تمكنت بعد مخاطرة وخسارة كبيرة من إنتاج طائرة أجرة كهربائية تمتلك القدرة

أثناء تصفحي لأحد مواقع التواصل الاجتماعي رأيت فيديو لشخص مشهور في مقابلة مع أحد البرامج، ولكن بالنهاية اتضح أنه ليس ذاك المشهور وإنما شخص آخر . قمت بالبحث عن الأمر فاتضح لي أنها تقنية التزييف العميق ، تقوم هذه التقنية على صنع فيديوهات مزيفة عبر برامج الحاسوب من خلال الذكاء الاصطناعي . في البداية كانت تستخدم هذه التقنية لأغراض ترفيهية، حينها كان من السهل معرفة الفيديو الحقيقي من المزيف، لكن بعد ذلك أصبحت تبدو حقيقية ويصعب تمييز الفرق بينهما مما

عندما يطلب من المستخدمين التفكير في أمنهم على الإنترنت فإن أفكارهم تتجه نحو الحواسيب والهواتف وكيفية الحفاظ عليها بعيداً عن البرمجيات الخبيثة. وبطبيعة الحال يجب الحرص على هذا التفكير ومتابعة الارشادات المتعلقة به، ومع ذلك هذا هو الجانب الأول للأمن . الجانب الآخر يمثل الهندسة الاجتماعية حيث يعتمد الكثير من المخترقين حول العالم على العنصر البشري فقط من خلال استهداف نقاط الضعف البشرية والتلاعب بهم وخداعهم من أجل الحصول على بيانات أو أموال كانت ستظل آمنة .في الآونة الأخيرة سمعنا

قبل مدة قصيرة، قامت صديقتي بفتح مشروع تصوير الخريجين وحفلات أعياد الميلاد فهي تقوم بالتصوير باحترافية عالية وتلقى رواجاً واسعاً، المدهش بالموضوع أنها لا تستخدم كاميرا رقمية بل تستخدم كاميرا الهاتف. بدأت الكثير من الأسئلة تدور في ذهني بخصوص هذا الأمر، من خلال بحثي اتضح لي أنهم منذ 20 عام حلت الكاميرات الرقمية بدلاً من الكاميرات التقليدية وأصبحت الخيار الأول لالتقاط الصور وتسجيل مقاطع الفيديو بدقة عالية. فهل دورها قد حان لتختفي قريباً وتحل محلها كاميرات الهواتف الذكية ؟ وأيضاً

تعاني معظم بلداننا العربية من أزمة انقطاع الكهرباء، في المدينة التي أسكن فيها تأتي الكهرباء 6-8 ساعات كحد أقصى خلال النهار، و ذلك بسبب نقص الوقود، إذا أردنا استبدال الوقود بالطاقة الشمسية فستظل الأزمة، لأنها طاقة غير منتظمة ويصعب تخزينها عند غياب الشمس. فيا تُرى ما الحل الأفضل للتخلص من أزمة الكهرباء؟ أظن أن أول بديل خطر في أذهانكم هي البطاريات لأن بواسطتها سيتم تخزين الطاقة، هناك أنواع مختلفة من البطاريات ولكل منها نقاط القوة والضعف، ولكن بطارية واحدة تصلح

ليس كل من سرق حساباً على فيسبوك أو اخترق شبكة واي فاي أصبح هاكر ، أطلقت كلمة هاكر على مجموعة المبرمجين الأذكياء الذين يتحدون الأنظمة المختلفة ويحاولون اقتحامها وليس بالضرورة أن تكون في نيتهم ارتكاب جريمة ولكن بعضهم استغل هذا المجال بصورة إجرامية تخريبية لمسح المعلومات، والبعض الآخر استغلها تجارياً لأغراض التجسس وسرقة الأموال ويطلق على هذا النوع من الهاكرز ب " الهاكر غير الأخلاقي " أو " أصحاب القبعات السوداء " . وجدت الشركات في ظل هذه المخاوف أنه

كلنا مررنا بمراحل صعبة ومشكلات أثناء تعلم البرمجة قد تؤدي إلى الشعور بالإحباط والفشل والرغبة في ترك المجال، سأعرض لكم بعض المشكلات التي واجهتني خلال تعلمي البرمجة وكيف تغلبت عليها: الإسراع في التعلم: من أكبر الأخطاء هي عدم أخذ وقت كافي لتعلم أساسيات البرمجة بشكل صحيح وهذا سوف يؤدي الى التشتت، فهم الأساسيات بشكل جيد سيسهل على المبرمج التعامل مع أغلب لغات البرمجة بسهولة. تعلم أكثر من لغة برمجية دون إتقان : يسعى الكثير من المبتدئين في البرمجة إلى تعلم