أتفهم قصدك حول اختلاف سمات أفراد الجمهور العربي عند المقارنة بالجمهور الغربي، ولكن يؤسفني إخبارك أننا نعاني من مشكلة كبار السن على نحو ملحوظ، هذا لايعني التساوي بالطبع ولكن نحن بحاجة لمواجهة المشكلة والعمل على التقليل منها. لذا أنت كشخص عربي تعاطفت مع الفكرة، ربما الغربي الذي ليس لديه أي قيم تجاه المسنين لن يتعاطف مع الفكرة.. ولن يهتم بالموضوع. الجدير بالذكر كما هو مُشار إليه بالمساهمة أن هذه الحملة كانت بالمملكة المُتحدة، ولذلك هذه النوعية من المنتجات جاءت تحت
0
أصبت يا عزيزي هذا المقصود وهو التأكيد على فكرة عدم تعارض الأهداف المجتمعية مع الأهداف التسويقية التي تستهدف زيادة الإنتاج وارتفاع المبيعات لزيادة أرباح الشركة، و رُبما نحن بحاجة لتثقيف الشركات بالمسؤلية الاجتماعية والتعريف بالمفهوم الصحيح الخاص بها، هذا من شأنه أن يفيد سواء بنشر الفكرة ذاتها أو محو أي فهم على نحو غير صحيح.
هذا يبرز أهمية مراعاة خصائص الجمهور المستهدف في عمليات التسويق المختلفة، بجانب المثال المذكور يتبيَن اختلاف فهم الجمهور باختلاف البيئة الخاصة بهم، وهناك بعض الإشارات على سبيل المثال تؤدي العديد من المعاني التي تصل لحد التناقض بين الدول المختلفة، لذلك من الجيد وضع هذه الأمور نصب أعين القائمين على التسويق بالشركات.
إن عملية ربط الجمهور المستهدف بشخصية العلامة التجارية كخطوة هامة للغاية من أجل السعي نحو الحصول على الولاء، وهو ما اعتقد بأن شركة " Apple " على سبيل المثال ناجحة في هذا الأمر، ومازلت أبحث عن دعائم كسب ولاء وثقة الجمهور عبر دراسة التجارب العملية للشركات العاملة بمختلف المجالات، لنا أن نتخيل جمهور الشركة السابق ذكرها يدافع عن العلامة التجارية أقوى دفاع، وهي مرحلة تجدر بالدراسة للفهم والوقوف على الأسباب والاستفادة منها.
“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)” تذكرت هذه المقولة خلال القراءة و وجدت أنني عليّ وضعها، وهي للرائع الراحل الدكتور
أريد أن أقول لك أن المشاعر ليست بالميزان، بالعكس هناك أشخاص معطاءة بطبعها تعطي بلا حدود وهذا وحده يسعدها ويشعرها بأنها موجودة وآخرين بخلاء حتى بمشاعرهم، لذا كل شخص يتصرف وفق احتياجاته. إن الأزمة تظهر مع مرور الوقت وأنا أتفهم وجود العديد من الشخصيات التي تحرص على العطاء بلا حدود بل في بعض الأحيان وبدون الانتظار للمقابل، ولكن هذا لايعني عدم التقدير أو أقل شيء أن يشعر مَن يقوم بالعطاء بأن عمله لايتم استقباله على النحو المنشود. نحن بشر ومن
يعتبر مجال التعليق الصوتي من المجالات الرائجة بالوقت الحالي فيما يتعلق بالعمل الحر، ولكن اعتقد أن هذا المجال على وجه التحديد يعتمد بشكل أكبر على السمات الفطرية لدى الفرد، وهذا بالطبع لاينفي مدى أهمية التعلم واكتساب المهارات اللازمة وبشكل شخصي وجدت الاختلاف الملحوظ نحو الأفضل بكثرة التمارين والتدريب.
هناك نوعية من الأشخاص سواء عن قصد أو بدون يعلمون على التقليل من شأن الآخرين، وتزداد الأزمة مع بعض النوعية من الشخصيات التي لاتستطيع التعبير عن مايدور بذهنها، أي أنك حقًا لديك الأسباب والشغف الذي يجعلك تهتم بمجال ما بل وتمتلك البراهين العلمية ولكن يصعب عليك التعبير مما يجعلك أكثر عرضة للنقد السلبي لا الإيجابي، و رُبما مع الوقت القادم سيدرك العالم أجمع مدى انتشار وشيوع النمط الإلكتروني بصورة أساسية.
مرحبًا إيناس، تفهمت قصدك وهو ما نسعى إلى نشره ولا أعرف في حقيقة الأمر من أين لبعض الشركات المُعتقد الخاص بعدم أهمية المسؤلية الاجتماعية لهم من جانب، والاعتقاد بأنها ستعمل على تقليل حجم الأرباح الخاصة بهم من جانب آخر. نأمل مع زيادة التوعية زيادة التوجه من جانب الشركات لأداء دورهم تجاه المجتمع على أكمل وجه.
