مرحباً أصدقاء حسوب .. أحتاج مساعدتكم ! إنني غارقة في عبثية العطلة غير المخطط لها كغيري من العديد من الشباب العالقين في المأزق عينه، وبحاجة إلى مساعدة لأتحرر مما أنا فيه من شتات فيما تبقى لي من إجازتي التي طالت كثيراً بلا فائدة ! أنهيت فصلي الجامعي مبكراً ليكون بمثابة إعلان لإنخراطي في إجازة طويلة قد تصل إلى الخمسة أشهر، فما الذي قمت به خلال تلك الأشهر ؟ بعض الأشياء العادية ! للأسف أقع انا وغيري من الشباب في هذا
دور المرأة في الفلسفة، غياب أم تغييب؟
لا أحد ينكر أنّ ميدان الفلسفة معروف بحضور جنسٍ وطغيانه على حساب الآخر، وذلك منذ فجر التاريخ. لكن السؤال المطروح هنا هو هل المرأة بالفعل غائبة عن ساحة الفلسفة أم أنّ هناك تغييب لدورها عمدًا؟ واذا اعتبرنا أنه تمّ تغييبها عمدًا أليس ذلك عنصرية مقيتة وفي زمن تعالت في شعارات المساواة والتحرير؟ كنت أتصفح أحد المقالات أمس حتى قرأت اسما لامرأة كُتب قبله فيلسوفة ، يا لفرحتي وجدتُ فيلسوفة نعم وفي عصرنا الحالي. فقمت بتضليل اسمها ووضعته في محرك البحث
حديثُ صمتِه
«هُم لا يعرفُون ما معنى أن تكُونَ شخصًا يتجاوز كلّ شيء وهو صامت، يتجاوز ويتجاوز بكلّ هدوء، حتّى يعتقد من يراك أنّك لم تتعثّر يومًا» كنتُ دائما أبدأ أموري وأنهيها وأمام ناظريّ تُرسم هذه الكلمات للراحل أحمد خالد توفيق، تُرسم بكلّ بهاءٍ وزركشة عجيبة، لا أعلم إنْ كان يجدر بيَ أن أشير إلى أنّه يوجد بونٌ شاسع، بين أن تتعمّق في قول وتعيشه في لحظاتٍ كثيرة، وبين أن تمرّ عليه كأنّك تتصفّح هاتفك، بلا هدف مسبّق. إذا استثنينا معًا تلك
التسول الإليكتروني
قد لا تخلو مدينة و لا قرية من المتسولين، الذين ضاقت بهم الدنيا بما رحبت، حتى و جدوا أنفسهم مضطرين لطلب المساعدة من الغير. الحالة التي يضهرها المتسول للعموم جعلت الكثيرين يجودوا بدل الدرهم بدرهمين أو أكثر، الشيء الذي جعل المحتاج يتكل على تلك المساعدات و لا يبحث عن عمل يجني منه ما يسد حاجياته، و كيف يفعل و هو يحصل على أضعاف أجر العامل من التسول. الٱن و مع التطور التكنولوجي بدأ يظهر نوع ٱخر من التسول، وهو طلب
خيبة امل
ماردت فعلك عندما تخسر كل شي فجأه ؟ كيف ستواجه ذلك كيف تستعيد قوتك افيدونا م̷ـــِْن تجاربكم