يمكنك مراسلتي بالتطبيقات فأنا املك حساب على Google Play، وإذا كانت تطبيقات تستحق النشر فسأنشرها لك دون مقابل، والعائدات الإعلانية تصل إليك متى رغبت، لكن وللتنويه لا نمتلك في تركيا PayPal، لذا أتمنى أن تكون لديك أفكار بخصوص طريقة سحب أرباحك. أتمنى لك التوفيق :))
فراس اللو
مؤسس موقع بديل Badil.io. مُبرمج ومطوّر مواقع وتطبيقات للهواتف المحمولة بنظامي آندرويد و iOS. محرر في عالم التقنية Tech-wd.com، والبوابة العربية للأخبار التقنية سابقًا. قناة يوتيوب : feras allaou
937 نقاط السمعة
876 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3
بما أن مخاوفي من التقيؤ، فقررت أن لا آتناول الطعام عندما أعرف أني سأستقل وسائل النقل، وهنا تحسّن الوضع قليلًا، لكنني كنت أيضًا أتناول القهوة وأٌدخّن وهي من الأسباب التي أبقت على المشكلة. بعد الإقلاع عن التدخين وتخفيف القهوة وتحديدًا "Americano" الأعراض تناقصت، لكنها موجودة حتى الآن عند الركوب في وسائل النقل العامّة المزدحمة للأسف!
لم أتخلّص منها حتى هذه اللحظة للأسف، فهي تأتي بشكل مُستمر، لكن هناك مُحفّزات مثل شرب القهوة تزيد من حدّة الحالة، كما أنني توقفت عن استخدام سمّاعات الرأس في أي مكان مزدحم، يعني قررت أن لا أعزل نفسي في الأماكن التي يمكن أن تأتيني فيها نوبات هلع ولاحظت أن الأمور تحسّنت بعض الشيء. حاولت الاستماع إلى سورة يوسف باستمرار أثناء الانتقال في المواصلات العامة وشعرت بتحسّن أيضًا، لكنني أنصحك أن تذهب إلى طبيب لأن التراكمات النفسية أمر خطير، يعني أنا
لدي تجارب طويلة بدأت منذ 2014 ولم تختفي تمامًا حتى الآن للأسف. بدأت بشكل غريب عندما كنت في عملي متوجهًا من مكان لآخر في سيارة مع أصدقائي، فجأة ودون سابق إنذار شعرت بضيق في النفس وتعرّق ودقات قلبي زادت لمدة من الزمن ثم عاد كل شيء لوضعه الطبيعي، ومن بعدها كلما جلست في مكان مغلق ومعجوق مثل الباص أو الميترو أشعر بهذا التوتّر، أو حتى عندما أجلس عند طبيب الأسنان وينشغل بفمي، الخوف الذي في داخلي هو من التقيؤ دون
بداية يُرجى الكتابة باللغة العربية الفُصحى لأنها من شروط استخدام الموقع. بخصوص الفكرة العامة لطريقة تحديد عدد المشاركات فقبل حفظ المشاركة في قاعدة البيانات ضع شروطًا للتأكد من نوع حساب المستخدم، إذا كان مدفوعًا أتمم العملية، أما إذا مجانيًا فتأكد من عدد المواضيع المنشورة خلال الشهر الحالي. طبعًا التأكد من عدد المواضيع يتم بأكثر من طريقة، بإمكانك عدّها أثناء التأكد من خلال تحديد الشهر الحالي ومن ثم عد مواضيع المستخدم. يُمكنك أيضًا إنشاء جدول خاص لعدد مواضيع كل عضو والشهر،
بكل بساطة عرّفنا متغير من نوع Boolean لمعرفة ترتيب الضغطة على الزر، والبداية بكل تأكيد ستكون أنها الضغطة الأولى. بعد الضغط على الزر قمنا بتفقد الترتيب، هل هو أول مرة؟ إذا كانت النتيجة نعم استبدل لي الصورة الأولى بالثانية وغيّر الترتيب أيضًا واجعله ليس الأول، أما إذا لم يكن الترتيب أول مرة فهذا يعني أن الضغط على الزر يقوم بتغيير الصورة الثانية بالثالثة.
ليست الإماراتية فقط استخدم هذا الأسلوب. العام الماضي على ما أذكر ذكر Casey أنه لم يحظى بفرصة للسفر مع ابنه منذ مدة، وما كان من الخطوط التركية Turkish Airliness سوى أن اتصلوا به وعرضوا عليه تذكرتين وإقامة مجانية في اسطنبول :) هذه المفاهيم الحديثة رائعة جدًا، يجب مواكبة التطور في جميع الشركات وعدم إهمال هؤلاء الأشخاص، فشخص مثل Casey لديه أكثر من 4 مليون مشترك.
