وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عليك زيارة الطبيب أولا لتعلم السبب فيما تعاني منه, قد يكون لأسباب صحية خفية أنت لا تعلمها بحاجة لعلاج دوائي...أما التمارين الرياضية فلتقوية العضلات المحيطة بالمنطقة وهي جيدة لمن يعاني ضعفا بهذه العضلات.
2.44 ألف نقاط السمعة
852 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
من قال لك أن الشباب يمارسون الرياضة من أجل النساء أو يهتمون بالشياكة والأناقة من أجل البنات أو الثقة بالنفس أو الأغاني؟ ليس كل نشاط نقوم به في حياتنا متمحور حول الجنس...أنت جعلت كل نشاط يقوم به الرجل متمحور حول المرأة. لقد سبق وقلت لك أنك مهووس بالجنس وتحاول إسقاط هوسك على غيرك, فأي رجل ناجح أفضل منك هو بالنسبة لك يفعل ذلك من أجل النساء, وكل النساء بالنسبة لك تلاحقن الرجال.
لن تحصل على إجابة محددة, فكل شخص سيروي لك تجربته الخاصة التي لا يمكن تعميمها, فقد يخبرك شخص أنه لا يربح الكثير من مجال ما في حين أنه أكثر مجال مربح بالعمل الحر, أو العكس....للإجابة على هذا السؤال فنحن بحاجة لإحصائيات, وهذه الإحصائيات يتوفر عليها القائمون على منصات العمل الحر عن أكثر الأعمال ربحا وأقلها ربحا مع مراعاة فارق الأعداد العاملة في كل مجال.
وكيف سينقص الإنتباه بدون إدمان؟ عندما يقوم المرء بسلوك ممتع يفرز الدماغ ناقلات عصبية على سبيل المثال الدوبامين (الذي يعرفه الجميع) تبعث الشعور المؤقت والفوري بالنشوة والسرور, متابعة الفيديوهات واحدة تلو الأخرى (إن كانت تمتع الشخص) تؤدي إلى تحفيز متكرر لنظام المكافأة في الدماغ. مع مرور الأيام والأسابيع والشهور, سيصبح من الصعب التركيز على المهام التي لا تتضمن مكافآت فورية أو شعورا بالمتعة. ليس بالضرورة أن يكون حال المدمن على الفيديوهات كحال مدمن المخدرات جالس أمام الشاشة بالساعات, بل يمكن
لا داعي للقلق! قدراتنا العقلية لا تتآكل وتنخفض بسبب مشاهدة الفيديوهات القصيرة, يحدث نقص الانتباه وضعف بالذاكرة عند إدمان مشاهدة الفيديوهات القصيرة وهذا بالعادة يحدث للأطفال والمراهقين, البالغون بالعادة لا ينبهرون بمحتويات الفيديوهات القصيرة ويدمنون عليها كالأطفال, وعلى أي فإن ما يحدث للدماغ عند إدمان الفيديوهات القصيرة يحدث عند إدمان سلوكات أخرى كألعاب الفيديو مثلا....الإدمان بشكل عام سيء. أما كيف يستعيد المدمن على سلوك ما توازنه, فعن طريق الابتعاد عن سلوكه الادماني, ويجب على الآباء أن يكونوا أكثر مسؤولية اتجاه
لا أرى مواقع التواصل الاجتماعي مصدرا لأي معلومة عندما يتعلق الأمر بما ينشره الأفراد, ربما هو مصدر لما يمكن أن يصرح به السياسيون والشخصيات المعروفة على الساحة العامة بحساباتهم الموثقة, أو الحسابات الموثقة للمنظمات والمؤسسات والشركات التي لها تواجد على أرض الواقع ... غير ذلك لا يمكن اتخاذه مصدرا لأي شيء, وحتى المؤثرون أصحاب الحسابات بعشرات ومئات الآلاف بالنسبة لي مجاهيل مادامت شهرتهم محصورة في نطاق المواقع وليس على أرض الواقع.
