قد يشكّل هذا الموضوع إضافة : https://io.hsoub.com/general/23553
2
النسخة الأصلية : rich dad's guide to investing. النسخة المترجمة : دليل الإستثمار للأب الغني لروبرت كيوساكي. يأتي هذا الكتاب في المرتبة الثالثة على ما أذكر، في سلسلة الكاتب، لا يجب عليك اتباع الترتيب و لكن الأفضل أن تبدأ من أول السلسلة (ابحث عن قائمة كتب المؤلف وستجد الترتيب) على العموم، أول كتاب قرأته له هو "الأب الغني والأب الفقير" وقد كان مفيدا جدا. بالتوفيق للجميع ;)
في كتاب قرأته لكيوساكي، يقول ما معناه : "إذا أردت أن تكون غنيا، فيجب أن تفكر أولا كيف تصبح آمنا ماديا، ثم مرتاحا ماديا، ثم بإمكانك أن تفكر في الثراء بعد تحقيقهما، فالذي يرغب في الثراء يحتاج إلى ثلاث خطط، أما الذي يبحث عن الراحة فيحتاج إلى اثنتين، والذي يرغب في الأمان فيحتاج إلى واحدة (وهنا تكون الوظيفة كافية)", وبالإسقاط على الموضوع نجد أن من يفضل العمل كموظف ثابت،هو شخص يبحث عن الأمان ولا يرغب أن يفكر كثيرا في كيفية
المشكلة تكمن في استخدام المنصب والمكانة للتأثير في جوانب لا تتعلق بمنتجات الشركة. إلا أن للعملة وجهان، ففيما يخصنا مثلا، لو أنه أثنى على الإسلام أو شيء من العروبة، لافتخرنا بمقولته وعلقناها على لافتات، والأصل أن لا يُسمع منه كل ما يخرج عن منصبه و مكانته التي تعرفنا عليه من خلالها إيجابيا كان أو سلبيا وهما أمران نسبيان. فليحدثنا عن جديد الشركة، ريادة الأعمال، التسويق... وسنكون له آذانا صاغية.
أنا الآن أخطو خطواتي الأولى في البرمجة، ولكن لي خبرات في مجالات أخى في العمل الحرّ، وأريد أن أقدّم ثلاث "عناوين" لنصائح قد تفيد الكثيرين : 1- تأجيل الأعمال المنظّم (Structured procrastination) : هي حقيقة يمكن تلخيصها في التّالي : "كلّ شخص بإمكانه إنجاز كمّ هائل من الأعمال، شرط أن تكون هذه الأعمال أقلّ أهميّة من عمل آخر يجب عليه القيام به"، وللإستفادة من هذه العادة السيّئة، يقتضي على المماطل أن يملأ وقته بأعمال ذات فائدة إلّا أنها تقع في
أنا مقتنع تمام الإقتناع بتحريم المعازف وهذا استنادا للأحاديث الصّحيحة الواردة في ذلك وتفسير ابن عبّاس - إن لم أكن مخطئا- لآية " ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين " بأنّ لهو الحديثِ الغناءُ ، ولكن أريد أن أنصح إخواني نصيحة وهي : ليس كلّ من وُضِعَ على غلاف كتاب له أو على برنامج تلفزيونيّ عالم أو فقيه فهو كذلك، هذا من جهة، ومن جهة أخرى ، فإن