Mahmoud Elsharkawey

77 نقاط السمعة
5.07 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتمنى ذلك أيضًا .. أتمنى لجيلنا وكذلك للجيل الصاعد أن ينعم بحياة هادئة بعيدة عن الشتات والتيه، وأن تكون الظروف الحياتية أفضل وأكثر استقرارًا.
موضوع تعزيز الذاكرة قرأتُ فيه أبحاثًا بالفعل، ولكن ضربات القلب ليس لدي عنها معلومات.
أعتقد أن الموضوع متعلق فعلا بالهدوء والسكينة في الجو العام .. ولذلك أشجعك أن تجرب العمل في وقت الصباح، فقد تجده مُمتعًا ومُناسبًا لك أيضًا.
أعتقد أن العملاء العاديين نعم .. ولكن العملاء التي تعاملت هي معهم من قبل ولها رصيد جيد من الخبرة والتميز لديهم من خلال أعمال سابقة لها معهم، قد يقدرون لها ذلك.
اذا نحن نتحدث هنا عن نظام نوم كامل، وأن الموضوع مُتعلق بـ متى ينام الشخص ومتى يستيقظ .. وأن وقت الاستيقاظ من هو وقت بداية النشاط .. وأقصد هنا طبعا النوم الجيد وأخذ قسط كافي من عدد ساعات النوم
هذا ما أقصده، يصنع لنفسه علامة تجارية ولوجو مميز خاص به لكي يحافظ على كيان عمله الخاص .. وبهذا تستطيع الناس أن تميزه.
يجب على الإنسان أن يتقبل ذاته روان بدون خطوات حتى ^^ أنتِ أقرب شخص لنفسك، يجب أن تهتمي بها أولا وتعتني بها ولا تقسو عليها .. لأن النفس لها قيمة كبيرة، هي مُكرَمة ومُميزة .. لا يوجد شيء أخر يُشبهها. ف اعتنِ بنفسك وذاتك جيدًا.
أكيد ليس لمجرد أن الشخص استيقظ مُبكرا فإنه بذلك سيصير شخصا ناجحا جدًا .. ولكن المقصود هو أنه إذا كان هناك شخص مُجتهد وعنده نية لإنجاز أمور مُعينة، فمن الأفضل أن يقوم بإنجاز هذه الأمور في الصباح الباكر أفضل من المساء
ولكن قرأت في العديد من المواقع أن هناك أبحاث تقول بأن مواعيد النوم قد تُحدِث فرقًا بالرغم من تساوي عدد الساعات! بمعنى أنه اذا نام أحدهم 8 ساعات بعد العشاء مثلا في الليل واستيقظ في الصباح .. وشخص أخر نام قبل الظهر لمدة 8 ساعات واستيقظ في المساء .. ف جودة النوم تختلف بين الحالتين. وأعتقد أننا نلمس موضوع التوقيت هذا أثناء نومنا في وقت العصر على سبيل المثال، جميعنا يعلم أن النوم بعد العصر تحديدا يسبب آلالام في الجسم.
من الأمور المُهمة والتي يجب أن تؤخذ في الإعتبار، هي أنه بدون شك سوف تظهر نقاط اختلاف "كثيرة" بين الزوج وزوجته، حتى اذا اعتقدتم في فترة الخطوبة أنكم مُتشابهون في كل شيء ومُتفاهمون وودون وأنه لن يحدث بينكم اختلافات أبدًا .. ففي الواقع هذا تأثير الفقاعة ليس أكثر .. ولكن الإختلافات ستحدث لا محالة، هذه طبيعة الحياة .. والمطلوب هنا أن نتقبل الإختلاف وأن نجعل الأمور تمضي ولا نقف عند كل موقف .. كُن أنت الطرف السهل الذي يُمرر الأمور
لكي نكتسب الثقة، يجب علينا أن نخوض التجارب بدون تردد ونقول لأنفسنا "لا مانع إذا فشلنا في الأمر هذه المرة" .. "لا مانع اذا لم نتحدث بالشكل المٌناسب" .. "لا مانع إذا لم تسير الأمور بشكل جيد" .. لولا هذه الإخفاقات لن ننجح ولن نكتسب الثقة، سِر إكتساب الثقة هو أن تتقبلي فكرة أننا يمكن أن نخطيء، ولن تكون الأمور مثالية من أول مرة.
أعتقد يا رغدة أنه لا مانع أن يستمتع الكاتب بكتابته أيضًا .. وأعتقد أن هناك نسبة كبيرة من الكُتاب يكتبون بأسلوبهم الخاص والجمهور بعد ذلك هو من يُعجب بأسلوب كتابتهم ويجده مُمتعًا، أرى أن النموذجين موجودان .. يوجد كاتب يستهدف امتاع الجمهور ويطوع أسلوبه لكي يروقهم ما يكتُب .. ويوجد كاتب يكتب بكل حرية وبدون أي قيودة "جماهيرية" والقراء أيضًا يعشقون أسلوبه.
طبعا أنا لا أتفق مع التصرف الذي قام به البائع .. كان يُمكنه أن يوضح لكِ الأمر بأسلوب مُناسب ومُهذب أكثر من ذلك، على أقل تقدير لكي يُعطيكي إنطباع جيد عن المكان، وقد تزوريهم مرة أخرى أو ترشحيه لأحد من أصدقائك .. الآن خسرك كزبونة وخسر كل شخص سوف تتحدثين معه على هذا الموقف .. هذا بخصوص تصرفه، أما بخصوص جزئية العميل صاحب التوقعات الغير واقعية .. فأنا - وعلى عكس التوقعات ^^ - أحبذ هذه الفكرة بشدة، أعتقد أن
أعتقد فعلا أنه يجب أن توجد طرق جديدة لإدراة المشاريع وتحليلها، وخصوصًا مع ظهور مفاهيم جديدة في الوقت الحالي يتم أخذها في عين الإعتبار كالإستدامة والحفاظ على البيئة وغيرها من العوامل المُهمة وكذلك تطور وسائل التسويق وتعدد منصات التواصل وتقلب الذوق العام للجمهور بشكل سريع ومتفاوت.
