رائع جدًا أعجبتني الفكرة وتصميم الموقع مميز :)

لا ليست نفعية ولا تبادل مصالح .. تبادل مصالح هذا إذا كان الله بحاجة لك ولعبادتك .. ما ذكرته في هذه الآيات هو جزاء ومكافأة لما سيفعله المؤمنين .. لكن تبادل المصلحة يعني أن الله يقدم لي معروفًا مقابل أن أسدي له خدمة!

وهل من المفترض أن كل ما يربطك بالإله هو المصلحة والمنفعة ؟ اختزال العلاقة بين الانسان والله في المنفعة، يخلق ألف إله على الأرض، فكل من يؤدي لي مصالحي ويقدم لي المنفعة أحق بعبادتي ممن لا يفعل .. أليس كذلك؟!

> فإن لم يتدخل فهو العدل، وإن تدخل فهو الفضل والرحمة. بالضبط ..

> ولكن من ضعف تفكيرنا كبشر نظن أنه لابد أن نرى دعوتنا تتحقق لكي ندرك أن الله استجاب لنا ونسينا أن رده قد يكون لا على دعوتك نعم .. أتفق معك مؤخرًا أدركت أن الله حر تمامًا وأن لا شيء يجبره على الاستجابة أو التدخل، سابقًا كنت أرى أن وعوده المتكررة لنا بالاستجابة تُلزمه بالاستجابة ، لكن اكتشفت انها فكرة طفولية وساذجة للغاية، كما أنها لا ترقى ولا تتناسب معه كونه إله، الله حر تمامًا من أي إلزامات أو قوانين

الزواج الذي يعتبر أساس الحياة على الأرض، ومن الاحتياجات الأساسية للإنسان ذكر كان أم أنثى على المستويين النفسي والجسدي، لم يعد ضروريًا؟! بإمكانك أن تقول أنه خطوة مؤجلة أو أنه لم يعد من الأولويات بالنسبة للبعض، لكن أن تنفي ضروريته بالمطلق هذا غريب حقًا!

القدر من صنعنا نحن .. علم الله المسبق بما يحدث لا يعني أنه يجبرنا على فعل ما سنفعل! هو فقط يعلم أننا سنختار كذا وسنسير في الطريق كذا ويعرف نهاية كل خيار وكل طريق .. صدقني نحن من نصنع أقدارنا .. > فإن كان الله بكل عظمته لا يكترث بنا فما الداعي للإيمان به نحن البشر ؟ لم أقصد أنه لا يكترث بنا، فكل نعمة نعيش بيها هى من فضله ومن بعد مشيئته، لكن إذا كان يتدخل في كل مشكلة

أعلم أن هناك مشاكل مستعصية ومعجزة حقًا .. لم أمر بهذا النوع من المشاكل لكنني مررت بما هو اسوأ، بمصائب مفاجئة لا أجد لحدوثها سببًا لا أرى حكمة منها لا أفهم لماذا حدثت .. لا أفهم ما المشكلة في أن تمضي الحياة بهدوء وسلام؟ لا أعرف ما الداعي حقًا لما حدث ؟ لكن مع ذلك انتظر لأن توضح لي الأيام وأعرف لما حدث ما حدث .. لا أريد أن أكون أحادية لكن أشعر دائمًا أن هناك ثمة حل لا يراه

الله هو الذي خلق العلم والمعرفة .. فكيف سيفوته شيء منهما ؟!

مُضحك أن الزواج أصبح وكأنه كارثة الكل يبحث عمن يطمأنه وكأنه مقبل على عملية انتحارية! هذا بفضل الفيمينست ودعوات عدم الزواج من الشباب الذين تم وضعهم تحت بند "المثقفين" لا أعرف أي ثقافة يملكون حقًا!

شكرًا لك طارق

شكرًا لكِ على السؤال .. انشغلت قليلًا .. أقصد كثيرًا :)

ممكن وصف مبسط للمرض؟ ما تشعر به وكيف يمضي يومك وحياتك بشكل عام؟

التخطيط في بعض الأحيان يكون ضرب من الجنون، هذا ما اكشتفته مؤخرًا .. الحياة كل يوم في حال ومتقلبة لدرجة تثير الجنون والغضب .. الأفضل هو أن تعرف كيف تعيش كل يوم بيومه، أن ينتهي يومك وقد أنجزت الكثير مما تريده، وأفضل طريقة تساعدك على الوصول لهذه الحالة أن تعيش كل يوم كأنه الأخير، استمتع وتعلم وجرب ونم مستريح البال .. رزقك الله بيوم آخر ؟ له الحمد على ذلك عشه كأنه الأخير أيضًا ..

