مريم سرور

صيدلانية مصرية وكاتبة محتوى، حاصلة على ماجستير العقاقير وأدرس ماجستير التغذية العلاجية، أعشق القراءة والكتب وأحب الكتابة الإبداعية.

670 نقاط السمعة
50.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إذ أنني كثيرا ما أجد أن إهتمام صاحب المشروع منصب على توجيه الإنتقادات غير البناءة أو التقييم غير الموضوعي لأداء المستقل لم أقابل الكثير من هذا النوع والحمد لله؛ فقط تجربة واحدة لصاحب مشروع كان ينتقد من أجل الانتقاد أما البقية فهم متعاونون بصورة كبيرة؛ إذ أن تعاونه يصب في مصلحة مشروعه بالأساس، لذلك لا داعي لتعميم التجربة السيئة
وإما العكس التام مثل ما يجري معي، وهو انفتاح للشهية بشكل كبير، عادة ما يكون ذلك بسبب عدم الارتواء بشكل كافٍ... يمكن تلافي ذلك بالافطار على تمر ومشروب دافئ وترك فاصل نحو ١٥-٣٠ دقيقة ثم البدء في الإفطار بشرب الشوربة؛ والاهتمام بتناول كوب من المياه على الأقل كل ساعة بعد الإفطار وحتى السحور
لا أتفق مع الحكم على جودة المحتوى من منظور حجمه؛ فالمحتوى الطويل قد يحوي حشوا لا طائل منه بل هو مضيعة للوقت، وقد يكون محتوىً ثريا ومفصلا ومهتما بالتفاصيل.... كلاهما يطلق عليه محتوى طويل لكن واحدا منهما فقط محتوى جيد .... العبرة في الجودة بقوة الكلمات في المحتوى ومدى الاحتياج لها لا مدى طول أو قصر المحتوى
لم أستخدمها من قبل ولا أفكر في ذلك؛ ولا أرى أنها مناسبة إلا إذا طلبها العميل أو كانت لخدمة تعليق صوتي كما ذكرت وفاء؛ لكن ليست وسيلة مفضلة في المطلق
أعتقد أن العامل الأقوى للأطفال هنا هو التعليم المرئي عن طريق برامج الهاتف والكرتون ووسائل التكنولوجيا بصفتها المؤثر الأقوى خلال اليوم والملازم لهم طوال الوقت
العلاجات القديمة أرى أنها تؤثر بشكل أكبر على العامل النفسي للإنسان على العكس بل هي مؤثرة جدا؛ والعلاج بالأعشاب هو أساس العلاج الدوائي بشكل كبير؛ لكن المشكلة في سوء استخدامها وتحويلها لتجارة وهمية وكأنها سحر يحل كل مشكلة وأي مشكلة؛ لكنها فعالة لبعض الأمراض بوجود الاختصاصي المناسب
أذكر الفانوس الأول ذو الشمع والذي كان فضيا وزجاجه أحمر، كان تقليديا للغاية والجميع لديهم نفس الشكل تقريبا؛ يجتمع الأطفال حول الراديو أو التلفاز لسماع الرؤية ومعرفة موعد رمضان؛ أذكر أننا كنا نجلس على جمر ساخن طوال مدة الخطبة التي يلقيها مفتي الجمهورية وشيخ الأزهر بهذه المناسبة قبل أن يعلنوا رؤية الهلال من عدمه؛ طبعا لم يكن الأمر معروفا فلكيا كما هو في الوقت الحالي؛ ثم إذا أعلنوا غدا رمضان يزدحم السلم بأطفال المبنى وفوانيسهم مرددين أغاني رمضان التراثية ...
ربما كان ذلك صحيحا في بعض المجتمعات التي تعتمد فيها الأسرة على الإدارة المالية الأنثوية؛ فيقوم الرجل بالعمل ليحقق دخلا يترك لزوجته أمور تدبير المعيشة من خلاله؛ فتفكر في كل صغيرة وكبيرة يحتاجها منزلها في نطاق دخلها المالي المتاح. أما أن يتم اعتبار الأمر قاعدة عامة يخضع لها الأغلبية فلا أومن بالتعميم في أمور أقرب إلى الانفراد، كل شخص لديه دوافعه والعوامل المؤثرة على قراره وسلوكه وبالتالي نتائجه.
