عصام بدوي

320 نقاط السمعة
25.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اتفق معك فيما طرحت فقط أتصور أنه لم يكن هناك "هوية وطنية" بالصورة التي فيما بيننا الآن. (وارد أن تكون أيدولوجية أو أي انتماءات أخرى كقبلية أو حتى مجرد وجود العائلة والأقارب ولكن مفهوم الوطن كوطن لم يكن متواجدا في الذهن أو الاعتبار كما عليه الآن)
انشغاله بالطعام أم هي شهوة التلذذ باستطعام ومذاق الأكل الحلو مثلا؟
بلى هو كذلك دون شك! وإنما تفسير ذلك عندي من تأثير الثقافة العكسي السلبي مما تربي عليه جيل هؤلاء الآباء والأمهات وهم صغار من مشاهدات مسلسلات وأفلام عربية وأجنبية غيرت المفاهيم وقلبت الموزاين ونزعت الفطرة ووووو عشرة وعشرين أو ثلاثين "واو" من مصائب وكوارث وبلاوي حصلت من جراء هذه التقنية المرئية هكذا "فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين" لا حول ولا قوة إلا به سبحانه.
هممممم لا أدري تماما عن التساؤل ووجهة نظر الموضوع هكذا ولكن اتساءل إن كان هذا حاصلا بالأمس القريب منذ قرن من الزمان وما قبله (تحديدا قبل اتفاقية سايكوس بيكون التي فرضت حدودا وقسمت البلاد لهذا كل بنشيد وعلم وجواز سفر هكذا) أتصور أنه بالماضي لم يكن مثل هذا السؤال مطروحا من قبل حيث كانت الأرض كل الأرض هي مجرد أرض يُعاش ويتنقل بها لأسباب أيا ما كانت ليس لها علاقة بالبلد هذا أو ذاك (وإنما أسباب تجارة أو عمل أو
إي نعم ربما يكون معك حق ولكنها بالأخص لمجال البرمجيات وما يشابهه من مجالات يكون منحنى التعلّم learning curve فيها عالي ومرغوب للغاية حيث أن uncertainty كبيرة وينبغي التعامل معها بالشكل المناسب من البداية وإلا فكثير من مشاريع البرمجيات كانت نتائجها سلبية وخسائرها كبيرة قبل الألفية واقعا معيشا.
مدرستان مختلفتان، هما متناحرتان متشاجرتان طوال الوقت حتى كنا نرجع لكبار خبراء الآجيل عالميا بهذا الموضوع والحمد لله جُل ما حصلنا عليه من feedback حول هذه المسألة ينصبّ لصالح المدرسة الثانية والتي أتشرف إني كنت أقودها بشركتنا آنذاك. المعلومات الورقية الحائطية المحيطة بفريق الأعمال في مكان المشروع يعرفون ما فيها ويتابعون مؤشراتها بمجرد النظر وتتواجد اللوح والأقلام بحيث يقفون سويا جنبا إلى جنب يتدارسون أي مشكلة طارئة رسما وكتابة وأرقام... . الأمر متعلق بالناحية السيكولوجية لعقول الحاضرين المتواجدين بالمكان وتناغم
لا يُؤخذ بالانتقادات والـ feedback أيا ما كان إلا في سبيل إنجاح العمل تحت اليد وإتمامه على أفضل وجه. هنا محل "الانتقادات" والنفع بها، وبخلاف فلا تعبأ بها وكن واثقا من نفسك واركن لآراء ذوي الثقة من حولك وليس الغرباء ما شاء الله والله ولي التوفيق.
طيب لماذا لا نشعر بالشبع عند أكل نفس كمية الطعام إذا واصلنا الأكل بينما إذا قمنا وتحركنا من مكاننا لسبب ما كمكالمة هاتفية مثلا فإنن سنشعر بالشبع (مع إنها كمية الطعام)، هل عندك تفسير لهذا في ضوء ما ذكرت يا ترى؟
حسب بلدك والظروف التي عندك. ببلدي مثلا مصر أحسب أن سوق العقار يتعرض لمشكلات عديدة منذ عدة سنوات بسبب مشروع قومي مما جعل التراخيص للبناء والهدم متوقفة تقريبا مما أثر على أسعار العقارات بشكل كبير. وكذلك الأزمات الاقتصادية بقى لها فترة طويلة الآن مما جعلت أسعار مواد البناء مضحكة مبكية مما أثر على أسعار العقارات كذلك. وقبل هذا المشروع القومي كانت سوق العقارات حسبما راجعت خبراء بالمجال تدخل في ركود وأزمة كبيرة شبيهة بشكل ما بما حصل بأمريكا منذ سنوات.
