خالد شعبان

573 نقاط السمعة
58.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ذكرته في المقال، ان ترضى بنتيجة التجربة الفعلية دون تلاعب، حتى لو كانت ضد مصلحتك، بختصار اذا كنت سوف تخضع لامتحان لا تغش واختبر معلوماتك بشكل حقيقي، وتحمل النتيجة سولء كانت الرسوب أو النجاح، هذابالقياس على اي نهج في الحياة في اي تجربة انسانية من اي نوع.
ارى ان النقاش هنا سوف يحل المشكلة يجب ان يجلس مع زوجته بعيدا عن الأهل ويتفاهمان بشكل ودي بدون توقعات مسبقة.
لقد فهمت الموضوع بشكل خاطئ لقد ظننت انه سوف يحضر حفل الزفاف وليس هي، اسف لم اقرأ الموضوع بشكل جيد
اشكرك يا صديقي واتشرف بك أيضًا مهما كان اسمك وأيًا كانت أرضك.
اذا كنت تسأل عن الهوية فأنا مصري من الاسكندرية درست في الازهر الشريفةوامتهن الكتابة التسويقية، وطموحي في الكتابة الأدبية، وصنعتي هي كتابة المقالات. اعتبر نفسي صاحب رسالة واريد التعبير عنها بالقصص، لان القصة هي ما شكل وعيي وحياتي كلها.
لأول مرة منذ سنوات أضحك من قلبي وأنا أقرأ انتِ كاتبة مبدعة للغاية في مجال الكوميديا، انصحك بالاستمرار في الكتابة.
انا لا اعتبر حسوب منصة لكتابة تساؤلات فحسب بل اني استخدمها لطرح افكاري وكتاباتي الحقيقية، لتوثيقها من ناحية، ومعرفة آراء مجتمع حسوب فيها.
قلم رصاص يقصف ويبرى.
انا أعمل في شركة كتابة محتوى مقالي تسويقي واستخدام الذكاء، الاصطناعي في البحث وتنسيق المعلومات التي أحصل عليها من المصادر، وإلى هنا فالذكاء الاصطناعي مفيد للغاية، اما ما هو أكثر من ذلك فسوف يكون التعامل معه صعب للغاية، لذلك اعتبر الذكاء الاصطناعي مجرد سيكرتير محترف وليس اكثر من ذلك.
تمارين الكتابة النفسية مفيدة للغاية في هذا الامر، فسدة الكتابة تكون بسبب المواظبة على الكتابة المقولبة اغلب الوقت، فيمل العقل من التحرار ويحاول كسر هذا الروتين مما يؤدي إلى سدة الكتابة، والحل الكتابة بدون هدف مسبق والسباحة مع تيار العقل مهما كانت النتائج في مفكرة خاصة يتحرر فيها العقل من كل قيوده.
التوازن هو المفتاح في هذه المواقف إذا لم يتمكن من إقناع زوجته بأهمية بقاءه فيتوجب عليه ان يرافقها، خاصة حين يتعلق الموضوع بمناسبة اجتماعية تخص انثى اخرى فزوجته لن ترى الا انه فضل الاهتمام بتلك الأخرى عليه، وعليه ان يىاعي هذه المشاعر، طبعا هذا لو كان باستطاعته ان يعود بالزمن اما الان فعليه ان يركز على ان يستعيد زواجه ويفيق من الاضغان اللحظية ويتفهم مشاعر زوجته.
بالنسبة لي الأرض الخصبة لأي علاقة ناجحة هي الاحترام المتبادل، ويتجلى هذا الاحترام في الاعتراف بأهمية كل ما يمثل الطرف الآخر وكيانه بالنسبة إليه، بمعنى أنه إذا كان يحب القراءة فلا يجوز بأي حال العبث بكتبه أو محاولة تغيير هذه العادة، لأن هذا لن يضر العلاقة فقط، بل يقطعها من جذورها مهما كانت عميقة.
