أحمد مجدي

مهندس وكاتب محتوى وروائي وقاص وصاحب مدونة فيديو

http://www.youtube.com

207 نقاط السمعة
6.41 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ما معنى السماح المذكور هنا؟ هل معنى ذلك السماح أنك قد عفوت عنه بعد المواجهة والعتاب والاعتذار منه؟ أم أنك تجاوزت عن الإساءة بعد التلميح إلى أنك قد عرفت؟ أم أنك غفرت الإساءة وسامحت بعد أن رد إليك حقك وكفر عن سيئاته؟؟
أهلا بحضرتك أولا وبالفعل أنا تفهمت وجهة نظرك ولذلك فقد شددت على مقولة "مقصود هذا الرد هو توضيح فقط أنه لا يوجد شيء على الإطلاق اسمه تبسيط الأدب، بل هناك قارئ يقرأ ما يريد وهناك كاتب يكتب ما يريد، اقرأي ما يناسبك أنتِ وما يمتعك." عن نفسي أقرأ ميكي وسمير وماجد وسلسلة ما وراء الطبيعة وسافاري وفانتازيا واقرأ لأحمد الملواني ودعاء إبراهيم وسعد السنعوسي وشيرين هنائي ومصطفى منير لا يوجد تعارض انا قارئ ولي كامل الحق في قراءة ما أريد
اسمحي لي بما إني عامل في مجال المكتبات والنشر بالتعديل على بعض المفاهيم أولا قائمة أو أرفف "الأكثر مبيعا" تختلف من مكتبة إلى آخرى ومن دار نشر إلى ثانية وثالثة، هي في النهاية لافتة المقصود منها ترشيح الأعمال المتوافرة في المكان والتي يكثر السؤال عنها والطلب عليها ولا يوجد أي علاقة ما بين رفوف الأكثر مبيعا او البيست سيلر والجودة أو القيمة. ثانيا أعمال يوسف إدريس ونجيب والسباعي وعبد القدوس فهي وإلى الآن يعاد طبعا ونشرها وهناك عراك دائر بين
اسمحي لي بسؤالك ما هو العقاب المناسب - اتحدث عن العقاب فقط -؟ ولنتخيل أنك أب ومسؤول وراع عن الأسرة وفجأة اكتشف وجود فيديوهات مشينة لأبنتك على التيك توك؟
بالتوفيق في عملك الحر وتمنياتي ألا تقابلين عملاء سامين مضرين نفسيا أكتر
يعني المستقل محسود والموظف محسود، وبتقولي اجمع بين الاثنين "كده طريقك محسود محسود محسود يا ولدي" قلبك ميت كده المنشور بغرض الضحك
متفق معاك جدا في المبدأ لكن سواء كنت الآن في عمل حر أو في وظيفة أوحتى كنت عاطل فسوف تكتشف أنك محسود يا أستاذ مصطفى وحد باصص في حياتك وشغلك
الموضوع صعب جدا ولكني سوف أتحدث عن نفسي لاني أب لثلاثة بنات أولا نشر مقاطع التيك توك في حد ذاته ليس بالفعل المشين ولكن ما الكذب واخفاء ذلك عن الأب هو الأمر الشائن ولذلك لابد من النقاش والعتاب وفهم سبب الكذب والإخفاء ولا مانع من بعض العصبية والعقاب في صورة الحرمان من الهاتف. أما في حالة أن ابنتي - لا قدر الله - تقوم بنشر محتوى غير لائق مشين لها ولي فهنا الوضع مختلف لأنني: قريب من بناتي ومتواجد من
فتح الله عليك ورزقك من فضله لا تنسانا من هداياك
فكرة مبتكرة عجبتني وهحاول انفذها
هيا بنا نبحث عن عميل يحمل الهدايا والمكافأت - مثل بابا نويل - مع الاحتفاظ بالهوية العربية الاسلامية عشان محدش يقول حاجة
كل تجارب العمل الجماعي في رأيي سيئة ما لم تكن هناك قيادة وإدارة حكيمة ومتزنه واعية تجيد استغلال المهارات والفرص والتي تضرب على يد الكسول وتعمل على تشجيع المبدع. من خلال تجاربي كلها وصلت إلى قناعة أن سر نجاح أي عمل يعتمد على مجموعة من المهارات والأفراد هو وجود القيادة والإدارة المسؤولة عن العمل، فإن وجدت تلك القيادة فالعمل الجماعي فرصة عظيمة لتنمية المهارات والشعور بالإنجاز وكل ما قلتيه في المنشور وأكثر.
جميل ومتفق معك تماما غير أنه من غير الأدب أن تقول لفظة "أخطأ" عن الرسول صلى الله عليه وسلم
