الشريعة: “هي كل ما شرّعه الله لتنظيم الحياة البشرية. ويتمثل في الاعتقاد والتصور ـ بكل مقومات هذا التصور ـ تصور حقيقة الألوهية، وحقيقة الكون، غيبه وشهوده، وحقيقة الحياة، غيبها وشهودها، وحقيقة الإنسان، والارتباطات بين هذه الحقائق كلها، وتعامل الإنسان معها، ويتمثل في الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والأصول التي تقوم عليها، لتتمثل فيها العبودية الكاملة لله وحده. ويتمثل في التشريعات القانونية، التي تنظم هذه الأوضاع. وهو ما يطلق عليه اسم “الشريعة” غالبًا بمعناها الضيق الذي لا يمثل حقيقة مدلوها في التصور
خواطر: في آخر الزمان.. لماذا يحارب العالم الإسلام ؟
*في دين الإسلام لا يوجد شيئ اسمه رجال دين ، فليس منا إلا عالم او متعلم* فلا يوجد الحاخام الأعلى و لا الحبر الأعظم ولا سماحة السيد او فضيلة الإمام الأكبر… و لا يوجد أصحاب القداسة و الغبطة و النيافة و السخافة و لا أي من تلك الصفات البراقة التي يلصقونها قبل ألقابهم الفخمة. في الإسلام ..بدويٌّ يدخل على النبي و هو جالس على الأرض مع الناس فيسأل : أيـّكم محمد ؟ لا يوجد في الإسلام ترتيب هرمي لأهل الدين
الهجرة و النفير
قالوا علام خرجت قلت لأنـــني .......... حرٌّ سمعت توجع الأحــــرار وسمعت نوح المسلمات فقمـت كي ... أفديهم بالنفس والأعمـــــار ورأيت دمع يتيمة تبكي علـــى .......... فقد الأحبة تحت كل دمــــار ورأيت أمّاً تحتمي وصغارهــــا .......... في خيمة محروقة بالنــــــار ورأيت ثكلى فجّعت بوليدهـــا .......... قد مزّقته قذائف الغـــــدار ورأيت شيخاً قد تحدّب ظهـــره .......... رفع الأكف لواحد قهّـــــار وبكيت حين رأيت طفلاً خائفــاً .......... عقبيه تدمى لائذاً بفـــــرار والكل يسأل هل ترى من قومنــا .......... حرٌّ فتي آخذ بالثـــــــار يا
فلتخبروا كل الكلاب العاويه
فلتخبروا كل الكلاب العاويه الكاذبين العابدين لطاغيه اللائذين ببابهِ لفِتاته البائعينَ نفوسهم للهاويه يا من ركنتم للحياة وزيفها هيهات أن تُرضي الغويَّ الغاويه قسماً بمن رفع السماء وزانها رب الوجود إلهكم وإلهيَه لن تهدموا صرحاً أُقِيمَ على هدىً في جانبيه دماءُ أُسدٍ جاريه فاستبشروا بالموت إن أسودنا للحوم عُبَّاد الضلالةِ شاويه تهوى دماء الكافرينَ وعشقها ضربُ الرقابِ وأنسها في الجاثيه أسدٌ إذا سَلِموا تراهم سجداً ولصوتِ قعقعةِ السلاح ملبيه لا والذي بعث النبي مؤيَّدا بالرعبِ جئناكم بأسدٍ ضاريه خبتمْ فإن
الله الشاكر الشكور
من أسماﺀ الله جلّ ثناؤه : ( الشاكر - الشكور ) * قال ابن عباس رضي الله عنه : هو الذي يشكرُ اليسيرَ من أعمالِ عِباده . * وقال البغوي : هو سبحانه الشكورُ للقليلِ من الأعمالِ حتى يُضاعِفَها . وهو الذي يُعطي لعبدِه فوق ما يستحق، ويرضى بالقليلِ فيضاعفَ الثواب عليه . * وقال الطبري : اللهُ ذو شُكرٍ لأهلِ الإنفاقِ في سبيله، يُحسِنُ الجزاءَ لهم على ما أنفقوا في الدنيا . * وقال ابن كثير : أي يجزي