Dima Ali

مدربة ريادة أعمال . مؤسسة شركة ناشئة لتعليم الأطفال ريادة الاعمال .

1.59 ألف نقاط السمعة
253 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ولكنها حققت مكاسب كثيرة حتى الآن لم تحققها المقاومة منذ سنين لقد رأيت الأشلاء بأم عيني. تحت أنقاض بيتي تمكث جثث جيراننا منذ ٩اكتوبر وحتى الآن لم يتم استخراجهم.. وبعد أن نزحنا إلى الجنوب؛ استيقظنا ذات ليلة على ركام ينهال علينا وأصوات انفجارات مدوية، ركضنا مذعورين في الشارع بدمائنا والحمد لله كانت اصابات خارجية. لكن انتقل إلى رحمة الله أربعون شهيدًا من الجيران أكثر من نصفهم أطفال.. و الكثير من الفواجع التي لا أرغب ان أتذكرها.. وبعد كل هذا أرى
صحيح ان الريلز لن تعلمني التسويق بحذافيره لكن باستطاعتها أن تعرفني على احدى أدوات التسويق وأهميتها. ويممكنها ان تعطيني معلومة كاملة من معلومات التسويق. بل يمكنني أن أجزء الكورس إلى آلاف " الريلز " والتي ستحصل على عدد مشاهدات اكبر وتفاعل أعلى من متابعة كورس بمدة طويلة.
ما أشرت له يا ضياء نقطة في غاية الأهمية في ان كل منصة لها خصائصها وقد تكون الصورة افضل من ألف عبارة. ولكني لا أوافقك الرأي بأن الريلز ليست معلوماتية. أنّ مهمة الريلز ليست معلوماتية بقدر ما هي إعلانية أو ترفيهية، فحتى الإعلان هو معلومة يجب أن تصل للمشاهد بطريقة صحيحة. وبالتالي يقع علي أهمية تقديم هذه،المعلومة خلال فترة وجيزة. وإذا كنا نتحدث اليوم عن ٦٠ ثانية فإننا سنتث قريباً عن ال٢٠ ثانية وأقل.. و لذلك أجد أن أفضل تمرين
بالفعل قبل الحرب على غزة كنت أعمل على انشاء موقعي الالكتروني الذي يقدم منتجات رقمية لتعليم الأطفال ريادة الأعمال بطريقة إبداعية، بدلًا من التدريبات التي تعتمد على تواجدي وتجعلني محدودة الوقت وبالتالي محدودة الدخل . وقد حالت الظروف دون اكمال الهدف، ولكن قريبًا أن شاء الله سأستأنل العمل . مقالة على مدونتي الشخصية تحدثت فيه عن هذه الفكرة باستفاضة : https://mo-light.com/?p=3192 شكرا على هذا الترشيح، سوف أقرأها بتمعن.
ليس لدي أي تجربة خاصة في هذا الاطار و ذلك يرجع لأني زوجة وأم وأعتذر عن حضور هذه النشاطات، وأفضل العمل من المنزل أو قضاء هذا الوقت مع العائلة. و حين قمت بإنشاء شركتي الخاصة كنت أقوم بهذه الأنشطة بشكل محدود مثل : إفطار رمضاني، أو عشاء في ذكرى التأسيس... و كنت أقدم دعوة عائلية للموظفين وأسرهم.
لقد انتابني الحزن وأنا أقرأ هذه المساهمة. فعلى الرغم من فوائده الظاهرية في توفير الوقت والجهد، إلا أنه مصدر خطر قوي يهددنا. ماسيحدث قريبًا أن الشركات ستستغني عن البشر وتلجأ للذكاء الاصطناعي.بدلاً من أن توظف أشخاصاً يستعينون به. وبالتالي ستوفر هي المال والجهد، وستقلل تكاليفها وتزيد أرباحها. لذلك أجد أن من الأفضل منافسة الذكاء الاصطناعي بدلاً من الاتكال عليه. كأن أقوم بأخذ فكرة منه مثلاً ولكن أقوم لعرضها بأسلوبي وبشكل ابداعي انساني يميزني.
فالتوقف عن الفشل يعني التوقف عند مستوى معين وعدم تطوير الشخص من نفسه أو من واقعه. يا للعجب! هل أصبح الفشل أساساً للتطور ؟ أرى أن هذه مجرد شعارات دسها في حياتنا بائعو التنمية البشرية ولا أساس لها من الصحة. انظري في محيطك ستجدين أن هناك أشخاص فاشلين على الدوام، وآخرين النجاح حليفهم على الدوام أيضًا. فلا الفاشل تطور مع فشله ولا الناجح وصل لذلك بعد فشله..