هو فعلا من احدث انواع الرواة ومشهور للغاية في الأدب الغربي الحديث، ويحتاج إلى صنعة كاتب واتقان شديد للتقنية.
بسبب عدم وجود تفسير لهذه المعرفة المطلقة التي يحظى بها هذا الراوي، مما أدى إلى وجود ثغرات عدة في النصوص، فصار من اللازم في النقد الحديث أن يكون هناك مبرر سردي لاستخدام الراوي العليم، مما يزيد من تركيز الكاتب على تفاصيل الرواية أو العمل السردي ويرفع من تحدي الابداع، هذا لا يعني أنه لا يجوز الكتابة بالراوي العليم مطلقا، لكن الامر "نقدياً" يحتاج إلى تبرير.
هو الاكثر استخداماً في الادب القديم الا انه صار بحاجة إلى مبرر سردي قوي هذه الآيام
انا احاول كسر هذا النمط والوثائقيات لا تخاطب العقول المثقفة فقط، بل انها تحكي قصة ولذلك يمكن للكل ان يسمعها، يجب ان ننشر ثقافة الافلام الوثائقية بين للناس لنعوض مساحة الجهل التي انتشرت مؤخراً.
تابع ترشيحاتي وسوف تجد كنوزًا قيمة في المقالات التالية
انا اعمل على ذلك انني اجهز لسلسة من المقالات حول الترشيحات القادمة دعواتك.
تقسيم المهام فعلا جزء من العوامل المساعدة وهي كثيرة وقد نتجح مع البعض وتفشل مع الآرخرين، إلا أنني هنا اناقش فكرة عدم مناقشة النفس في القيام بالعمل اصلا، ومباغتتها بالبدء بدون تفكير، وكما ذكرت حتى هذا ليس حلا سهلاً، لكنه تدريب على الارادة.
لاني تناولت حالة الكتاب والمؤلفين
الشغف صالح كدفعة بداية بسيطة، لكنه لا يصلح للاستمرار، فحينما تتمسك بحلم بسيط لمدة تصل إلى تسع سنوات حتى تبدأ فيه كما حدث معي، لن يكفي حينها الشغف، لكي تستمر عليك أن تؤمن وتصدق ما تريد، وليس أن تشعر بالحماسة والشغف فقط.
الحب غير المبني على تفاهم دقيق ونظرة بعيدة ونقاش حول كل التفاصيل، محكوم عليه بالهلاك، لأن الاعتماد على المشاعر الحميمة فقط لا يبني اسرة.
انا اناقش هذا من زاوية افتراضية وليس واقعية، فالله قادر على خلقك بفس الوعي والادراك والروح في جسد آخر لو شاء ذلك.
انا ابن لعائلة مفككة وتعيسة، وبالرغم من ذلك فانا ممتن لوجودي بينهم، لاني حصلت على فرصة لاكون إنسانا مكرما من خلق الله تبارك وتعالى، المعاناة في هذه الحياة جزء منها يا عزيزي، ولا يوجد من يولد ويموت دون ان يعاني، لم تكن المعاناة يوما سببا في العزوف عن الزواج. اما بالنسبة للاسباب الشخصية فلا مشكلة لي معها، انا هنا اناقش فكرة عامة تغزوا عقول الناس في هذا الزمان، فكثيرا ما تجد ميسور الحال لديه كل مقومات الحياة الطبيعية، لكنه يرفض
أنا حددت مسبقاً فئة معينة أوجه إليها كلامي وهي القادرين على ذلك، القادرين على الزواج لكنهم متخوفين منه، أما مسألة تنظيم النسل فأنا أرى أن اتباعها من عدمه لن يحدث فرقاً وفقاً لفكرتي، فالأسرة التي تكتفي بطفل واحد، تقابلها اسرة أخرى لديها 10 أطفال، هذا توازن ربناني لا يمكن العبث به، لذلك فهي اختيار شخصي تابع لتقدير الشخص نفسه.