لكن ما الذي يجعل الكثير من الطلاب يكرهونها؟ والسؤال الأهم، هل تحملون الكره تجاه مادة الرياضيات؟ سؤالك الاول حقيقة لا املك فكرة لجوابه اما الثاني عن نفسي لم اكن اكرة الرياضيات بدرجة كبيرة جدا فدرجاتي في الثانوية كانت جيده جدا الى ممتازه به لكن كنت اعاني من مشكلة واحدة وكان لها التأثير علي في الجامعة فلدي مادة ثانوية متعلقه بالرياضيات وهي الملل بكل بساطة اشعر بالملل عند دراسته او حل مسألة مطولة لا احب كثيرا التعمق بالارقام مما جعلني اهمل
0
تكونين سعيدة عندما تتوقفين عن ربط سعادتك الذاتية بشيء او شخص اخر ، السعادة عبارة عن خليط من المشاعر الايجابية التي تصدر منك شخصيا . اذكر مرة شاهدت مقطعا اعتقد لرجل حكيم او شيخ صرح بأن السعادة هي قرار وفعلا ارى انها كذلك عندما تقررين ان تكونين سعيدة ستتوقفين عن كل شيء من شأنه يقلل سعادتك . انت تربطين قيمتك الذاتية ونظرتك لنفسك بالزواج ان لم تتزوجي فأنت فاشلة وهذا سيدفعك للقبول باي عريس يتقدم لك وتتغاضين ربما عن كونه
كنت سابقا انزعج كثيرا واحزن لهكذا امور وخاصة عندما تبذل ما بوسعك ولا ترى اي ذرة تقدير او تنسى لكن مؤخرا وصلت لقناعه تامه ان ماافعله ليس لأحد بل لأني اريد فعله لكوني بهذه الطريقه اريح ضميري ، قلبي وعقلي دون ان اترك ورائي اي نقص ودون ان يكون لأحد فضل واكون فعلت ماعلي لذا لا ارجو اي شيء بالمقابل وان كان شكرا سواء نكر الجميل او تذكره لم اعد اضع هذا الامر في تفكيري ابدا اي تستطيع القول اعمل
الاخلاق لا يعني ان تكون ضعيفا ، ان كنت طيبا احرص على ان طيبتك لا تستغل او تهان لأكن صريحة اكثر نصيحة اقدمها هي لا تكن على طبيعتك مئة في المئه ، لا تظهر جيدك كله فتستغل واحرص على بقاء طيبتك وبراءتك بقلبك واظهرها وتعامل بها مع من يستحقها . المجتمع كما وصفه دوستويفسكي لذلك ان اردنا الحفاظ على انفسنا من شروره علينا ان نحافظ على قوتنا بأخلاقنا ولا نجعلها نقطة ضعف تستغل . هذه اجابتي لأسألتك
في الحقيقة اول مره اعرف بوجود هذا المصطلح واتفق معك في كونه مستفز فقد استفزني لدى قراءته الان . اتفق مع ان الانسان احيانا يحتاج الى النصح والارشاد لكن لا ان يصبح اسيرا لها، وان كان يملك مدرب حياة يملي عليه ما يفعل وما لا يفعل كربوت ما فائدة وجوده هو اذا فليسلم حياته لمدربه وليفر هاربا منها . تجارب الانسان وبيئته وعمله وكل حياته هي مدرب له وهي قصته يسطر موادها لا ليسلمها لأنسان يديرها عنه
اعجبتني هذه النظرية وهذه الفلسفه ، لكن اريد ان نبحث عن اسباب مادية وعقلانيه بعيدا عن النظريات او لنقل اسباب تؤدي الى هذه النظريه ماهي برأيك ؟ ودعني اخبرك ببعضها من وجهة نظري : الازمات العامه الموجوده في البلاد والتي تعب اللسان من تكرارها عدم اتخاذ الشخص نهج واضح لحياته واهدافه موازنا لرغباته ومصالحه كمثال ترى اصحاب المعدلات العالية يرتادون الطب اما لرغبة الاهل اوو لضمان المستقبل العملي دون وضع قدراتهم ،شخصياتهم ورغباتهم نصب اعينهم والتفكير بمنطقيه فينهي حياته بالعمل
عيد مولد سعيد واسأل المولى عز وجل التوفيق لك في حياتك بكل جوانبها 🤍 اتمنى بأن تمتلئ حياتك بما يطفئ هذا الجانب السوداوي والذي انا متأكده من وجوده بأغلبنا وبشتى الاعمار . نصيحتي لك ان تحيطي نفسك بأشخاص صح وتبتعدي عمن يفكرون بسلبيه ويجروك اليها واتخذي من نصيحة الاهل طريقا لك فصدقيني غالبا يعلمون ما لا نعلم عن انفسنا وعن غيرنا . اتمنى ان تتجهي لبناء نفسك واهدافك وان تركزي على ذاتك وان تحضي بالسعاده . اتمنى لك التوفيق عزيزتي
لو أحصينا كم لحظة سعادةٍ تنعمنا فيها! كم مرة نِلنا حظًا وافرًا من الستر، النجاة من حادث، الوقوع في مصيبة أكبر وخُففت بتلك اللحظة التي احتسبناها بجهلٍ منها تعاسة! الحمدلله دائما وابدا صدقت فيما قلت وتأملت . فالسعادة قرار. فعلا انها كذلك قرار ذاتي ينبع من ارادة الفرد في ان يكون سعيدا ويعيش كذلك . والان سؤالي لكم ، على الرغم من بحثنا الدائم عن السعادة إلا أن الأقوى حضورا بذاكرتنا دوما هو المشاكل والمواقف الصعبة التي مررنا بها، ما