عن نفسي لا اعتبر "الذهب" (خاصة على المدى الطويل كما ذكرت) "استثمارا"! (هو فقط بنظري "حفظا" للمال لأن الذهب قيمته فيه وهو الأساس مع الفضة) كذلك عندي استفسار أو تساؤل لماذا سميت أو وصفت الاستثمار بالعقار بـ"البطيء"؟ (استأجر عقار شقة مثلا تدر عليك ربح الايجار شهريا لماذا يُعدّ بطيئا هكذا؟)
نعم أصابني شيء من المرض أو الإعياء بسبب محاولة فهم كنه سؤالك ومراده والفائدة الكامنة خلفه! :-)
وظيفة (function) الـ switch بالبرمجة هي نفسها وظيفة أي switch كزرار أو مجموعة زراير يمكنك فتح وغلق أو دعنا نقول "اختيار" زرار يكون الذي يشتغل من دون الأزرار الأخرى. في الحالة التي عندك هو يأخذ الرقم (integer سماه theDay) من method (or class) سماه بحرف الـ "d" ونداها (أو نادى الجزئية الخاصة بحساب تاريخ اليوم getDay بأول البرنامج هنا. ثم هو بنى (/جهّز/ركّب) الـ switch هنا ليكون فيه 3 خيارات وحسب وإلا ينادي الـ default: إذا "5" يبقى اليوم الجمعة
لا، لا اتفق معك في ذلك. لعلي شخص تقليدي (مع إن الجميع يصفوني بالعكس في كل الأمور ولكن بفرض يعني) وقد استعملت هذه الأدوات وما زلت (خزانة evernote مملوءة على مر سنوات ولا أنكر أن الرجوع إليها وخاصية البحث الإلكتروني هامة للغاية ما شاء الله) ولكني ممن يعتبرون أم العقل يحتاج مساحة من النظر أوسع وحركة القلم وهي تتناول الكلمات والرسومات عبر صفحات ورقية هي خير أدوات له (وكأن فيه علاقة ما بين الدماغ والمخ مع بؤرة العينين مع تفاعلات
أول وآخر نصيحة هي "معرض أعمالك" برأيي بالإضافة إلى أسلوب عرضك ومناقشتك مع صاحب المشروع أن تكون محددا تبين له كيف تستطيع أن تساعده في مشروع وماذا ستفعل تحديدا. ومجال تصميم جرافيك مطلوبا للغاية عليك بالمواقع الأخرى خاصة الأجنبية من الممكن أن تجد فيها من يقدرون عملك ويدفعون فيه ما تستحق وزيادة ما شاء الله. وهذه قائمة بمقترحات أو نصائح لمواقع (اعطاه لي صديق ولم يتسن لي تجربتها بعد): upwork People per hour Freelancer Fiverr Guru Toptal Jobtogether وللعلم فـ"مستقل"
أفسره بـ"محدودية" الإنسان والحياة. فهذه مظاهر ومعالم لكون الإنسان له إمكانيات واستطاعية محدودة وكذلك الحياة (الدنيا) التي يعيش فيها وذلك حتى لا يغتر بها ولا لنفسه. وهي مظاهر ضعف جميلة أراها كمال لا نقص، فالطفل الصغير بديع الخلقة حتى وإن كان ضعيفا للغاية ولكن تتجلى فيه البراءة والطهر يضحك ويبكي ويحب ويكره ويسامح وينسى بعفوية شديدة، ففيه "قوة" جذابة ملهمة للآخرين بشكل مدهش (فالأمر مناسبة للخلقة وعمرها) ونفس الشيء عند الكبر والعجز حيث يوهن جسده المادي مع إن عقله الفكري
لست مجبرا على التعامل مع أي حد في مجال المعرفة. المشكلة ستأتي لما يختلط الأمر علي فلا أدري تماما كلام الذي أمامه عن علم ودراية أم ادعاء كاذب وكلام غير دقيق. وإذا شككت فأراجع وراءه. وإذا تبين لي أنه من منهم ارجع وأبين خطأ وربما جرمه في حق نفسه وغيره إن كان الأمر مهما قد يتسبب في مشكلات للآخرين. أفضل تصرف مع أبي العريف هذا أن تعرّفه ومن حوله أنه "ابن للجهل والادعاء الكاذب".
