مايكروسوفت استفادت من تعود الناس على نظامها، وهذه ميزة لا يمكن التنازل عنها بسهولة، ولا يُمكن إنكار أنها السبب الرئيسي وراء الحصة السوقية الضخمة لمايكروسوفت في أنظمة التشغيل. قرصنة الويندوز ليست كارثية بالنسبة لمايكروسوفت، فهي تكسب المليارات مع ذلك، إلا لو اعتبرنا أن المليارات - التي تمثل الفرصة الضائعة فيما لو كانت النسخ المقرصنة قد دُفع ثمنها - تُمثل خسارة حقيقية، وهي في هذا السياق غير مؤثرة. المكسب الحقيقي هو التعود والسيطرة على سوق المستخدمين. لنتخيل شخصاً بسيطاً ينشأ على
90 نقاط السمعة
96.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
انسحب من مصر نهائياً، ركز على دبي أو الدوحة أو اعمل أونلاين عبر منصات مثل kickstarter واجعل في نيتك التنفيذ خارج مصر، إذا كان مشروعك رائداً بحق وتمتلك إمكانيات حقيقية للتنفيذ، فسوف تجد من يمول ويتبنى ويُشجع. أما في مصر، فلا الوقت الحالي ولا منظومة ريادة الأعمال وبيئة العمل ولا الحكومة الحالية قادرة على احتواء أي إبداع أو مشاريع، وبالتالي في مناخ مُسمم كهذا لن تجد أي فرص تمويلية. لأنه حتى الجهات التمويلية تُدرك خطورة مصر على أي آفاق مستقبلية،
الأخ حازم تم الرد عليه هنا في هذا الموضوع في خمسات قبل حوالي أسبوعين: https://khamsat.com/community/general/164095 هو يرفض الالتزام بقوانين الموقع، ويشوش ويزعج الآخرين بالفعل وكأننا أمام مظاهرة إلكترونية، الموضوع ببساطة، لا تعجبك قوانين موقع ما، اتركه ولا تستخدمه، أما أن تبذل كل جهودك في الاعتراض والهجوم على هذه القوانين دون فهم منك أو تقدير لأهمية النظام وسمعة الموقع، فطبيعي أن يتم حظرك، كما أنه لم تمر 90 يوم لكي يدعي الأخ حازم أنه لم يحصل على أمواله، كل ما لديه
أتمنى ألا يكون أحد من المعترضين هنا يستخدم آيفون، أو تويتر، أو جوجل أو فيسبوك، مع أني أشك فالكل يستخدمها بالطبع، وهذا انعدام للمصداقية، لأنها عموماً شركات تمتلئ بالمثليين جنسياً، وأحمد الله أن مثل هؤلاء المطورين والعباقرة لم ينشأوا في بلاد عربية تحكم عليهم بالموت بسبب طريقتهم في استخدام أعضائهم الخاصة. حقاً لا أدري إن كان كثير جداً أن يحصل كل إنسان على حق التصرف في أعضائه وحياته كما يريد، كل ما أقوله: حمداً لله أن أغلب المعلقين هنا لا
عزيزي راسل الدعم الفني من خلال الإيميل أو فيسبوك، وسيردون عليك في غضون 24 ساعة، ربما تكون مشكلة في حسابك أنت تحديداً، ربما يطلبون منك إرسال إثبات لعنوانك أو صورة لهويتك مثلاً. أيضاً ربما يكون الأمر أبسط من ذلك، أن عملية استقبال الحسابات المصرية للأموال متوقفة على تنفيذ التطويرات البرمجية في باي بال نفسه، ومن خلال كثير من المراسلات معهم، يقولون أن جميع الحسابات المصرية ستعمل بشكل كامل بنهاية شهر أبريل، وكل ما تبقى 5 أيام، إذا لم يعمل حسابك
فعلاً الأمر تجاوز حدود المعقول في بخس قيمة الأعمال والوقت، والتسابق المسعور للفوز بطلب خدمات لن يستطيعوا تنفيذها في النهاية. أكثر خدمات أجدها خيالية وغريبة تكون في العروض التي تنهال على أي شخص يطلب خدمة غير موجودة، من يتابع كثير من المواضيع هناك سينتابه شعور مزدوج ما بين الشفقة عليهم والغضب من سلوكهم.
