Aya Mohamed

كاتبة مقالات طبية متوافقة مع SEO. حصرية، تشمل على الصور التوضيحية، خالية من الأخطاء الإملائية واللغوية+المصادر.

86 نقاط السمعة
7.59 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم أنا كنت أوضح له أن ليس الصيام، كصيام شهر رمضان، ولكن حقيقه مثبته علميا ان الصيام لاكتر من ١٦ او ١٨ ساعه بيعمل autophagy و بيخلص الجسم من الخلايا الميته و السرطانيه و دلوقت فكره الintermittent fastingاللي من انواعه صيام يومين في الاسبوع!!!! منتشره جدا علي مستوي العالم.
أنا أقصد الصيام المتقطع، ليس الصيام كشهر رمضان، الصيام مثل يومين فى الأسبوع مثل الاثنين والخميس.
هذه النصائح السابقة ليست فقط لمن يريد أن يفقد وزنه، فهى لمن يريد أن يكون جسمه صحيا على فترة مستدامة لأنها توفر للجسم مايريده فى نظام غذاىه الأساسى. وأيضا الصيام المتقطع يفيد فى عملية فقدان الوزن.
أتفق معك، ولكن فى جزء فقط الفيتامينات يجب متابعة الدكتور فى كمية الجرعة وهل هذا الشخص بحاجة إليها أم لا، لأن إذا كانت بزيادة ستأثر بالضرر. أما جزء الانتظام فى النوم فهو جزء مهم جدااا، يجب على اى شخص أن يضبط الساعة البيولوجية، ليس فقط لكى ينظم اكله ولكن أيضا لتنظيم باقى أمور حياته.
أتفق معك على أن النتائج حتى الآن لليست كما نتوقع ورسمنا فى خيالنا، ولكن كما قلت لك أن الأمر سيصبح حقيقيا فى يوم من الأيام لا أعرف بقرب أو بعد الميعاد ولكن أعتقد أنه فى يوما ما سيحدث ذلك. كل ما نقوله توقعات او تخمينات لما يحدث فى كل مايدور حولنا أثناء تلك الأحداث، ولكن فى هذا العصر معظم الوظائف والاعمال التى يقوم بها العقل البشرى استبدلت بآلات، فكيف بعد سنين وتقدم تكنولوجى أقوى من اليوم، لا أعنى بأن العنصر
نعم هذا ما أقصده، أن قواعد المتوافقة مع السيو والكلمات المفتاحية تعتمد على شخص خبير يعرف القواعد فقط بغض النظر عن المحتوى كان مفيدا أو رديئة، بينما هذه الميزة الجديدة ستسمح بمن لديه محتوى نافع سواء كان مبتدئا أو خبيرا
نعم ولكن أنا أخبرتك ماحدث معى ولكن تخطيت ذلك بالتدريب والممارسة.
مافهمت من سؤالك أننا فى حالة أزمة طاحنة فكيف لسياسة هذه الدول إلى تقليل التكلفة، فمثلا إذا قلت تكلفة السلع والبضائع التى يشتريها عامة الناس، فكيف ستحل أزمتها، أنا أعرف أن هذا الأمر صعب على الفقراء ومتوسطة الدخل، ولكن الفرد فى المجتمع ستحمل غلو الأسعار والتكلفة لشراء أى شىء حتى تستطيع الدولة إدارة أزماتها وتجمع فى المال.
بالضبط فالخجل يجعلكى تخسرى أشياء من حقك ولكن يقف أمام ماتريدى، مثلا فى المدرسة أول عرض لمشروع كنت أخجل فلا أستطيع أن أتحدث بلباقة أو كما تدربت فأخسر درجات، أو أخجل أن أبدى رأيى أمام أشخاص أخرون. هذا عائق أمام تحقيق النجاح أيضا.
هذه إضافة جيدة جدا، فقد تعطى فرصة للمحتوى الجيد وكاتبه، خاصة أن الكتابة وفقا لمعايير السيو لا ترتبط بأن كتاباتك نافعة ولكن هى كلمات مفتاحية يبحث عنها الجميع ومنتشرة، وأيضا قد يتوفق بها من لديه خبرة أكثر ومتابع لأهم القواعد، بينما المحتوى النافع قد لا يرتبط بمجال معين أو شخص لديه خبرة كثيرة.
بالضبط فالخجل قد يمنعك من أشياء كثيرة وقد يكون عائق لتحقيق أحلام كثيرة,بينما الحياء فهو صفة مكرمة تمنعك فقط من ارتكاب المعاصى وتجنبها.
بالنسبة لترويج أى سلعة هو معرفة الفئة المستهدفة لكى يتم التعامل معها+ مع اقناع للمشترى بطريقة جذابة ، فاعتقد أنك عملت على هذه الوتيرة وخاصة أن حب القراءة والكتب والاهتمام بها لا يعتمد على فئة محددة فقد يكون فقيرا أو متوسطا أو غنيا مما يجعل الربح والانتشار فى البيع وتكبير هذه الشبكة أسهل من غيره من السلع.
بصراحة نعم إذا كان هذا الشخص يمتلك حب الناس الكثيرة وله قبول كبير بين الناس أما باالنسبة لماله ومكانته فلايهمنى. ولكن فى ذلك الوقت سأشعر أننى شخص مزيف يعيش حياة ليست له، وفى الطبيعى أنا أحب الحياة البسيطة جدةة البعيدة عن الأنظار، يكون حولى فقط من يحبنى وأهتم به.
بالطبع التوفير مهم فقد يحتاج الإنسان إلى ماوفره فى ظروف طارئة أو لتعديل شىء أو استخدامه فى شىء يحتاجه، ولكن عندما يكون التوفير على حساب شىء مهم وضرورى أو لايوفر هذا الشخص احتياجاته بحيث يقول أنه سيوفرها لفيما بعد, سيتحول هذا الشىء إلى بخل وتوفير خبيث.
