وجزاكم أستاذة سهام... رضي الله عنك وبارك فيكِ. فليس الصبر معناه أن تصبر على وضع يمكنك تغييره ، أو أن تصبر على أذي يمكنك دفعه معك حق، جزاكم الله خيرا على هذه اللفتة المهمة.
1
من ذاق الخذلان، قد يصبح أكثر تحفظًا أو جفاءً دون قصد. حسنُا، بناءً على التعليقات. كيف نتعايش أو نتقبل؟ وكيف نجد طريقة للتعامل مع الأفكار المؤلمة؟ كيف نجد طريقة النجاة؟ كيف يكون التقبل هو العلاج؟ بالطبع كل تجربة وراءها رسالة وحكمة إلهية... آمل أن نُرزق بتلك الخرائط الداخلية التي ترشدنا في اللحظات الصعبة.
وجزاكم مثله إن شاء الله شكرا لحسن ظنك بي أستاذة عبير كل ما في الأمر أني عمَّقت فهمي لعبارة ابن القيم من خلال كتابة هذا المقال بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وهذا شأن جميع كتاباتي. وكل ما ينتج من فوائد مكتوبة أنشره هنا لتعم الفائدة. فكما فادني سيفيد غيري ونسأل الله أن نكون ممن قال فيهم الله تعالى: فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ}.
جزاكم الله خيرا على مشاركتك الطيبة أستاذة عبير. كيف نقدر نحافظ على هذا الجود مستمرًا وسط مشاغل الحياة وضغوطاتها بحيث لا يصبح مجرد شعور عابر أو لحظي؟ ذكر الله تعالى .... يشفي القلب المريض، ويعطر القلب السليم، ويوقظ القلب الغافل. والدعاء طبعا بأن يوفقنا الله لاستمرارية هذا الشعور.. فنحن بدون عون الله عاجزون. وقد كتبت هذه الأسرار العشرة خلف محاضرة لفضيلة الشيخ سمير مصطفى. وهي أمور تعين على إثبات المحبة لله تعالى، وتقرب الإنسان من الله. 1. قراءة القرآن بفهم وبتدبر
اللهم آمين.. جزاكم الله خيرا أستاذة عبير، وبارك فيك. هل ما أقوم به يقربني حقًا من الله أم أنه يُرضي نفسي فقط؟ هذا السؤال هو دائما حال المؤمن الذي يعمل الطاعة ورغم ذلك يخشى ألا يقبلها الله منه قال تعالى: {وَٱلَّذِینَ یُؤۡتُونَ مَاۤ ءَاتَوا۟ وَّقُلُوبُهُمۡ وَجِلَةٌ أَنَّهُمۡ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ رَ ٰجِعُونَ ٦٠ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡخَیۡرَ ٰتِ وَهُمۡ لَهَا سَـٰبِقُونَ ٦١﴾ [المؤمنون ٥٧-٦١] وفي تفسير هذه الآية يقول الشعراوي -رحمه الله-: والوجل: انفعال قسري واضطراب يطرأ على العضو من خوف
جزاكم الله خيرًا.. أ. سهام الجود بالنفس له أشكال وصور كثيرة قد تكون منها أشياء نعتبرها بسيطة للغاية، مثل أن يُعلم المعلم تلاميذه ابتغاءً لوجه الله، أو أن تربي الأم أطفالها على الطاعة وتقوى الله، وهكذا، نعم بالضبط.... أن تجود بالنفس لله يعني أن تكون حياتك كلها (الدنيا) مسخرة لله (لعمران الآخرة) كما قال ماهر زين في نشيدته I LOVE YOU SO MY LOVE, MY LIFE, MY DAYS, MY NIGHTS, MY WEALTH, MY PRAYERS IS ALL FOR YOU المال، والأولاد
تعليق طيب، وتحليل ممتاز أشكر لك مرورك الطيب أستاذ محمد محمود جزاكم الله خيرا طبعا القصص الواقعية كثيرة جدا في مسألة "مسيطر" كم من معجب بنفسه ظن أنه مسيطر بما لديه، فتركه الله؛ ليهلك بما كان يثق به من نفسه. نحن بكل ما نملك لا شيء بدون ولاية الله. وحقا: "من كان الله معه فمن عليه؟ ومن كان الله عليه فمن معه؟" المصيبة: أن يتخلى عنك الله... لهذا، هذا الدعاء مهم جدا، كيلا ننسى.