تعلمت في 2025 ان التخطيط بقدر ما هو مهم إلى ان الافراط فيه ياتي بنتائج عكسية من المهم ان تري بداية الطريق ولكن من غير الممكن ان تري الطريق باكمله وإن حاولت فإن الوقت يضيع في محاولة روية الطريق بلا جدوى. اما عن ما انوي تغيره في 2026 هو العيش بسياسة اليوم الواحد اليوم انا مطلوب مني ان افعل كذا وكذا وان لا افعل كذا وكذا لليوم فقط علي ان اعمل ما ينبغي عمله وللا اعمل ما لا ينبغي عمله
1
شكرك مرة اخري على مرورك الجميل ويبدو ان الاختلاف بيننا ليس فقط على الافكار بل كيف ينظر كل مني لعلم بصورة شمولية وانا اري والله اعلم انك تخلط بين علم الطاقة وبين تطوير الذات حيث والتنمية البشرية. ولكن اود الاشارة فقط إلي ان علم الطاقة يمكن محاكمتها برموزه وهذا لانه لا بتبع قواعد علمية محدد واي قواعد علمية محدد فهي غالبا ترجع لعلم النفس او تطوير الذات لا لعلم الطاقة. واما قانون الجذب فقد طرحته من ثلاثة مناظر اساسية المنظور
شاكر لك اخي الكريم على ردك واهتمامك وحتى لا نكرر اخطأ النقاش الماضي اسمح لي بطرح الموضوع من عدد زواي اولا سوف اتحدث عن السبب الذي دفعني لكتابة هذا المساهمة وما الخلفية التي كانت حاضرة في ذهني انا ذاك ثم ساقدم لك راي فيما طرحت انت. ما الخليفية في ذلك الوقت كان هناك هجوم واسع من اشهر رموز الطاقة على السنة ودعواهم لتشويه كثير من العبادات الكارمة لم تكن مفهوم اديت به من نفسي بل كانت توصيف سائد بين رموز
حسنا سنعود لنقاش منذ البداية اصل النقاش كان نصيحة مني لك بالابتعاد عن هذا الممارسات ولذلك انصحك بالابتعاد عنها ثم ردت انت بنفي صحة ما ذهبت إليه وجاتني بمصدر عبارة عن كتيب صغير من 16 صفحة ثم قمت انا بالرد عليك مع إضاح جوانب اخري من فكرتي ان تلك الممارسات تطعن في اصل العقيدة وجئيت لك في النهاية بمصدر خفيف من موقع إسلام ويب وهو موقع موثؤق يعرض راي الشرع في هذا. ثم ردت انت بنقل الحوار لمحورين المحور الاول
لا داعي لتغير المواضيع الاجدل ان نتنهي من الموضوع الاساسي ثم نتقل لما يليه النقاش عن علوم الطاقة صحة من عدم اما ان تعرض موضوع واعرض رد ثم تعرض موضوع واعرض رد ثم موضوع ثم رد. فهكذا لن نصل لشئ سواء تشتت القارئ الاجدل هو ان نبقي في نفس الموضوع وتذكر هذا مجتمع لنقاش المفتوح والقارئ له علينا حق. وادعوك وادعو نفسي لان يبقي هذا الموضوع محل نقاش ولا يتحول الامر لجدال اما في الاجمال فإن ركزة مع ردي السابق
بشكل مبدائي تجنبت الحديث عن الوغة لان حكمها مختلف عليه فالثابت انه إن صاحبها إعتقاد بالمعتقدات الوثانية انها حرام وإن لم يصاحبها ذلك فيختلف الحكم بين من يري حرمته ومن يرجعها لنية. شيوخ الجهل والضلال هداك الله يا اخي نحن مطالبين بسؤال اهل الذكر إن كنا لا نعلم الدين ليس بساط يمشي عليه الجميع ولو كان كذلك ما كان دين لم يترك ديننا مجال لهوا ولذلك فإن البئية العلمية هي المسؤلية عن حفظ كل من نصوص واحكام ومقاصد الشريعة وتفسرها
