الحكومة الإماراتية أعلنت فعليا منذ بداية هذا الأسبوع أن أغلب الدوائر الحكومية ستعمل عن بعد بنسبة 50 بالمية من وظفيتها.. حتى أن العديد من الشركات الخاصة في دبي بدأت بالفعل بالتماشي مع موضوع العمل عن بعد.. حيث أعمل سنبدأ الخميس بتجربة هذا الموضوع و نحن بالفعل نجهز له منذ بداية الأسبوع..
0
بدايةً أنتم بصدق فخر لنا جميعاً. لدي بعض الاقتراحات التي من الممكن أن تفيدكم: بداية إسم الدومين لعله لو كان aratomy سيكون أقصر واسهل للحفظ ثانياً عند اكتمال الترجمة أرجوا أن يتم توفير هذا الكتاب كاملاً بصيغة PDF ليسمح للقراء بتصفحه بدون الاضطرار للاتصال بالانترنت. ثالثاً انا متاكد أنكم تستطيعون إيجاد مبرمج ويب متطوع لتحسين هيئة الموقع و جعله أفضل. أسأل الله عز وجل أن يجزيكم خير الجزاء ويبارك في جهودكم *ايموجي قلب أحمر*
تجربتك الشخصية ومع كامل أسفي عن ما تعرضتي له من أذى نفسي كان أو جسدي لا علاقة لها أبدا بالتعرض للأديان و إتهامها بشكل عشوائي على أنها ظلمت النساء، فحتماً لا يمكن إتهام الدين "كذا" لأن أحد منسوبيه قد تعرض لأذى ما، ثم إنك قلت (أحاديث ضعيفة السند) و مُنذ متى كانت الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة هي جوهر الدين ؟ بل هذه الأحاديث لا يؤخذ بها إلا في بعض الحالات القليلة جداً.
قرأت جزء من التعليقات.. و لم اجد النصيحة اللي ببالي . بداية التغيير تكمن بتغيير المنطقة و المكان، أي الابتعاد عن الاماكن "السيئة" التي يسهل فيها الحرام، و الذهاب الى أماكن يصعب فيه وبشدة الحرام. ثانياً. إن من رحمة الله عز وجل ، انه يقول في حديثه القدسي : "أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منه، وإن تقرب إلي شبرا تقربت منه
الإنسان مُسير و مخير و نجمع بذلك أن الله عز وجل علم أفعال البشر و كتبها عنده , و أعطاهم حق الإختيار مع علمه بما سيختارونه , يَصعب على غير المؤمنين بالقضاء والقدر إستعياب ذلك و لكن هذا ما يؤمن به المسلمون. وقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما منكم من أحد إلا وقد علم مقعده من الجنة ومقعده من النار فقال بعض الصحابة ففيم العمل يا رسول الله؟ فقال عليه الصلاة والسلام: اعملوا فكل ميسر لما