خالد شعبان

318 نقاط السمعة
20.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لم يكن هناك ما اجهله حتى اتقنه من الأساس لقد كان يحاول أن يسبقني بخطوة قبل أن اعترض انا على الراتب الضعيف وقد شهد لي الجميع أمامه وامامي بالكتابة ورغم ذلك فعلت مثل ما تقول وحدثته ولم اخرج من تلك المحادثة إلا باتفاق أن أترك العمل ولولا تدخل زملائي لكنت الآن خارج تلك المكتبة.
اعي ما تقول لكني هنا اربط بينهما في مسألة الخسارة لأن كليهما فوت اجر الصلاة وثوابها.
وانا هنا اناقش القبول وليس الصحة فشروط صحة الصلاة مختلفة عن شروط قبولها
دل على كلامي الحديث الذي اوردته في المقال فقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم للرجل المسرع في صلاته صلي فإنك لم تصلي وهذا لفظ واضح الدلالة على عدم قبول صلاة المسرع المستعجل لذلك كتبت هذا المقال.
لكن سن القوانين لا يعتبر حلا نهائياً للمشكلة لأن القانون حبر على ورق إذا لم يتم تطبيقه بطريقة صحيحة وهذا ما نجده في العديد من دول العالم التي يستشري فيها الفساد ولا تطبق فيها القوانين التي تجرم الرشوة والاحتكار وغيرها من الممارسات الفاسدة التي اصطلح على تجريمها كل المشرعين على مر العصور فلما بالك بأنواع جديدة من الجرائم الغير واضحة الأثر والضرر مثل التزييف العميق وغيره لذلك فالتخوف من التقدم ليس مبالفة فكما تمكن الأنسان من إنتاج الطاقة النووية قام
ذكرتي بتعليقك ان اغلب الناس ياخذ النصيحة المباشرة على محمل الإهانة والتجريح وقلت انا قبلا ان طبيعة الانسان رافضة للتقييم والتعديل وليس كل الناس سيدنا عمر حتى يتقبل الجنيع النصيحة لذلك فالأصل في النصيحة ألا تكون مباشرة حتى لا تكون جارحة اما عن تحمل النصائح من الغير فهو ما لا يقدر عليه كل الناس ولا تطيقه النفوس والقواعد تبنى على العموم لا على الخصوص فإن تمكن شخص ما أن يتحمل النصيحة المباشرة فلا يكون لزاما على الجميع أن يكونوا مثله
قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾ [١٥٩ ، آل عمران] وفي هذه الآية الكريمة كان ربنا جل وعلا يخاطب رسول الله صلى الله عليه وسلم موضحا له تأثير اللين والرحمة في الكلام بأنه كان سبب رئيسيا في استجابة الناس له وقد كان النبي محمد صلى
انا مع فكرة ان يراعي الناصح اسلوبه وطريقة حديثه وزمنه لأن اللين والبعد عن المباشرة في النصيحة هو الأولى والأصح والأجمل لأنه ليست كل نفس تقبل أن يقيمها الآخرون ويعدوا من سلوكها وأفكارها لذلك علينا أن نستعمل اساليب مثل القصص الغير مباشرة والنصح العملي بالفعل لا بالكلام وغيرها من الاساليب الكثيرة التي يجب ان نراعيها قبل ازداء النصيحة.
مشكلة معاصرة يعاني منها الكثيرون ولست عنها ببعيد
هذه النظرة فعلا شائعة عن الأطباء النفسيين وبالفعل هي سبب عزوف الكثير من الناس عنهم
الكثير من المشاكل تشوب فكرة الذهاب لطبيب نفسي ليس فقط فكرة العيب بل احياتا مخافة ادمان الادوية النفسية او بعض الممارسات الطبية الخاطئة الخاصة بهذا المجال أو بعض النصابين الذين يدعون انهم اطباء ومتخصصون في علم النفس وما هم إلا مشعوذون ويرطع كل ذلك إلى فكرة الجهل العام بماهية الطب النفسي ومدى صلاحيات الطبيب النفسي وتخصصه فالبعض يعتقد أن الطب النفسي فرع واحد او قسم واحد والبعض يعتقد انه علم زائف كالتنجيم وقراءة الكف لذا فالمشكلة الأساسية هنا في الوعي
تحليل مناسب وممتاز وهو بالظبط ما كنت انتظره وبالفعل انا تعمدت ذكر فكرة الإجهاد لانها تحول دون اتخاذ الكثير من القرارات التي يمكن أن تساعد على حل مشكلات صعبة بطرق بسيطة لكن التعب والإفراط في التخطيط والتخيل يمنعنا من ملاحظة تلك الحلول البسيطة
لماذا لم يسلقها؟
لا الفكرة كلها في مسأله أنه لا يمتلك إلا البيض والماء لكنه نام جائعا لأنه رفض أن يستغل الممكن وظل يفكر فيما كان يفترض أن يقوم به ويلوم نفسه عليه وهذا حال الكثير منا نفرط في الممكن لأننا نبحث عن المفروض
هذه القطعة نوع مختلف من السرد عن القصص اسمه المشهد المقالي يكون الغرض منه التعبير عن فكرة وليس حكاية قصة
الفكرة ليست في الموقف الفكرة في السلوك وطريقة التفكير
بإذن الله، وفقك الله.
جزاكِ الله كل خير
يسعدني انها راقت لك وجزاك الله كل خير
ليس الغرض المقارنة من الاساس الغرض هو التضاد الذي كلما اتسع عبر عن المعنى بشكل أوضح فالفلاح لديه الدافع لكي يهتم بالارض أما صاحب الاصيص لا يملك هذا الدافع لأنه لا يعتمد على اصيص الزراعة ماديا فأنا هنا استعرض ولا اقارن
ليس الغرض المقارنة بقدر التباين فأنا لا أفاضل بل اصنع نوع من التباين والتضاد لكي ابرز معنى أكبر
المسألة ليست في الفلاح والأصيص هما مجرد مثال لكعنى اعمق
لم اكن أقوى منه يا رنا كان أقوى مني بكثير ولم اتمكن من الدفاع عن نفسي بنفسي فقط وقد ذكرت أنه استسلم لما دافع عني الجميع ثانيا غزة ومن فيها ومن حولها اقوى بمراحل من اسرائيل لكنهم لا تتاح لهم الفرصة الكاملة للتعبير عن قوتهم الحقيقية بسبب الحصار اخيرا ان لم نكن عونا للمظلوم فعلى الاقل لا نكون عونا للظالم عليه بل على الاقل نخلي بينه وبين ابظالم وندعوا الله ان ينصره عليه
احييك على ذكر تجربتك، لأنها حقا تبرز ذلك المعنى بشكل أفضل، السكوت حقا يفهم على أنه رضى، لذلك علينا ألا نسكت وان يقوم كل شخص بما يملكه.
في الحقيقة كان لنا زي موحد فس المدرسة وكنا نمياز فيه في الخامات وطرق اللبس و الاكسسوارات التمايز امر لا مفر منه والمقارنة امر طبيعي علينا تعليم الطلاب كيف يتعاملون معها عوضا عن تعليمهم كيف يهربون منها