حسام عشماوي

6 نقاط السمعة
7.85 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الطبيعي أن يكون لك مسكن خاص وللظروف القاهرة تستأجر بالطبع اذا كانت الظروف المادية تتحمل التملك مثلا أكون بمدينة ما مع أهلى وعملي بمدينة أخرى ساعتها أقوم بالإيجار لظروف قاهرة السكن الملك يوفر الحد الأدنى من سوء المعيشة يعنى تظل المشكلة وقت الظروف الإستثنائية فقط الطعام والشراب فى حين أني اذا كنت أمر بظروف مادية صعبة فأنا ساعتها مهدد بالطرد والرمي فى الشارع بجانب البرد والجوع. أنا شخصيا أعتبر السكن كالوطن لابد من وجوده حتى وإن لم أكن أعيش فيه
أعذريني, طالما انك ابتعدت بكامل إختيارك وأغلقتي وسائل تواصلك بنفسك وأغلقتى الهاتف بنفسك لا شيئ يعفيكي من هذا الا نقطة واحده فقط أنتى لم توضحيها "ظرف قهري" ولكن تستطيعي أن تسألي نفسك سؤال قد يعطيكي الإجابة هل اذا كنتي لتفعلي نفس الشيئ فرضا مع أختك أو أخاك؟ وفى حالة الإجابة بنعم هل تعتقدين أن "الظرف القهري" سبب مقنع عندما يسمعه إخوتك منك سيقدرون موقفك؟ اذا كانت ايضا نعم اذن كان الله فى عونك ولا يكلف الله نفسا الا وسعها اما
الشركة التى لا يوجد بها تنافسية هي شركة فاشلة والصراعات حتميه فى كل الشركات الجيده ولكن الفكرة فى إدارة الصراعات بما لا يتسبب بإنهيارها ويزيد من نجاحها 1- حل الموضوع بتوضيح اللوائح والقوانين الخاصه بالشركه فى المعاملات بين الافراد بعضهم البعض ولا تكون حكر على موظفي الموارد البشرية. 2- توضيح المهام الوظيفية لكل فرد بوضوح لا لبس فيه مع وضوع صلاحيات المدراء ايضا. بالمناسبة كل الشركات الكبرى تحديدا تحتاج الى بعض الموظفين الفشلة فى العمل لأهداف مختلفة ولكنها لا تتحقق
هذا مبدأ براجماتي نفعي بإمتياز "الزبون دائما على حق" لا ليس الزبون دائما على حق وليس عليك تملق الزبون منافقته الى هذا الحد ابدا الزبون لا يأتي الى المحل ليعطي العامل صدقة ويغادر !! هو يأخذ مقابلها سلعة ما وبالتالي المنفعه متبادلة فلماذا اذن هو فقط على حق؟!!! أحيانا يجب عليك أن تخسر بعض الزبائن لتربح.
بالطبع تؤثر وطبيعي جدا أنها تؤثر فى الإختيار سأعطيك مثال لنفترض انك من احد المجتمعات المترابطه أو القبليه أو المنغلقه مثل الريف أو الصعيد بمصر على سبيل المثال ولديك ميول تجاه أحد الفنون مثلا الرسم أو التمثيل أو الموسيقى أو اى شيئ اخر هل ستغامر وتختار كليه مثل هذه وتفقد إحترامك لدي كل من حولك حرفيا وتختار ما تحب ؟ أم ستختار أى تخصص أخر لا تحبه ولكنه يحافظ على نظرة الإحترام حولك بالمجتمع مثل طبيب أو مهندس أو مدرس
لا يكن تفكيرك متطرفا ما بين أقصى اليمين الى اليسار بالطبع هناك شيئ أسمه صداقه وهى شيئ نادر وقيم جدا ومهما كنت أقوى الأقوياء الإنسان كائن أجتماعى يحتاج البشر بعضهم بعض ستحتاج إلى الأخرين عاجلا أم أجلا هذا مما لا شك فيه إذا لم تكن تعلم قيمة الصداقة فأنت غالبا لم تتعرض لمصائب أو مشاكل كبيرة فى حياتك "الصداقة قيمتها الحقيقية تظهر فى الأوقات الصعبة"
لا أحد يبحث عن الصديق, هو ليس سلعه تبحث عنها وقتما تحب وتجدها بالإضافه أصلا ما هو تعريفك لمفهوم الصداقة؟ بالمناسبة لديك أسلوب مميز جدا فى الكتابه وغالبا أنت شخص حساس للغاية حاول أن تحظى ببعض اللامبالاة ستريحك كثيرا
المقدمة أهم شيئ اذا كان لديك مقدمة ممتازه ومحتوى سئ سيتم قراءة مقالك بغض النظر عن الانطباع السيئ الذى ستتركه نحن فى عالم لا مجال فيه لإضاعه الوقت حتى فى التفاهه يجب ان تنتقى فما بالك بالجيد اما لو كان لديك محتوى ممتاز ومقدمه سيئة فلن يتم النظر به أصلا
انا ليس لدى الخبرة فى هذا المجال حقيقة ولكن لى بعض الملاحظات كمستخدم للعسل من تجاربي الشخصيه اشتريت عسل فى احدى المرات ولكنه كان ذو نكهة لاذعة هذه طبيعته ولا اذكر اسمه للأسف واذكر انى تركته لا استخدمه لمده تقترب من العامين كاملين ولا حاجه لى أن اقسم على هذا ولكن لم يتغير لا طعمه ولا لونه ولا تبلور حتى هذا ماحدث ولم يكن ذا سعر مبالغ فيه كان بحاولى 150 او 200 ريال سعودي تقريبا واحدى المرات اشتريت ايضا
