Imane Elafati

62 نقاط السمعة
38.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ربما يرون في ذلك وسيلة لتخفيف آلامهم وأحزانهم فالناس تختلف لكل طريقة تفكيره ورؤيته للأمور فهناك من يحب مشاركة جميع أحاسيسه مع الآخرين الجيدة والسيئة على حد سواء كما أنه هناك من يحب الاحتفاظ بسر دمعته وأحزانه لنفسه لأنه يعتقد أن لا أحد يستطيع فهم ما يمر به.
وإن لم تكن هي على استعداد لمصارحتك ماذا ستفعل إذن ؟ إلى متى ستنتظر مبادرتها بالاعتراف ؟ بما أن الأمر يخصك فمن حقك اكتشاف السر وهذا لا علاقة له بالتجسس نهائيا .
ولكن إلى متى يستطيع الإنسان كبح فضوله فبطبيعة الحال ستتولد لديك الرغبة في اكتشاف ذلك السر وإلا سيبقى بالك مشوشا ولن تستطيع العيش بسلام وسيبدأ عقلك في إنتاج سيناريوهات باستمرار وبالتالي سيسيطر عليك التفكير الزائد
أنا شخصيا لست من النوع الذي يركض خلف اكتشاف أسرار الآخرين لأن هذا لا يهمني بثاتا ولكن و بطبيعة الحال إن كان الأمر له صلة بي ولو بنسبة 1% فسأسعى وراء اكتشاف السر لأنني إن لم أفعل لن أرتاح أبدا فالإنسان بطبعه فضولي.
ولكن ألا ترين أن السمعة الإلكترونية للشركة أصبحت تكتسي أهمية بالغة أكثر من أي وقت مضى ويجب على الشركة إعداد خطط واتباع استراتيجيات لإدارة سمعتها الإلكترونية وذلك نظرا لما تتيحه من فرص وآفاق واسعة في التعريف بالعلامة التجارية للشركة وكسب عملاء جدد وكدا الرفع من المبيعات
أؤيد وجهة نظرك فقد أصبحت العديد من الشركات تولي اهتماما أكبر لسمعتها وتركز أكثر على التعريف بعلامتها التجارية وهذا بالتأكيد عن طريق تبني مجموعة من الاستراتيجيات التي من الضروري اتباعها لتعزيز ثقة العميل بالمنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة.
بالتأكيد أتفق معك عزيزتي فهذه التقييمات تعطي للزبون تصور واضح عن المنتوج أو الخدمة التي تقدمها الشركة
وأصبحنا نرى أيضا ظاهرة المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين يساهمون بشكل كبير في تسويق السلع والخدمات مقابل مدفوعات أو هدايات بطبيعة الحال. حيث يثق المتابعين في تقييمهم للسلع أو الخدمات التي يروجونها
بالنسبة لي النجاح هو أن تمر بفشل وراء فشل دون أن تفقد الحماس والرغبة في الاستمرار. معاييره رضا الوالدين والقرب من الله والإيمان بالذات والإصرار والعزيمة وقوة الشخصية. ليس هناك نجاح دائم كما أنه ليس هناك فشل دائم الحياة هي عبارة عن رحلة صعود وهبوط .
هم أغلى ما أملك مصدر الأمان والحنان والطمأنينةوالحب والدفئ والصدق والتضحية أحبهما لدرجة أنني لا أستطيع الابتعاد عنهما ولو للحظة لا يوجد في الدنيا حب مثل حب الوالدين لأبنائهم
حاول قدر الإمكان التركيز على هدفك ودراستك أما باقي الأمور فاتركها للوقت فأنت من النوع الذي يفكر بكثرة ويشغل بالغه بأبسط الأمور أو ربما تفكر في المستقبل باستمرار أو تشعر بالندم على شيء قد مضى وتراودك افكار سلبية تمنعك من التركيز لذلك أنصحك بإشغال وقتك بممارسة أي نوع من النشاط الذي قد يخلصك من التفكير، مثل الكتابة أو ممارسة نوع من الرياضة أو الرسم وأنا أتحدث عن تجربة.
أنا صراحة لا أفرط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي ولكن أحاول قدر الإمكان أن أجعل منها وسيلة للتعلم والاستفادة والتسلية فمثلا فايسبوك أستخدمه للاستطلاع على آخر أخبار العالم والمشاهير وكذلك من أجل التسلية والاستفادة من صفحات تعلم اللغات والثقافة العامة و وكذلك أنستغرام نفس الشيء أما الواتساب فهو فقط للتواصل مع بعض الأصدقاء والأقارب لا غير . لا يجب أن نبالغ في استخدام هذه المواقع لأننا بطبيعة الحال سننفر منها لأن الشيء إذا زاد عن حده انقلب ضده.
المشاريع المتعلقة بالكتابة والترجمة قليلة مقارنة بالآخرين
أنا لم أقل أن التفاؤل وحده يكفي ولكنه يساعدك على المضي قدما نحو تحقيق أهدافك وطموحاتك ويدفعك نحو العطاء، نحو التقدم، نحو النجاح، فالمتفائل بالخير لابد وأن يجده في نهاية الطريق. أما النجاح فهو يعتمد بشكل أساسي على الاستراتيجيات التي يضعها الإنسان للوصول إلى مبتغياته وأنا أؤمن أن لا شيء مستحيل يكفي فقط أن يثق الإنسان بذاته وقدراته وأن يفكر بإيحابية وتفاؤل ويعمل بجد و مثابرة دون الاهتمام للآخرين فأنت من ترسم طريقك بنفسك.