- في الحقيقة لم ألحظ مشاكل في الأداء أو تغيّر أبدًا، وهذا على حاسب ماك بوك برو 2015. - المشكلة الوحيدة هي التوافقية مع بقية البرامج مثل فوتوشوب والأندرويد ستوديو، وخصوصًا الأخير مجموعة من المشاكل الغريبة تظهر لي منذ التحديث لذا إذا كنت تعتمد على الكثير من البرامج انصحك بالانتظار حتى تصدر تحديثات لها. - بالمناسبة، في مشاكل في الاتصال بشبكات واي-فاي على Sierra لكن حلها فقط بإيقاف تشغيل الواي فاي وإعادة تشغيله.
> وصور أكواب القهــوة برفقة كتاب اسمه ( في القلب فتاة عبريّــة ) ، مع خلفيــة لنافذة تنسلّ عليها قطرات المطر. هههههه لا تعليق. أنا عانيت - مازلت أعاني على الأغلب :)) - من هذه الظاهرة ولاحظت أن وجودي في المنزل عند مغيب الشمس هو السبب، يعني لو خرجت قبل أن تغيب الشمس تمامًا لا أشعر بضيق أبدًا، لكن ما أن تغيب الشمس وأنا في المنزل حتى أشعر بضيق شديد حتى لو اتصل بي أصدقائي للخروج غالبًا أرفض. طبعًا هذه
بغض النظر عن المشروع لماذا لا تكتب المكونات الأساسية له : - متجر على الإنترنت. - منتجات لبيعها. - طريقة توصيل. - وسيلة الدفع الإلكترونية. غالباً هذه هي المكونات الأسياسية، قد تقفز عن المتجر الإلكتروني كموقع منفصل من خلال إنشاء حساب على انستجرام وتسوّق له بصورة كبيرة وقد تنتقل إلى متجر كامل فيما بعد. أو جرب عرض بضائعك في متاجر إلكترونية عامة في مصر إن وجدت وشاهد ردة فعل السوق قبل بناء موقع كامل. أما بالنسبة للمنتجات فهل هي جاهزة
هممم إذا كان شغفك يحتاج إلى العلم 100% فاعتقد أن الخطوة الأمثل هي إكماله في الجامعة، يعني لا يُمكنك أن تُمارس الطب دون دراسة. لكن إذا كنت تحب البرمجة فربما الدخول إلى الفرع العملي فورًا والبدأ بالتعلم الذاتي والتطبيق دون صرف نقود على الجامعة فعليك بتجاهلها وبذل كل جهدك وكل طاقتك لتعلم هذا المجال والإبداع فيه لأنها فرصتك الوحيدة لإثبات ذاتك وبناء خبرتك. مثال آخر، قد تحب التصميم والفنون لكنك لا تحب القلم والرسم اليدوي، جرّب التصميم باستخدام الحاسب وشاهد
* اذهب إلى مناطق جديدة في بورصة - حسب ما أذكر أنت هناك - استكشفها ولو لمدة ساعة أو ساعتين يوميًا. * قلل من فترات النوم لعمل شيء جديد، يعني مثلًا لو تنام 8 ساعات اجعلهم 6 واستغل الساعتين بشيء جديد كُليًّا. * جرب الطهي إن كنت لا تطهي أو جرب طهي شيء جديد. * متابعة الأفلام شيء جيّد جدًا. * اجلس في مكان عام ( قهوة ) وحاول التعرّف على أشخاص جدد.
عادة ما أقوم بترك كل شيء يتعلق بالكتابة وعمل شيء آخر غير الجلوس خلف الحاسب. أحاول التوجه إلى شيء يجعلني في حركة دون تفكير ليبدأ عقلي بالتفكير لوحده بالمقالات أو أفكارها. مثلًا أذهب للسباحة أو ممارسة الرياضة أو الركض، وبذلك لا احتاج للتفكير أبدًا في الحركة التي أقوم بها ويبدأ الإلهام يأتي من حيث لا احتسب. أحيانًا ولو كان الوقت متأخر أخلد للنوم لأنني سأستيقظ - مثل كل ليلية - لتناول شيء حلو :) وأثناء الأكل تأتي الأفكار ولا تسأليني
سأتحدث عن بعض أعراض التغيير القاتلة لنتناقش في طريقة التخلّص منها أو لكي نجعلها تبدو عادية أمام المُقبلين على التغير على الأقل. الخوف من أبرز أعراض التغيير، ولنفرض أنه لديك عمل حالي وترغب في تركه للانتقال إلى عمل جديد. قبل أن تأخذ خطوة التغيير ستجد أنك كل يوم تسب العمل وتذهب وأنت غاضب وتشعر أنك لست في مكانك الصحيح وتشتكي وغيرها من المشاعر السلبية اليومية، وستبدأ في عقلك بالتغيير أو التفكير في التغيير لكن دون إقدام فعلي على الخطوة. وما