مروة عبيد

كاتبة حرة * أزهريـَّة

161 نقاط السمعة
7.29 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عفوا تقوى 🙂
ما هي الطريقة الصحيحة للعناية بالشعر وتخفيف الأضرار المحتملة قدر الإمكان بعد الصبغ؟ اهتمي جيدا يا تقوى بترطيب وتغذية الشعر، يمكنك استخدام حمام الكريم وكذلك بلسم leave-in الذي يترك على الشعر دون شطف، اختاري انواعا تعمل على الترطيب العميق. ربما ليس من المفضل أن تستخدمي حمام الزيت؛ لأن الزيوت قد تؤثر قليلا على لون الصبغة، فيصبح أغمق بعض الشيء. وبالنسبة لفتاة لم تجرب الصبغ من قبل هل تنصحين بالصبغ في المنزل أم في صالون التجميل؟ إذا لم تكن لديك خلفية
قد يكون صحيحا في بعض الأحيان، وليس في العموم فمثلا هناك بعض الأشخاص يكرهون المهذبين والناجحين، قد يكون السبب هو إدراكهم في اللاوعي بأنهم أقل شأنًا من هؤلاء فيحقدون عليهم.
أعتقد أن الإنسان كلما تقدم في العمر، كلما ازداد خبرة ونضجا وحكمة وهدوءا، يتناسب ذلك تناسبا عكسيا مع الصحة والقدرة البدنية.
وماذا إن فعلتي كل هذا ولم يتقبل الطرف الثاني اعتذارك؟! المطلوب هو صدق الاعتذار، وإصلاح الخطأ إن كان بالإمكان. أما إن كان الطرف الآخر متعنتا ولا يقبل الصلح، فهذه مشكلته. بالواقع هناك انواع من الناس قد نضطر للتعامل معهم ولا يمكن أن نقاطعهم أو نخرجهم من دوائر اهتمامنا، عندما تخطئين بحقهم يعظمون الأمر، ولا يتقبلون الاعتذار إلا بعد خصام أو مقاطعة نعم، أظن أن هؤلاء الناس موجودون في كل مكان. لن نستطيع إصلاح عيوب الآخرين. إن كنا لا نستطيع إخراجهم
الفارق أنني لا أبادر إلا عند الضرورة وليس بكل صغيرة وكبيرة. هذا ما نحتاج إلى تنفيذه فعلا ميادة؛ لنحافظ على مشاعرنا وطاقتنا ولا نحترق.
أعتقد أن التخلص من عادة سيئة يحتاج إلى اكتساب عادة جيدة جديدة تحل محلها؛ فالفراغ الذي تتركه تلك العادة سيبقى يجذب الإنسان للوقوع فيها من حين لآخر، لذلك لابد من شغل محلها بعادة جديدة.
يمكن استشارة اخصائي تغذية في هذا الأمر؛ لأني اعتقد ان نظام التغذية قد يختلف من شخص لآخر حسب طبيعة الجسم والحالة الصحية.
يقول الله -عز وجل-: { ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ } هل تم تغيير اسم الطفل حتى لا يعرف والديه الحقيقيين؟ أظن أنه يجب الرجوع إلى دار الإفتاء بخصوص هذا الأمر.
ليست هناك قاعدة في هذا الأمر، الوقت المناسب للزواج هو عندما يكون الشخص (الرجل أو المرأة) مؤهل لتحمل مسئوليات الزواج وإنشاء بيت وعائلة والحفاظ عليهما، والالتقاء بالشريك المناسب حيث يكون بينهما توافق في الدين والأخلاق والقيم وتقارب في المستوى الفكري.
ظننت في البداية أن وضعك المادي أعلى من والديه، لكن يبدو العكس حسب ما ذكرتِ. اعذريني قد يكون ردي قاسيا بعض الشيء.. أرجو منكِ ترك مشاعركِ على جانب لبعض الوقت، والتفكير في مشاعر الطفل، فهو ليس لعبة أو وسيلة نؤنس بها وحدتنا لماذا تحرمونه من والديه وإخوته وهم أمامه على قيد الحياة؟! ما ذنبه؟ كان من الأفضل كفالة طفل يتيم، يحتاج فعلا إلى بيت مستقر ينال فيه الرعاية. رأيي أن تخبروه بحقيقة الأمر بوضوح ولطف، ثم أخبروه بأنه سيعيش معكِ
أعتقد أن المشكلة تكمن في طريقة تفكيرك؛ فأنت متعلق بشخص غير مهتم وتقوم بمطاردته. حسب ما ذكرت يبدو أن الفتاة ليس لديها اهتمام بالأمر برمته؛ فهي لم تتأثر أو تغضب بسبب الحظر بل أظن أن مطاردتك لها تزعجها، بدليل أنها تختصر في الحديث معك، بينما تتحدث بشكل عادي مع الآخرين. نصيحتي اغلق أبواب الأذى، واشغل فكرك ووقتك بطاعة الله وبما يفيد.
