إسماعيل أحمد

120 نقاط السمعة
103 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعد فترة الركود فترة جيدة بالنسبة لي إذ أعمل على تحسين معرض أعمالي وبناء نماذج أعمال جديدة والتدرب على عدة أمور لم يكن بمقدوري فعلها سابقاً
أفكار رائعة وأود نشاركة ملخص لموضوع قرأته لتوي .. اقترحت الحكومة البريطانية فكرة ساعة تدريب يوميا في ٢٠٢١ الأمر الذي يجعل منك إنسانا أفضل كل يوم
قمت بهذا العمل عدة مرات وكان من أجملها وأفضلها كتابة تجربة المستخدم لموقع عقارات يدعى كروكي، وربما كانت المصطلح يبدو حديثاً، لكنه موجود ويمارس منذ زمن وبمسميات مختلفة
مرحباً أنا لا أتبنى ولا أؤيد فكرة الصداقة عبر الانترنت، لكن التطبيق لا يزال فكرة جيدة لإنجاز بعض المهام والأعمال بدون حواجز لغوية أو مكانية. ربما سيكون خياراً رائعا لأولئك الذين يعملون في مجال التجارة الالكترونية ويودون استهداف اسواق جديدة بدون أن تؤثر عليهم عوائق لغوية.
أهلاً وسهلاً الجزائر بالنسبة لي كفلسطيني، هي العين ومهجة القلب، وبلد المليون ونصف مليون شهيد، داعمة فلسطين الأولى، وكما قال الراحل بومدين" الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة".
للأسف فقد اشتركت به، ولكنني قمت بالغاء التثبيت والتحول إلى منصة اليوتيوب مرة أخرى
فعلاً هذا بالضبط ما حصل معي، على الرغم من اختيار تفضيلاتي إلا أن المحتوى الذي ظهر لي لا يمت لتفضيلاتي بصلة
كنت في مرحلة ما، أبحث عن حاضنات الأعمال والمشاريع الريادية و التمويل، وفي هذه المرحلة لاحظت أن الفيسبوك بدأ بإظهار عالم كبير من ريادة الأعمال والحاضنات والمسرعات أمامي في الاعلانات، والفيديوهات، والجروبات. هذا مثال بسيط كيف درس الفيسبوك اهتماماتي وساعدهم في تحسين تجربتي على المنصة.
مرحباً بك جاءت هذه المساهمة في وقتها تماماً، وأرجو أن أستفيد منها، وفي الحقيقة فإنني أتفق معك في هذه البنود التي ذكرتها وأضيف إلى ذلك أهمية التخلي عن جلد الذات والمواظبة على التعلم، فتعلم الجديد يميزك عن الآخرين ويجعل لديك قيمة إضافية تبرزها وتقدمها. وأرجو قراءة المزيد من مساهماتك في المستقبل 💯💯⭐⭐⭐⭐⭐
أنا مترجم وكاتب، على سبيل المثال، أقوم بتعلم front-end programming لأزيد من المهارات لدي وهذا بالتأكيد سيزيد من حصولي على مشاريع
-1
مرحباً بك إن مفتاح أي نجاح هو الالتزام والمثابرة، وهذا ما حصل مع العب الصيني والذي يمتلك ثقافة الالتزام بعكس الشعوب العربية التي لا تعرف الالتزام أبداً. كنت في زيارة للطبيب وكانت عيادة الطبيب تعج بالمرضى والمراجعين، ما أساء وكدر خاطري يومها أكثر من المرض هو عدم الالتزام حتب بالنظام ، فلم يكن النظام حاضراً في ثقافة الناس، وطالما غاب الالتزام فلن يتغير شيئ
للأسف ففي هذا العالم الملئ بالنفاق، فقدت الكلمات سحرها بالنسبة لي. لا تؤثر بي الكلمات كثيراً فأنا أعرف ما أريد و أركز على جوهر الأشياء واستطيع تحليل الحديث من حولي. وكما قال الشاعر وكم من فتىً ساقط عقله وقد يعجب الناس من شخصه أرى أن الكلام لا يخدم الفكرة ما لم يترجم إلى أفعال، تسحرني الأفعال وأميل لتصديقها وتحليلها بموصضوعية اكثر، أما الكلام فكما يقولون ما عليه جمارك أو لا يقدم ولا يؤخر
أنا لاأقبل إلا بنتيجة كاملة في العمل، أسعى للوصول إلى الكمال، لا أعلق آمالي وتوقعاتي على أحد. أمضي في عملي بنفسي، أجيد البحث عن الأخطاء وتصحيحها، لا أحب التواصل معه الآخرين كثيراً لأنني أعتقد أن هذا يلهيني عن أهدافي. ربما كانت لدي هذه المتلازمة لكني واضح و أتوقع النتيجة وتأتي غالباً كما أريد، لأنني مولع بالتخطيط.
