السلام عليكم ، هل تغيرت وجهة نظرك لشركة أبل بعد تصريحات مديرها التنفيذي تيم كوك
عندما قال "أفتخر بكوني شاذا" في العام الماضي ؟
المشكلة تكمن في استخدام المنصب والمكانة للتأثير في جوانب لا تتعلق بمنتجات الشركة. إلا أن للعملة وجهان، ففيما يخصنا مثلا، لو أنه أثنى على الإسلام أو شيء من العروبة، لافتخرنا بمقولته وعلقناها على لافتات، والأصل أن لا يُسمع منه كل ما يخرج عن منصبه و مكانته التي تعرفنا عليه من خلالها إيجابيا كان أو سلبيا وهما أمران نسبيان. فليحدثنا عن جديد الشركة، ريادة الأعمال، التسويق... وسنكون له آذانا صاغية.
التعليقات