نحن بحاجة أيضا إلى نشر ثقافة الاحترام مجددا واحترام الاختلافات بشكل خاص لمنع التمر والاذى النفسي قدر الإمكان؛ تزامنا مع تعلم الدفاع عند الأطفال وبناء نفسية قوية تحارب التنمر بالثقة في النفس بدلا من التأثر؛ وهذه الأمور تحتاج إلى علاج طويل المدى ولن نصل إليه بين يوم وليلة بالتأكيد... لكن مع تكاتف الجهود في المدارس والمنازل ووسائل الإعلام قد نصل إلى ذلك إن شاء الله
كل عام وأنتم بخير ... الصراحة أن الزملاء كفوا ووفوا هنا لكن أود أن أضيف جزئية هامة جدا في الصيام؛ وفي فقدان الوزن كذلك، وهي شرب المياه؛ حيث تعمل على المساعدة في عمليات الحرق وكل العمليات الحيوية؛ وعادة ما يغفل الكثيرون عنها فيكتفون بشرب الكثير جدا من المياه وقت وجبة الإفطار ويقفلون عنها بقية الوقت؛ لكن الصحيح هو محاولة تعويض المياه بشرب كوب منها على الأقل كل ساعة تقريبا طوال الفترة بين الإفطار والسحور. وإليك بعض الملاحظات الإضافية الاي لاحظتها
العمل براتب مرتفع ثابت أفضل نظرا لاستقراره؛ على عكس العمل براتب متوسط مع عمولات أو مكافآت حيث يمر شهر بمبلغ متوسط وشهر آخر مرتفع... هذا التذبذب الكبير يصنع مشكلة في الاعتمادات المادية للأسرة
لا أدري كيف تسير الأمور معهم لكن مؤكد أن الاتفاق في البداية هو أفضل الطرق لتلافي المشاكل المستقبلية
الأمر يبدو مقبولا مع بعض الأمراض البسيطة لكن الاتجاه الحالي أصبح يحمل الكثير من الدجالين باسم العلاج بالطب البديل؛ أصبح بيعا للوهم وتجارة وليس علاجا
يمكن اعتماد هذه الطرق التقليدية في أمراض بسيطة؛ لكن الأمراض المعقدة تحتاج إلى تدخل طبي؛ سواء بالأدوية أو التدخل الجراحي أو ما شابه لمنع تدهور الحالة
لا أشكك في فعاليتها فقد اعتمد عليها أجدادنا لمئات أو ربما آلاف السنين؛ لكن هناك موجة متزايدة من النصب باسم الطب البديل واعتماده فقط كوسيلة رئيسية للعلاج دون المساعدة من الطب الحديث؛ الأمر الذي قد يضاعف المشاكل أحيانا وربما يساعد على تدهور الحالة
لذلك ارى بأنه يمكن استخدام هذه العلاجات بشكل فعال كجزء من الرعاية الصحية الشاملة، الا انه يجب الحرص على الحصول على العلاجات من ممارسين ذوي خبرة ومؤهلين هنا مربط الفرس يا عفيفة فهي تصلح أن تكون "جزء" من الرعاية وليس كلها وتحتاج إلى ممارس ذو خبرة. لكن للأسف البعض يعتمد جهل الأفراد للحصول على المكاسب التجارية كما حدث مع طبيب ال"كركمين" وبعض مدّعي الخبرة في الطب البديل؛ حتى أنني أذكر حادثة مرت عند شقيقتي كونها طبيبة حيث أتت إليها مريضة
المشكلة هنا هو اعتماد هذه الطرق بديلا تاما للطب الحديث واستخدامها في كل الأمراض دون سؤال العلم أو اعتباره؛ هناك أمراض لم تكن معروفة سابقا... وهناك أدوات تشخيص وعلاج... البعض يكتفي فقط بالطب البديل دون استخدام اي من أدوات الطب الحديث اعتقادا منهم أن هذا يكفي وفجأة يجدون الحالة الصحية تدهورت والأمر أصبح حرجا وكان بالإمكان تلافيه لو أننا لجأنا للطب الحديث في مرحلة مبكرة