هل ترى من وجهة نظرك أن هذه الاستراتيجية قد تظهر لها عيوب في المستقبل؟ وكيف نتجنبها؟ في رأيي كل ماذكرته رائع و كما قال الكِتاب. ولكن إذا كان هناك عيب سيظهر فهو؛ فكرتك بالعمل أمام البحر.على الرغم من أن هذه النشاطات تعزز الانتماء وتزيد من الحماسة في العمل، ما يزيد الانتاجية إلا أنني لا أفضلها. نقوم بالعمل لمدة أسبوع كامل من أمام البحر خلال هذا الصيف إذ أنني أنوي دعوة الفريق بشكل كامل لقضاء أسبوع كامل في منطقة ساحلية. فلا
أن أحارب من أجل النجاح و أن يكون آخر فشل ..الحياة قصيرة ولا داعي لمضيعتها بالاستهتار
لى الأغلب أنك من سوريا، من فلسطين،غزة. و أتحدث عما شهدته خلال الحرب الحالية. لدي يقين تام بأن الله نجاني من الموت من أجل اكمال رسالة معينة . راضياً على الأقل عن النتيجة الأخيرة التي وصلت إايها في حياتي بعد هذه الانعطافة. من بعد الحرب صرت أفكر دائما بأن الخاسر لا يخسر وبالتالي فأنا الآن يمكنني خوض أي مجازفة أو السير بأي طريق ألتمس فيه خيرًا دون الدخول بدوامات تفكير عميقة لأنني لن أخسر وبالتالي فأي خطوة سأعتبرها إنجازا. هل
المضحك أننا دائماً عندما يرتفع صوت الزنانة بشكل كبير نخاطبها ونطلب منها أن تنزل وتشرب الشاي معنا لم يكن هذا حالنا، بل كنا نردد "يارب سلم يارب سلم" لأن صوتها مرتبط بعمليات تصوير واستهداف وليش عبثيًا.
هل هناك أماكن مستقرة بفلسطين، الأمور مستقرة بالضفة الغربية ولكن شراسة الحرب مقتصرة على قطاع غزة، وحين نتحدث عن القطاع فلا يوجد أي مكان آمن.. لقد كنت نازحة في منطقة المواصي التي تعد أكثر المناطق أمننا,ومع ذلك لم تسلم هذه المنطقةمن القصف. لانقطاع شبكات الاتصال والانترنت كنا نمضي شهورًا دون أن نعرف من منا على قيد الحياة ومن انتقل إلى رحمة الله.. إن توفير اتصال انترنت هو أمر شديد الصعوبة وإن وجد فإن استمراريته غير مضمونة ومرتبطة بعدة عوامل منها:
إن سؤالك البريء يا ضياء ما هو إلا قاتل متنكر .. أخذني برحلة سريعة إلى الماضي القريب الذي حققت خلاله سلسلة من الإنجازات المادية والمعنوية. كنت أظن أنني أدركت الأهداف التي وضعتها لحياتي وبالتوقيت الصحيح وبدأت أفكر أنني وصلت لمرحلة الاستقرار من مختلف الأصعدة. حتى انقلبت حياتي رأسًا على عقب وخسرت كل ما أملك بل كل ما نملك حتى خرجنا من منزلنا دون أن نأخذ ورقة واحدة، لا يوجد أي شهادة تثبت إنجازي في التخرج من الجامعة ولا شهادة مزاولة
منذ 2004 والعدو يعتمد على هذه الزنانة في مراقبتنا . ومع ذلك لم نعتاد على هذا الضجيج ولعلنا كلم تأقلمنا على وجودها وتناسينا صوتها؛ قام بإخماد الصوت ربما لأشهر حتى نبدأ لنعتاد على الوضع الطبيعي لحياة بدون أصوات ثم يعيد الكرة مرة أخرى. في هذه الحرب كان الأمر مختلفًا للغاية؛ حيث كانت درجة الصوت مرتفعة على غير العادة وبشكل مزعج وموتر وكنت في الكثير من الأحيان أشعر وكأنها فوق رأسي.. هذا الصوت بالفعل يزيد الضغط النفسي علينا جميعًا وخاصة على
أنا من غزة . ولذا سأخبرك ماذا تعني هذه الإضافة؛ فهي تعني أنني لن أكون متاحاً بأي وقت لانقطاع الكهرباء والانترنت. وربما لن أستطع اكمال المشروع بفترة وجيزة لوجود عوائق لا تعد ولا تحصى أهمها أنني قد أتعرض لإصابة بأي وقت وربما أفقد حياتي. ربما أضطر للنزوح بعد قبول عرضك مباشرة لسبب بسيط أننا نعيش اللحظة بلحظتها و لا توجد أي ضمانات لوجود أي مكان آمن. والمشكلة أنني لن أضمن توفر الانترنت في المكان الذي سأنتقل إليه. لذا هذه الإضافة
يا إلهي كم أُثلج صدري بهذه المساهمة! لم اكن أتوقع أن أحدًا سيفكر بنا وبما آلت إليه ظروفنا.. شكرًا لمؤازرتكم
صدقًا هذه المشكلة لا ترتبط بجغرافيا معينة، فالكثير منا يعاني منها ولكن الأمر يتفاوت من شخص لآخر ولذلك أنا دائمًا أحبذ اعتماد البريد الالكتروني للمراسلات والطلبات المتعلقة بالعمل. فهذا يجعل المدير وغيره من الموظفين لا يتواصلوا معي الا للضرورة القصوى. حتى أن مراسلات البريد الالكتروني لها الكثير من المزايا مثل: التوثيق الدقة بالطلبات توفير الوقت التركيز وغيرها... لذا لو كنت مكانك سأعمم على الجميع التعامل فقط من خلال البريد الالكتروني.
