Amira Abdelhamid

35 نقاط السمعة
24.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أعتقد أنا هذا التفكير ضرب من الخيال يا نور بل هو إحتمال قائم وبنسبة حتى لو كانت ضئيلة ولكن من الممكن أن يحدث. فهناك كيانات كبيرة كان الأغلبية يظنون أنها لن تسقط أبدا وأن سقوطها ضرب من الخيال ولكن حدث !
الشركات هي سيدة الموقف، وبإمكانها التحكم بنا كيفما تشاء، أما أن نتخلي تماماً عن ما يقدموها لنا أو يظل الوضع كما هو عليه بل سيزداد سوء ونستيقظ يوما نجد أنفسنا عبيد لهذه الشبكات، هذا ما اعتقده ولكن ربما يحدث ضغط شعبي واحتجاج قوي يغير الموقف تمام.
منذ أن قرأت هذه المغالطة منذ عام تقريباً وأنا عادة ما أذكر نفسي بها كل ليلة امتحان تقريباً، قبيل الامتحان ب سويعات اقع في هذه المغالطة، كنت قبل أن أعرف أنها حيلة نفسية كنت أعتقد انني بذلك اهدئ نفسي واخفف من عليها عبء التوتر ولكن وجدتني أهرب من شئ لأقع في شئ أخطر منه وقد تسببت هذه الحيلة لي تراجع في المستوي الدراسي لعدة سنوات .. ورغم أنني أدركت هذه الحيلة إلا انني لم أتخذ اي موقف حيالها إلي الآن،
معيار الفن من وجهة نظري هو المحتوى سوء كان المحتوي مرئي أو مكتوب.. وأعتقد أن هؤلاء ينجحون في ترويج مثل هذه الأعمال بسبب اختلاف المعايير الفنية للكثير فهناك من يقوم تقييمهم للعمل الفني على أساس الشخص القائم به.
أعتقد يا أحمد أن اختفاء الأمان الوظيفي بسبب عدم شفافية رواد الأعمال وعدم اهتمامهم بمبدأ المساواة بين الموظفين، واستخدامهم لمصطلح الأمن الوظيفي كأداة للضغط على الموظفين وتهديدهم بالطرد أو إفلاس الشركة وتلك الطريقة تعد أرهاباً نفسياً، حيث يقوم أصحاب الأعمال استغلال حاجة الفرد للعمل وتضعه تحت ضغط نفسي وتهديد دائم، والجدير بالذكر هنا أن ذلك لا يؤثر على العمل فقط وعلى إنتاجيته بل يؤثر بالسلب على الأشخاص ويؤثر في صحتهم النفسية والجسدية. ومن رأيي ان يتم استخدام الأمان الوظيفي كأداة
نعم استطعت معرفة هذه المغالطة وهي " المصادرة على المطلوب" وتسمي ايضا "بالاستدلال الدائري" ويقصد بها التسليم بالمسألة المطلوب البرهنة عليها من أجل البرهنة عليه، أبسط مثال على هذه المغالطة "أنا لا أكذب، إذن أنا اقول الحقيقة"، ويبدوا أنها سهلة وسهل التعامل معاها واكتشافها والأمر ليس بهذه السهولة، يمكن كشفها إذا استند الشخص في دعواه على ذات الدعوي أو شطر منها لإثبات دعواه ولم ياتي بحجة سديدة وأدلة منفصلة لأثباتها.
ليس هناك مقارنة بين الزواج وتكوين أسرة وبين السير في الحياة المهنية، وأن وضعت في خيار بينهم سوف أختار الزواج وتكوين أسرة بلا أدني تردد !، أما إذا وجدتني قادرة على الجمع بين الاثنان فسأبذل كل طاقتي للجمع بينهم. الزواج وتكوين أسرة وإخراج أبناء صالحين مفيدين للمجتمع و أسوياء نفسيا، هو افضل شئ قد تصنعه المرأة في حياتها كلها، العمل وخاصة هذه الأيام في القطاع الخاص ما هو إلا استنزاف لكل موارد الشخص بمقابل زهيد لا يغني ولا يسمن. بعيدا
نعم تكلمت عن هذه النقطة في تعليقي التي قمت بمشاركته
لا افهم قصد حضرتك بآخر جملة .. ما معني "الأحسن أن يكون كل شئ طبيعي بدون عقد"
ليس هناك مقارنة بين الزواج وتكوين أسرة وبيين السير في الحياة المهنية، وأن وضعت في خيار بينهم سوف أختار الزواج وتكوين أسرة بلا أدني تردد !، أما إذا وجدتني قادرة على الجمع بين الاثنان فسأبذل كل طاقتي للجمع بينهم. الزواج وتكوين أسرة وإخراج ابناء صالحين مفيدين للمجتمع وأسوياء نفسيا، هو افضل شئ قد تصنعه المرأة في حياتها كلها، العمل وخاصة هذه الأيام في القطاع الخاص ما هو إلا استنزاف لكل موارد الشخص بمقابل زاهيد لا يغني ولا يثمن. بعيدا عن
في بداية قرأتي للكتب كنت دائماً ما اصدق كل شئ موجود بها، وكنت أدافع عن الأفكار والأراء، ولكن كلما تعمقت في القرأة وجدت نفسي استخدم التفكير الناقد، واتقبل فكرة أن ما كُتب يعبر عن الكاتب وأراؤه وفلسفته وبيئته وكثير من العوامل الأخري التي قد تؤثر على محتوي الكتب، وكلما تعمقت في بحر القرأة كلما وصلت للغاية والهدف منها. فأنا لا أتفق مع هذه المقولة، انا أعرف المقصود منها وهو لا بد أن يصدق المرء كل ما يقرأ، ولكني أري أن
لا يا شيماء أنا أقصد أنه عندما يخرج الأمر عن طاقتي ولا يكون أمامي حل او خيار ثاني سوي الطريق الذي أريده ففي هذه الحالة فقط أسلم الأمر لله بالتأكيد طبعا هناك أمور لا يجوز فيها الاستسلام وأنا أتفق مع هذا جملة وتفصيلا .
