انا انتقلت للينكس وتركت الويندوز ولم اعد اطيق رؤية ( ويندوز ) من مميزات اللينكس : الامان العالي وعدم التجسس عليك من سلبيات ويندوز من بعد وندوز7 : التجسس عليك وجمع بياناتك في كل كبيرة وصغيرة صحيح ان لينكس صعب نوعا ما لكن هذه الطريقة الاساسيه لتفهم مايدور خلف الشاشة ويكن لديك دراية اكبر بماتفعل وبالتالي حرية اكبر
0
الكتب الحالية تم اعادة كتابتها من الصفر تحت اشراف امريكي لهذا تجدها اقرب ماتكون كهندي يتحدث العربية ولقد رصدنا ذات مره كلام لايقوله سوى الهنود مما يؤكد ان الكاتب هندي اضافة لذلك ان امريكا اعطت اوامر بتصعيب المواد وعدم جعلها سهله لئلا يفهمها احد مما يترتب عليه سقوط الطالب او كسله او فشله حتى يصل للجامعه محطم ولايترقى مستواه ولقد نجحوا بالفعل هذا فيما يخص الكتب فهي معدة مسبقا من ١٩٩٠ وانتهوا بالفعل من تصعيبها عما قريب بعد سنين طويله
بلا شك انني اصبحت ابحث في الآونة الاخيرة عن ( مجتمع ، موقع ، مدونة ، منتدى ) فيه مايوافق اهوائي فقط لكي لا اتعرض لسفهاء القوم لان هذا سيوفر علي وقتا وايضا ساتعرف على اناس جدد يحملون نفس الفكر مما يجعلنا نطور مهاراتنا لكن للاسف لم اجد ما اصبوا اليه بالضبط ولذلك لجأت لقروبات فيس بوك المغلقه ففيها فائدة كبرى ولنصل لمانصبوا اليه جميعا يحتاج منا ان نشتري خمسة الى عشرون موقعا ودمجهما في بعض مع تسويق شديد وتصميم
ان الله يفعل مايشاء في المثل الشهير ( دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ) ، والقصة شهيرة فالبعض لايعاقبه الله الا في الآخرة لشدة ماصنع ( ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار ) فاذا لم ترى الظالم اخذ جزاءه في الدنيا فتأكد ان الله اخره واستدرجه جاء رجل لمالك بن دينار فقال انا اعصي الله والحياة منفتحه لي فقال له مالك هل تقوم الليل؟ قال الرجل كلا قال مالك كفى انه حرمك مناجاته
يوما من الايام ستدور الدائرة وتقع على راسه في عقر داره فاعلم رجالا كانوا يغازلون وبعد عشرون عاما تفاجئؤوا بان اخواتهم اصبحوا يبحثون عن الرجال وهذا معنى قول الرسول ( كما تدين تدان ) وانت يجب عليك ان تنهى صديقك وتذكره بالله او ليمسنك منه كير الحديد ويعاقبك الله جزاءا على تهاونك مع صديق يفعل كبائر الذنوب فانا كنت اصاحب رجل واذكره بالله ويستهزء احيانا بكلامي وكنت امشي معاه جهلا والمفترض ان اغضب لان استهزاءه ليس لشخصي بل تخطى حدوده
قال العلماء ان اركان التعبد القلبية الثلاثه هي ان تجمع بين الخوف والرجاء والمحبه وجمعت الثلاث في قول الله : { أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُۥ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُۥٓ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا } قال ابن القيم -رحمه الله-: "قال أبو علي الروذباري: الخوف والرجاء كجناحي الطائر؛ إذا استويا استوى الطير وتم طيرانه، وإذا نقص أحدهما وقع فيه النقص، وإذا ذهبا صار الطائر في حد الموت. فلايوجد شيء اسمه لا احب الله واخاف
اولا احب ان ارحب بك ترحيب حار في الحقيقة انا استخدم حسوب لنفس السبب واعرفه منذ سنوات ، مجتمع بسيط التعامل معه كثيف بمعلوماته غني برجاله فبعد فقد المنتديات العريقة المحتوى العربي اصبح مفتقرا لمنصات نكتب عليها والبديل وافضلهم بلا شك هو حسوب ... لكن وددت لو انه يتم اشهاره في الحسابات واجبار الكُتاب على احترام الله ورسوله لانه في تعدي كثير وكان سبب رحيلي عنه في فترة ما ان الملحدين جعلوه كئيب بكتاباتهم ولم نجد لهم رادع لكن ارى
ولله الحمد والمنة لايوجد لدي خرافات او ما الى غيره والسبب فهمي للدين والشريعة بشكل جيد ذات مرة قالت لي والدتي حفظها الله ، ازل بيوت العناكب لانها تورث الفقر قلت وما الدليل ؟ قالت حديث الرسول فذهبت ابحث عنه فاذا به ليس حديث بل مقولة نُسبت لاحد الصحابه كذبا وبهتانا فذهبت ووضحت لها فقالت انا كنت مستغربه ففهم الدين سبحان الله يحميك من كل المصائب والفتن والخرافات نسأل الله ان يثبتنا
الغول ليس خرافة ( السعلية ) فجدة والداي تخبرهم انها رات الغولة وهربوا منها وكانت سريعة وعنقها يطول اثناء تغولها ومطاردتهت للضحية وكنت اشك فيها حتى قرأت حديث الرسول ( اذا تغولت الغيلان فبادروا بالآذان ) فتأكدت انها حقيقيه لكن الغريب اني وجدت كل اهل منطقة يصفونهت بشكل مختلف ، والعجيب ان الوصف الذي تلقيناه من اجدادنا مطابق للوصف في لعبة ريزنت ايفل عندما ( يطول عنق مصاص الدماء ) ويهجم وكان هناك انياب مغروسة باحد منازل الديرة وقصة الانياب