فماذا يمكننا أن نسميه إذن؟ وهل تعتقدون أن التضحية يجب أن يكون لها سبب "عائلة، صديق، ..إلخ"؟ أم نمارسها بشكل تلقائي إتجاه من يحتاج المساعدة يمكننا تسميتها: التزام أخلاقي، فلا علاقة لها بالمشاعر ولا بالعقل؛ ولكنها مجرد التزام تفرضه الأخلاق التي علينا اتباعها دون تفكير. هناك فرق بين المساعدة والتضحية، فالتضحية برأيي اضطراب نفسي يلجأ خلاله الشخص لظلم نفسه والتضحية بها من أجل الآخرين ربما تكون لأهداف نبيلة كالمصلحة العليا للعائلة، أو للوطن ولكن في الغالب هي أسلوب لشراء ولاء
هل يمكنني أن أكون متطفلة وأطلب منك الدعاء لي ديما؟ من دواعي سروري، فلنتبادل الدعاء؛ لعلك إلى الله أقرب.
أترك التفكير بالمال ودعه جانبًا... ضع جل تركيزك على استغلال الوقت المتبقي. تخيل و تذكر يوم إعلان النتائج وحماسة أهلك لسماع اسمك بين الناجحين، كمية الفرحة التي ستدخلها على قلوبهم وأنت تسجل في الجامعة وتبدأ مرحلة جديدة. لذا انصحك بالابتعاد عن كل المشتتات القاء الهاتف المحمول بالقمامة. البدء بتصفح المواد وكأنك تقرأ جريدة ، هكذا افعل مع كل مادة أول مرة قراءة عابرة. ثاني مرة اقرأ وضع خط تحت العبارات المهمة ، ثالث مرة افهم كل صفحة واكتب لها ملخص
الأمر يختلف من شخص لآخر، بالنسبة لي أفضل الراتب المرتفع او عدم العمل وهذا لأنني غير مسؤولة عن أي مصاريف، ولكن لو كنت مضطرة لزيادة الدخل أو لتحمل أعباء معينة فهذا سيجعلني أفكر بطريقة أخرى. كذلك السن يلعب دور فلو كنت في سن 19 أو_23 سافكر بالعمل من أل العمل والتدرب واكتساب الخبرة ولن أنظر إلى المال. ولكن بمجرد دخولي حقبة الثلاثينات بدأت أفكر بطريقة مغايرة تعتمد على القيمة والسعر والمقارنة بينهم . وفي هذا الوقت أركز على المال أكثر
فهل فعلا يمكن العودة لخيارات العلاج القديمة من أعشاب وحجامة وإبر صينية وخلافه التوجه العالمي منذ سنوات يذهب باتجاه العلاج بالماء، ففي الدول الأوروبية وكندا وغيرهم من الدول يتم العلاج بشرب الماء والمساج، وتجنب استخدام الدواء، ولذلك أتوقع أن الحجامة والأعشاب سيكون لهم صيت ذائع في الفترات القادمة للعلاج الفعل أما الإبر الصينية فلا أتوقع ذلك لأنها لا تتناسب مع الجميع وغير آمنة.
واذا استمر النمو التكنلوجي بنفس الوتيرة غالبا سيصبح الذكاء الاصطناعي قريب من ذكاء البشر أنا مقتنعة تمامً أن هذا اليوم ليس ببعيد. فالسرعة التي تسير فيها الأامور ليس فقط في مجال التطور التكنولوجي، وإنما في كل شيء هي سرعة جنونية لا أحد ينظر خلفه أو على جانبيه.. وهذا بالفعل يهددنا وعلينا ألا نتوهم ونقول نحن أقدر واكثر إبداعاً، وإنما أن نخلق لأنفسنا الفرص.
ماهي الطرق العملية للتخفيف من شراهة الأكل بعد الافطار في رمضان؟ العام الماضي استطعت التحكم بوجباتي خلال الشهر واستطعت تحقيق نتائج جيدة جدًا فانتهى الشهر وأنا لم أتناول اكثر من 3 حبات قطايف، وامتنعت عن العصائر تمامًا والخبز الأبيض. عدم تناول التمر والسكريات على الإفطار لأنها تجعل هرمون الأنسولين يرتفع بشكل مفاجئ وحين يبدأ بالانخفاض يأتينا هذا الشعور بالشراهة. كذلك؛ يمكن تناول المكملات الغذائية مثل المغنيسيوم وبعض الفيتامينات بعد استشارة الطبيب. لأن هذا الشعور قد يكون ناتج عن نقص أحد
الإبداع بتقديم حلول ونماذج تشكل إختراعا ثوريا وفريدا وبدون الإعتماد على التراكم المعرفي معنى ذلك أننا لو طبقنا هذا في مثال اكتشاف الكهرباء سيكون "فرانكلين" مبدعاً بينما " أديسون" مبتكرًا كونه طور على إبداع بنيامين فرانكلين.