بالتأكيد هناك صعوبة في إيجاده يا مي ، فهو قليل جدا جدا ولكن في الحقيقة أجد أن الله هو من يتولي الأمر في كل الاوقات
بالظبط هذا ما أقصده تماما
صوت الراديو يذكرني دائما بأيام الطفولة، وبيت جدي لأمي وصوته والذكريات الجميلة التي كانت في بيته، لم نعد نستخدم الراديو في بيتنا واستبدلنه بالوسائل الحديثة ولكن مازال صوت الراديو قادرا ان يدخل السرور والفرح إلي قلبي . رغم تطور الوسائل كثيرا عن السابق، ورغم بساطة الراديو إلا أنه يأخذ حيز من الروح ويرتبط بها، كنت منذ يومين أكتب مقالا عن "أبلة فضيلة" الصوت الذي سمعه الجميع صغيرا وكبير وكيف كان ينتقل عبر أثير الإذاعة المصرية، عقب الإنتهاء من المقال وددت
البرنامج مصطلح شامل،فالتطبيق هو نوع من أنواع البرامج ولكنه ينفذ عملية محددة، التطبيق يمكن تنفيذه بعكس البرنامج ، البرامج تعمل بمجرد تشغيل الهاتف ولا تحتاج الي فتحها او التجاوب معها كالتطبيقات فالتطبيقات لابد من تشغيلها وفتحها لتنفذ عملية معينة. لا أعلم اكثر من ذلك وسأتابع لعل أحدهم يوضح الفكرة اكثر ..
ماء الورد له فوائد كثيرة جدا جدا جدا للبشرة، أشكرك على مقالك هذا .
نعم بالتأكيد إذا كان بإمكاني التبرع لصناع المحتوي فلن أتردد في ذلك أبدا، مادام الشخص قرر ان يدعم العلم فلابد أن لا يفرق بين طرق حصوله عليه فإذا حصل عليه من خلال قنوات اليوتيوب وقرر دعمها، فلابد أيضاً ان يدعم المدونين والكتاب الذي حصل منهم على مراده أيضاً.
دورات اكاديمية حسوب
أول خطوة في طريق نجاحك هي البحث، ابحثي كثيرا وستصلين لمرادك بنفسك، ارشح لكِ كتب دكتور مصطفي محمود كبداية مفيدة وجميلة للغاية. نصيحتي لكِ بتعلم اللغة الإنجليزية لأن أكثر العلوم بها، وكلما اتقنتى اللغة فى مرحلة مبكرة كلما ساعدتكِ في مشوار دراستك باذن الله وتخلصتي من العقبات التي قد تواجهك في المستقبل.
قرأت المقال في البداية ولم أفهمه جيدا فعلقت بهذا الرد وحين قرأته للمرة الثانية فهمته وفهمت المقصود منه، وقد مر الوقت ولا استطيع تعديل التعليق أو حذفه لذلك فأنا اعتذر عنه واعتبره من جهتي كالمحذوف
خلفية هاتفي فتاة شابة جميلة يظهر الجمال على ملامحها ولكنها كأنها في منتصف البحر ووجها للمياة وتبكي وطبعا في الظلام لا يوجد سوي ضوء خافت للقمر، حاولت تغيرها عدة مرات ولكن أشعر أنها أفضل شئ يعبر عني ..
أعتقد أنه فكرة تأسيس جيش خامس وهو الجيش السيبراني لم تعد مسألة إختيار بل تطور الأمر وأصبح من الضروري انشاؤه، لأن الحروب القادمة لن تعتمد فقط على الجيوش بشكلها المعروف . على حسب آخر الإحصائيات في 2018 كانت السعودية هي الأولي عربيا من حيث امتلاكها لخبراء أمن سيبراني برغم أنه عام 2017 كانت عمان هي الأولي عربياً، وكانت مصر الثانية عربيا في 2017 ثم تراجعت في 2018 وأصبحت الرابعة عربياً ، ولا أعلم أخر الاحصائيات ولكن أعتقد أنها الآن تغيرت
لا أؤمن بوجود شخص مهم ومؤثرا في حياتي بعد الوالدين، فجميع الأشخاص تتغير يحبون فترة ثم قد يكرهون أو يملون وجودنا، أو قد يرحلون لأنهم لم يكون سوي مرحلة، الغالبية العظمى من الأشخاص في حياتنا كلها ما هما الا مراحل نمر بها وتمر بنا ثم عند مفترق الطرق يرحل كل منا في طريقة ولا يتبقي لنا سوي بعض الذكريات.
شعرت بالسخط لفترة من الزمن على هذا العالم بأكمله، ولكن في مرحلة ما وهي ما أسميها مرحلة النضوج توقفت عن السخط على العالم وحاولت أن لا اسلك طريقا لا أريده إلا بناءا على معرفة وفهم حتى إذا فشلت لا ألوم إلا نفسي فقط ! الذي يدفعني لمواصلة طريق لا أريده هو وجود الله معي وثقتي فأن اختيار الله افضل كثيرا عن اختياراتي.