بالنسبة لدليلا سوف اشير إلى مصادر موثوقة في الفتوة الاسلامية تبين راي الشرع بوضوح. يحرّم هذه الممارسات بأسمائها أو بذاتها؟ الفكرة ليست في المسميات فهذا الافكار لطالما انتشرت عبر التاريخ بمسميات مختلفة ولكن الفكرة في كونها تطعن في اصل العقيدة هذا الافكار تعتمد على الغيبيات ونحن لا نومن بالغيب إلي من عند الله واي إشراك مع الله في هذا الصفة فهذا يطعن في اصل العقيدة. الاسقاط النجمي وما سميته انت الخروج من السجد هو ناتج اعتقاد وثني يؤمن بي ان
اري ان رايك من اكتر الاراء اتزانا هنا فالجميع اما منحاز للرجل او منحاز لفتاة واعجبنى تفريقك بين الفعل ورد الفعل وربما النتيجة انه لا يؤجد مخطئ واحد وهذا مع الاخذ بكامل الاعتبار ان السوشيال ميديا لم تصور لنا الصوره كاملة فنحن لا نعلم هل كان رد الفعل الانفعالي جاء فجاء ام جاء نتيجة حديث اجري قبل تصوير الواقعة ولا نعلم ماذا حدث بعد انتهاء الواقعة. نحن في مثل هذا الوقائع نستطيع ان نحاكم الافكار ولكن لا نستطيع محاكمة الاشخاص
لا ادري لماذا قد يشعر الانسان بالثقة بالنفس من مثل هذا الحركة اتفهم ان المرء يشعر بالثقة بالنفس من ملابسه مهاراته نجاحاته ولكن اين الثقة في النفس هنا. ثانيا هذا الحركة في العرف المصري عموما تنم عن قلة الادب وعدم الاحترام لحاضرين ولذلك حتى في جلسات الاصدقاء عندما يقوم احدهم بمثل فإن البقية يطلبون منه الجلوس بشكل طبيعي عندما فعل ما يؤذي الغير فإن الفضلية تكمن في عدم فعله وإن كان لا خطئ فيه خاصتا انه لن يترتب على فعله
الالتزام بالاعراف الاجتماعية فضلية عندما لا تحتوى على مخالفات شرعية العرف الاجتماعي يقول ان وضع ساق على ساق هو قلة ادب واحترام لافراد الاخرين وخاصتا ان هذا الحركة غالبا ما تكون نتاج رغبة شعورية بالسيطرة والفوقية وهنا انا اتحدث بشكل عام. شخصيا رايت الكثير من النماذج عن ذلك فمثلا لم اري طالب او تلميذ يضع ساق على ساق إلا وهو قليل ادب مع المدرسين والمحاضرين لم اري موظف يضع ساق على ساق بشكل مستمر ومتعمد وخاصتا اثناء الحديث معه إلا
لقد تشرف الاخوي بالحديث عن ما تمرين به من زواي مختلفت وساتحدث انا ايضا من زاوية مختلفة اولا نحن لم نختار حياتنا ولم نختار اهلنا ولا مجتمعنا ولكن الوقع فرضهم علينا فرض والمشاكل في كل مكان ولا تخلو بلد مهما تقدمة من الهم في اوربا يعاني كثير من الناس من إشكالية كونهم ابناء غير شرعين مشكلة نفسية كبيرة يدفع فيها إنسان ثمن خطأ لم يقترفه عمره باكمله. الاب والام عندما يخطون في حق الابن يظنون انهم إنما يحسنون صنعا اخاكي
وهذا سبب فشل معظم الدعوات لانها ببساطة المجتمع غير جاهز لهذا التغير السوشيال ميديا تعطي إحساس زائف بي ان كل شئ يسير على ما يلرم فإن لم يكن على ما يلرم فلعله بسبب فساد شخص اخر لا علاقة لنا نحن بذلك ولكن الواقع يقوله انه اليوم لم تعد تكفي الدعوة لالتزام بالدين ولكنني نحتاج لمشاريع إصلاحية تعمل جاهدة لتحقيق هذا الغرض تخاطب كافة فئات المجتمع ومشاريع مستقلة تراعي كل فيئة. نحن لا نحتاج لدعوة لوحدة العرب وحسب ولكنني نحتاج لمشاريع
