سنكوح الهزاز

314 نقاط السمعة
3.23 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لعنة الله عليك… تدعي الحياء والأخلاق وإحترام مشاعر الآخرين وأنت تتهمني بالسفالة من البداية والآن تتهمني بالرياء والنفاق!! أشكرك على إثبات توصيفي للحقيقة . المنكوب ليس عنده وقت ليخاصم الناس على المنصات الإجتماعية لولا وسائط التواصل الاجتماعي لكان الكثيرون تحت الأنقاض. و بإمكان أحد من إدارة الموقع التواصل معي لمطالبتي بإثبات إن كنت من المتضررين أم لا. بجميع الأحوال، لست مضطراً أن أثبت لك شيئاً. من الواضح أنّك من أفراخ الدواعش الذين يعتبرون كل الأشخاص الآخرين كفاراً، لذلك لن أتنازل
-1
من المثير للضحك و الغثيان بكل صراحة، أنّه عندما قام باستخدام نفس أوصافك ضدك، رأيت أن "أسلوبه سيء". بينما لم تفكر بأن أسلوبك سيء عندما تحدثت عن الضحايا. من المضحك أيضاً أنّك لم ترد على أي من النقاط التي ذكرتها في أي من ردودي. حتى أنك لم تحاول توضيح ما إذا كان الموضوع سوءاً في التفاهم أو التعبير. بل تابعت تجاهلها. بجميع الأحوال، من الواضح لأي عاقل صحة "شتائمي" من عدمها -إن كان يمكن اعتبار توصيف السفالة كشتيمة-. مهرج مقرف.
-1
وهل تعتقد إن المصابين بهذا الحادث الجلل سيكون لديهم وقت أو إنترنت لقراءة مقولتي هذه! أنا أحدهم، هذا أولاً. وثانياً، هل قمتَ بتبرير الغيبة؟! تعتبر أن من حقك ذم الآخرين فقط لأنهم لم يسمعوك؟!!!! ثالثاً- هل لاحظت بأنّك تجاهلت النقاط التي دفعتني لوصف ما فعلته بالسفالة ؟! هذه المقولة ليست للمنكوبين، بل هي لعامة الناس الذين هم بعيدين عن الحادث! لا إله إلا الله! هذا ليس مبرراً للصياغة!!! وليس مبرراً لطريقة التوصيف!!!! يمكنك الحديث عن الفاجعة، ثم الحديث عن الموت
-1
وصف الموضوع -وحضرتك- بالسفالة ليس شتيمة، بل توصيف دقيق لحقيقة الأمور. تخيل صديقي، لو قمتُ أنا مثلا -أثناء دفننا لأحد أحبائك- بالقول: تخيل أنّه مات على معصية الله {تاركاً للصلاة ،متبرجاً لابساً البنطال ،مرتكباً الأثام والمعاصي ، متكبراً ظالماً للناس} مصيره إلى النار ولن ينفعه أي شيء عندما جاءت المنية! والآن تخيل وجهة نظري، وأنا أدفن أقربائي و أصدقائي أو أنتظر إخراجهم من تحت الأنقاض، وحضرتك تتفوه بهذه الكلمات. أليست هذه سفالة؟ بل و قمةّ السفالة؟! أليس وصف الآلاف من
>على الورق لم يتم منع الاعتقاد بالدين "بشكل خاص فقط" و لكن عمليا منع و سجن اي شخص يظهر شيء من التدين الرابط الذي قمت بطرحه أعلاه واضح و يحتوي على المصادر التي تعطي صورة أصح عن الدين في ظل الدولة الشيوعية. و تعميماتك دون مصادر لا وزن لها في أي نقاش. >الشيوعية فلسفة مادية بحته تقول ان كل شيء بالوجود مادي و يتحرك و يتغير و فق المادية الجدلية هذا يعنى ببداهة عدم وجود اله في هذه الفلسفة, و
-1
نصيحتي هي أن تبحث و تقرأ عن أبحاث و حالات مشابهة لحالتك، و تقرأ تجاربهم. و قم بعدها بما تراه مناسباً. https://en.m.wikipedia.org/wiki/Mixed-orientation_marriage https://www.amazon.in/Straight-Normal-Life-Gay-Man-ebook/dp/B07NQDT4RX
-2
انتقاد الفنون بجزئياتها أمر مقبول، و لكن انتقاد الآخرين و إطلاق صفات و تعميمات -كالسذاجة و السخافة- عليهم لأنهم يمارسون أو يحبون هذه الفنون غير مقبول بالمرة. قمتِ بالعديد من الافتراضات عند كتابتك للموضوع، ولكن عند النظر إليها عن قرب يتضح أنها لا تعطي الصورة الكاملة حول الموضوع. على سبيل المثال: تحدّثتِ عن الآثار السلبية و التدميرية لهذا الفن، و لكنني لم أجد مصدراً أو دراسة أو إحصائية تدعم هذا الإدعاء. كما أنك قمتِ بالتحدّث وكأنك على دراية بأفكار الجميع
لا يوجد إجابة واضحة و صحيحة للأسئلة أدناه، فالموضوع يختلف بين شركة و أخرى و بين شخص وآخر. رأيي الشخصي بأفضل الأسئلة التي ستطرح في مقابلة العمل هي تلك المتعلقة بوصف المنصب، تليها الأسئلة المتعلقة بالنظام الداخلي للشركة. في معظم الحالات، يكون وصف المنصب عاماً و ذلك إما بسبب ضعف خبرة موظفي الموارد البشرية أو سوء التواصل بينهم و بين مدير القسم الذي يطلب الموظفين. و لذلك، فإن السؤال عن تفاصيل الوظيفة مهم جدّاً و خاصة في حال عدم وجود
عن خبرة: يمكنك أن تتعلم ممن هم أصغر منك سنّاً بمراحل. العمر ليس مؤشراً دقيقاً على سعة التجربة أو المعرفة.