اعتراضي هو على اعتماد طول المحتوى كعلامة وحيدة على الاستفادة أو التركيز وهو أمر غير صحيح فيمكن حشو المحتوى بأي أمور لا علاقة لها بالموضوع دون فائدة فقط لزيادة حجم المحتوى.. إذا ليس من المنطقي الاعتماد على طول المحتوى من الأساس وإنما كون المحتوى مفيد من عدمه هو الأساس
حدد جدولا زمنيا تقسم فيه المواد على شهر ونصف بحيث تبدأ في المواد بالتوازي الأمر ليس صعبا لكنك بحاجة لبعض التنظيم ليس إلا... حدد عدد المواد ومحتوى كل مادة وقم بتقسيمها على الأيام خلال مدة الشهر ونصف بحيث تنتهي منها تماما خلال هذه المدة ... مثلا لديك ٨ مواد وكل مادة فيها ٥ فصول مثلا إذا سيكون عليك إنجاز فصل كامل من كل مادة خلال الأسبوع.. وبناء على محتوى الفصل يمكنك تقسيمه خلال الأسبوع وليكن على ٣ أيام بحيث يتم
رغم اتفاقي من حيث المبدأ مع الكثير من المبادئ التي ذكرتها إلا أنني أجد التفصيل هنا مبالغ فيه بعض الشيء؛ كما أن هناك طلبات غير منطقية مثلا: حذف التطبيقات... أرى الكثير من التطبيقات قد تفيد في بعض الأحيان لكن الأمر يحتاج إلى إدارة جيدة وتحديد لمرات أو أوقات التصفح؛ مثلا تطبيقات التسوق عبر الإنترنت توفر وقت الشراء بالخارج لكنها قد تشتت لو تُرك أمر التوقيت إذا الحل ليس حذفها بل تقنين أوقاتها لوقت الاحتياج الفعلي للشراء. استهلاك المحتوى الطويل تحديد
يختلف التوقيت المفضل من شخص لآخر حسب ظروفه الشخصية وحياته وترتيب يومه... مثلا لو كان رجلا عادة ما تجدينه يفضل ساعات ما قبل الإفطار لكونه متفرغ ولا يوجد ما يشغله في هذا التوقيت؛ على عكس النساء فإن هذا التوقيت بالنسبة لها توقيت حرج خاصة إذا كانت متزوجة لانشغالها بإعدادات الإفطار ... كذلك يختلف التوقيت حسب ظروف الأسرة الاعتيادية... هل الأسرة صغيرة ويتوفر جو هادئ للتدوين أم أسرة كبيرة يصعب تحقيق الهدوء إلا في أوقات معينة... عادات البلد كذلك أمر مؤثر
من أبرز الأمور التي تجذب العميل لإكمال الفيديو الإعلاني هو البداية الصادمة الجذابة .... قصة مثيرة مفاجئة.... كمثال للبداية ... ولأن المنتج وهو التمر منتج تقليدي موجود عند آلاف الباعة فلابد أن تبحث عن ميزة تجذب العميل لمنتجات دون غيرك .. الميزات التقليدية مثل السعر المنخفض أو التوصيل المجاني او عروض الكميات مثلا. فكن قد يكون لديك ميزة غير تقليدية عليك إبرازها في الفيديو كأن يكون النوع لديك من الأنواع الغير منتشرة مثلا .... أو تغليف مميز يناسب التنقل مثلا
قد يمكن فتح وكالة خاصة اعتبارية دون الحاجة لنفقات مادية؛ والرواتب تحدد بناء على المشاريع المنجزة... دون راتب ثابت؛ وقابلت في بداية عملي الحر أشخاصا يعتمدون على ذلك بالفعل
إجابتك منطقية وتعكس معرفة مقبولة بأساسيات الإسعافات الأولية
في البداية سيكون الأفضل التعامل بالمشروع دون وجود راتب ثابت وليكن المشروع مقابل $$ في حال إنجاز مشاريع سيكون هناك مقابل ولكن لا يوجد مقابل دون إنجاز ويزيد الأجر مع زيادة العمل؛ أما مع تدفق العمل بصورة كبيرة يكون الأفضل الاتفاق على راتب ثابت يشمل العمل على عدد نتفق عليه من المشاريع والاتفاق على نسبة إضافية حال إنجاز كم أكبر من الأساس المتفق عليه