طابع هذه الرياضات ليس الخشونة بل العكس تماما, هي ليست مجردة رياضة بل فلسفة حياة ويتم تعليم الأطفال الانضباط وضبط النفس وعدم إيذاء الغير والابتعاد عن المشاجرات التي لا طائل منها وتتعلم التركيز والليونة والثقة بالنفس وغيرها... دعها تجرب ما يحلو لها قد لا تعجبها التدريبات وتتركها فيما بعد, لأنها قد لا تكون كما بمخيلتها الطفولية, هي لن تتحول إلى بروس لي بين ليلة وضحاها, المسألة بحاجة لسنوات متتالية من الالتزام التام وأغلبية الأطفال يفقدون شغفهم قبل ذلك بكثير.
أنا أمارس الفنون القتالية منذ سنوات عديدة, هناك مغالطة شائعة أنها من أجل الدفاع عن النفس وكأننا نعيش في القرون الوسطى... الفنون القتالية ليست للدفاع عن النفس بل مجرد فن وهواية ورياضة كأي رياضة أخرى كركوب الخيل ومبارازات السيف وغيرها ليس بالضرورة نمارسها في حياتنا بالشوارع. أما الدفاع عن النفس فتسعون بالمائة منه يتم عن طريق الهرب, لأنك إن وجّهت لخصمك ضربة ما فقد تقتله وتقضي بقية حياتك بالسجن, أو قد يطعنك على حين غفلة, وحتى لو كنت بطل العالم
القدرة على التواصل الجيد جزء مهم من العمل أيضا لا يجب إغفاله أو تهميشه, مثل القدرة على العمل ضمن فريق والقدرة على إدارة النزاعات وغيرها من المهارات المهمة...ربما بعض الوظائف لا تتطلب مهارات تواصلية وتقتصر على الأداء الذاتي الروتيني, ولكن أغلب الوظائف بالشركات تتطلب مهارات جيدة في التواصل مع بقية الموظفين والمسؤولين...
البطالة ليست بعامل مباشر في ارتفاع معدلات الجريمة كما هو الحال مع المخدرات مثلا, ولكن التداخل المعقد لعدة عوامل اجتماعية واقتصادية من بينها البطالة قد تؤدي للجريمة, فالبطالة وحدها لن تدفع الشاب للانحراف لابد من توافر عوامل أخرى. دور المجتمع في الحد من الجريمة رغم أهميته إلا أنه محدود فهو يقتصر على التوعية والتربية ونشر القيم والأخلاق وربما خلق فرص عمل محدودة... ولكن عندما تسوء الأوضاع في أي تجمع بشري يستحيل تجنب ارتفاع معدلات الجريمة, لذا المسؤولية الأكبر تقع على
بما أن قيمة الدولار مختلفة فبالمنطق يا صديقي سيطلب مبلغا أكبر مما قد يطلبه شخص من دولة عربية بقيمة دولار مرتفع. لأنه لن يستطيع عيش نصف يوم بالمبلغ الذي سيقبل به شخص من دولة أخرى يكفيه لأسبوع, الرواتب تختلف قيمتها بالدولار من بلد لآخر هذه حقيقة لا يمكن لعاقل إنكارها...لذا تجربتك الشخصية مع بضعة أفراد لا يمكن أن نعممها كقاعدة. أخبرني أنت ماذا يمكن لسعودي أو إماراتي أن يفعل ب30 دولارا مقابل كتابة مقالات؟ ماذا يشتري؟ بضعة أكياس شيبس وليمونادا؟
مع احتراماتي لك لا يمكنني أن آخذ كلامك على محمل الجد! كيف يعني لا فرق؟ يعني قيمة الدولار هي نفسها في السعودية والإمارات ومصر وسوريا والمغرب لا فرق.... يعني ب100 دولار سأحصل على نفس ما أحصل عليه في سوريا ومصر و المغرب و تونس والأردن والسعودية والإمارات لا فرق! [@abdur7maaan] بما أنك تعيش في السعودية (أو كنت تعيش لا أدري) أفتنا في كلام الأخ المجهول, كلامه لم يدخل عقلي المحدود, هل حقا في السعودية المستقلون يطلبون نفس الأسعار التي يطلبها
