باختصار قلة الحياء
Mohdhar Binyahya
43 نقاط السمعة
51.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
Mohdhar Binyahya
اكره من يكثر الاسئلة وكانه محقق البعض يكتفي بسؤال او سؤالين وهذا لا اتضايق منه بتاتا اما الفضوليين فيريد ان يعرف كل شي يخصك من وجدته كذلك اتصرف معه تبعا كالا تي منهم من اقلب الطاولة علية وابدا في طرح نفس الا سئلة علية واتعمد احراجه ببعضها ليذوق جزاء فضولة ،معظمهم يتضايق من اول سؤال وتتغير ملامح وجهه لانه لايحب ان يساله احد عن حياته . النوع الاخر اما ان ارد عليه باجابة ساخرة مع نظرة استنكارية او اجيبه ب(ولماذا
من تدرجي في اعمال متعددة اجد ان كلامك فيه قدر كبير من الصحة .. اخواتنا يقحم العاطفة في كل شي ويرغبن حفظهن الله بان يمشي العمل تبعا لمزاجهن ورغباتهن، كثيرات الشكوى ،كثيرات الكلام ،كثيرات التاخير ومتقلبات المزاج، لا تعاتبها ان قصرت والا ستبكي لا تمر بضغط عمل الا وتنهار ... كن حذرا اشد الحذر معها في كثير من الاعمال يجبرك العمل على ان تتاخر بالساعات خارج البيت وكلكم تعرفون من يذهب ومن يبقى ويتحمل عبئ اكبر ! لا نلومهم ولانجبرهم
اهلا اخي الكريم انا مصدوم مما قرأت اسمح لي بان أعرف كيف صنفت نفسك بأنك غير جميل ؟ ماهي معايير الجمال عندكم؟ كل ماخلقه الله تعالى في هذا الوجود جميل وانت كذلك منهم لا اعرف حتى كيف ارد عليك سامحني، لم اتصور ان احد يشعر بهذا من قبل !! انظر الى نفسك في المرآة مجددا ، ابتسم ستجد انك اجمل بكثير من ذلك الكئيب الذي كنت تتصوره في نفسك الابتسامة تصنع فارق كبير في الجمال من الناس من ابتلاهم الله
بالنسبة لنظرية التطور فابسط نقض لها تعقيد فيسلوجية وسايكلوجية الانسان . توجد نظريات كثيرة مشابهة لنظرية داروين قرأت مرة كتاب يتحدث عن ان اصل الانسان سمكة ولم يمر الانسان البدائي كما يسمونه بمرحلة القرد ومن هذه الترهات. اما من يؤمن بنظرية الارض المسطحة لا اعلم كيف يفكر هؤلاء ولكن تاكد ان وكالات الفضاء الدولية هي من صنعتهم تنشر ناسا الكثير من الاكاذيب دائماً والكثير من الكلام المتناقض ويحسبون انهم قد احاطوا بكل شي علما. ما اؤمن به ان الانسان والقضاء
امر يحدث بشكل متكرر في جميع الشركات وبالتحديد التقنية منها ففي الجانب التصميمي كل الشركات تقلد بعضها لدرجة قتلت الابداع واصبح تمييز الهاتف من اول مرة فيه صعوبة كبيرة في نظام التشغيل نجد ان اندرويد مثلا يحاول ادراج الكثير من التطبيقات كادوات وميزات اليه خذ مثلا : المصباح لم يتوفر سابقا من ضمن النظام وتحتاج الى تحميل تطبيق لتحويل فلاش الكاميرا الى مصباح ايضا تسجيل المكالمات ولقطة الشاشة وغيرها لم تكن متوفرة اتوقع في المسقبل القريب ان تصبح كل التطبيقات
Chrome للتصفح idm+ للتحميل من الانترنت ( مدفوع) google keep لتدوين الملاحظات MX player مشغل فيديوهات وصوتيات احترافي استخدمه للصوت لانه يدعم خاصية الاستئناف خاصة مع الكتب الصوتية Adobe Acrobat قارئ الكتب من ادوبي افضله لانه يدعم خاصية الملفات التفاعلية ( مجال عملي) flexi dec القاموس الرائع اكثر من ١٠٠ قاموس في تطبيق Es file explorer pro متصفح الملفات بامكانيات رهيبة Telegram اروع برنامج في كم هائل من القنوات المفيدة Detox برنامج يقوم بمنعك من استخدام الهاتف لفترة معينة ويبقى
انا مختلف عنك تماما كثير من الكتب اللتي قراءتها توقفت بعد الصفحات الاولى منها لانها لم تعجبني كثير من الافلام والمسلسات توقفت عن مشاهدتها رغم تقييمها العالي وحديث كل الناس عنها فقط لانها لم ترق لي اخرها على ما اتذكر breaking bad كذلك الدورات واشياء كثيرة غيرها جربت مرة الاستمرار في قراءة الكتاب بالقوة رغم عزوف نفسي عنه بشدة الى ان اكملته ندمت بشدة لذلك رغم اني كنت اقراءه وذهني شارد تماما اذكر ان اسمه فن الحب
عرفت الصلاة منذ نعومة أضافري ولله الحمد لم اتركها قط في حضر ولا في سفر ولكن في السنوات الاخيرة بدات تصبح عندي عادة ولا اجد فيها شي جديد الى ان هداني الله الى كتاب اسمه ( اول مرة أصلي ) من عنوانه يبدوا موجها لتاركي الصلاة ولكنه خلاف ذلك فهو موجه للكل وفيه طرق تساعد على الحضور والخشوع أيضا كتاب ( احياء علوم الدين ) باب العبادات للامام الغزالي شرح فيه الكثير من ما تحويه الصلاة من معاني ولا انسى
لطالما اثار اشمئزازي من يتحدثون بهذه الطريقة اذا كنت اتحدث وجها لوجه مع احدهم وتحدث بهذا الاسلوب ادير له ظهري مبتعدا وكلي غضب مما قاله واذا كنت اشاهد التلفاز اغلقه على الفور لا اعلم هل هذا الاسلوب يتبعه العرب فقط ام كل شعوب العالم والمشكلة ان المتحدث لا يعرف سوى كلمتين يستعرض بهما انا ولله الحمد اتحدث ٤ لغات ( لغتي الام العربية والانجليزية والاندونيسية واليابانية ) ولم اخلط يوما لغتين في حديثي مع احدهم الا ان كان اجنبي واردت