هل جربت بنك QNB؟ لديهم عدة حلول لحسابات وبطاقات بنكية بالدولار، بالنسبة لي لم أتمكن من فتح حساب لأن إقامتي بحاجة لتجديد وجواز السفر منتهي الصلاحية للأسف أما البنوك الإلكترونية في الفترة الأخيرة بحثت وقرأت كثيراً عن بايونير وبايسيرا، جربهم إن أردت
Diaa Ammar
خريج أدب فرنسي وحاصل على دبلوم تعليم اللغة الفرنسية لغير المختصين وماجستير ترجمة إلكترونية وسمع بصرية من جامعة دمشق. أعمل في التعليم والترجمة والتدوين...
50 نقاط السمعة
34.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
أتفق معك تماماً واستخدم العديد من البرامج والتطبيقات المفتوحة المصدر كـ Newpipe بديل اليوتيوب على هواتف أندرويد، فهو رائع حقاً وفيه من المزايا ما يكفي من استماع وتنزيل وتشغيل بالخلفية وتعليق وما إلى ذلك من مميزات رهيبة بحجم صغير جداً أيضاً. لكنني في بعض الأحيان لم أتاقلم مع الواجهات البرمجية لبعض البرامج كـ Libreoffice وGIMP وغيرهم، الأمر الذي جعلني أبتعد قليلاً عنهم والعودة للبرامج الاحكتارية لانتشارها أكثر والتعود عليها والعمل عليها بصورة أسرع.
حسناً وإن انتهت صلاحية جواز السفر هل سيتغير اسمي يعني أو عمري؟ المعلومات الموجودة به سارية على الدوام! وكما تفضلت يمكنهم التواصل مع الجهة المسؤولة في بلدي كي يتأكدوا، عِلماً أن فتح حساب بنكي لاستخراج بطاقة فيزا ببضعة دولارات لن يضر بشيء بهم، إنما سيستفيدون من الرسوم والعمولات وبالتأكيد لن افتح حساب بنكي متواضع كي أعمل على تبيض وغسيل الأموال! ومن غير المنطقي أن تتم معاملتي كـ مغترب في بلد عربي وضعه لا يعد أحسن من وضع بلدي بكثير ليُطلب
يا مرحباً أ. عماد بك وبالمنافسة 😅 حقيقةً لا أعتبر نفسي جديد في المجال وأتفهم جيداً أن الأمر يحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد لأرى النتائج، إلا أنني أتعرض للكثير من المُشكلات والمثبطات التي لم أكن أتوقعها و -ربما- هذا شيء طبيعي مثلما تفضلت. بالنسبة لشراء دومين سأحاول القيام في ذلك إن شاء الله، لكن الأمر الذي يُعيقني من التقدم بخطى أسرع هو عدم توفر السُبل اللازمة لتنفيذ الكثير من الأشياء. على السبيل المثال، عدم تمكّني من إصدار بطاقة فيزا
حسناً سأعمل على تعديل ما يُمكن تعديله، أما الكلمات المفتاحية أعمل على الاهتمام بها في الوقت الحالي إن شاء الله، لكن بالنسبة للعناوين الرئيسية والفرعية أضعها بانتظام وشكل الترقيم والتنقيط يعود للقالب هو يظهرهم بهذا الشكل ولست أنا. بخصوص الصور آخذها من مواقع مجانية وأضع وصف لها ورابط لمصدر الصورة هل هذا الأسلوب خاطئ؟! وحسناً سأعمل على التعديل قليلاً على الصور قبل اعتمادها. أما ربط الصور كيف يتم ذلك؟ أنا أضيف الصورة وأضيف العناوين البديلة لها إضافةً إلى الوصف، هل
للأسف لا يوجد زيارات ولا نقرات ولا تصدر ولم أقدم على أدسنس بعد، لو هذه الأمور موجودة أعتقد ما كان ظهر لي كل هالمشاكل في التقرير! عِلماً أن مؤشرات جوجل كونسول دائماً ما تخبرني بوجود مشكلة في السيت ماب والأرشفة وما إلى ذلك... وهذه نتائج جوجل كونسول https://suar.me/WpXYd https://suar.me/px8VA https://suar.me/XAyJB https://suar.me/nxd7M وهذه نتائج إحصاءات جوجل https://suar.me/1JlrK https://suar.me/l7Non https://suar.me/edLNK https://suar.me/qX3gE https://suar.me/OJyoG
ليست منافية فقط للمعايير الأخلاقية! إنما تسعى لهدم وتحديد القدرات العقلية والبحثية أكثر فأكثر، حيث يُصبح الطالب -في مختلف المراحل الدراسية- كسولاً ولا يعتمد على نفسه أبداً، بل على غيره وعلى فلوسه! الأمر الذي أراه جلياً (للأسف) بما أنني معلم لغة فرنسية أن التعليم يتراجع بُخطى كبيرة جداً، ولا أجد أي اهتمام يُذكر لا في التعليم العام ولا الخاص ولا حتى الدروس الخصوصية، هناك تدهور ملحوظ وعدم رغبة في التعلم... الأمر الذي قد يُسبب بطريقة مباشرة في ظهور مثل هذه
نعيش في بلاد لا يمكن أن تعبر عن رأيك فيها! عن أية حقوق تتحدث؟ المرء لم يعد يميز بين حقوقه وواجباته وأحلامه وأمنياته! كل ما يفعله يومياً الجري وراء رغيف الخبز والخوف من المواجهة والمطالبة بالحق! ويكتفون بتعابير مثل "نمشي الحيط الحيط ونقول يارب الستر" أو "بدنا سلتنا بلا عنب"، أصبح التنازل عن الحقوق في بلادنا البائسة موضة العصر ورغبة الديكتاتور المُحققة.
لا اعتقد أن لمحركات البحث أي فرق بعدد المقالات اليومية إنما مهمتها جدولة تلك المقالات (مهما كان عددها)، هناك من يعمل على مقال واحد كل ثلاث أيام ذو جودة عالية ومتوافق مع محركات البحث وهناك من يعمل على ثلاث أو أربع مقالات يومية (بفترات نشر معينة كساعة أو ساعتين بين كل مقال) مع إعادة نشر للمقالات السابقة، الأهم هو جودة المحتوى وما يقدم موقعك هذا ما سينظر له كل من محركات البحث والزوار.