إن التوقف عن ممارسة العادة السرية أمر معقد حيث نرى أن أغلب الأشخاص الذين يمارسون العادة السرية غالبًا ما يجدونها كوسيلة للاسترخاء وبالتالي الطريقة الوحيدة للتخلص من هذه العادة التي أصبحت إدمانا لدى البعض هو استبدالها بوسائل وعادات أخرى كممارسة الرياضة أو إشغال وقتك بتعلم لغات و مهارات جديدة.
أعتقد أن السبب الأساسي هو قلة التجارب الاجتماعية وقلة الاندماج مع الناس داخل المجتمع لذلك فالنصيحة التي سأوجهها لكي هي أن تحاولي قدر الإمكان أن توسعي دائرتك الاجتماعية و أن تتصرفي بعفوية عندما تكونين برفقة أقربائك وأصدقائك فأنت لست ملزمة بالتفكير في الشيء مليون مرة قبل النطق به تصرفي فقط على طبيعتك وثقي بنفسك وبأفكارك.
إن معيار النجاح لا يتعلق بما إذا كان الشخص غنيا أو فقيرا فالأهم أن يكون قد بدل مجهوداته الشخصية للوصول إلى أهدافه وحقق إنجازات تشكل مرحلة انتقالية في حياته سواءا الشخصية أو العملية ، فمعانقة النجاح ليست بالأمر السهل حتى ولو توفرت سبل النجاح أحيانا لذلك أرى أن تحقيقك لنجاح ما وأنت تنمي لعائلة غنية لا يعني أنك لم تقم بمجهوذات وأنك وجدت طريق النجاح مفروش بالورود فنجاحك يعتمد بشكل كبير على طموحك وتفاؤلك وكدا رؤيتك للحياة وهذه الصفات لاتميز
أتفق معك فالمثقف هو من يملك القدرة على التعامل مع أشخاص من مختلف الثقافات مع احترام هذا الاختلاف والتعايش معه والقضاء على الصور النمطية التي بناها المجتمع حول الثقافات المختلفة.
أنا أيضا مقبلة على اجتياز الامتحانات الجامعية لم يبقى سوى بضعة أيام. لا تخافي عزيزتي سيكون كل شيء على ما يرام فقط ذاكري بجد واجتهاد ولا تسمحي للأفكار السلبية أن تتملكك، توكلي على الله و فكري بالأشياء الإيجابية وحافظي على تركيزك وثقتك بنفسك وستنجحين إن شاء الله.
بطبيعة الحال ليس كل من يحمل شهادة علمية أو جامعية مثقفا وليس كلّ من قرأ بضع كتب ومقالات مثقفا. إنما المثقف الحقيقي هو كل من له القدرة على التناقش والتحاور في في مواضيع وجوانب مختلفة بذهن منفتح وبنقد بناء وتحليل مقنع. يقول وليم شكسبير "وحده المثقف يعيد النظر في نفسه كل يوم، ويعيد النظر في علاقته مع العالم ومع الأشياء كلما تغير شيء في حياته."
إنها عادات وتقاليد دأبت عليها مجتمعاتنا ذلك أن الحفاوة وحسن الضيافة من أخلاقياتنا لأنها تدل على المحبة والجود والكرم ولذلك تجد أنه حتى الأسر الفقيرة في العزومات والضيافات تكلف نفسها كثيرا. وحسب وجهة نظري يجب أن نتجاوز هذه المعتقدات فليس المهم أن ان تكلف نفسك لإرضاء الآخر فإن كان يحبك فعلا لن تهمه هذه الأمور الثانوية
أتفق معك فتصرف بسيط منك قد يزرع الفرحة والسعادة في قلب الآخر بحيث أنه لا يهم قيمة الهدية المادية وإنما قيمتها الرمزية والمعنوية
في الواقع أيا كانت الظروف فأغلب الوظائف العمومية فيها نفس الروتين ونفس طريقة ا لاشتغال لكن على الأقل يكون للشخص أجر مستقر ولذلك أعتقد على أنه لا يستطيع المخاطرة بأجرته وعمله بسبب ظروف عمل سيجدها في أي وظيفة زاولها إنها مسألة صبر فقط و مدى قدرة الشخص على تسيير وتدبيير أمورهم وتنظيم طريقة اشتغاله.
أولا عزيزي إن النقطة لا تدل على مستوى الطالب فورقة الامتحان ماهي إلا اختبارات فقط فهناك العديد من الطلبة لديهم تحصيل علمي وأذكياء جدا لكن لا يحالفهم الحظ في الامتحان وقد يكون العكس.و النصائح التي يمكنني أن أقدمها لك كطالبة جامعية هي كالتالي : أولا حاول عند نهاية كل محاضرة وبعد عودتك إلى المنزل مراجعة الدرس والبحث عن مراجع أخرى بمعنى لا تكتفي فقط بما راج في الحصة فأنت كطالب باحث ملزم بالبحث والاطلاع على أكبر قدر من الكتب. ثانيا
إن أكبر عدو للإنسان هو نفسه ولذلك يجب أن نبادر دائما بخطاب مع الذات والهدف من ذلك هو البحث عن مكامن الخلل في شخصياتنا العيوب التي تمنعنا من الوصول إلى أهدافنا وأن نطرح دائما السؤال على ذواتنا هل أنا شخص مثالي؟ما هي القرارات الخاطئة التي اتخدتها في حياتي؟ ماهي الجوانب الإيجابية والسلبية في شخصيتي ومن ثم سأحاول البحث عن قدراتي وإمكانياتي وأحاول التخلص من الضعف الموجود بداخلي.