هذه نقطة في غاية الأهمية، في الواقع لم أسمع حتى الآن بقوانين أو لوائح ضابطة للعمل الحُر ككل، وأتمنى أن تبدأ العديد من منصات العمل الحُر المؤثر أن تأخذ هذه الأمور في عين الإعتبار لكي تُسهل على الأشخاص الذي يمرون بمثل هذه الظروف الطارئة أن يُمارسون عملهم .. ولكن كحل مبدأي في الوقت الحالي أقترح أن تقوم هذه (المُستقلة الأم) بشرح ظروفها الحالية لأصحاب المشاريع في المجال التي تعمل به وتحدد معهم خطة عمل وجدول يتناسب مع ظروفها الصحية، وهم
الجانب النفسي لهذا الجيل فعلا هش أو بمعنى أصح مُتعب مما واجههوه خلال السنوات المعدودة السابقة
كلامك صحيح محمود، أنا واحد من هذا الجيل الذي عانى ويلات اقتصادية أصابت العالم كله وحروب وأوبئة وغيرهم، وفعلا نعاني من الصعاب كل يوم .. ولكن كي لا يؤخذ كلامي على غير مَحمله، أنا أتحدث هنا عن الأجيال الصغيرة الصاعدة وأن معظمهم يعاني من نفسيات هشة بسبب ما تصدره إليهم منصات التواصل الإجتماعي. أنا أقصد هذا الجيل تحديدا .. الجيل الصاعد من الأطفال والمراهقين
صحيح، اذا كانت العلامة التجارية لها باع طويلة وقائمة منذ عقود، يستحق أن يقوم بتسجيلها للحفاظ عليها والحفاظ على الإرث الذي أقامه خلال هذه السنوات الطوال.
أعتقد أن الأجيال الكبيرة في السن مثلا من سن العشرينات فيما فوقهم ذاقوا الويلات حقا بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجه العالم كله وغيرها من مستجدات عصرنا الحالي .. في حين أنا الأجيال الصغيرة الأطفال والمراهقين قد يكونوا مُرفهين أكثر وغير مُتحملين للمسؤلية مقارنة بالأجيال التي قبلهم
بصراحة أعتقد أننا يجب أن نحرجه ^^ يا جماعة الخير، الشخص الذي يقترض مننا بعض الأموال هو من عليه أن يُسجل موعد السداد وينتبه له ويتابع لنا أول بأول، وليس نحن من علينا ذلك. سمعت وصفا مصريا ساخرًا لحالة الاقتراض يقول (عندنا في مصر لما يكون حد مستلف منك فلوس لازم توضحله الأول إنت محتاج الفلوس بتاعتك في إيه علشان يدهالك) وهذا حقا يعتبر مهزلة. من يقترض عليك أن يلتزم بأدبيات ذلك، ويعلم أن عليه أموال يجب أن يسدها في
أعتقد أنه يجب أن يتجه للجهات المُختصة بتسجيل علاماته التجارية، كالشهر العقاري مثلا وغيرها من الجهات المعنية، وبعدها سيكون من حقه مُقاضاة أي شخص يحمل نفس الاسم في النشاط التجاري الذي يعمل فيه.
كان دكتورنا في الجامعة في مجال الهندسة يقول لنا دائمًا أن الفلسفة هي أم العلوم .. وهي المصدر الأساسي التي انبثقت منه كل العلوم من أيام اليونان القدماء .. وأرسطو وأفلاطون وسقراط وغيرهم من الفلاسفة كانوا سبب في وضع الأساس العلمي لمعظم المعرفة التي نتعامل معها الآن.
أعتقد أن الموضوع متعلق بشكل كبير بطبيعة الشركة أولا هل هي شركة تجارية مثلا تبيع سلعة أو منتج معين، أم شركة إعلامية أو شركة برمجة مثلا .. كذلك الموضوع متعلق بطبيعة الجمهور المُستهدف وطبيعة البلد التي تنتمي لها الشركة .. كل ذلك يؤخذ في الإعتبار لكتابة نبذة مُميزة للشركة .. وتنبع منها الأفكار
في البداية يجب أن تكون قد صَممت شعار لشركتك أو علامتك التجارية بالفعل، وهذا الشعار غير مُقتصر على الاستخدام في تويتر فقط .. ولكنك يجب أن تستخدمه أيضًا في جميع منصات التواصل الأخرى التي قد تتواجد عليها دعايا علامتك التجارية في المُستقبل، وكذلك يكون شعار لموقعك الإلكتروني إن قمت بإنشاء موقع .. المهم أن يكون هناك شعار موحد هذا أول شيء بخصوص الشعار .. أما بخصوص إنشاء حساب إحترافي على تويتر (إكس حاليًا)، وعند تحرير ملفك الشخصي الأنيق الجديد، استخدم
لا أعرف بصراحة اذا كانت سياسات فيسبوك تسمح للبروفيلات الشخصية أن تعمل مثل الصفحات أم لا، يعني في المُستقبل اذا أراد أن يقوم بالتربح من خلال صفحته مثلا، هل هذا يمكن عمله من خلال البروفايل الشخصي. وأعتقد أن الصفحة يوجد بها مميزات كتفعيل الترويج على المنشورات ودعوة الأصدقاء للإعجاب ووجود نص أو رد تلقائي على الرسائل .. هذه المميزات غالبا لا توجد في البروفايل.