ضريبة القيمة المضافة وضريبة المبيعات أنواع من الضرائب التى تختلف من يحبث طريقة الدفع ومتى وكيف وتختلف من مكان لأخر. فضريبة القيمة المضافة : هي ضريبة استهلاك على السلع والخدمات تُفرض في كل مرحلة من مراحل سلسلة التوريد حيث تُضاف القيمة ، من الإنتاج الأولي إلى نقطة البيع. بينما ضريبة المبيعات ، يتم تقديم المبلغ بالكامل بعد البيع ، مما يجعل من الصعب تخصيصه لمراحل إنتاج محددة. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن ضريبة القيمة المضافة تفرض ضرائب فقط على
أعتقد أن ألامر سيصبح حقيقى فى يوم من الأيام، خاصة مع التطور التنكولوجى الحديث والمستدام، ولكن الامر سيصبح صعبا وأكثر انتقادا إذا كان مايحدث أو هذه التجربة أقل من توقعات كل منا, بحيث كل شخص قرأ وسمع عن ذلك سافر بخياله وفضل هذا المجتمع لأنه سيوفر عليه أشاء كثيرا قد يكون محروما منها يحبث يسافر أينما كان ومع من يريد وبيت ومكان وزمان كما يريد وكأن أحلامه تتحقق. ولكن بالنسبة لى أنا لا أفضل ذلك، فأحث أن التواجد البشرى سينتهى
وعليكم السلام. ولما لاتقدم على جامعة أخرى تقدم نفس الدراسة ولكن بمصاريف أقل حتى لو فى دولة أخرى ويجد فرص المنح، يقل فيها نسبة الدفع. إذا كنت تعتمد على المواقع الصغيرة العربية يمكنك أن تعمل على على مواقع كبيرة عالمية مثل UpWork, Freelancer, Fiverr وغيره من المواقع التى يكون فيها الأسعار مجزية من حيث كلامك فعملك قد يصل إلى 500$ وهذا مبلغ ليس بقليل ويدل على صعوبة عملك ، فاستغل هذه النقطة وقدم على هذه المواقع لعل وعسى يفيدك.
الكتابة موهبة وأيضا الكتابة قد ترتبط بموقف أو مقولة أو كتاب أو جملة أو فكرة ألهمتك على الكتابة مع وجود بعض التفاصيل واللمسات الخاصة بك مع أسلوب إقناع. وأيضا الحديث والخطاب مع الأخرين موهبة، ولكن أتسائل كيف لكاتب محترف لديه من المعلومات وقارئ جيدا كيف لايستطيع أن يتحدث مع الناس ويشاركهم، هل الحديث مثلا عن شىء تكتب عنه أو شخصيا تكتب عنها وتبدع فيها أبسط لك من الحديث مع الناس أو المعجبين ؟؟
نعم هذا الأمر مجهد جداا للمستقل، فأنا كان لدى تجربة مع عميل بحيث متفقين على أنه ثلاثة أيام فقط ثم قال أنه مضطر أن ينهى العمل على يوم بالكثير ، فكان الأمر مجهدا بالنسبة لى وعلى الرغم من ذلك أنهيته قبل معاده ولكن بضغط كبير وسهر طوال الليل. حاولت أن أخذ كل التفاصيل التى يحتاجها وأسئلة أى سؤال يخص المشروع وأفهم عقليته حتى أعمل بشكل جيد وحاولت الإنهاء منه مبكرا حتى أستطيع أن أعدل به إذا أراد .
اتفق معك ولكن يوجد بعض العملاء لايعطون تفاصيل أكثر عن العمل إلا بعد شراء الخدمة ، أو يضيف تفصيلا جديدا بعد شراء الخدمة رأه أفضل للخدمة التى تخصه.
لذلك أعتقد أنه كان ليس لديه هدف قوى لتحقيق ذلك، فوجود هدف يحفز الإنسان مهما كانت العوائق والصعوبات والهزمات، فهما انكسر سيعود مرة أخرى لكى يحقق هدفه.
بالضبط موهبتك ونماذح العمل لديك، وقدرتك على الإقناع عامل مهم جدا فى اختيارك من بين كل المتقدمين.
للاسف بعد الوقت الذى تستغرقه الإنسان فى المشاهدة مثلا، قد ينسى مامحتوى اول فيديو أو أول شىء رآه من تفاهة المحتوى وقلة تأثيره وقلة وقته.
للاسف لقد سلبت سيطرتنا، وايضا هم من يتحكمون فيما يظهر لنا، فمثلا فى الصين تتحكم الحكومة فيما يظهر على حسب العمر، بحيث مثلا الاطفال يروا أشياء تحفيزية وعن الانتماء للوطن والاختراعات. بينما نحن فى الوطن العربى كل شىء مباح يستطيع أن يراه الطفل والرجل، لايوجد محتوى هادف ينشر، الفيديو قد لايتعدى الكم ثانية، فأصبح الجميع لا يستطيعوا أن يتحدث أو لديه القدرة على الصبر أكثر من كم دقيقة.
بالنسبة لنا فنحن أعمالنا على الانترنت او على هذه المنصات، فيتغلب علينا العمل أكثر من التسلية. ولكن نحن جزء أو فى قليلة من المجتمع التى تعمل وتستفيد من هذه المنصات، فلا يجب أن نعمم الإيجابيات على الجميع أو السلبيات على الجميع. بالنسبة لعدم إقلاعنا لها، فالموضوع يشبه الإدمان، مثل الشخص الذى يشرب السجائر العلبة مكتوب عليها مضر للصحة وهو يعلم ذلك ولكن لايستطيع أن يقلعها.