النسوية ليست لوناً واحداً. و الكثير من منظمات حقوق المرأة العربية اهتمامها الأساسي بتعليم المرأة والرقي بدورها الاجتماعي و الثقافي، وهو ليس شيئاً سيئاً. التنمية البشرية ألوان كثيرة، بعضها تافه و بعضها جيد. كما أن طريقة حكمنا على ما هو تافه و ما هو جيد تختلف حسب تجاربنا و شخصياتنا، وما قد تعتبره بديهياً و تافهاً قد يكون مهماً للآخرين. "بعضهن" يقمن بإضافة لمساتهن الشخصية للمجتمع، ورغم اختلافي طريقة طرح الكثير من المواضيع إلا أن المواضيع مفتوحة للنقاش و التقييم
هل من الممكن مشاركتنا بدراسات علمية أو أبحاث حول الموضوع؟
https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%8A/
https://help.author.envato.com/hc/en-us/articles/360000536823-Common-Rejection-Factors-CodeCanyon بشكل عام، الأسباب المطروحة هنا تغطي 99% من الاحتمالات. بعضها قد تستطيع إصلاحه (الكود معقد، الكود بسيط، الكود غير مشروح و غير واضح، ...) و بعضها يعتمد على رأي الفريق التقني (هناك تشابه بين إضافتك و إضافة أخرى، نوعية إضافتك سيئة، ....). بجميع الأحوال، تقييم الأعمال بشكل كامل و إرسال أسباب الرفض يستلزم بذل الوقت و الجهد، و صراحة لا أظن أنّ لدى الشركة الموارد أو الإرادة اللازمة للقيام بهذا. بمجرد العثور على مخالفة صغيرة يمكنهم رفض عملك. حاول
Folding@home https://foldingathome.org/
>بجانب هذا أعتقد أن الكرافين سيشتري لنا بعض الوقت حتى نصل الى عصر الحوسبة الكمية الكاملة :) قال أحد الحكماء (أو الظرفاء): الغرافين يستطيع عمل كل شيء إلا الخروج من المختبر :)
>فأنا قلت الله وهو اسم خاص للتصحيح، كلمة "الله" ليست كلمة حصرية وهي مستخدمة عند المسيحيين و اليهود قبل الإسلام.
يمكنك استخدام صورة كنيسة، سمكة المسيح، الفاتيكان، كاتدرائية، إلخ.
أذكر أني قمت بشراء قرص مضغوط بعنوان Astalavita Toolbox 4 في ال2007 أو ال2008 و كان شراءه هو بدايني مع عالم أمن المعلومات. أذكر أن القرص كان يحتوي العديد من الأدوات، المقالات، الكتب، و المجلات المختصة بمواضيع متنوعة. Astalavista كان من المجتمعات المختصة بالقرصنة و أمن المعلومات في مطلع الألفية.
أتفق معك في كل ما ذكرته، ولكنني فقط حاولت عرضت وجهة النظر المقابلة من الموضوع. :)
>ما الحل إذن؟ لا تقم بإنجاز العمل إذا كانت الشروط مجحفة بحقك. أيضاً لا تفترض أي شيء بخصوص أرباح مشروع العميل، لأنك غير قادر على معرفة إن كان مشروع العميل سيربح أم لا. نعم بعض العملاء يقومون بدفع مبالغ بخسة وهم قمّة في البخل، و لكن على الجانب الآخر هناك مستقلون يظنون أنهم سبب نجاح أي مشروع ويسعرون على أساس الأرباح المتوقعة من المشروع رغم أنّه لم ينطلق.
>ينبغي أن تعرف أن ما يكتسب التذكير أو التأنيث أو كليهما هو اللفظ، الكلمة، الاسم. هل قرأت هذه العبارة؟ المقارنة بين اسمين، لفظين، كلمتين. و بالتالي فهو لم يرتكب مغالطة التكافؤ الكاذب، كونه بالأساس لا يقوم بالمقارنة بين "الله" و بين "الجماد" بل بين الأسماء المستخدمة لوصفهما.
>أنت تقدم أمثلة صحيحة ولكنها في غير مكانها ليتم تمثيلها بالفئة المناسبة فلا مجال لمقارنة الجماد الموجود على كوكب الارض بالذات الإلاهية الموجودة فوق كل موجود . المثال يستخدم للمقاربة و تبسيط الأفكار فإذا نجح في إيصال الفكرة المطلوبة فهو في مكانه الصحيح.
فلنسأل السؤال بالعكس، ما المانع من مناداة المسيحيين بالاسم الذي يستخدمونه للإشارة إلى أنفسهم (أو ديانتهم)؟ من يفضل استخدام كلمة نصارى هم المسلمون -وخاصة علماء الدين- و استخدامها يكون غالباً في ذم المسيحية و المسيحيين. فمن الطبيعي أن يكون رد الفعل تجاه هذه الكلمة سلبياً. كنوع من المقارنة فلننظر إلى استخدام اليهود لكلمة "غوييم Goyim". كلمة "غوييم" هي كلمة يستخدمها اليهوديون للإشارة إلى الغير يهوديين كما أن كلمة Goy (مفرد غوييم) استُخدِمَت لوصف اليهود أنفسهم في التوارة، بالتالي فلا معنى