اعتقد أني اختلف مع هذا، الشركة جزء من المجتمع نعم، لكنها ليست مدينة له بأي شئ مجتمعي إطلاقًا، يعني لا ينبغي أن يتم إجبار الشركات على واجبات غجتماعية ليسوا مطالبين بها، يجب أن يدخل ذلك في إطار الضرائب ليس المقصود بشكل إجباري والأمر كما حدث من جانب الشركة فهو قرار يحمل الحرية التامة لهم، وبذلك يتبيّن قلة أعداد الشركات من المهتمين بشأن الدور المجتمعي، و رُبما الآن ندعو لمعرفة طبيعة هذا الدور والتأكيد بأنه لايتعارض مع الأهداف التسويقية، أي أن
ربما من الأفكار التي اود أن اناقشها لماذا تم ايهامنا أنك حين تسامح ذاتك وتحب ذاتك هذا يعني أنك أناني ولا مبالي، في الحقيقة حب الذات الحقيقي يجلعك شخص يتحمل مسؤولية أفعاله ولا يتهرب منها أسعى دائمًا لشرح هذا المفهوم حيث إن فكرة خب وتقبل الذات من شأنها تحسين حياة الأفراد على نحو رائع، ولكن الأزمة هناك مَن يختلط عليه الأمر بكونه يعتقد أن تقبل الذات يعني عدم التغلب على العيوب الشخصية ولا أعرف مَن قال هذا، صحيح من الجيد
تقبل الوضع ولاتحمل نفسك فوق طاقتها، أي يجب التسليم بفكرة إرهاقك بلحظات ما وليس من الطبيعي السير بنفس الوتيرة طوال الحياة، لك التخيل بطارية هاتفك المحمول تنفذ فهل تننظر من طاقة إنسان الاستمرارية؟ يجب التفكير برسم خطط مستقبلية عبر وضع ما الذي ترغب به سواء على المستوى الشخصي أو العملي، وقُم بممارسة كل الأمور المفضلة من أصغرها لأكبرها حسب القدرات المادية، هناك مَن يُفضل السفر لمكان ما وهناك مَن يُحب هواية معينة أو وجبة من المأكولات والمشروبات، لاترى أن هذه
يختلف البعض فيما يتعلق بالتناسي وبشكل شخصي أسعى لتجربة الأمر ونقيضه للوصول لأفضل النتائج، حيث يذهب البعض لاعتبار التناسي كوسيلة لتخطي الفترات الصعبة والمؤلمة، بينما يعتبر البعض الآخر أن التناسي -وإن أدى نتائج إيجابية- يظل كحل مؤقت وليس بشكل دائم، ومع كثرة الوسائل وجدت خلال تجربتي أنه لابُد من وجود جدول الأعمال بشكل يُقلل من وقت الفراغ. عندما تُقلِع عن إدمان شيء فأول ما ستواجهه هو التّفكير به في أوقات الفراغ .. فإن قتلت الفراغ انتصرت هذه مقولة للرائع الدكتور
هذه فكرة جيدة حيث توظيف التطور التقني في أمر نافع مثل تعلم القرآن الكريم، ولكن اعتقد جعل الخدمة بشكل مدفوع مع بداية الانطلاق لم تكن الأمثل، وخاصة مع وجود عدة مصادر تؤدي نفس الغرض بشكل مجاني، وصحيح بعض الأحيان تحتاج الخدمات لعائد الإنفاق ومن هذا المنطلق يتم ذلك عبر خطة مُحكمة بخطوات موضوعة بعناية فائقة لاستهداف أكبر شريحة من الجمهور.
يؤكد التاريخ على عدة نظريات ترتبط بفكرة المؤامرة وخاصة فيما يتعلق بالمجال السياسي والاقتصادي والعسكري، ولكن لاحظت عبر السنوات الماضية أن هناك مايتم إدراجه تحت هذا الإطار كمحاولة لإخفاء أوجه القصور، أي عبر تحميل " المؤامرة" كل شيء يكون في وضعه الطبيعي ولا أعلم هل تتفق معي في هذه النقطة أم لا ولكن لا أتقبل تحميل المؤامرة بشكل كامل لكل الأحداث، وهذا لاينفي بالتأكيد وجودها بل من المفترض جعلنا أكثر يقظة في أخذ القرارات وأكثر عمقًا خلال تحليل الأحداث.
اعتقد أن حديثه بشكل عام ولا يعني العمل مع جوجل بشكل خاص، فالفكرة هنا مع زيادة الأعباء المادية وتقعد الحياة قد ينخرط المرء بالعمل إلى الحد الذي يجعله يُهمل عناصر أخرى رئيسية مثل صحته والعلاقات مع العائلة والأصدقاء. الفكرة في عدم سهولة الفصل بينهم وخاصة في هذه الأيام مع زيادة متطلبات الحياة، لكن بالوقت ذاته مازال السعي مُستمرًا لصنع حالة من التوازن بين العمل والحياة الشخصية.
أتفهم قصدك بشأن مدى جماهيرية الحدث ولكن هذا يأتي مع سمات أفراد الجمهور المستهدف وهو مايتم وضعه خلال صياغة الرسائل الإعلانية، وعند النظر لجمهور الولايات المتحدة الأمريكية سيتضح مدى جماهيرية الحدث وهو السوبر بول كمباراة البطولة السنوية للرابطة الوطنية لكرة القدم الأمريكية. هنا يكمن الفرق، لو كانت هنالك علامة اخرى بنت الأمر لما لاقى رواجا، لكن أوريو ستعطس سيتم التصفيق لها، لما؟ لأنها قوة العلامة التجارية والسمعة الطويلة، سيصفقون لها بأي وجه كان.. اعتقد أن هذا من ضمن نجاح شركة