يبدو أن الخوف من المستقبل أصبح اليوم كشبح يطارد الشباب داخل المجتمعات العربية ، مما يدفعهم إلى التفكير في الوظيفة العمومية كحل وحيد لبناء مستقبل مضمون ، وإذا بهم بعد الالتحاق بها يتدمرون من طبيعة العمل الروتيني ، ويمكن أن نسجل في هذا الإطار على أن الوظيفة أصبحت نظرة جاهلية حمقاء تقتل روح الشباب وتطلعاتهم إلى بناء العقل والفكر واستثمار الطاقات ودفعها إلى العمل والإبداع . فالبعض يتساءل ألا تعتقد بأن الوظيفة تأخذ الكثير من وقتنا؟ ألا نرى بأننا أصبحنا
كيف يُمكننا إدراة السمعة الإلكترونية للشركة؟
بغض النظر عما إذا كانت الأعمال التجارية تتم عبر الإنترنيت أم لا،لابد أن يكون أصحاب الأعمال والشركات على وعي تام بأهمية بناء سمعة جيدة لأنها أساس نجاح و استدامة العمل التجاري كما أنها جزء لا يتجزأ من الاستراتيجية التسويقية للشركة. لذلك أرى أنه من الضروري قيام الشركة بإدارة سمعتها الإلكترونية لتعزيز ثقة المستهلكين تجاه خدماتها ومنتوجاتها وتبديد أي صورة سلبية قد تتشكل حولها فقد نجد العديد من المؤسسات التجارية التي تقدم خدمات ومنتجات ذات جودة عالية ولكنها لا تجيد إظهارها
في رأيك كيف يمكن لشبابنا الدخول في استثمارات في ظل القيود والعراقيل التي تعترض طريقهم ؟
من الملاحظ بأن شباب اليوم أصبح ينتابهم الخوف من دخول غمار الأسواق المالية والاستثمار في المشاريع، حيث يظن أغلبهم أنه يجب أن يتوفر على سيولة مالية كبيرة ، ولكن يبدو أنّ هناك العديد من المتخصصين يرون عكس ذلك تمامًا ، ويؤكدون على إمكانية الاستثمار ولو بسيولة بسيطة . فالسؤال الذي يراودنا بشكل كبير ،كيف يمكن أن يتحقق ذلك كأشخاص ترغب في الدخول في مجال الاستثمار؟ يبدو أن الكرة الأرضية أصبحت اليوم قرية صغيرة تعج بالمشاريع العملاقة التي لا يمكن أن
هل حقا للمعرفة السوقية دور فعال في اختيار الاستراتيجيات التنافسية ؟
لا يُمكن أبدًا التقليل من أهمية معرفة السوق في بناء وتفعيل الاستراتيجيات التسويقية ، خاصة و أنها أصبحت تُعد محركا أساسيا لدواليب الاقتصاد التنافسي داخل مجتمعات الأعمال في ظل التحولات الكبيرة التي يشهدها العالم الاقتصادي والتغيرات الكثيرة والمتسارعة، لعل أهمها انفتاح الأسواق،حيث لا تستطيع أي شركة أو مؤسسة تجارية أن تُحقق نجاحًا كبيرًا دون معرفة شاملة للسوق وقياس للمخاطر التي ينطوي عليها وكذلك الإلمام بكافة التفاصيل المتعلقة بطلبات واحتياجات الزبائن والقيام بإحصائيات شاملة حول ما يريدونه. الكثير من الدراسات تثبت
برأيك..ما هي أهم النصائح التي مِن المُمكن أن نتبعها لكي نستثمر بشكل ناجح في العملات الرقمية؟
مِمّا لا شك فيه اليوم أن العالم أصبح يتجه نحو نوع آخر من الاستثمار ألا وهو الاستثمار عن طريق العملة الرقمية أو ما يُسمى باليبتكوين. حيث عرفت هذه العملة الرقمية المشفرة ارتفاعًا كبيرًا خلال الأيام الماضية مما أثار اهتمامَ عدد كبير من المستثمرين الذين يرغبون في تحقيق ربح كبير من خلال الاستثمار في "البيتكوين". لكن السؤال الذي يطرح نفسه، كيف لنا أن نُحقق استثمار ناجح في هذه العملاء الرقمية؟ أعتقد أن هذا التساؤل مهم يجب أن نسأله أنفسنا قبل دخولنا