أحب أن أطمئن الجميع أنه لا داعي للحزن، أينعم هناك من تعطلت توقعاته وتأجلت انطلاقات مشاريع بسبب هذا التأجيل، لكن في النهاية شركة باي بال من مصلحتها فتح استقبال الأموال في كل دول العالم، فكل عملية تحويل تولد ربحاً لباي بال، والسوق العربي والمصري خاصة ليس صغيراً إذا ما ازدهرت فيه التجارة الإلكترونية وتسهلت طرق الدفع، فنحن عندها نتحدث عن مليارات سوف يتم ضخها وتداولها، لكن بالفعل التشريعات المصرية تُعد عائقاً كبيراً أمام أي تطور تقني أو ازدهار اقتصادي، يكفي
أهلاً عزيزي محمد حبش سأعطيك مثالاً على مقصدي الذي هو ضد رأيك بشأن دور الدولة وطبيعة الاستهلاك: في الأزمة الاقتصادية الأمريكية، خرج أوباما يناشد الشعب الأمريكي بأن يخرج للتسوق أكثر، بأن يزيد من معدل استهلاكه، الاستهلاك هو المتنفس الوحيد لقطاع الصناعات والشركات المتوسطة المحلية، وقطاع الأعمال الخدمية الناشئة التي لا تستطيع المنافسة في السوق العالمية، ولذلك بدلاً من كنز المال أو إيداعه البنوك للحفاظ عليه، يمكن لزيادة معدل الاستهلاك أن يُعزز من القدرة الإنتاجية محلياً، مما يدعم دورة رأس المال،
بالنسبة لي هذه المقولة خاطئة للأسباب التالية: - أثبتت تجارب العديد من رجال الأعمال والناجحين أن البيئة المحيطة كانت ضدهم، وأنهم واجهوا العديد من العوائق، ومع ذلك تغلبوا عليها بالإرادة والصبر والإصرار. - التفاؤل والإرادة والصبر والإصرار كلها صفات ذاتية لا علاقة لها بالمجتمع، أو بصيغة "هم" التي تروج لها المقولة، فمن هم هؤلاء الذين يدعمون الفاشل حتى ينجح، ومن هم هؤلاء الذين يحاربون الناجح حتى يفشل؟ - "الغرب" و "العرب" كلمات مطاطة لا تدل على جماعة معينة، وإنما الأولى
مرحباً عزيزي ماجد أقترح أن تُنشئ فيديو جرافيك بسيط لا تزيد مدته عن دقيقة أو دقيقتين، - يمكنك الاستعانة ببعض مزودي مثل هذه الخدمة في خمسات - وفي الفيديو تشرح استخدامات الأداة، ولماذا قد تكون مفيدة للمستخدم. وعلى سبيل التشجيع: سوف أقوم بإهدائك التعليق الصوتي على الفيديو بصوت الممثل: مطر الغاوي :) لماذا فيديو توضيحي؟ لأن إيصال المعرفة صوتياً وبصرياً أسهل طريقة لحيازة الانتباه والإقناع. هناك نوعية من المستخدمين الذين لا ينتمون للشرائح المستهدفة بالتسويق، لكن لديهم استعداد لتجربة شئ
عزيزي محمد حبش، بالضبط هي ضريبة الاستهلاك، ولكن ليس هدفها التخفيف من إنفاق الشعب على الاستهلاك، بل هدفها أن تحجز الدولة لنفسها جزءً من رأس المال الذي يدور في السوق، كي تتمكن من إنجاز أهدافها غير الربحية، كدعم الفقراء، والإنفاق على البنية التحتية، وما إلى ذلك. لذا يمكن القول بأن الدولة تريد من الناس أن يستهلكوا أكثر، لأن السوق والاقتصاد بشكل عام لكي يكون صحياً أكثر؛ يجب أن تكون دورة رأس المال فيه أسرع، أي ينتقل المال من جيبك لجيب
