ما معنى السماح المذكور هنا؟ هل معنى ذلك السماح أنك قد عفوت عنه بعد المواجهة والعتاب والاعتذار منه؟ أم أنك تجاوزت عن الإساءة بعد التلميح إلى أنك قد عرفت؟ أم أنك غفرت الإساءة وسامحت بعد أن رد إليك حقك وكفر عن سيئاته؟؟
207 نقاط السمعة
6.41 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
أهلا بحضرتك أولا وبالفعل أنا تفهمت وجهة نظرك ولذلك فقد شددت على مقولة "مقصود هذا الرد هو توضيح فقط أنه لا يوجد شيء على الإطلاق اسمه تبسيط الأدب، بل هناك قارئ يقرأ ما يريد وهناك كاتب يكتب ما يريد، اقرأي ما يناسبك أنتِ وما يمتعك." عن نفسي أقرأ ميكي وسمير وماجد وسلسلة ما وراء الطبيعة وسافاري وفانتازيا واقرأ لأحمد الملواني ودعاء إبراهيم وسعد السنعوسي وشيرين هنائي ومصطفى منير لا يوجد تعارض انا قارئ ولي كامل الحق في قراءة ما أريد
اسمحي لي بما إني عامل في مجال المكتبات والنشر بالتعديل على بعض المفاهيم أولا قائمة أو أرفف "الأكثر مبيعا" تختلف من مكتبة إلى آخرى ومن دار نشر إلى ثانية وثالثة، هي في النهاية لافتة المقصود منها ترشيح الأعمال المتوافرة في المكان والتي يكثر السؤال عنها والطلب عليها ولا يوجد أي علاقة ما بين رفوف الأكثر مبيعا او البيست سيلر والجودة أو القيمة. ثانيا أعمال يوسف إدريس ونجيب والسباعي وعبد القدوس فهي وإلى الآن يعاد طبعا ونشرها وهناك عراك دائر بين
الموضوع صعب جدا ولكني سوف أتحدث عن نفسي لاني أب لثلاثة بنات أولا نشر مقاطع التيك توك في حد ذاته ليس بالفعل المشين ولكن ما الكذب واخفاء ذلك عن الأب هو الأمر الشائن ولذلك لابد من النقاش والعتاب وفهم سبب الكذب والإخفاء ولا مانع من بعض العصبية والعقاب في صورة الحرمان من الهاتف. أما في حالة أن ابنتي - لا قدر الله - تقوم بنشر محتوى غير لائق مشين لها ولي فهنا الوضع مختلف لأنني: قريب من بناتي ومتواجد من
كل تجارب العمل الجماعي في رأيي سيئة ما لم تكن هناك قيادة وإدارة حكيمة ومتزنه واعية تجيد استغلال المهارات والفرص والتي تضرب على يد الكسول وتعمل على تشجيع المبدع. من خلال تجاربي كلها وصلت إلى قناعة أن سر نجاح أي عمل يعتمد على مجموعة من المهارات والأفراد هو وجود القيادة والإدارة المسؤولة عن العمل، فإن وجدت تلك القيادة فالعمل الجماعي فرصة عظيمة لتنمية المهارات والشعور بالإنجاز وكل ما قلتيه في المنشور وأكثر.
اسمح لي هذه المرة أن أكون من يختلف معك تماما فما أعرفه وما هو ملاحظ عندي هو أن تلك الإشكالية قائمة بالأساس على فكرة المساواة والخطاب المعاصر وتعظيم دور المرأة والنظر لها كند للرجل لا شريك له. فما شهده التاريخ - كما عرفته - من توزيع الادوار لم يحمل تلك الفكرة، الرجل رجل له مهام ودور محدد ومعلوم والمرأة هي المرأة لها دورها ومكانتها المعلومة، لم يطمح الرجل في مكانة المرأة ولم يفرض عليها العيب بل كانت الرجل يدرك بالسليقة
سعيد بالاختلاف ولولاه لفسدت الأرض وما عليها بالنسبة إلى أولا فأنا رجل اسكندراني ولكني في الأساس إنسان مسلم وعلى هذا كلامي ولي من دافع عصبية وقبلية وفي نظري وما علمته ورأيته طوال حياتي عن الصعايدة من أمثال الرجل العجوز وهم أفضل الناس وأكرمهم وأحاسنهم أخلاقا غير ان نار الحمية والعصبية قد اجتاحته فله في ذلك ألف وجه ووجه واعتبار. والرجل منا يتعجب أن يكون رجل صعيدي - مثلك كما تقول - يرى الحق ولا ينكره أما بعد من حقك أن
للأسف غير متفق معك في هذا الرد وأتمنى أن يكون في اختلافنا رحمة أولا المعايير "بشكل عام" سواء النابعة من العادات أو التقاليد لا يمكن وصفها بالازدواجية أو غير المنطقية أو المتخلفة ففي ذلك تعدي بالإهانة على الموروثات والأبعاد النفسية والعادات والتقاليد ذات المرجعية سواء كانت دينية أو أخلاقية أو مجتمعية وبالأخص هنا عند التحدث عن قيمة مثل احترام الكبير - خاصة وأنك قد تطرقت لواقعة محددة لم أكن أحب التطرق لها - القصد من المشاركة في الأساس هو التطرق
قرأت الردود والحقيقة لا أجد ما أضيفه سوى كلمتان وهما الأساسيات والخصوصيات الأساسيات هي كل ما يتعلق بالزواج نفسه مثل المسؤوليات والطبائع والحدود بين الأصدقاء والمعارف والحدود مه العائلة والأخوات ومن هو الكبير أو الشخص المؤتمن عند الخلاف، وكيف يكون الخلاف ومن أهم الضوابط التكتم والسرية وعدم كشف الأسرار أما فيما يتعلق بالخصوصيات فهي مثل مسالة العمل والماديات والأطفال فكل ما له علاقة بالأدوار والماديات فهي من الخصوصية التي تتغير مع تغير الوقت والسن والفكر والظروف والراتب والوظيفة، رأيت الكثير