لا اتفق معك فقد حاولت تكون فرق كثيرة لا تهدف للربح وعملت في بعض الشركات الناشئة التي تعطي الموظف اجر ثابت ولم تنجح تلك الفرق وكان اصحابها يضطرون لتغيير اعضاء الفريق كلهم كل فترة. المال ليس هو المشكلة الوحيدة.
0
من خلال الفصل بين جلسات العمل على المشروع بوقت راحة جيد، ليتمكن العقل من هضم الجلسة السابقة وتغيير طريقة تفكيره حول المشروع، كمثال في الكتابة نقوم بكتابة النص ثم نتركه ليوم أو اكثر ثم اعود لقرائته من جديد لملاحظة الأ خطاء والمشاكل، ومن ثم ارتاح واعود للنص لكتابة الصياغة النهائية وهكذا، هذا الفصل بين المراحل يساعد في فصل العقليات عن بعضها.
الفنان ناقد بطبعه لانه يملك وجهة نظر فريدة عن الحياة يريد التعبير عنها من خلال فنه، اما عن نفقده لنفسه فهي قاعدة معروفة حتى في الكتابة،اترك العمل لبعض الوقت ثم عد لقرائته ستكتشف العديد من الاخطاء، وأنا أقصد هنا الأخطاء التي تؤثر على جودة العمل ورسالته وليس فكرته،فوجهات النظر تكون حول الأفكار لكن طرق التنفيذ لها قواعدها الخاصة.
انا هنا اناقش مشاكل العمل ضمن فريق، ولا افاضل بين العمل الجامعي والفردي، واحاول تعزيز فكرة النظر لكل الجهود المبذولة في العمل فحتى لو كتت تعمل وحدك فتوجد فرق اخرى تعمل لأجلك فشركة الانتر نت التي توفر لك الخدمة فريق والذين حصلت منهم على الخبرة والمعرفة كانوا مؤسسات وفرق، وانا هنا اتحدث عن نسبة النجاحات الكبيرة لاشخاص بعينهم وغض الطرف عن الكيان كمل، كان أقول أن مهاجم الفريق هو السبب في النصر وليس جهد الفريق كله، لانه إذا تم تقسيم
التعلم وزيادة الثقة يكون من خلال التجربة والخطأ، اسأل نفسك ما الفرق بين الخبير والمستجد، الخبير لديه قدر من التجارب الذي مكنه من معرفة الطريقة الأفضل والأسرع لإنهاء المهام الوظيفية، وتكون ثقته بنفسه وسط الأزمات أقوى، ويكون تحكمه في انفعالاته أفضل، وهكذا الفرق بين الطفل ضعيف الشخصية والطفل قوي الشخصية، فالتجارب الحياتية التي يخوضها الأبن في كنف أبيه وأمه، تشكل خبرته الحياتية، لأنه يستقي ثقته في تلك المرحلة من تقييم أهله لنتائج تجاربه، ففي كل مرة يسألك ابنك عن رأيك
للاسف ورغم إطراء الجميع على اللغة إلا أنهم هبوا لتقديم النصح معتقدين باني اعاني من خطب ما، أو أنها شكوى، ولو كان الأمر كذلك لما تكبدت عناء الكتابة، ولوفرت وقتي وجهدي لزيارة احد المختصين بحالتي لو كنت انا بطل تلك الخاطرة. لكن الحقيقة انه مجرد نص إبداعي طرأ على ذهني في حالة تأمل لا تزورني كثيرا، كتبته بضمير المتكلم ليسهل على القارئ التفاعل معه، لكنه ليس بالضرورة يعبر عني أو عن حياتي،وهي ثقافة غائبة عنا في المجتمع البعيد عن فنون
للاسف ورغم إطراء الجميع على اللغة إلا أنهم هبوا لتقديم النصح معتقدين باني اعاني من خطب ما، أو أنها شكوى، ولو كان الأمر كذلك لما تكبدت عناء الكتابة، ولوفرت وقتي وجهدي لزيارة احد المختصين بحالتي لو كنت انا بطل تلك الخاطرة. لكن الحقيقة انه مجرد نص إبداعي طرأ على ذهني في حالة تأمل لا تزورني كثيرا، كتبته بضمير المتكلم ليسهل على القارئ التفاعل معه، لكنه ليس بالضرورة يعبر عني أو عن حياتي،وهي ثقافة غائبة عنا في المجتمع البعيد عن فنون
انا اتفهم ذلك لكن الزمن عنصر نسبي جدا في السرد فقد يوقف المؤلف الزمن ليصف مشهدا ما وما حدث في هذه القصة ليس إلغاءا للزمن بل تحييدا له أي أنك لا تعلم زمن الحدث الفعلي ولا حتى هل وقع أو لا، لأن فعل الأمر هو طلب حصول الشيء وهذا يضع القارئ في مضعلة حصول الشيء من عدمه ويتم تفسير ذلك في المشاهد التالية وكما ذكرت انت تم تفسير ذلك من خلال تفسير زمن السرد في كلمة قال لكن كلمة قال
هذا صحيح وانا لم انكر أن زمن القصة هو الماضي لكن قلت بأنها سردت بفعل الأمر أعني هنا طريقة السرد وليس الزمن فنحن نعلم بان القصة حدثت بالفعل،لكني هنا اتحدث عن طريقة سرد الاحداث فالله لم يكي لنا كيف غعل شيدنا ابراهيم كل هذا ولا كم اخذ من الوقت وهذا لأن كل ذلك متصور في سرد أوامر الله له وهذا ما اعنيه بالروايو بفعل الأمر أي سرد أحداث القصة نفسها في صورة أوامر دون تحديد إذا ما كانت هذه الأموامر