صحيح أستاذ اسلام، ولهذا أمرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن نشرب على ثلاث دفعات.
نبحث دائما عن الأدوية والوسائل الصعبة، وننسى الماء الذي هو أقرب إلينا. جميلة فكرة البرنامج أستاذ ضياء.
صحيح يا نورا، فاتني الحديث عن الكركديه رغم اني من محبيه 😊 مشكورة
لذلك وجب التنبيه إلى عدم الإفراط في أي نوع
هذا التصرف سرعان ما ينعكس في الحياة الزوجية للشاب فلا يشارك زوجته أو يساعدها مما يخلق المشكلات بينهما هذا صحيح رغدة، وبالإضافة إلى ذلك فهو لا يشعر أصلا بأن كل تلك أعباء على عاتق المرأة، فلا يقدرها حتى ولا يشكرها، بل ويأتي لتوبيخها مدعيا أنها جالسة طوال اليوم ولا تفعل شيئا!
لذلك أستاذ ضياء يجب أن تعتمد الأم ها السلوك من الطفل منذ بداية وعيه وتعليمه، فيعتاد الأمر ويتشربه حتى يكون طبيعيا بالنسبة له عندما يكبر
كان أحد مشايخنا الكرام يتحدث عن هذا الموضوع، ويقول أن أصل تسمية ( حماة ) هو من ( الحماية )، بحيث تكون الحماة هي من تقوم بحماية كنتها. لكن الواقع ليس بهذا الجمال، في الغالب تجد الحماة منذ بداية الخطبة والزواج وكأنها تتربص بتلك الفتاة المقبلة على عالم جديد وحياة جديدة، وكأنها تنتظر لترى أخطاءها وتتصيدها. وبناءًا على ذلك أصبحت الفتاة تقلق منذ بداية الخطبة من علاقتها بالحماة.
إنه أمر مخيف! لا أظن أنه مثل نقل الأعضاء الداخلية للجسم، كيف سيتقبل انسان أن يتم تبديل رأسه؟! بل كيف سيتعايش مع جسم مختلف تماما عن جسمه؟! قرأتُ سابقا أن عمليات نقل القلب يترتب عليها تغير في مشاعر الشخص المتلقي، حيث تنتقل إليه مشاعر المتبرع، بالتالي سيحدث الأمر نفسه إذا تم تطبيق عملية نقل الرأس هذه، بأي هوية سيعيش؟ الأهم من هذا كله، لا أعتقد أبدا أن أمر كهذا سيكون جايزا دينيا أو مقبولا أخلاقيا وإنسانيا.
فعلا يا أمنية، الحالة النفسية والحالة الجسدية مرتبطتين ببعضهما ارتباطًا وثيقًا، سواء في الأمراض والأعراض، وكذلك التشافي والتعافي.
أعتقد يا أماني إذا كانت حالات طارئة كامتحان فلن يضر، لكن المشكلة أن يصبح هذا الروتين أسلوب حياة.
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته لن أنصحك بكتب، ولكن أنصحك بتلقي العلم الشرعي من شيخ ثقة مشهود له بالعلم وحسن الخلق فهناك فرق بين العلم والمعلومات، والكثيرون يقرؤون بعض الكتب ويظنون أنهم قد صاروا علماء ويعلمون الناس، فيفسدون أكثر مما يصلحون وفقك الله لما يحب ويرضى
فعلا أستاذ ضياء، هذا شكل من أشكال تطبيق فكرة التلاعب بالذكريات -كما أسميها-، نجحت في تحويل الذكريات المؤلمة إلى جزء من إنجازاتك ونجاحاتك، وكأنك أضفيت عليها صبغة جديدة. أمر يستحق التقدير.
في السابق كنت أتعامل بحساسية مفرطة تجاه المواقف، وبالتالي كنت أستنزف قدرا كبيرا من المشاعر السلبية، والتي تعود بالضرر على نفسيتي وأعصابي. أما حاليا فقد أصبحت أتجاهل كل ما لا يعجبني، فيكون تأثيره طفيفًا ولا يترك أثرًا يُذكر. من أهم ما يمكنني ذكره في هذا المقال أن انشغال الإنسان بنفسه وعلاقته بالله، تدريجيا يقلل في عينيه التأثر بأمور الدنيا ويهونها.