لا أعتقد أنا هذا التفكير ضرب من الخيال يا نور بل هو إحتمال قائم وبنسبة حتى لو كانت ضئيلة ولكن من الممكن أن يحدث. فهناك كيانات كبيرة كان الأغلبية يظنون أنها لن تسقط أبدا وأن سقوطها ضرب من الخيال ولكن حدث !
2
منذ أن قرأت هذه المغالطة منذ عام تقريباً وأنا عادة ما أذكر نفسي بها كل ليلة امتحان تقريباً، قبيل الامتحان ب سويعات اقع في هذه المغالطة، كنت قبل أن أعرف أنها حيلة نفسية كنت أعتقد انني بذلك اهدئ نفسي واخفف من عليها عبء التوتر ولكن وجدتني أهرب من شئ لأقع في شئ أخطر منه وقد تسببت هذه الحيلة لي تراجع في المستوي الدراسي لعدة سنوات .. ورغم أنني أدركت هذه الحيلة إلا انني لم أتخذ اي موقف حيالها إلي الآن،
أعتقد يا أحمد أن اختفاء الأمان الوظيفي بسبب عدم شفافية رواد الأعمال وعدم اهتمامهم بمبدأ المساواة بين الموظفين، واستخدامهم لمصطلح الأمن الوظيفي كأداة للضغط على الموظفين وتهديدهم بالطرد أو إفلاس الشركة وتلك الطريقة تعد أرهاباً نفسياً، حيث يقوم أصحاب الأعمال استغلال حاجة الفرد للعمل وتضعه تحت ضغط نفسي وتهديد دائم، والجدير بالذكر هنا أن ذلك لا يؤثر على العمل فقط وعلى إنتاجيته بل يؤثر بالسلب على الأشخاص ويؤثر في صحتهم النفسية والجسدية. ومن رأيي ان يتم استخدام الأمان الوظيفي كأداة
نعم استطعت معرفة هذه المغالطة وهي " المصادرة على المطلوب" وتسمي ايضا "بالاستدلال الدائري" ويقصد بها التسليم بالمسألة المطلوب البرهنة عليها من أجل البرهنة عليه، أبسط مثال على هذه المغالطة "أنا لا أكذب، إذن أنا اقول الحقيقة"، ويبدوا أنها سهلة وسهل التعامل معاها واكتشافها والأمر ليس بهذه السهولة، يمكن كشفها إذا استند الشخص في دعواه على ذات الدعوي أو شطر منها لإثبات دعواه ولم ياتي بحجة سديدة وأدلة منفصلة لأثباتها.
ليس هناك مقارنة بين الزواج وتكوين أسرة وبين السير في الحياة المهنية، وأن وضعت في خيار بينهم سوف أختار الزواج وتكوين أسرة بلا أدني تردد !، أما إذا وجدتني قادرة على الجمع بين الاثنان فسأبذل كل طاقتي للجمع بينهم. الزواج وتكوين أسرة وإخراج أبناء صالحين مفيدين للمجتمع و أسوياء نفسيا، هو افضل شئ قد تصنعه المرأة في حياتها كلها، العمل وخاصة هذه الأيام في القطاع الخاص ما هو إلا استنزاف لكل موارد الشخص بمقابل زهيد لا يغني ولا يسمن. بعيدا
ليس هناك مقارنة بين الزواج وتكوين أسرة وبيين السير في الحياة المهنية، وأن وضعت في خيار بينهم سوف أختار الزواج وتكوين أسرة بلا أدني تردد !، أما إذا وجدتني قادرة على الجمع بين الاثنان فسأبذل كل طاقتي للجمع بينهم. الزواج وتكوين أسرة وإخراج ابناء صالحين مفيدين للمجتمع وأسوياء نفسيا، هو افضل شئ قد تصنعه المرأة في حياتها كلها، العمل وخاصة هذه الأيام في القطاع الخاص ما هو إلا استنزاف لكل موارد الشخص بمقابل زاهيد لا يغني ولا يثمن. بعيدا عن