فكرة عقيمه ولن تجدي نفعا على الإطلاق سواء هنا أو فى الأرجنتين أو حتى على المريخ يا عزيزي هذه الفكره فقط للترويج والشهرة لا غير كما فعل مليونير أو ملياردير صينى من قبل عندما أعطى كل العاملين أو عدد كبير جدا منهم لا أذكر بالضبط بالشركة مكافأة بالإقامة بمنتجع أو فندق شهير جدا "لا اتكلم عن عدد محدود كما تفعل الركات حاليا مع الموظفين المميزين لديها " إرتفعت أسهم شركته بطريقه غير مسبوقه وأصبحت حديث الساعه ونالت شركته شهرة لو
بأمانه لا أقرئها فى الغالب الا اذا كان لدى شك فى شئ ما ككونها حلالا أم لا أو انها تحمل مادة تسبب ضرر لمن عندهم حساسية من شئ معين أما غير ذالك فلا
لنكن واضحين وصادقين مع أنفسنا اولا: هناك فرق بين الخصوصيه وهى حق لك والخجل وهو اذا كان مضرا فهو سلبيه مثلا أن تقرأ كتبا معينه أنت تراها مفيده لك هذا لا يستلزم أبدا أن يعرف غيرى ما الذى أقرأه "هذه خصوصيه" أو تشاهد مثلا أفلام كارتون تؤثر فى نظرة الناس لك قد يظن من يراها أنى طفل وبالتالى سيتبع هذا اسلوب تعامل مبنى على هذه الفكره التى كونها عنك وستسئ لك "هذه خصوصيه" أنت حرفيا تتكلم عن السلبيه اذا كنت
يشكلون وعي الناس الجمعي بكل ألات الإعلام والسوشيال ميديا من حيث أنه لا ينظر الناس إليك الإ من خلال ما ترتديه أو ما أنت عليه ولكن بالأمانه هناك عدة فئات من البشر تستخدم الماركات المقلده الأولى: الضعيفه التى تشترى ما يناسب المال معها بغض النظر عن أصلا كونه ماركه أم لا وهذه أنا أعذرها حقيقة الثانيه: فوق الضعيفه أعلى من هذا بقليل ولكنها تعرف الماركات العالميه وأسعارها ولا تستطيع شرائها حتى لو على مراحل ويتحكم بطريقه تفكيرها الات الدعايه والأعلام
نعم حتى لو بها فوائد من قال اصلا ان الطفل يجب أن يكون له أى علاقه بالمال أصلا , هو طفل لديه مرحله عمريه معينه لإكتساب مهارات وخبرات معينه فى هذه السن لتكوين شخصيته ليكون ما سيصبح عليه فيما يكبر وهذا فقط لا غير "وهنا لا أتكلم عن عماله الاطفال بالإكراه التى تنتمى الى أسر لديها عجز مالى فتضر الى تشغيل بعض الاطفال لكسب لقمة العيش لتوفير المتطلبات الرئيسية لهم رزقنا الله واياهم " هى معادلة خاسرة صدقنى نفترض ان
- "الوظيفة لن تجعلك مليونيرا" = صحيحه مئة بالمئة ولا نتكلم هنا عن الوظائف العاليه المردود والتى لا تمثل واحد من ألف بالنسبه لأغلب الوظائف. بالإضافه عندما نتكلم عن شئ ما نتكلم عن القاعده وليس الإستثناء - "كلما زاد ذكاء الإنسان كلما زاد إنعزاله" = صراحه لا يمكن ايجاد تقييم عادل لهذه العباره حيث انك لا تستطيع حصر الأذكياء ومن ثم تقييم الوضع الاجتماعي لهم بالإضافه الى أن حتى الذكاء متعدد فهناك ذكاء إجتماعى وذكاء عاطفى وذكاء علمى وليس من
هذا نوع من التعالي لا مبرر له عندما تقدم النصيحه أنت تقدما أولا وأخيرا لوجه الله وترجو الثواب منه وليست من من نصحته حتى لو رفضها ستؤجر عليها من رب العالمين بإذن الله ولكن أترك الجدال العقيم فقط
تستطيع انت تقول فى ظل هذا العصر المتباعد اجتماعيا بشده حيث لا مجال لإكتساب الخبرات الحياتيه الحقيقيه والصادقه ولو على مستوى الأسرة الواحده نعم ضروره ولكن التخطيط البعيد المدى وليس قريب المدى على سبيل المثال: التخطيط للتفوق فى الدراسه يجب أن تأخذ بأسبابه من حيث تحصيل الدروس وبكم كبير أكثر من المعتاد حتى تتفوق على نظرائك فلا يمكن ان تمشي فى الدراسه عشوائيا "تبعا للظروف" وتتوقع النتائج التى تتمناها من حيث التفوق انظر : اذا أردت هدفا ما فلابد من
منطقي الى حد كبير كيف لشخص لا يستطيع الاستغناء عن شئ واحد حتى أن يصنع الفارق أو التغيير بالعكس شخص مثل هذا يكون عبئا كبيرا على من حوله دائما
اتفق مع هذه العبارة حتى الكلمه القبل الأخيره "لحظة موتك" هذه أختلف جدا معها انت لن تعرف نفسك بالضبط واي شخص كنت انت الا بعد موتك عند الحق الذى لا يظلم عنده أحد , عندما تري أعمالك كلها صغيرها وكبيرها يوم الحساب ساعتها فقط ستعرف أى إنسان كنت أنت وبقمه العدل والرحمه أيضا ولكن قبل ذالك فهو المحال
المضار أكبر بكثير من المنافع (المنافع فرديه والمضار جماعيه بإمتياز) وهذا مشاهد للجميع لا أتفق مع هذه الفكره على الإطلاق