نعيب زماننا والعيب فينا ، الخلل ليس بأوطاننا رغم وجود الازمات فيه وانما العيب فينا فكما تفضلت نحن نقوم بهذه الاشياء ونحن على ارضنا بينما لا نفعلها خارجه ، اين المشكله هنا؟ صدقني الخطأ منا ، اما الراحة التي تتكلم عنها النفسية والجسديه بعيدا عن فرص العمل والحياة الرغيده التي ستعمل بيديك وقدميك كي تحصل عليها خارجا فهي ثقافة الشعوب المطبقة والتي نفتقر مع الاسف للكثير منها لا لشيء غير اننا شعب يتفاخر بمااضيه ولا يصنع لمستقبله شيء . السفر
في كل زمان ومكان كان له هكذا جانب وقصص الاسلاف تشهد . لكن ان تكلمنا عن اسباب انتشارها في وقتنا الحاضر فهناك العديد منها : قد ضعف الخوف من الله والايمان به كمثال في مجتمعنا العربي ترى العيب يأتي قبل الحرام عدم وجود رقابة او تحضر على مواقع التواصل الاجتماعي فترى كل شيء خطأ يجاهرون به وكأنه شيء من المسلمات واساسيات الحياة التربية الغير السوية بالتالي تدفع المراهقين الى الانحراف خاصة مع توافر العوامل لذلك وبالتالي سلوكه لطريق الاجرام وما
كرأيي الشخصي افضل التخصص ذو المستقبل الافضل على ما انا شغوفه به ، فأن اخترت تخصص شغوفه به ولا يملك مستقبل جيد سأعاني لمدة طويله جدا من حياتي اما عند اختيار تخصص ذو مستقبل جيد استطيع تأمين نفسي فيه وربما من خلاله استطيع دراسة التخصص الذي كنت شغوفه به افضل لكن مع الاخذ بنظر الاعتبار امكانية النجاح به وامكانية التكيف مع هذا التخصص . ومع ذلك فهناك اشخاص لا يستطيعون تخصص شيء ان لم يحبوه هنا لا نستطيع الجزم بقابليتهم
بالنسبة لي الامر يعتمد على الشخص الاخر اتبع الاسلوب الذي سيجدي معه نفعا فمثلا ان كانت النصيحة تجاه الاهمال في شيء مهم او شيء خطأ اما اتبع الاسلوب اللطيف والسهل في توصيل فوائد مايترك او يفعل اوو اظهر له جوانب المووضوع بشكل حاسم واترك له القرار دون الضغط عليه ليكون قراره من ذاته دون توجيه نصيحة مباشره اما اتبع الاسلوب الحازم واحيانا اقسو على الشخص ولا اكتفي بنصحه ان كان الامر شديد الاهمية والشخص ينفع معه هذا الاسلوب . وبشكل
بالنسبة لبشرتي حاليا اتبع روتين ثاابت وهو يتضمن الاتي استخدام واقي شمس مناسب لبشرتي وهذا مهم جدا خاصة في فصل الصيف وحتى في المنزل استخدام غسول للوجه مره او مرتين باليوم ومن المهم ليلا قبل النوم وابتعد عن الصابون كونه لا يلائم بشرتي استخدم مرطب خفيف لكون بشرتي مائله للدهنيه واحيانا ليلا استخدم كريم ليلي او زيت اللوز الحلو ان استمراري على هذا الروتين وبشكل منتظم والانتباه لنوعية هذه المنتجات ساهم كثيرا في تحسن بشرتي كوني كنت اعاني من بعض
هل ندم المنتحرون حين أقدموا على فعلتهم وقطعوا خيوط حياتهم للمرة الأخيرة؟ لربما فعلو ذلك لأدراكهم كبير ما فعلو وربما يكون قد فات الاوان ليستفيقو ويندموا لا احد يعلم ماهي شعورهم قبل انتحارهم ولا تفكيرهم باللحظه التي تسبق انقطاع تلك الخيوط . من يقدم على ذلك برأيي انسان ضعيف الايمان او انسان يعاني من مشكلات نفسية والذي يدفعه لذلك غرقه في هذه الدهاليز دون منقذ او مخرج ، ورغم عدم معرفة من سيندم بوجهة نظري لكن برأيك ايهما قد يندم
اؤمن بوجود الزمالة بين الرجل والمرأه لا الصداقة ففي الزماله سواء بنطاق العمل او الدراسة ستكون هناك حدود كافية لكلا الطرفين وتقتصر علاقتهما على السطحية بعض المواقف العابرة ومساعدة بعضهما بشكل محدود وبنطاق ما هما به فلن يكن هناك تقارب كبير بينهما عكس الصداقة التي تخلق تقاربا بحكمها وبالتالي الغاء بعض الحدود التي يجب وجودها كما اؤمن انه اثناء الصداقة لا بد ان تتحول مشاعر احد الطرفين او كلاهما وتسلك سلوك عاطفي ولا ندري ما عاقبة ذلك .