عزيزي عمر، ليس تفشي الغباء كما تقول، ولكن: أنت في مجتمع عام، تتحدثُ على الملأ، لا يمكن أن تكتب موضوعاً لا يشرح لمن يقرأه: عم تتكلم، وماذا تقصد، ليخرج بتصور معقول وواضح عن ماذا تريد. أليس من حق الزوار أن يفهموا؟ هل يمكن أن تكتب لهم طلاسم أو كلاماً غير محدد، ثم تعيب عليهم غباءهم في عدم فهمك وتقييم موضوعك بالسلب؟ أنا معك في أن حديثك متخصص للغاية، ولكن حتى المواضيع المتخصصة لابد أن تخلق لها سياقاً عند طرحها على
مرحباً عزيزي محمد بدوي، تساؤلك جميل، ولقد كنتَ أنتَ من الذكاء بحيثُ أجبتَ عليه في ثنايا شرحك لسؤالك، فاعترافك بأن "من حق كل مدون أن يتحصل على مقابل مادي مناسب لقاء كتاباته ومساهماته" هذه هي الإجابة على سؤالك بشكل عملي. ولأنني أفهم غرضك النبيل بإنشاء موقع يستقطب مساهمات المحترفين ليكون ذا فائدة للجميع، أؤكد لك أن الأمر لا يخلوا من مقابل أيضاً، حتى لو لم يكن مادياً، بمعنى: ما القيمة المضافة التي ستعود عليَّ كمدون وكاتب محترف حين أكتبُ في
سأضع عناصر مختلفة للنجاح في ريادة الأعمال من وجهة نظري، ومرادفها الذي أراه: القراءة والاطلاع: البنية التحتية. التجربة: المُعلم الأول. الحب: حافزك الأول. الإصرار: أداتك الوحيدة. الاستمرار: طريق الوصول. النجاح: مُجرد هدف عابر سوف تتجاوزه سريعاً لنجاحات أخرى. الرضا عن الذات والسعادة: النتيجة المُراد تحقيقها.
مرحباً عزيزي assassinateur@ (نذير) شكراً لك. بخصوص تحدث الراوي بالعامية، فرأيي أن العامية يمكن أن تكون لغة حديث وتخاطب، وأما الكتابة فالأفضلُ لها الفصحى، كما أن البرنامج "كلام مهم" يحتفي بكلام كاتب مصري في هذه الحلقة، وهناك عدة حلقات أخرى ستجد الإعلامي مطر الغاوي يتحدث بالفصحى، سواء في قراءة المقالات أو تطعيم أسلوبه بتراكيب لغوية فصيحة، وهي نقطة فرعية على أية حال، ما يهمُ هو مغزى الحلقة، ومدى استفادتنا منها. شكراً لك مرة أخرى.
وعليكم السلام. هناك خدمات مدفوعة توفر لك إمكانيات ضخمة، لكن يمكن استخدام هذا الموقع الجميل مجاناً للكشف عن أصالة المحتوى: http://goo.gl/mwQpwx في مربع Select Samples انسخ النص المُراد البحث عنه، ثم اضغط على أيقونة Check For Plagiarism ستبحر الأداة خلال الانترنت تقارن النص الذي تم إدخاله، وتعطيك نسبة التشابه لكل فقرة، وفي النهاية تحدد لك النسبة النهائية لأصالة المحتوى وتفرده. مودتي
مرحباً عزيزي عاصم. الضريبة التي تدفعها أنت، اسمها ضريبة مبيعات. الضريبة التي تدفعها الشركة اسمها ضريبة أرباح. الشركات والأشخاص والكيانات الربحية بشكل عام هي مصدر دخل الدولة الرئيسي، بحيث تتمكن من تقديم خدمات اجتماعية، ودعم البنية التحتية للبلد، أنتَ كشخص تشتري وجبة كنتاكي، مسؤول بشكل أو بآخر عن شخصٍ آخر ليس لديه القدرة على شراء هذه الوجبة، وبالتالي تدفع مبلغاً بسيطاً اسمه ضريبة مبيعات نظير شرائك لهذه الوجبة، هذا المبلغ البسيط يذهب لخدمة ميزانية الدولة التي تنفق على الرعاية الاجتماعية،