حقيقة انا معجب بردك وعمق فكرك اما إجابة على اسئلتك الثلاث نرد بما ياتي. هل نحن ضحايا موامرة خارجية ام ضحايا انفسنا؟ نحن ينطبق علينا كلا الامرين العدوي يقيد بعدوه وهذا معروف اما العدو فخير معين له هو هشاشة عدوه من الداخلي هذا الهشاشة هي ما تمكنني ان نقول اننا ضحايا انفسنا اولا ثم ضحايا عدونا الشيطان لا يستطيع الوصول لبني ادم إلا عن طريق النفس الامارة بالسوء. هل يمكن ان نخرج من دائرة الشعارات إلي دائرة الفعل؟ الامر ممكن
الالحاد كبري ولكنني سابقي ضمن الموضوع إن ارد النقاش معي حول هذا الامر يمكنك إرسال لي رسالة على الخاص وساكون مسرور بمناقشتك ومعرفت افكارك اما علوم الطاقة فصدقني اخي الامر يقتصر على الاضرار الدينية الامر له اضرار طبية ونفسية بالغة كلما تعمقت في الامر الممارسات الطاقية من الاسقاط النجمي والعلاج بالطاقة وغير ذلك تزرع في داخلك ميلو انتحاري بشكل غير واعي وبالمناسبة هذا ليست فكره اطرحها بل هي موضوع لدراسات علمية اثبتت ذلك. كلما تعمقت في العلم الطاقة ستسحر به
اولا اريد منك ان تعرف انني ليست مجرد ناقد لعلم الطاقة ولكنني كنت منغمس بها ومذهول فيها واقول اني بالفعل جربت الاسقاط النجمي وتابعة ما يسمي امير صبري حتى اقتنعت انه لم يعد من العلماء إلى هو وقراءة عشرات الكتب في مجال التنمية البشرية والتي تنتمي لعلم الطاقة وكثير من الكتب في مجال ريادة الاعمال والتي تقوم على بعض افكار الطاقة وقد بدات في الطاقة من نفس المنطلق الذي بدات انت منها مع انعطافي عن هذا المنعطف بفضل ومنة من
اخي خالد هداك الله جميع افكار الطاقة بما فيهم الاسقاط النجمي او تجربة الاقتراب من الموت افكار شركية دل عليها صحيح الدليل من الكتاب والسنة يعرفها من يعرف هذا العلوم حق المعرفة ولهذا انصحك بالابتعاد عنها ولا تنخدع وراء كلامهم الجميل ولا تتعقد ابدأ انه هناك ما يسمي علم طاقة إنما هو دين الطاقة نعم علم الطاقة هو دين مستقر لها افكاره ومعتقداته وقد تحدثت عن ذلك في مساهمة سابقة بعنوان ثلاثة خرفات من علم الطاقة
ظاهر الكلام يبدو جميل ولكن بعيد عن التغليف الفن الذي بدونه تموت علوم الطاقة هل يمكنك ان تناقش الامر بالعلم والمنطق تقول لي لحظة ولكن العلم لا يفسر كل شئ وهذا عجيب لاننا نعرف ما لا يمكن إحصائه من علوم الطاقة تقريبا كل عالم او دجال بالمعني الاصح يملك من 2_3 علوم طاقة اسسها بمفرده. حسنا ولكن دعنا نسلم بي ان العلم لا يفسر كل شئ وعلى راي احد العلماء (الدجلين) يقول الملحد يلحد اولا ثم يسأل اين الاله عليك
الشغف ليس شئ ثابت لا يقبل التغير وبالتالي إن كان شخص ما شغوف بالبرمجة اليوم غدا يمكن ان يختفي هذا الشغف بكل سهوالة ويتحول تجاه الطب هذا بخلاف مشكله تعدد الشغف حيث ثد نجد شخص يرتبط شغفه بخمسين تخصص فالشغف ليس شئ يحاكم به. في نفس الوقت المالي وحده قد تحبه النفس ولكن ليس بالضرورة ان يحمل راحتها وسعادتها وبالتالي انا لا ادعم وجهة النظر الاولية او الثانية ولكن يمكنني القول ان كل شخص يمكن ان تناسبه احدي هذا الواجهات