>هنا يوجد حدود في النقاش ولست في دولتك الوهمية. دولتي ليست وهمية و إلا لما جاء 100,000 مقاتل لقتال جنودها ، أنكر كما تشاء ولكن الدولة الاسلامية موجودة ، وتذيق الاعداء الامرين في كل سوح الوغى
0
>لن ينصر الدولة الإسلامية على أمريكا، نعم لن تنتصر الدولة مباشرة على أمريكا فالفرق بين الدولتين أكثر من 200 عام من التماسك الشعبي و التطور و التقنيات . و جمع الناس إلي دولة تربو للخلافة ولا توضح الاعداء بأفعلها ، سيجعل الناس يضمونها إلي باقي الدول التي تتبع للنظام العالمي الحالي بقيادة أمريكا >قد يتخذ الأمريكي وسائل أخرى (مثل الطائرات) الحل جمع الناس تحت راية الدولة و إزالة الحكام و الدول الحاليين حولها و ما تحتوي من قواعد عسكرية هذا
>من أقوالك هذه يتضح مذهبك ومنهجك؛ لكن هل أنت منهم أو متأثر بهم؛ سيتضح أكثر عند النقاش؛ وسيكشف النقاش خبايا الزوايا! من هم ؟ و عن أي منهج تتحدث ؟ ---- >الجواب: نعم المعصية تنقص الإيمان والطاعة تزيد الإيمان أنا قلت *نقض* بالضاد وتعني نفي و هذا ما أنكرته أصلا أن المعصية إن لم تكن ناقضة ل *لا إله إلا الله* لم تخرج من المله >الإيمان بضع وسبعون شعبة .. أعلاها ... وأدناها...). نعم الايمان شُعب و يزيد و ينقص
أنا رددت على الجزء المتعلق بالايمان و الكفر فقط ، وعندما وجدت أن البعض لم يفهم حديثي جيداً وضعت أساس الايمان و ما ينفيه فالشهادة *"لا إله إلا الله"* من يؤمن بها وبمقصودها فهو مؤمن ، و من لا يؤمن بها و بمقصدها هو كافر ولا يوجد بينهما درجات . و سأكرر إما أن يؤمن الانسان بـ"*لا إله إلا الله*" أو يكفر بها .