لا أملُ إطلاقًا من القراءة وزيادة الرصيد المعرفي، والاطلاع على قصص ومعارف جديدة . لا أملُ إطلاقًا من البحث عن نسخة أفضل من نفسي، فأطمح لتطوير نفسي يومياً. لا أملُ إطلاقًا من الجلوس إلى حاسوبي والعمل على مشاريعي ومراكمة الإنجازات.
لكن هل تعتبر هذه المشاريع كافية للحد من آثار التلوث الحاد وتضرر الطبيعة
لا اعرف كيف أقول، ولكن تقييم الىخرين لي لا يعني شيئاً في الواقع، أصنع خططي اليومية في غالب أيام العمل، ولا أحيد عنها أبداً وهذا يرضيني كثيراً، بل ان البعض من معارفي قد أعجبوا بهذا الجانب من شخصيتي *الحمد لله أنهم لا يدركون أنني أحياناً أختلق الأعذار!*
ربما أنا لا أعتمد على فيسبوك كمصدر للدخل السلبي، لكنه يضيف إلى قائمة عملائي وعملائي المحتملين كثيراً
>لكن أليست المخاطرة نوعا من النجاح؟ بالتأكيد لا، فالمخاطرة ربما هي طريق للنجاح، لكنها لا تعتبر نجاحاً. >لكن في رأيك ألم يتعرض رواد الأعمال الناجحون حاليا لأي فشل..؟ وهل الخبرة هي الحامي عن أي محاولات مثل ما فعل أليكس؟ بالتأكيد عفاف ، فإن الرضوخ لسلطة المال، وترك الشغف والإيمان بمشروعهم منذ البداية كان فشلاً ذريعاً بل الاولى لهم أن يمضوا في الخطط التي وضعوها للعمل في المشروع، الخبرة هي التي جعلت أليكس يقتنص الفرصة و يساومهم على بيع مشروعهم ،
أحترم رأيك ، ولكنني ألمس إقبالاً كبيراً في البث على الفيسبوك من خلال الاعبين، ومن ثم يقومون بعمل مونتاج لبعض المقاطع من البث المباشر ويقومون بنشرها في اليوتيوب
بالتأكيد يا اخي بدر، فإن رواتب وظائف امن المعلومات عالية جداً بالنسبة لنظرائهم في الشبكات، فهم يشغلون أماكن حساسة.
>لربما إتخاذ قرار بدخول مجال البرمجة سيكون بمثابة القرار الصعب لي ولن أعتقد أنني سأتعلم البرمجة في يومًا ما ما أنني أتابع المحتوى التقني وأحيانًا بعض الفيديوهات التي تتعلق بالبرمجة . مسار البرمجة بشكل عام هو مسار رائع وليس صعباً، لكنه يتطلب المثابرة والسعي دائم وراء المعلومة، بدات العددي من الدول ومن ضمنها دول الشرق الأوسط كالسعودية بتعليم البرمجة للأطفال(أساسيات البرمجة). وأيضأ يعمل موقع إدراك على دورة خاصة للأطفال في تعلم البرمجة. >لكن لنفترض مجازًا أنني أود دخول البرمجة ،
هل هذه الشهادة حديثة الانطلاقة، إذ أنني أسمع بها للمرة الاولى، وما هو المحتوى الذي يجدر بي دراسته للحصول على الشهادة؟ وما هو نطاق سعرها ؟ وهل هي بديل عن CCNA؟
هل استخدمتي يوتيوب كصانعة محتوى؟ أنا ليس بعد، لكنني أرى أن أن كليهما رائع ولكل شخص تفضيلات وأميل أنا للفيسبوك ، ولا تقلقي سها فالاعلانات تلاحقنا في كل مكان
لقد ارتكبوا خطئاً جسيماً!! ما فعله أليكس ببساطة هو جعلهم موظفين لديه بينما كانوا يخرجون إلى دنيا الأعمال. أعتبرهم، رغم فوزهم بالهاكثون، لا يمتوا لريادة الأعمال بِصلة، فطلاب ريادة الأعمال يعلمون مدى أهمية الثقة في النجاح لرياديّ الأعمال، استحضرني أن أذكر هنا الفنان محمد رمضان ورغم اعتراضي على نوعية فنه الذي يقدمه للجمهورإلا أنه دائماً ما يردد *" ثقة بالله نجاح"* . ثم إن الأصل في المسؤلية عن قرار بيع الفكرة لفريق رواد الأعمال مشتركة وتقع عليهم جميعاً، فإن تنازل
>الخيار الأول ألّا يفعل شيئًا ويسمح للعربة بقتل خمسة أشخاص على المسار الرئيسي أما الخيار الثاني ستقوم بتحويل العربة إلى المسار الأخر وسيقتل شخص واحد . لو كنت مكان سائق العربة، سأستعمل المكابح بكل تأكيد😂😂😂 أرى أن كل شخص في الحياة يتحمل نتيجة قراراته، فالعمل قرار، والسعادة قرار والمرض قرار، إذ أن المريض الذي يحتاج الكبد قد واظب على أكل طعام غير صحي، وشرب المشروبات الكحولية ، وعرض كبده للكثير من المواد الضارة وهذا أوصله لحالته تلك ومثله من يريد