لا يمكن وضع سعر بالدولار متعارف عليه يكل البلدان العربية, لأن قيمة الدولار تختلف من بلد لآخر, مستقل موقع متعدد الجنسيات, 10 دولار قد تكون في بلدك سعرا مناسبا ولكن في بلد آخر 5 دولار هو المتعارف وفي بلد آخر 20 دولار أو 30 دولار, لا يمكن أن تفرض دولة على جنسيات دول أخرى تسعيرتها الخاصة على أنها التسعيرة المرجعية حسب عملتها. ربما كلامك سيكون صحيحا بالنسبة لمن هم من نفس البلد ونفس المستوى والخبرة, ولكن على ينطبق على منصات
نعم أوافقك الرأي في جزئية أن الشغف ما قد يقود للمكسب المادي, فأي إنسان شغوف في مجال ما سينجح فيه أكثر من مجالات أخرى لا يشعر اتجاهها بالشغف, ولا يكون هدفه الأساس هو المال بحد ذاته, وأي مشروع يكون هدف صاحبه ونصب عينيه المال فإنه لن يبدع فيه. هل إيلون ماسك كان يريد جمع المال من وارء ذلك أم أنً شغفه بفكرته هو الذي حمله على الإصرار و المحاولة؟! سبيس اكس شركة مثل أي شركة تقدم خدماتها, فشلها مثل فشل
سياسة ضارة بالنسبة لمن تضره, فحتى المنصات العالمية قام المستقلون من الهند ونيجيريا وغيرهما بتخفيض الأسعار لمستويات أضرت بالمستقلين من دول غربية, ولكن الهنود والنيجيريين استفادوا. هكذا هو الوضع دائما عندما تعمل مع جنسيات مختلفة, فئة تستفيد وفئة تتضرر حسب فارق العملات. حتى المنتجات يرتفع سعرها أو ينخفض حسب منشئها, الصين لم تحتكر السوق من فراغ, اليابان لم يعمدوا على تخفيض عملتهم مقابل الدولار من فراغ...هكذا هو الاقتصاد وقوانينه مستفيد ومتضرر.
هو يريد العمل ب300 دولار لماذا نتدخل في خصوصياته وأسبابه الشخصية مادام لم يرتكب مخالفات, هو مبتدئ مثلا ويريد أول فرصة و300 دولار سعر مناسب جدا له ببلده, ولو اختار 500 فرصه تقل.... أي كانت الأسباب قوانين المنصة تسمح له باختيار سعر أقل, يمكن للمنصة أن تمنع هذه الامكانية وتجبر المستقلين على اختيار السعر المحدد فقط دون تخفيض, ولكن بما أن المنصة تسمح بذلك فهو حر لن ننعته بالمنافس غير شريف ونوزع صكوك الشرف على من نريد. لم تجبني لماذا
كيف لا شأن لنا بقيمة الدولار؟!!! نحن أصلا نتحدث عن الأسعار بالدولار, في سوريا مثلا 300 دولار ثروة ويمكن للشخص أن ينجز نفس العمل ب100 دولار حتى, لأن هذا هو السعر المتعارف عليه في بلده, الرواتب كانت 20 دولارا وصارت اليوم 100 دولار بعد الزيادات, أنت لماذا تريد إجباره العمل بالميزانية التقديرية التي حددها صاحب المشروع وإلا فهو غير شريف بالنسبة لك؟ هذا رزقه. الأسعار في مستقل منخفضة بشكل عام مقارنة بالمنصات العالمية الأخرى لماذا بنظرك؟ لماذا لا يستطيع مواطنون