متفق معك جوهريا للأسف من الواضح أن الفكرة من المنشور الأساسي لم تكن واضحة كنت أظن ان الاستشهاد بالأمثلة التاريخية والخيالية يكفي للتعبير عن المفهوم
وهذا هو المقصود تماما والمذكور في المنشور أن تضع لك قدوة في محلها الطبيعي بما يتوافق معك
اسمح لي هذه المرة أن أكون من يختلف معك تماما فما أعرفه وما هو ملاحظ عندي هو أن تلك الإشكالية قائمة بالأساس على فكرة المساواة والخطاب المعاصر وتعظيم دور المرأة والنظر لها كند للرجل لا شريك له. فما شهده التاريخ - كما عرفته - من توزيع الادوار لم يحمل تلك الفكرة، الرجل رجل له مهام ودور محدد ومعلوم والمرأة هي المرأة لها دورها ومكانتها المعلومة، لم يطمح الرجل في مكانة المرأة ولم يفرض عليها العيب بل كانت الرجل يدرك بالسليقة
في البداية انا عاجز عن شكر حضرتك أولا على كلماتك عن أسلوبي في الكتابة وثانيا على ردك وتعليقك المتحضر، فإن كان بيننا خلاف في الرأي فمن المؤكد أن ما يجمعنا من انسانية واحترام أهم وأكبر. بالتأكيد أنا أحترم رأيك وإن كان عندي بعض التحفظات، تحياتي وتقديري
أستاذ موفق حضرتك تمكنت من صياغة الموضوع بصورة مذهلة بارك الله فيك وفي قلمك لكن من وجخة نظرك هل تلك الإشكالية الاجتماعية وليدة العصر أم هي مترسخة فينا وما السبب فيها في رأيي أنها وليدة العصر الحديث ولم يكن لها في سابق الزمان وجود.
هذا كلام راقي وافي الحمد لله أن هناك من يأخذ الكلام على محمله دون التطرق لحالات استثنائية أو خاصة
سعيد بالاختلاف ولولاه لفسدت الأرض وما عليها بالنسبة إلى أولا فأنا رجل اسكندراني ولكني في الأساس إنسان مسلم وعلى هذا كلامي ولي من دافع عصبية وقبلية وفي نظري وما علمته ورأيته طوال حياتي عن الصعايدة من أمثال الرجل العجوز وهم أفضل الناس وأكرمهم وأحاسنهم أخلاقا غير ان نار الحمية والعصبية قد اجتاحته فله في ذلك ألف وجه ووجه واعتبار. والرجل منا يتعجب أن يكون رجل صعيدي - مثلك كما تقول - يرى الحق ولا ينكره أما بعد من حقك أن
عجبني مصطلح الرجل الأليف ده
فعلا متفق معام ونفسي أعرف هو المجتمع ده عايز ايه من الرجالة !!؟
للأسف غير متفق معك في هذا الرد وأتمنى أن يكون في اختلافنا رحمة أولا المعايير "بشكل عام" سواء النابعة من العادات أو التقاليد لا يمكن وصفها بالازدواجية أو غير المنطقية أو المتخلفة ففي ذلك تعدي بالإهانة على الموروثات والأبعاد النفسية والعادات والتقاليد ذات المرجعية سواء كانت دينية أو أخلاقية أو مجتمعية وبالأخص هنا عند التحدث عن قيمة مثل احترام الكبير - خاصة وأنك قد تطرقت لواقعة محددة لم أكن أحب التطرق لها - القصد من المشاركة في الأساس هو التطرق
قرأت الردود والحقيقة لا أجد ما أضيفه سوى كلمتان وهما الأساسيات والخصوصيات الأساسيات هي كل ما يتعلق بالزواج نفسه مثل المسؤوليات والطبائع والحدود بين الأصدقاء والمعارف والحدود مه العائلة والأخوات ومن هو الكبير أو الشخص المؤتمن عند الخلاف، وكيف يكون الخلاف ومن أهم الضوابط التكتم والسرية وعدم كشف الأسرار أما فيما يتعلق بالخصوصيات فهي مثل مسالة العمل والماديات والأطفال فكل ما له علاقة بالأدوار والماديات فهي من الخصوصية التي تتغير مع تغير الوقت والسن والفكر والظروف والراتب والوظيفة، رأيت الكثير
يتوقف الأمر على النتيجة التي خرجت عليها والتضحيات التي ممررت بها والمستوى الذي وصلنا له الآن مع ارتفاع الأسعار وتشريف البنت الثالثة الحيا نفسها مليئة بالتقلبات سواء كنت أعزب أو متزوج لكن الأهم هو أن تتقبل الحياة كما هي ولا تبكي على الماضي وانظر دائما للمستقبل واعقد العزم وتوكل على الله