> ملاحقة الكمال في كل ما نفعله وهذا ما يحيل حياتنا إلى جحيم، لو أنهم فقط علمونا أن نسعى لأفضل ما فينا، لا للكمال والمثالية والشخصية النموذجية غير الواقعية ..

كل عام كنت ألتزم بوضع أهداف وأتحمس جدًا لهذه العادة، هذا العام لم أضع ولو هدف واحد ولن أفعل، ولست مهتمة على الإطلاق .. العيش ببساطة وعفوية حالة جميلة جدًا، هذا ما اكتشفته مؤخرًا.. في أواخر 2015 كنت أخطط لحياة كاملة جديدة، حياة مختلفة كليًا، وضعت خطط لكل جوانب الحياة من عمل ومهام جديدة وسفر وعيش في مدينة أخرى إلخ، كنت سأشهد تغيير جذري في كل شيء، وضعت الخطط لدرجة الهوس، أقسم لكِ أني كنت أكتب حتى التفاصيل الدقيقة، كتبت

جميل جدًا .. قرأت منذ أيام تقسيم رائع شبيه لهذا التقسيم، أن تتعامل مع ذاتك بإعتبارها 4 أقسام : جسدك .. عقلك .. قلبك .. روحك واكتب كل ما يحتاجه كل قسم منهم، والمشاكل التي يعانيها والحلول، ثم ابدأ في التنفيذ .. > اسلك سلوك الإمتنان دائماً .. كن متفائلاً طوال الوقت ، وفكر طوال الوقت بخصوص الاشياء الجيدة التي تملكها .. اعثر على طريقة مناسبك لك تجعلك تشعر بالسعادة أعجبني هذا الوصف، الامتنان هو الطريق للهدوء والسلام النفسي والحياة

هذا مرعب جدًا ! :\

> الشتاء أو الخريف أفضل وقت لانجاز الأعمال الورقية، الحد الأدنى من التعرق و الذباب و التأفف. بل أفضل وقت للخروج من المنزل بشكل عام ..

تعليقاتك كافية جدًا لأمتنع عن رؤية أي فيديو منهما !

>مع أبداءرأيها الملائكي الطاهر الذي يمكن أختزالة في (أوووو يالمساكين الأبرياء لا أستطيع التوقف عن مساعدتهم) يمكن أن أقيم الكتاب ب6/10 فقط من أجل محبين السياسة أضحكتني جدًا .. >بعد القرأة التي لم تكتمل من شدة الملل لهذه الدرجة ؟! :\ منذ فترة قرأت بعض الاقتباسات وجذبني هذا الكتاب جدًا ..

نصيحة وعن تجربة أفضل الكتب الصوتية هى تلك التحفيزية الخفيفة السريعة، كتب التنمية البشرية، سواء كنت تعتبرها هراء ككثيرين أم لا، أعتقد أن هذا الهراء يكون أخف وأكثر قبولًا عن طريق الاستماع لا القراءة، تشعر وكأن أحدهم يقول لك : افعل كذا وكذا واصبر إلخ .. حالة لطيفة ..

> موجودون أم لا ؟ موجودون .. > أذكياء ( حضارات عاقلة ) أم لا ؟ أحيانًا أميل لكونهم كائنات ذكية عاقلة بالفعل، وأحيانًا أقول ربما لم تزل هذه الكانات في طور الحياة البدائية، كائنات بكتيرية وما إلى ذلك.. > خطر أم لا ؟ بلاشك هناك خطر، الشر موجود في كل شيء، فقط عليك استفزازه ليطفو إلى السطح ..

ما اسم الكتاب ؟

>زوربا اليوناني.. مثل ايكاروس.. الإنسان المهدور.. الدين الشعبي في مصر .. الإسلام والعلم .. الأصولية الدينية ، ومعركة العقـلانية قرأتهم هذا العام أيضًا .. وتأتي زوربا في المقدمة بل على رأس قائمة أفضل الروايات التي قرأتها بالمطلق، وليس في عام 2016 فقط .. > عالم صوفي قرأت هذا الاسم أكثر من مرة، هل هذه الرواية رائعة إلى هذا الحد؟ نبذة قصيرة عنها لو أمكن ..