في بداية قرأتي للكتب كنت دائماً ما اصدق كل شئ موجود بها، وكنت أدافع عن الأفكار والأراء، ولكن كلما تعمقت في القرأة وجدت نفسي استخدم التفكير الناقد، واتقبل فكرة أن ما كُتب يعبر عن الكاتب وأراؤه وفلسفته وبيئته وكثير من العوامل الأخري التي قد تؤثر على محتوي الكتب، وكلما تعمقت في بحر القرأة كلما وصلت للغاية والهدف منها. فأنا لا أتفق مع هذه المقولة، انا أعرف المقصود منها وهو لا بد أن يصدق المرء كل ما يقرأ، ولكني أري أن
صوت الراديو يذكرني دائما بأيام الطفولة، وبيت جدي لأمي وصوته والذكريات الجميلة التي كانت في بيته، لم نعد نستخدم الراديو في بيتنا واستبدلنه بالوسائل الحديثة ولكن مازال صوت الراديو قادرا ان يدخل السرور والفرح إلي قلبي . رغم تطور الوسائل كثيرا عن السابق، ورغم بساطة الراديو إلا أنه يأخذ حيز من الروح ويرتبط بها، كنت منذ يومين أكتب مقالا عن "أبلة فضيلة" الصوت الذي سمعه الجميع صغيرا وكبير وكيف كان ينتقل عبر أثير الإذاعة المصرية، عقب الإنتهاء من المقال وددت
البرنامج مصطلح شامل،فالتطبيق هو نوع من أنواع البرامج ولكنه ينفذ عملية محددة، التطبيق يمكن تنفيذه بعكس البرنامج ، البرامج تعمل بمجرد تشغيل الهاتف ولا تحتاج الي فتحها او التجاوب معها كالتطبيقات فالتطبيقات لابد من تشغيلها وفتحها لتنفذ عملية معينة. لا أعلم اكثر من ذلك وسأتابع لعل أحدهم يوضح الفكرة اكثر ..
أول خطوة في طريق نجاحك هي البحث، ابحثي كثيرا وستصلين لمرادك بنفسك، ارشح لكِ كتب دكتور مصطفي محمود كبداية مفيدة وجميلة للغاية. نصيحتي لكِ بتعلم اللغة الإنجليزية لأن أكثر العلوم بها، وكلما اتقنتى اللغة فى مرحلة مبكرة كلما ساعدتكِ في مشوار دراستك باذن الله وتخلصتي من العقبات التي قد تواجهك في المستقبل.
أعتقد أنه فكرة تأسيس جيش خامس وهو الجيش السيبراني لم تعد مسألة إختيار بل تطور الأمر وأصبح من الضروري انشاؤه، لأن الحروب القادمة لن تعتمد فقط على الجيوش بشكلها المعروف . على حسب آخر الإحصائيات في 2018 كانت السعودية هي الأولي عربيا من حيث امتلاكها لخبراء أمن سيبراني برغم أنه عام 2017 كانت عمان هي الأولي عربياً، وكانت مصر الثانية عربيا في 2017 ثم تراجعت في 2018 وأصبحت الرابعة عربياً ، ولا أعلم أخر الاحصائيات ولكن أعتقد أنها الآن تغيرت
شعرت بالسخط لفترة من الزمن على هذا العالم بأكمله، ولكن في مرحلة ما وهي ما أسميها مرحلة النضوج توقفت عن السخط على العالم وحاولت أن لا اسلك طريقا لا أريده إلا بناءا على معرفة وفهم حتى إذا فشلت لا ألوم إلا نفسي فقط ! الذي يدفعني لمواصلة طريق لا أريده هو وجود الله معي وثقتي فأن اختيار الله افضل كثيرا عن اختياراتي.