تدشين صفحة على الفيسبوك أو عمل جروب هذا هو المسار التقليدي الآن برأيي. لا بأس من المضي فيه ولكنه مشبع لحد كبير فيما خبرت ويمر أمامي طوال الوقت. صفحة أو جروب جديدة بشكل جديد مبتكر من الممكن أن تغير الموازين. بالنسبة لـ Facebook Marketplace قصدي إنه منافس رررهيييب بحق (لكل الصفحات والجروبات العادية). وفي المقابل ومن جهة أخرى "لعلك تعتبر أن تستفيد منه كما هو بحيث تكيّف مشروعك عليه بشكل ما" (أقصد أن تستغل أنت الإقبال والتواجد الكببييرررر عليه وتوجهه
لا تبدأ بالتطبيق ولكن استعمل صفحات الفيسبوك وما شابها للإعلان والترويج عن منتجاتك ولو على نطاق ضيق ابتداء يوسع بالتدريج وخلال هذا التوسع ستكون الدراسة التي تنشد متكوّنة أمام من تلقاء نفسها وبشكل عملي بأرقام ونسب محددة بل وستتعرف على درجة القبول والإعجاب والإقبال من الناس والله ولي التوفيق.
رائعة المداخلة يا ديما جملة وتفصيلا وأظنها تضفي الكثير من البيان والإفادة لتساؤل صديقتنا [@NoraAbdelaziem] الأخير هنا. بالنسبة للدول العربية فهي تحصر تطوير التعليم بتطوير المناهج فقط... ودقيق للغاية توصيفك هنا يفصح عن كثير من الجوانب التي قد تغيب عن بؤرة المشهد ومن ثم يفتح آفاقا لتوجيه النظر والاعتبار (وسبل التطوير) إليها سلمت يمناك بارك لله فيك.
جقيقة لا خبرة لي كافية عن هذا المجال فلست المجيب المناسب عن هذه الأسئلة (لعلنا نتلقى الردود ممن عندهم خبرة كبيرة بذلك) فقط بالنسبة للسؤال الأخير أتصور أن الأمر تفاعلي ثنائي موزع بين الطرفين.
الله يفتح عليك يا رغدة لقد أحسنت بإضافة بُعد "الكم" فعلا ومتطلب السرعة والانجاز في التعامل وهي نقطة جوهرية لافتة للغاية شكرا لك.
هو عادة ما يذكر في معرض كلامه أن دراساته البحثية ومن ثم خلاصات القول لديه العديد من منهاج وأنظمة التعليم بالعالم حتى لفت نظري أنه "يعممها" بشكل كبير (وإن لم أسمعه يذكر شيئا محددا بشأن منطقتنا) وهو في مجمل كلامه يهاجم صورة التعليم الحالية كحصص ومدرسين ومنهاج "كبسولية" (كما في نقل المساهمة هنا)، وأن هذه الصورة كانت لتتطور وتتغير مع مرور الوقت (تغييرا أكبر طبعا يقصد) عما كانت عليه أول ما أنشأت الجامعات والمدارس بشكلها الحديث من قرن ونصف قرن
رائعة المساهمة ونقاطها جديرة بالاعتبار من الطرفين بارك الله فيك. وجذب نظري أكثر جزئية المتابعة وتفقد سير العمل وضبط مساره فهي جزئية هامة للغاية للطرفين وللحبل الواصل بينهما وهو "العمل" نفسه. وكذلك وجدت نقطتي "زيادة الميزانية حسب الحاجة" واعتبار "المكافأة" شيء عادل للغاية يمهد لعلاقة ثنائية طويلة الأجل مديدة النفع ما شاء الله.
ما تحتاجة بالدرجة الأولى بنظري هي الفكرة المتميزة "فكرة مبتكرة عليها احتياج". واراك تستهدف سوق هو معبأ مشبع بدرجة كبيرة على الإنترنت. خاصة خاصة وأنت اخترت "الأجهزة الإكترونية" وهي من أكثر السلع depreciation (انتقاص في القيمة مع الاستهلاك والوقت "3 سنوات" على عمر جهاز حاسوب وقيمته تتلاشى تصل للصفر) مقارنة بسلع أخرى كالأثاث والشنط والسيارات طبعا وغيرها. أنت ذكرت بمعرض كلامك "تبادل" ولست متأكدا من مقصدك تماما بالسياق ولعلها فكرة جديدة مختلفة (عن السمسرة والعمولات أو حتى الشراء والبيع) على
مهلا مهلا حتى لا يتختلط الحابل بالنابل هنا أو على الأقل دعني أنحي جانبا من الأمر والاعتبار ها هنا هكذا: نحن بعصر الانفجار المعرفي وهو لا يزال متفجرا يتسارع في تفجيره يبدو بعيدا عن الهدوء والخمود قريبا. ومن خصائص أو تداعيات هذا العصر أنك تقابل الناس فتجدهم ملمين بكثير كثير من المعارف ولو بقدر ودرجات متفاوتة وهذا غير الشره المعرفي الذي لا ينضب ولا محل لنضوبه بصحوبية أو مصاحبة أجهزة ووسائل وأدوات هذا العصر العجيب.